العتوم: جبهة العمل الإسلامي في اربد راشدة
جراسا - ثمن حزب جبهة العمل الإسلامي في اربد، مواقف الأردن الداعمة للشعب الفلسطيني في قطاع غزة والضفة الغربية وتقديمه جميع أنواع الدعم في نضاله ضد العدوان والاحتلال الإسرائيلي لينال حقه في إقامة دولته المستقلة على ترابه الوطني.
جاء ذلك خلال لقاء رؤساء فروع الحزب في اربد اليوم الأحد محافظ اربد رضوان العتوم بدار المحافظة.
وأكدوا أن الموقف الأردني على في نصرة الشعب الفلسطيني المستويات كافة، متقدم ومبادر وشجاع وصلب، مشيرين إلى أن الخطاب الرسمي الأردني تماهى كليا مع الخطاب الشعبي في إيصال صوت الأردن المعبر عن ضمير الأمة وتداعيات عدوان قوات الاحتلال الاسرائيلي على غزة والمخاطر المحتملة على المنطقة والعالم.
ولفتوا إلى أن مواقف الاردن قيادة وحكومة وشعبا ارتبط بالأفعال والإجراءات والدبلوماسية المكثفة والخطاب المستنير الذي تحدثت به أمام العالم، بإيصال صوت الحقيقة، مدللين على ذلك بجهود وتوجيهات جلالة الملك عبدالله الثاني المتواصلة والحثيثة.
وفي هذا السياق، شددوا على موقف الأردن الثابت الذي أعلن عنه جلالة الملك والحكومة ويؤكد عليه الشارع الأردني أن عملية التهجير تعد بمثابة إعلان حرب.
وأشادوا بجهود الحكام الإداريين والأجهزة الأمنية في توفير الأجواء المناسبة للفعاليات والحراكات منذ عملية طوفان الأقصى.
بدوره، شكر المحافظ العتوم، جبهة العمل الإسلامي في محافظة اربد التي وصفها بالراشدة والمنتمية للوطن، مؤكدا أهمية تماسك الجبهة الوطنية لنكون جميعا في خندق الوطن من أجل فلسطين ونصرتها.
وأشار إلى أن حق التعبير السلمي مكفول للجميع، وأن الأجهزة الحكومية والأمنية تعمل على توفير كل الأجواء والظروف المواتية للتعبير والحراك السلمي الداعم للشعب الفلسطيني والمنتصر لغزة والمتضامن مع أهلها.
وفي سياق، متصل قال القيادي في جبهة العمل الإسلامي الدكتور عصام طراد، إن الأردنيين يشعرون بالفخر والاعتزاز بما قدمته المملكة من جهد ومواقف قادها جلالة الملك عبدالله وسمو الأمير الحسين بن عبد الله الثاني ولي العهد، تماهت مع مطالب الحراك الشعبي الداعم لفلسطين وغزة.
ثمن حزب جبهة العمل الإسلامي في اربد، مواقف الأردن الداعمة للشعب الفلسطيني في قطاع غزة والضفة الغربية وتقديمه جميع أنواع الدعم في نضاله ضد العدوان والاحتلال الإسرائيلي لينال حقه في إقامة دولته المستقلة على ترابه الوطني.
جاء ذلك خلال لقاء رؤساء فروع الحزب في اربد اليوم الأحد محافظ اربد رضوان العتوم بدار المحافظة.
وأكدوا أن الموقف الأردني على في نصرة الشعب الفلسطيني المستويات كافة، متقدم ومبادر وشجاع وصلب، مشيرين إلى أن الخطاب الرسمي الأردني تماهى كليا مع الخطاب الشعبي في إيصال صوت الأردن المعبر عن ضمير الأمة وتداعيات عدوان قوات الاحتلال الاسرائيلي على غزة والمخاطر المحتملة على المنطقة والعالم.
ولفتوا إلى أن مواقف الاردن قيادة وحكومة وشعبا ارتبط بالأفعال والإجراءات والدبلوماسية المكثفة والخطاب المستنير الذي تحدثت به أمام العالم، بإيصال صوت الحقيقة، مدللين على ذلك بجهود وتوجيهات جلالة الملك عبدالله الثاني المتواصلة والحثيثة.
وفي هذا السياق، شددوا على موقف الأردن الثابت الذي أعلن عنه جلالة الملك والحكومة ويؤكد عليه الشارع الأردني أن عملية التهجير تعد بمثابة إعلان حرب.
وأشادوا بجهود الحكام الإداريين والأجهزة الأمنية في توفير الأجواء المناسبة للفعاليات والحراكات منذ عملية طوفان الأقصى.
بدوره، شكر المحافظ العتوم، جبهة العمل الإسلامي في محافظة اربد التي وصفها بالراشدة والمنتمية للوطن، مؤكدا أهمية تماسك الجبهة الوطنية لنكون جميعا في خندق الوطن من أجل فلسطين ونصرتها.
وأشار إلى أن حق التعبير السلمي مكفول للجميع، وأن الأجهزة الحكومية والأمنية تعمل على توفير كل الأجواء والظروف المواتية للتعبير والحراك السلمي الداعم للشعب الفلسطيني والمنتصر لغزة والمتضامن مع أهلها.
وفي سياق، متصل قال القيادي في جبهة العمل الإسلامي الدكتور عصام طراد، إن الأردنيين يشعرون بالفخر والاعتزاز بما قدمته المملكة من جهد ومواقف قادها جلالة الملك عبدالله وسمو الأمير الحسين بن عبد الله الثاني ولي العهد، تماهت مع مطالب الحراك الشعبي الداعم لفلسطين وغزة.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |