الخطوبة عن حب ام تقليدي ؟؟


جراسا -

 بقلم متابعة - أنا طالبة جامعية في سنتي الثانية، وملتزمة بفضل الله. منذ مدة، أبدى أحد زملائي في الجامعة إعجابه بي، وطلب أن يتقدم لخطبتي بشكل رسمي.

لم يسبق أن تحدثت معه أو جمعتني به أي علاقة، لكنني كنت أبادله الإعجاب في قلبي، ورفضت طلبه في البداية احترامًا لأهلي وخوفًا من رفضهم، خصوصًا أن والدي لا يقبل بفكرة الخطبة الطويلة، ويشترط أن يكون هناك استعداد فوري للزواج.

هذا الشاب أكد لي فيما بعد أنه لا يريد إلا الحلال، وأنه مستعد للتقدم رسميًا، لكني بقيت مترددة، فأنا لا أريد أن أخسر ثقة والدي بي، ولا أن أتخذ قرارًا قد يغضب ربي.

ومؤخرًا: تقدم لخطبتي شخص آخر لا تربطني به أي مشاعر، لكنه على قدر من الدين والخلق، وأهلي موافقون عليه.

أنا الآن في حيرة كبيرة: هل أقبل بالشخص الذي تقدم لخطبتي برضا أهلي، أم أنتظر من تعلّق قلبي به رغم أن لا تواصل بيننا، وأخشى أن لا يُكتب له القبول من والدي؟

أرجو توجيهكم ونصيحتكم بما يعينني على اتخاذ القرار الصائب، وجزاكم الله خيرًا.



تعليقات القراء

الاميرة
الاولي بلا منافسين
رد بواسطة مبرووووووك
اربحتي معنا الجائزة
اتفصضلي استلميها من فرعنا بنك الافلاس
رد بواسطة الاميرة
تم ايداع ربع نيرة في بنك الافلاس
13-06-2025 04:24 PM
القبطاان
بالحالتين انتي وهو خسرانين ,,, لكنه شر لابد منه ,, غمضي عيونك ونطي بهالبحر ,,
رد بواسطة الاميرة
بوكلها سمك القرش.. بلاش
15-06-2025 03:55 AM
صانع
الله يرزقنا الزوجة الصالحة .........
الدين والخلق ركائز اساسية لكن لابد من حوار متبادل وتفاهم ولا انصح في هذه المرحلة سنة ثانية من الارتباط او الزواج لانه رح يشتت اهدافك في ادراسة والتخرج
15-06-2025 09:07 AM
رشيـقه
يسعد مساكن جميعا
15-06-2025 07:38 PM
هاااام وعاجل
هناك اللقاب قد تسقط بالتقادم يعني لاحد بنط ويقول التعليق مس مني هو بالفعل مش منك كون اللقب اصبح مش الك هاي مهله48 ساعة الي مش حاب يفقد لقبه يعلق هههههه
رد بواسطة هناء..
مساء الخير
رد بواسطة اول ظهور
ممتاز
15-06-2025 07:41 PM
راااقت لي..
حين يُطفئ الرجل أنوثة زوجته، وتذبل الأم أمام أعين أبنائها.
الزوجة التي كانت يومًا ما تضحك من قلبها، فتُضيء المنزل بأنوثتها، ثم أصبحت تُطفئ الأنوار مبكرًا كي لا يُرى الحزن في عينيها.

من المسؤول؟
الرجل الذي يُحب في الخطبة، ويشتاق في أول الزواج، ثم يعتاد، فيُهمل، ثم يقسو، ثم يشتكي:
"لم تعد كما كانت.. جفَّت.. تغيّرت.. صارت باردة"
ولا يسأل نفسه:
هل ما زلت أنا كما كنت؟
هل راعيت قلبها؟ هل احتويت تعبها؟ هل شكرتها حين طبخت، وساندتها حين انكسرت؟

يا رجل، المرأة لا تولد قاسية، بل يُطفئها التهميش، وتُطفئها الكلمة الجارحة، ويذبل وجهها من الوحدة.
وأنوثتها ليست مسؤوليتها وحدها، بل انعكاسٌ مباشر لما تصنعه يداك فيها.

حين تنكسر الأنثى .. يختل توازن البيت

هي ليست فقط زوجة، بل أم.
وإن كُسرت في علاقتها بك، صارت تُربي أولادها بنفَسٍ مُرهق، بروح منهكة، وقدوة مشوشة.
كيف تُعطي الحنان وهي لم تتلقاه؟
كيف تبتسم، وقد أُطفئ فيها النور؟

بل وتجد الأبناء يكبرون وهم يرون مشهدًا صامتًا قاسيًا:
أم متعبة ... وأب غير مُبالي.
فتتشوه مفاهيمهم:

البنت تعتقد أن الذل جزء من الزواج،

والولد يعتقد أن الرجولة تعني القسوة.

في غياب الأب الحنون ... من يُعلمهم الحب؟

في بعض البيوت، الأب موجود شكليًا، لكنه غائب معنويًا.
مشغول بنفسه، غارق في هاتفه، حاضر بجسده فقط.
لا كلمة حنان، لا حضن، لا دعم.
فيكبر الأبناء وهم يشعرون أن الحب ضعف، والعطاء خضوع، والصراخ رجولة.

وهنا تبدأ الانهيارات الصامتة:
زوجة تفقد أنوثتها، أبناء يفقدون البوصلة، وأب يظن أن الأمر بسيط.

يا رجال ... أنوثة زوجاتكم مسؤوليتكم

قال النبي صلى الله عليه وسلم:
"خَيرُكم خيرُكم لأهله، وأنا خيرُكم لأهلي"
فالرسول، أقوى رجل، كان أحنَّ زوج.

تخيَّلوا بيتًا تنبت فيه الكلمة الطيبة، واللمسة الحنونة، والاحترام المتبادل ...
كيف ستكون نفسية الزوجة؟ كيف سيكون توازن الأبناء؟

رسالة لكل زوج:

لا تُعايّرها بتغيّر شكلها... أنتَ أيضًا تغيرت.

لا تُطفئها، ثم تشتكي من برودها.

إن أردتَ أن تُبقيها أنثى ... فأبْقِ على رجولتك الحقيقية.

كن لها سكنًا، تكن لك حياة.

ورسالة لكل زوجة:

لا تسمحي لأحد أن يُطفئ نوركِ الداخلي.

لو ضاق قلبك، فابكي لله، لا أمام أولادك.

حافظي على أنوثتكِ لا من أجل أحد، بل لأنها هِبة الله لكِ.

وإن تعبتِ ... فالجئي لمن يُجبر القلوب:
"إن الله مع الصابرين"

الخلاصه
البيت ليس أربعة جدران ... بل أربع قلوب:
قلب الأب، وقلب الأم، وقلبي الأبناء.
فإن قسا قلب الأب، وانكسر قلب الأم، ضاع قلبا الأبناء.

"وجعل بينكم مودة ورحمة"
لا تنسَ أنها آية، لا مجرّد جملة.
رد بواسطة الاميرة
كلام جميل
تنطفيئ الانثى مع الذكور
اللي ما بيقدملها اضافت بتستغني عنه لانه وجوده وعدمه واحد
16-06-2025 02:49 AM
صانع
نكتة الصباح ........

محشش يأكل فستق قالت له زوجته هاتلك حبه يا رجل .... اجى اعطاها حبة وحده ...............
قالت واااال حبة بس؟
.
.
.
.
قال : حبيبتي كله نفس الطعم.. ههههههههههههه

إ
17-06-2025 10:45 AM
صانع
محشش طايحه كل سنونه ألا الأنياب قدم على وظيفه عينوووه خرامه ........ هههههههههههه
17-06-2025 10:48 AM
نسر الجبل ****
فراشة الوادي
المتابعين
مساء الخير
واهلا بكم
17-06-2025 02:40 PM
طربان على راديو نص خربان
اجمل ما في الموضوع أنه غراب البين طارت هههههه


اعجبني
17-06-2025 03:09 PM
متابع قديم ///
القبطان
سلام خاص لكم
وارجو ان تكونو بأحسن حال
17-06-2025 04:09 PM
الاميرة
صباح الخير
رد بواسطة صانع
صباحك ورد
18-06-2025 10:35 AM
الحقيقة
الحقيقه خلصنا وانتهى كل شي
18-06-2025 01:30 PM
الاميرة
بتلاقي شكولاته قبل ال ٦ ونص
18-06-2025 05:13 PM

أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.

- يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :

إقرأ أيضاً

رياضة وشباب

محليات