سلامٌ لإربد


وإذ يطغى الشوقُ لإربدَ، فلا ملاذَ إلا الكلماتُ، والسلام...
أَحنُ إليها ويطغى الحنينُ
وليس يُسلّي سوى الذكرياتْ
لإربدَ عندي حديثٌ يطولُ
وشوقي لإربدَ ماضٍ وآتْ
فلي في ثراها مقامٌ كريمٌ
ولي في سماها صدى أغنياتْ
وإربدُ أرضي، وفيها أبي
وأمي بإربدَ نبضُ الحياةْ
وأهلٌ كرامٌ عليهم سلامٌ
وذكرى الطفولةِ والأمنياتْ
عزيزٌ علينا إذ العمرُ يمضي
ونرجو لقاءً بُعيد الشتاتْ
لقد عاثَ شوقي بقلبي اجتياحاً
فأين الملاذُ وكيفَ النجاةْ
ســلامٌ لإربــدَ فـي كـل حـيـنٍ
سـلامٌ عـلـيهـا بـكل الـلـغـاتْ




تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.

- يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :

إقرأ أيضاً

رياضة وشباب

محليات