أعيادنا الوطنية الخالدة
ونحن نعيش ايام فرح وسعادة ملئت قلوب وبيوت الاردنيين حفل زفاف سمو ولي العهد حفظة الله ويتزامن مع اعيادنا الوطنية الخالدة وهي يوم الجيش وذكرى الثورة العربية الكبرى وعيد الجلوس الملكي على العرش يؤكد وبكل قوة وعزم ان الاردنيين وبكل الظروف هم دائما خلف قيادتهم الهاشمية التي نذرت نفسها لبناء الوطن ونهضتة وجعلتة انموذجا في الرقي والبناء والتطور والاعتدال والوسطية على مستوى العالم جاءت المناسبات التي نحتفل فيها وسط انجازات كبيرة ومتعددة في المجالات الاقتصادية والاجتماعية ومجالات وإصلاحات متعددة هدفها الحفاظ على حقوق المواطن الأردني وتجذير الديمقراطية والنهوض بالاقتصاد الوطني وجذب الاستثمار والاهتمام بالشباب ودعم قواتنا المسلحة الباسلة والأجهزة الأمنية.
جلوس جلالة الملك المعزز عبد الله الثاني ابن الحسين المعظم على العرش السامي يجسد التطلعات الهاشمية والامتداد الأصيل لبني هاشم هؤلاء الرجال الغر الميامين الذين كانوا ومازالوا ضمير الأمة ومبعث عزها وفخارها ومحط أنظارها وآمالها ومحور تطلعاتها المستقبلية الطموحة
عندما تسلم جلالته سلطاته الدستورية ابتدأ جلالته عهده بالقسم يوم السابع من شباط من عام 1999م معاهداً الوطن أخلاصا ًوالدستور حفاظاً عليه قسم كل أردني للإخلاص للأمة والملك والحفاظ على الدستور والتقدم نحو الانجاز.
ولقد آمن جلالته بوجوب الاستثمار في الموارد البشرية وتأهيل الإنسان الأردني لأنه أساس نجاح الاستثمار بمجمله وبنوعية الإنتاج التي تعمل على استمرارية التقدم والتطور في مجالات عدة يحرص جلالته على توجيه الحكومات المتعاقبة على تحسين فرص الاستثمار وخلق بيئة مناسبة للاستثمار وتحسين الوضع الاقتصادي ورفع مستوى المعيشة للمواطنين.
وفي ذكرى الثورة العربية الكبرى نستذكر صاحب الذكرى الشريف الهاشمي الحسين بن علي طيب الله ثراه الذي أطلق الرصاصة الأولى من مكة ثورة على الظلم والجهل والفقرهذه الثورة الجامعة للأمة ذات البعد الإسلامي والإنساني، والتي أصبحت مبادئها منارات هداية لجميع حركات التحرير العربية .
وفي ذكرى يوم الجيش الأردني " الجيش العربي "نستذكر بطولات وتضحيات جسام وعظيمة قدمها الجيش العربي المصطفوي ونرى العلاقة الفريدة المميزة التي تربط الاردنيين بالجيش العربي والتي تنبع من المحبة والاخلاص والاعتزاز بالدور الرائد والمميز لجيشنا العربي في حياة الاردنيين جميعا بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني حفظة الله نستذكر انجازات جيشنا العربي واجهزتنا الامنية على مستوى الوطن وخارجة لنصرة الشعوب المظلومة والمضطهدة دعماً للسلام في ربوعها ولقد كانت ومازالت قواتنا المسلحة مصدر أعجاب وفخروتقديركافة شعوب العالم .
حفظ الله الوطن الغالي وقيادتة الهاشمية الحكيمة وشعبة من كل مكروة "وكل عام والوطن وقائد الوطن المفدى وولي عهدة الامين وقواتنا المسلحة واجهزتنا الامنية والشعب الاردني الغالي بالف خير ".
ونحن نعيش ايام فرح وسعادة ملئت قلوب وبيوت الاردنيين حفل زفاف سمو ولي العهد حفظة الله ويتزامن مع اعيادنا الوطنية الخالدة وهي يوم الجيش وذكرى الثورة العربية الكبرى وعيد الجلوس الملكي على العرش يؤكد وبكل قوة وعزم ان الاردنيين وبكل الظروف هم دائما خلف قيادتهم الهاشمية التي نذرت نفسها لبناء الوطن ونهضتة وجعلتة انموذجا في الرقي والبناء والتطور والاعتدال والوسطية على مستوى العالم جاءت المناسبات التي نحتفل فيها وسط انجازات كبيرة ومتعددة في المجالات الاقتصادية والاجتماعية ومجالات وإصلاحات متعددة هدفها الحفاظ على حقوق المواطن الأردني وتجذير الديمقراطية والنهوض بالاقتصاد الوطني وجذب الاستثمار والاهتمام بالشباب ودعم قواتنا المسلحة الباسلة والأجهزة الأمنية.
جلوس جلالة الملك المعزز عبد الله الثاني ابن الحسين المعظم على العرش السامي يجسد التطلعات الهاشمية والامتداد الأصيل لبني هاشم هؤلاء الرجال الغر الميامين الذين كانوا ومازالوا ضمير الأمة ومبعث عزها وفخارها ومحط أنظارها وآمالها ومحور تطلعاتها المستقبلية الطموحة
عندما تسلم جلالته سلطاته الدستورية ابتدأ جلالته عهده بالقسم يوم السابع من شباط من عام 1999م معاهداً الوطن أخلاصا ًوالدستور حفاظاً عليه قسم كل أردني للإخلاص للأمة والملك والحفاظ على الدستور والتقدم نحو الانجاز.
ولقد آمن جلالته بوجوب الاستثمار في الموارد البشرية وتأهيل الإنسان الأردني لأنه أساس نجاح الاستثمار بمجمله وبنوعية الإنتاج التي تعمل على استمرارية التقدم والتطور في مجالات عدة يحرص جلالته على توجيه الحكومات المتعاقبة على تحسين فرص الاستثمار وخلق بيئة مناسبة للاستثمار وتحسين الوضع الاقتصادي ورفع مستوى المعيشة للمواطنين.
وفي ذكرى الثورة العربية الكبرى نستذكر صاحب الذكرى الشريف الهاشمي الحسين بن علي طيب الله ثراه الذي أطلق الرصاصة الأولى من مكة ثورة على الظلم والجهل والفقرهذه الثورة الجامعة للأمة ذات البعد الإسلامي والإنساني، والتي أصبحت مبادئها منارات هداية لجميع حركات التحرير العربية .
وفي ذكرى يوم الجيش الأردني " الجيش العربي "نستذكر بطولات وتضحيات جسام وعظيمة قدمها الجيش العربي المصطفوي ونرى العلاقة الفريدة المميزة التي تربط الاردنيين بالجيش العربي والتي تنبع من المحبة والاخلاص والاعتزاز بالدور الرائد والمميز لجيشنا العربي في حياة الاردنيين جميعا بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني حفظة الله نستذكر انجازات جيشنا العربي واجهزتنا الامنية على مستوى الوطن وخارجة لنصرة الشعوب المظلومة والمضطهدة دعماً للسلام في ربوعها ولقد كانت ومازالت قواتنا المسلحة مصدر أعجاب وفخروتقديركافة شعوب العالم .
حفظ الله الوطن الغالي وقيادتة الهاشمية الحكيمة وشعبة من كل مكروة "وكل عام والوطن وقائد الوطن المفدى وولي عهدة الامين وقواتنا المسلحة واجهزتنا الامنية والشعب الاردني الغالي بالف خير ".
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |