زوجي لا يريدني ان اعمل
جراسا - بقلم مها احمد - منذ الصغر وانا مجتهدة فى الدراسة وفى كل شيء واذكر كان عمري وقتها لا يتجاوز ال 13 عام وكنت اعمل عصائر في المنزل وقطع حلوى وابيع لصديقاتي واوفر بعض المال لشراء ما احتاج
وفى يوم طلبت منى جارة اعمل بلوزة من صوف لابنها واشتغلتها لها وعملت اكليل للاطفال وربحت بعض المال
ونجحت فى المدرسة وحصلت على معدل مرتفع ودخلت الجامعة في كلية الهندسة ،
وفى يوم طلبت مني صديقتي ان اصور لها اوراق لانها لا تستطيع ان تذهب تصورها كونها كانت مريضة .
.فذهبت الى المكتبة بدلا عنها وصورت لها الأوراق بسعر خاص ومخفض .
واتفقت مع صاحب المكتبة ان اعمل عنده في تصوير الوثائق ، وفعلا بدأت اصور لجميع الطلاب فى الجامعة وكونت مال كثير من التصوير
وتخرجت من الجامعة وانا اعرف اني لن اجد عمل بسرعة
فأخذت ابحث عن عمل ولم اجد فقلت ابحث عن عمل مؤقت حتى اجد عمل لي
فاشتريت ماكينة صوف واشتغلت عليها ملابس اطفال ولكن كان بيع بسيط لم يحقق لى الربح المطلوب
وحاولت افكر فى طريقة اخرى للعمل وجلب المال وفى هذا الوقت تقدم لى عريس واشترطت عليه ان اعمل بشهادتى كونى دارسة هندسة فاخذ يضحك من كلامي وقال لى سوف اجعلك تعملين اذا حصلتي على عمل وتزوجته وكان زوجي فقير الحال اخذت افكر فى طريقة لمساعدة زوجي حيث كان عليه متطلبات كثيرة منها دفع ايجار البيت ومصروف البيت ودفع فاتورة الكهرباء والماء وغيرهم
فبدأت اصنع الحلويات وطبيخ وأقوم بالبيع للجارات.. وكسبت بعض المال وحاولت ان اطور مشروعي فعملت عربة طعام وقاموا الجارات بالشراء مني وعندما شاهدني زوجي جن جنونه وفقد عقله وقال لى لا اريد زوجتي ان تقف بالشارع وكل من فى الشارع يراها ولا اريد منك ان تبيعى شيء حاولت ان اقنعه ان العمل ليس عيبا طالما كان عملا شريفا فرفض سماعي واصر على كلامه ورأيه
فأخذت افكر فى مشروع آخر لعله يحسن من دخل زوجي فأخذت قرض واشتريت ماكينات خياطة وقمت ..باستئجار منزل ولكن المشروع فشل لان القرض كان مرتفعا ولم اعد استطيع سداده
فانجبرت على بيع الماكينات حتى اسدده وعدت كما كنت المشكلة ليس بالعمل لان من يفكر بالعمل يجده
المشكلة بزوجى لا يرحب بالعمل للمرأة ويقول لي اذا جاء لك تعيين بشهادتك فاعملي ان لم تجدى فبلا من هذا العمل الذى تعمليه فانه لا يجدى نفعا ولست ادرى ماذا افعل كيف اقنع زوجي ان العمل الشريف ليس عيبا
فقلت انشر مشكلتي هنا لعلي اجد لها حلا لمشكلتي .
بقلم مها احمد - منذ الصغر وانا مجتهدة فى الدراسة وفى كل شيء واذكر كان عمري وقتها لا يتجاوز ال 13 عام وكنت اعمل عصائر في المنزل وقطع حلوى وابيع لصديقاتي واوفر بعض المال لشراء ما احتاج
وفى يوم طلبت منى جارة اعمل بلوزة من صوف لابنها واشتغلتها لها وعملت اكليل للاطفال وربحت بعض المال
ونجحت فى المدرسة وحصلت على معدل مرتفع ودخلت الجامعة في كلية الهندسة ،
وفى يوم طلبت مني صديقتي ان اصور لها اوراق لانها لا تستطيع ان تذهب تصورها كونها كانت مريضة .
.فذهبت الى المكتبة بدلا عنها وصورت لها الأوراق بسعر خاص ومخفض .
واتفقت مع صاحب المكتبة ان اعمل عنده في تصوير الوثائق ، وفعلا بدأت اصور لجميع الطلاب فى الجامعة وكونت مال كثير من التصوير
وتخرجت من الجامعة وانا اعرف اني لن اجد عمل بسرعة
فأخذت ابحث عن عمل ولم اجد فقلت ابحث عن عمل مؤقت حتى اجد عمل لي
فاشتريت ماكينة صوف واشتغلت عليها ملابس اطفال ولكن كان بيع بسيط لم يحقق لى الربح المطلوب
وحاولت افكر فى طريقة اخرى للعمل وجلب المال وفى هذا الوقت تقدم لى عريس واشترطت عليه ان اعمل بشهادتى كونى دارسة هندسة فاخذ يضحك من كلامي وقال لى سوف اجعلك تعملين اذا حصلتي على عمل وتزوجته وكان زوجي فقير الحال اخذت افكر فى طريقة لمساعدة زوجي حيث كان عليه متطلبات كثيرة منها دفع ايجار البيت ومصروف البيت ودفع فاتورة الكهرباء والماء وغيرهم
فبدأت اصنع الحلويات وطبيخ وأقوم بالبيع للجارات.. وكسبت بعض المال وحاولت ان اطور مشروعي فعملت عربة طعام وقاموا الجارات بالشراء مني وعندما شاهدني زوجي جن جنونه وفقد عقله وقال لى لا اريد زوجتي ان تقف بالشارع وكل من فى الشارع يراها ولا اريد منك ان تبيعى شيء حاولت ان اقنعه ان العمل ليس عيبا طالما كان عملا شريفا فرفض سماعي واصر على كلامه ورأيه
فأخذت افكر فى مشروع آخر لعله يحسن من دخل زوجي فأخذت قرض واشتريت ماكينات خياطة وقمت ..باستئجار منزل ولكن المشروع فشل لان القرض كان مرتفعا ولم اعد استطيع سداده
فانجبرت على بيع الماكينات حتى اسدده وعدت كما كنت المشكلة ليس بالعمل لان من يفكر بالعمل يجده
المشكلة بزوجى لا يرحب بالعمل للمرأة ويقول لي اذا جاء لك تعيين بشهادتك فاعملي ان لم تجدى فبلا من هذا العمل الذى تعمليه فانه لا يجدى نفعا ولست ادرى ماذا افعل كيف اقنع زوجي ان العمل الشريف ليس عيبا
فقلت انشر مشكلتي هنا لعلي اجد لها حلا لمشكلتي .
تعليقات القراء
و هو لا يملك أجرة البيت و لا يملك قيمة فواتير الماء و لا الكهرباء
فماذا يعمل ؟
و ماذا يملك إذا؟؟؟؟؟؟؟
و ما دام لا يريدك ان تعملي فلماذا لا يشمر عن ساعديه و يعمل كالرجال ؟؟؟
و إلا فليست هذه الزيجة ضرورية
انا ما قلت اتجوزت ,, قلت عندي وخايف تخلص هههه ’,,, هو بس المتجوز اللي عنده ؟؟؟؟ ههههههه
بما انه كان مكانك في عقر قلبي فعن اي شي تسالي ؟؟؟؟ انا عرفت كثييير لكن لم اجمع ثنتين بقلبي بنفس الوقت ابدا ,,,, فلست خائنا ,,,,
فلقد أعادوا السيف للأمل الذي قطعت يداه
و لقد أعادوا النبض للقلب الذي تاهت خطاه
عبروا من اليأس العقيم إلى غد يهفو.. ضياه
و رأيت كل الأرض تهتف.. ها هموا عبروا
لكي تحيا الحياة
الناس تنظر في ذهول.. نحونا
كل الذي في البيت يذكر حبنا..
أم أن طول البعديا دنياي غير حالنا؟
أنا يا حبيبة كل أيامي.. و قلبي و المنى
ما زلت أشعر كل نبض كان يوما.. بيننا
ومددت قلبي في الزحام لكي يعانق.. قلبها
أنا لا أصدق أن في الأعماق شوقا.. مثل أشواقي لها
ثانيا الشغل ليس عيب ولكن نوعية الشغل هي التي تحدد هل يكون مقبول املا
صباح الخير يا مها المحترمه
ليش تشتغلي بغير شهادتك
اشبعي نوم وعيشي حياتك واهتمي بحالك
شو بدك بوجع الرأس
وبعد ما فوجئتي
ليكون لاقيتيها معشيتو قبلك ؟
زوجات المتقاعدين
الي متضايقة من زوجها الي قاعد في خلقتها في البيت تعمل مثل ام خميس
وام خميس تروي قصتها...
بدّي أحكيلكم قصتي ومن الآخر .. ربينا هالأولاد والبنات ، والي تجوز وخلف ، والي سافر وتغرب ، وضلينا انا وأبو خميس بهالبيت وحدانيين .
أبو خميس طول عمره زلمه شديد وصارم كلمته ما بتصير تنتين وما بحب المزح ابدا ... حتى وانا وإياه لحالنا بالغرفة كنت أحس حالي مع قائد كتيبه مش مع جوزي !
بس والله كان كريم ومن جوا قلبه طيب والصراحه كنت أحبه .
وبعد هالسنين ولما قعد جوزي من الشغل بلشت المعاناة... صار يحاسب على كل شي ، وهاد ليش تكبيه ، وهاد وين رحتي فيه ، والكنبايه هاي ليش هون ، وصار المطبخ الي بحياته ما فاته يتدخل بالأغراض وكيف بضبهم ، وصلت فيه لدرجة انه بده يطبخ هو بدالي !!
وشوي شوي إستفحل الوضع ، وبطل يخليني أطلع من البيت. . طب قوم يا رجال نروح نزور البنت ، لا خليها هي تيجي !
طيب ابنك عزمنا عنده ، لا خليه يجيب أكلاته وييجي !
ومره على مره ، آخ يا راسي ، وآخ يا رجلي ، وآخ يا عظامي ، احتار قلبي مع هالزلمه ،وما خلينا ولا دكتور انا واولادي وما في فايده !!
تعبت ومليت من هالوضع ، وصرت دايما حزينه ،وكل ما حدا بأولادي او بناتي ييجو يزوروني ابكي مثل الصغار ،،
وصرت مسجونه بهالبيت وانا شايفه جاراتي الي بعمري عايشات حياتهم بعد ما خلصو ترباية اولادهم
وبيوم فقدوني جاراتي واتصلو بدهم ييجو
طب يارب شو اعمل بأبو خميس ؟
اتصلت بخميس الله يرضى عليه وحكيتله يما جاراتي بدهم ييجو يزوروني ، تعال خوذ ابوك معك بتسلى ، وياخد راحتي شوي ..
والله ما كذب خبر وإجا
واخده الله يرضى عليك يما يا خميس ، طول عمرك طويل بال وحنون
اجو جاراتي وبالله ما احلى قعدتهم حسّيت حالي رجعت سنين لورا ، وحكيتلهم على وضعي ،
قامت جارتي ام وليد حكتلي : ولَك يا ام خميس جوزك ما مالو اشي ، جوزك بده جيزه !!
ولَك شو بتحكي ؟!
بدك تفضحينا مع بنات الناس ؟! اي هو خطوتين على بعض مش قادر يمشي !
اسمعي مني يا ام خميس وروحي اخطبيله "بسمة" بنت ابو عزمي ، مسكينه وصلت الأربعين وما حدا خطبها عشان صحتها
ولَك بتقوم فيه وبترجعه شباب ، وإنتي بترتاحي وبتعيشي هالباقي من عمرك .
ضليت طول الليل أفكر بكلام ام وليد ، وقمت صليت ركعتين استخاره ، ولقيت حالي ثاني يوم بقنع بابو خميس بالجيزه ، وناديت خميس وشديت على أيده ،،
خميس بحكيلي يما والله بتجيبي لحالك وجع الرأس ، وأبو خميس الي كان على خفة قبره صارت ضحكته من الذان لذان وهو بحكيلي الضره مره ، بكرا لتزعلي علي ؟! قلتله طول وحسك بالدنيا ما بزعل ..
وبعد جهد جهيد وانا أقنع بهالبنات وهالاولاد ،ربنا يسر روحنا طلبنا البنت وأهلها وافقوا وتمت الجيزه عالسريع
ليلة العرس ما غمضلي جفن ، كنت خايفه على أبو خميس - وما صدقت طلع النهار ، ورحت أطمن عالعرسان .. والله وَيَا أبو خميس دبت فيك الروح من جديد ، وجهك منور ماشاء الله ..
مسك ايدي ابو خميس وباسها وباس جبيني وحكالي : انتي النوارة يا أم خميس ، انتي الأصل ... والعروسة بسمة بعد ماكانت ذبلانه وما بتضحك ،، فتح وجهها وضحكتها ما بتفارقها
رجعت البيت ؛ بكيت شوي ، بس حسيت هالدموع غسلت صدري من جوا ، وصرت أفكر زي ما أبو خميس صارله حياة جديدة ، وانا كمان بدّي أبلش حياة مليانه علم ودين
بدّي أعمل لآخرتي ، طول عمري كنت اتمنى أدرس تجويد وعلوم القران ..
والله وسجلت بمركز وصرت أروح وآجي مع جاراتي ، وصارت كلمتي عند أبو خميس مسموعه ، وخلاني أسافر لإبني معتز على إسبانيا ..
آخر اشي بحب احكيلكم ياه : بعد خمس أشهر أجا عندي أبو خميس وعروسته بسمه ، وكان عيونه بالأرض ومتلبك ،، حكيتله خير يا أبو خميس ... إِيش في ؟؟
حكالي خلي بسمه تحكيلك
ولَك يا بسمه ايش مالكم ؟!
بيني وبينكم متت من الخوف ، فكرتهم متخانقين ؛ ولا هي بسمه بتضحك بخجل وبتحكيلي :
أنا حامل !!!!
حمل حاله أبو خميس وطلع برا مثل البنت المستحية ، وانا صرت اضحك وعبطت بسمه وبوستها وياريتو الف مبروك ..
هسا أبو خميس عنده ولدين مجننين الحاره وأهلها ،
هو رجع للأولاد وطلباتهم وغلبتهم ،. وأنا عايشه حياتي الحمد لله مثل الفراشة من بيت البنت للولد، ومن بلد لبلد ،،،
واليوم بدهم يكرموني عشان انا الاولى على دفعتي بمركز القرآن ..
يا حلوات : اللي متضايقه من زوجها ومغلبها مثل ابو خميس تعمل مثل ما عملت أم خميس ؛ وتريح بالها..
يا ريت كل نساء المتقاعدين مثلك يا ست ام خميس...
والهدف بده يشجع النساء على التعدد
وأنه التعدد راحه الها قبل ما يكون للرجل
ومثال ع ذلك ام خميس
كيف انها رجعت لربها وعبادتها وتفرغت للعلم والدين
وهو تفرغ لزوجته الثانيه وشهر العسل
وجدد حياته ورجع عشرين سنه بعمره
وام خميس استعدت للموت والاخره
أنا مُتعَبٌ وَدَفاتري تعبت معي
هل للدفاتر يا ترىٰ أعصابُ
حُزنِي بَنَفسَجَةٌ يُبلِّلُها النَّدَىٰ
وَضِفَافُ جُرحِي رَوضَةٌ مِعشَابُ.
ان شاء الله يجيي هو والعروس ميت وفطيس
وقال ايش بقول لي خذي العروس اخت لكي وصديقه ونيس
ما ضل غير اطبخ لهم منسف واعمل لهم مريس
شو اعمل يا اخواني ار يد حلا
انا ام خميس
بتنقطفي وانت بعدك صغيرة يوميا بينسلق بدنك.. وبتحطي ع الجرح ملح وبتسكتي ..وبتشيلي كل البلاوي فوق راسك لحتى ينشف قلبك..
ومع هيك بتحطي جوزك بقلبك وبتحافظي عليه مع انك غرقانة بالهموم متل ماالمكدوس بتغرق بالزيت.. ومتل مالمكدوس زينة السفرة الاردنيه فانت زينة النساء العرب ..تحية للمرأة الاردنيه
واشارت الصحيفة إلى أنه عقب رصد نشاط إحدى الصفحات على "فايسبوك" لإقدام القائم عليها على نشر وترويج أخبار كاذبة، أمكن تحديد القائمة على إدارة الحساب المشار إليه وتبين أنها مقيمة في منطقة 15 مايو بالقاهرة".
بتقنين الإجراءات تم ضبطها وأقرت بإدارتها للصفحة المشار إليها باسم وهمي وقيامها بالادعاء كونها "رجلاً" والاتصال بالفتيات وتسجيل مكالمات ومقاطع فيديو لهن، واستغلالها في ابتزازهن.
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
جن جنونه و فقد عقله
علما أن هذه العبارة تتكرر في كل القصص منذ عدة سنوات ؟؟!