الوطن بين الفساد الجائر والاصلاح الحائر
عندما شرعت اسطر هذا المقال قطر قلبي دما على هذا الوطن الاشم الثري بإنجازاته وبطولة ابناءه وحتى لا نتيه كأردنيين بين المسافات والاحجام لنتفق على وحده قياس منها المبتدأ واليها المنتهي وهي كلنا ضد الفساد والافساد فالوطن عندنا بين الجفني والحدقي وان المسافة بين الملك والشعب تقاس بالانتماء لهذا الوطن وبمقدار الالتزام الصادق بالوفاء والحب و بالحفاظ على مكتسبات هذا الوطن الكبير باهله ومضرب الامثال بأمنه وبتلاحم ابناءه فهم كخلطة بخور تتسابق روائحه الطيبة لتعم جنبات الوطن من جنوبه ولشماله ولكافه بواديه وحواكيره .
وقفة تأمليه تستدعي كل الغيورين على هذا الوطن الاسراع بوتيرة الاصلاح التي باتت ضرورية نتيجة الظروف التي عصفت بالوطن من 2006 ولغاية الان دون الخوض الطويل المسهب في ادق التفاصيل الكارثية التي حملها الوطن على عاتقه منها عقوق ابناءه ومنها ما سمى تشجيع الاستثمار الاجنبي وعلى سبيل المثال لا الحصر بيع اصول الدولة من اتصالات وقطاع طاقه ومؤسسات حيوية كان الاجدر بها ان تكون بمنيء عن البيع لسماسرة المال في صفقات اقل ما يقال عنها بانها مشبوهة لفئات فاسده انتهازيه تحترف اللصوصية الأنيقة ولا تمتلك ادني مقوم عن المواطنة والكرامة ويخرج دود كروشهم على السنتهم بان هذه تعليمات من فوق حتى قطع دابرهم ( راس الدولة ) بان جعلهم قاعا صفصفا لا تراء فيه عوجا ولا أمتا بقوله ليس هناك تعليمات من فوق لأي احد كان وبانهم فقدوا الثقة التي منحهم اياها الملك .
ان الحكومات المتعاقبة على الاردن أدخلت الشعب في مأزق اقتصادي كبير لا زال يعاني منه بإدخال ما يسمى الشريك الاستراتيجي و بتسعير فاتورة النفط حتى شعر المواطن الاردني بان هذه الحكومات حكومات تجارة وبزنس ولا تعتمد على اية اسس عند رفع الفاتورة النفطية مع مقارنة الاسعار العالمية ولا تعي حقيقه ما يعانيه شعبنا فارتفعت الاسعار وارتفعت معها جميع مقومات البنى الاقتصادية مع تدني معدل الاجور الصارخ بالتالي اصبح بالأردن طبقيتين فقط طبقة فقيرة معدمة وطبقة غنية جدا مع الغاء الطبقة الوسطى واصبح الوطن حقل تجارب لحكومات البزنس والحديد المتعاقبة ان سعار ارتفاع الاسعار مرتبطة بارتفاع فاتورة النفط وعلى حكومتنا الحالية النظر للموضوع بجدية بالغة قبل ان يدق ناقوس الخطر ويصبح الرهان على الشعب صعبا على ضبط الامور وقبل ان نفقد بوصلة الامن والامان الذي نعيش وعلى الحكومة ان تفتح باب الحوار الوطني للمصالحة مع النفس وتقديم ارباب الفساد للقضاء العادل بدل تهريبهم خارج اسوار الوطن ليتناولو الكافيار بمطاعم لندن الفاخرة ويدخنون السيجار الكوبي وشعبنا يتصبب فقرا وعرقا .
ليس للفاسدين عندنا وطن يظلهم فوطنهم ليس عندنا واذا كان هدفهم نهش المال الحرام وجمع ما امكن قانونيا والعيش بالريف الانجليزي والذى اصبح مرتعا للفاسدين ليستووا على سررهم بالمال الاردني الحرام هناك فنقول لهم مهما امتد ذراع الفساد وطال سوقه فسوف تصله يد العدالة عاجلا غير آجل وما ارض الكنانة منا ببعيد فنحن لا نستطيع ان نمنع الفساد بالكلية بنفخ بوق الاصلاح الفوري ولكننا نستطيع تجفيف منابعه ومنعه من الانتشار و بناء عشه فوق رؤوسنا وان تمتد اذرعنا الأمنية والحكومية لكافه منابت الوطن بفرض هيبه الدولة والقانون وبان ليس هناك احد كبير على هذا الوطن فالأردنيون يستمدون امنهم من الاستثمار في الإنسانية والمصير المشترك .
ان الفساد والكولسات المنمقة وشطحات ابناء النجباء و الذوات ورجال الديجيتال والليبراليين و بأسماء كثيره طنانه مرفوضه شعبيا تحت اي مسمى يتغنون به وانهم قادمون علينا من أرحم النجاح للإصلاح والاستثمار وجلب رؤوس الاموال نتيجة الترهل بقطاعات الوطن فزادوا الوطن دمارا بمكرهم وزيفهم وفاحت رائحة كيرهم وسرقاتهم فلم تعد تخفى على احد وتداولتها الصالونات السياسة الأردنية والإعلامية جهارا و نهارا دون استحياء ولا زلنا نعاني من نتائج افعالهم ومنها اموال البورصة والتي استهدفت قطاعات متعددة من المجتمع المحلي حتى القرى النائيه والاغلبية الصامتة تحت مرئ حكومي امني محكم آنذاك .
بالتالي ونتجه هذه التجارب القاسية وبغطاء قانوني وسياسي والتي يتجرع الوطن مرارتها انتقلت قطاعات كثيره من قبضة ابناء الوطن الاغر ومن يد ابنائه ليد فئات محدودة وبأثمان مجحفة لتحقق بعض الشركات المباعة بعد عام واحد ربحا بمقدار ما دفعت ثمنا للبقرة الحلوب التي اشترتها على حين غفلة من اهلها ان المستثمر هدفه الربح فقط حتى غدت كوادرنا البشرية وعمالنا براغي وادوات لشدشده عربة المستثمر وكم من حسرات وويلات عانت منها اسر اردنيه نتيجة طردها المبرمج من قبل هذه الشركات المهاجرة .
ونتيجة لهذه الاوضاع المتراكمة ظهرت مجموعات تطالب بالإصلاح الفوري بان فضت بكارة صوتها امام الحكومة وكان نيتها الاصلاح فقط ويخلع لها القبعة ولكن بعض الرموز ارادت ان تركب موجه الاصلاح العربي على حساب الاردن حتى خرج علينا غلمان ومراهقي السياسة لتجيير حب الشعب لصالحهم الذى طالما كانوا بمنىء عنه حتى خرج مئات الالوف من القرى والبوادي لضبط ايقاع المرحلة على ساعه التوقيت الوطني الاردني قولا واحدا بان رموزا الوطن وقيادته في سويداء قلوبنا جميعا واننا مهما شخب جرحنا الوطني الا اننا ما زلنا واقفون ونقول للآباء كفى عقوقا بالأبناء .
ونحن كأردنيون من كافة المنابع والمشارب ومن كافه اصولنا وفروعنا نتقاسم الوطن و حب الوطن حبا ورثناه بالجينات الوطنية وليتذكر كل منا ان ان التراب الذى تقف عليه هو وطنك فلا تفرط به وبأمنه ابدا اما هويتنا الأردنية فهي هويه قوميه عبرت عنها ثورة العرب عام 1916 ودولة فيصل بن الحسين في دمشق عام 1918 وكانت استمرارا لشعور عروبي منذ ان شيد بنو أميه ملكهم في دمشق انتهاء بالاستعمار الذي انجز المرحلة من التشظي ووزعنا على سايكس بيكو اقاليم لها هويات واقليات وايدولوجيات وعندما نتذكر العروبة ذات ضحى يسحبنا الواقع الاليم الى الحدود والجمارك والجوازات بل الى الحروب وصراعات تدمي القلب وعليه فلا يجوز لاحد ان يلغي الاخر نهائيا بمكون اخيه وتاريخه .
اما فلسطين عندنا كأردنيين فهي شامة على الجبين وترانيم في ضمائر الموحدين وحلم سرمدي في بنادق الثائرين وهم اخوة لنا في دفتر الشقيق الحاضر و الوجع والشهادة وهم صرخة للإنسانية وللعالم اجمع لضخامة المرارة والقهر والقتل والتشريد الذي لحق بهم لأكثر من ستون عاما بصدورهم العارية بمدمعهم لا بمدفعهم يستقبلون الفسفور التلمودي الابيض دحنونا ابيضا يقطفهم و يزفهم ارتالا لجنات الخلد . مع مصعب بن عمير و جعفر وحمزة الهاشميان.
ولنستحضر ان الوطن الان بين اصلاح حائر وفساد جائر ولا وطن بلا اهل و ان لا جريمة بلا عقاب وان الحق يدمغ الباطل و لا بطن بلا ظهر ولا نهر بلا ضفتين وهم رئتان لقلب واحد والكواسر لا تحلق الا بجناحين وقائد المسيرة عبدالله ابا الحسين
وحمى الله الاردن وقائده وشعبه وهويته
.......
عندما شرعت اسطر هذا المقال قطر قلبي دما على هذا الوطن الاشم الثري بإنجازاته وبطولة ابناءه وحتى لا نتيه كأردنيين بين المسافات والاحجام لنتفق على وحده قياس منها المبتدأ واليها المنتهي وهي كلنا ضد الفساد والافساد فالوطن عندنا بين الجفني والحدقي وان المسافة بين الملك والشعب تقاس بالانتماء لهذا الوطن وبمقدار الالتزام الصادق بالوفاء والحب و بالحفاظ على مكتسبات هذا الوطن الكبير باهله ومضرب الامثال بأمنه وبتلاحم ابناءه فهم كخلطة بخور تتسابق روائحه الطيبة لتعم جنبات الوطن من جنوبه ولشماله ولكافه بواديه وحواكيره .
وقفة تأمليه تستدعي كل الغيورين على هذا الوطن الاسراع بوتيرة الاصلاح التي باتت ضرورية نتيجة الظروف التي عصفت بالوطن من 2006 ولغاية الان دون الخوض الطويل المسهب في ادق التفاصيل الكارثية التي حملها الوطن على عاتقه منها عقوق ابناءه ومنها ما سمى تشجيع الاستثمار الاجنبي وعلى سبيل المثال لا الحصر بيع اصول الدولة من اتصالات وقطاع طاقه ومؤسسات حيوية كان الاجدر بها ان تكون بمنيء عن البيع لسماسرة المال في صفقات اقل ما يقال عنها بانها مشبوهة لفئات فاسده انتهازيه تحترف اللصوصية الأنيقة ولا تمتلك ادني مقوم عن المواطنة والكرامة ويخرج دود كروشهم على السنتهم بان هذه تعليمات من فوق حتى قطع دابرهم ( راس الدولة ) بان جعلهم قاعا صفصفا لا تراء فيه عوجا ولا أمتا بقوله ليس هناك تعليمات من فوق لأي احد كان وبانهم فقدوا الثقة التي منحهم اياها الملك .
ان الحكومات المتعاقبة على الاردن أدخلت الشعب في مأزق اقتصادي كبير لا زال يعاني منه بإدخال ما يسمى الشريك الاستراتيجي و بتسعير فاتورة النفط حتى شعر المواطن الاردني بان هذه الحكومات حكومات تجارة وبزنس ولا تعتمد على اية اسس عند رفع الفاتورة النفطية مع مقارنة الاسعار العالمية ولا تعي حقيقه ما يعانيه شعبنا فارتفعت الاسعار وارتفعت معها جميع مقومات البنى الاقتصادية مع تدني معدل الاجور الصارخ بالتالي اصبح بالأردن طبقيتين فقط طبقة فقيرة معدمة وطبقة غنية جدا مع الغاء الطبقة الوسطى واصبح الوطن حقل تجارب لحكومات البزنس والحديد المتعاقبة ان سعار ارتفاع الاسعار مرتبطة بارتفاع فاتورة النفط وعلى حكومتنا الحالية النظر للموضوع بجدية بالغة قبل ان يدق ناقوس الخطر ويصبح الرهان على الشعب صعبا على ضبط الامور وقبل ان نفقد بوصلة الامن والامان الذي نعيش وعلى الحكومة ان تفتح باب الحوار الوطني للمصالحة مع النفس وتقديم ارباب الفساد للقضاء العادل بدل تهريبهم خارج اسوار الوطن ليتناولو الكافيار بمطاعم لندن الفاخرة ويدخنون السيجار الكوبي وشعبنا يتصبب فقرا وعرقا .
ليس للفاسدين عندنا وطن يظلهم فوطنهم ليس عندنا واذا كان هدفهم نهش المال الحرام وجمع ما امكن قانونيا والعيش بالريف الانجليزي والذى اصبح مرتعا للفاسدين ليستووا على سررهم بالمال الاردني الحرام هناك فنقول لهم مهما امتد ذراع الفساد وطال سوقه فسوف تصله يد العدالة عاجلا غير آجل وما ارض الكنانة منا ببعيد فنحن لا نستطيع ان نمنع الفساد بالكلية بنفخ بوق الاصلاح الفوري ولكننا نستطيع تجفيف منابعه ومنعه من الانتشار و بناء عشه فوق رؤوسنا وان تمتد اذرعنا الأمنية والحكومية لكافه منابت الوطن بفرض هيبه الدولة والقانون وبان ليس هناك احد كبير على هذا الوطن فالأردنيون يستمدون امنهم من الاستثمار في الإنسانية والمصير المشترك .
ان الفساد والكولسات المنمقة وشطحات ابناء النجباء و الذوات ورجال الديجيتال والليبراليين و بأسماء كثيره طنانه مرفوضه شعبيا تحت اي مسمى يتغنون به وانهم قادمون علينا من أرحم النجاح للإصلاح والاستثمار وجلب رؤوس الاموال نتيجة الترهل بقطاعات الوطن فزادوا الوطن دمارا بمكرهم وزيفهم وفاحت رائحة كيرهم وسرقاتهم فلم تعد تخفى على احد وتداولتها الصالونات السياسة الأردنية والإعلامية جهارا و نهارا دون استحياء ولا زلنا نعاني من نتائج افعالهم ومنها اموال البورصة والتي استهدفت قطاعات متعددة من المجتمع المحلي حتى القرى النائيه والاغلبية الصامتة تحت مرئ حكومي امني محكم آنذاك .
بالتالي ونتجه هذه التجارب القاسية وبغطاء قانوني وسياسي والتي يتجرع الوطن مرارتها انتقلت قطاعات كثيره من قبضة ابناء الوطن الاغر ومن يد ابنائه ليد فئات محدودة وبأثمان مجحفة لتحقق بعض الشركات المباعة بعد عام واحد ربحا بمقدار ما دفعت ثمنا للبقرة الحلوب التي اشترتها على حين غفلة من اهلها ان المستثمر هدفه الربح فقط حتى غدت كوادرنا البشرية وعمالنا براغي وادوات لشدشده عربة المستثمر وكم من حسرات وويلات عانت منها اسر اردنيه نتيجة طردها المبرمج من قبل هذه الشركات المهاجرة .
ونتيجة لهذه الاوضاع المتراكمة ظهرت مجموعات تطالب بالإصلاح الفوري بان فضت بكارة صوتها امام الحكومة وكان نيتها الاصلاح فقط ويخلع لها القبعة ولكن بعض الرموز ارادت ان تركب موجه الاصلاح العربي على حساب الاردن حتى خرج علينا غلمان ومراهقي السياسة لتجيير حب الشعب لصالحهم الذى طالما كانوا بمنىء عنه حتى خرج مئات الالوف من القرى والبوادي لضبط ايقاع المرحلة على ساعه التوقيت الوطني الاردني قولا واحدا بان رموزا الوطن وقيادته في سويداء قلوبنا جميعا واننا مهما شخب جرحنا الوطني الا اننا ما زلنا واقفون ونقول للآباء كفى عقوقا بالأبناء .
ونحن كأردنيون من كافة المنابع والمشارب ومن كافه اصولنا وفروعنا نتقاسم الوطن و حب الوطن حبا ورثناه بالجينات الوطنية وليتذكر كل منا ان ان التراب الذى تقف عليه هو وطنك فلا تفرط به وبأمنه ابدا اما هويتنا الأردنية فهي هويه قوميه عبرت عنها ثورة العرب عام 1916 ودولة فيصل بن الحسين في دمشق عام 1918 وكانت استمرارا لشعور عروبي منذ ان شيد بنو أميه ملكهم في دمشق انتهاء بالاستعمار الذي انجز المرحلة من التشظي ووزعنا على سايكس بيكو اقاليم لها هويات واقليات وايدولوجيات وعندما نتذكر العروبة ذات ضحى يسحبنا الواقع الاليم الى الحدود والجمارك والجوازات بل الى الحروب وصراعات تدمي القلب وعليه فلا يجوز لاحد ان يلغي الاخر نهائيا بمكون اخيه وتاريخه .
اما فلسطين عندنا كأردنيين فهي شامة على الجبين وترانيم في ضمائر الموحدين وحلم سرمدي في بنادق الثائرين وهم اخوة لنا في دفتر الشقيق الحاضر و الوجع والشهادة وهم صرخة للإنسانية وللعالم اجمع لضخامة المرارة والقهر والقتل والتشريد الذي لحق بهم لأكثر من ستون عاما بصدورهم العارية بمدمعهم لا بمدفعهم يستقبلون الفسفور التلمودي الابيض دحنونا ابيضا يقطفهم و يزفهم ارتالا لجنات الخلد . مع مصعب بن عمير و جعفر وحمزة الهاشميان.
ولنستحضر ان الوطن الان بين اصلاح حائر وفساد جائر ولا وطن بلا اهل و ان لا جريمة بلا عقاب وان الحق يدمغ الباطل و لا بطن بلا ظهر ولا نهر بلا ضفتين وهم رئتان لقلب واحد والكواسر لا تحلق الا بجناحين وقائد المسيرة عبدالله ابا الحسين
وحمى الله الاردن وقائده وشعبه وهويته
.......
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
والله يحمي بلدنا منهم
( نحن قوم اعزنا الله بالاسلام فان ابتغينا العزه بغيره اذلنا الله ) وشكراً مرة أخرى !
المستفيد الاكبر دبي كابيتل اكلت البلد اكل والشركات الفرنسية
واحنا قاعدين انهيجن
ونضرع الى الله العلى القدير أن يحفظ أمن واستقرار أردننا الهاشمي الغالي بظل الملك الهاشمي عبد الله الثاني بن الحسين.
يعني الحكومة بدها الشعب يشحت
ونضرع الى الله العلى القدير أن يحفظ أمن واستقرار أردننا الهاشمي الغالي بظل حبيبنا الملك الهاشمي عبد الله الثاني بن الحسين
اضم صوتي للكاتب واقول لا والف لا لرفع المحروقات
اضم صوتي للكاتب واقول لا والف لا لرفع المحروقات
اضم صوتي للكاتب واقول لا والف لا لرفع المحروقات
اضم صوتي للكاتب واقول لا والف لا لرفع المحروقات
اضم صوتي للكاتب واقول لا والف لا لرفع المحروقات
اضم صوتي للكاتب واقول لا والف لا لرفع المحروقات
اضم صوتي للكاتب واقول لا والف لا لرفع المحروقات
فعل نحتااج لاصلاح فوري
نريد المزيد من مقالاتك الرائعه
والى الامام .....
.سلمت يمينك اخي وكثّرالله امثالك