دينا .. تصدر كتابا عن الرقص بالفرنسي
جراسا - شهدت المكتبات الفرنسية صدور كتاب باللغة الفرنسية عن تاريخ فن الرقص الشرقى فى مصر للراقصة المصرية الشهيرة دينا بعنوان "ماليربتيه دو دونسيه" (حريتى فى الرقص) وقد بدأت دينا الكتاب بإثارة الجدل المتعلق بتاريخ الرقص الشرقى فى مصر فالبعض يرى أنه فن فرعونى أخذ فى التطور حتى وصل إلى صورته الحالية فى حين يؤكد البعض الآخر أنه فن جاء إلى مصر من شمال الهند منذ 10 قرون.
وتناولت الراقصة دينا فى كتابها أدق تفاصيل الرقص الشرقى وكيف تحرص الراقصة على أدائه وهى حافية القدمين حتى تنتقل الطاقة الأرضية إلى جسدها، مشيرة إلى أنه وفقا للفولكلور المصرى فإن ممارسة الرقص الشرقى يساعد المرأة الحامل على الولادة ويزيد من خصوبتها ولذلك فإن كثير من المصريات يمارسن الرقص فى بيوتهن بعيدا عن الأعين كنوع من أنواع الرياضة.
وتؤكد دينا أن الراقصة المصرية هى أفضل من مارس الرقص الشرقى مشيرة إلى أنه حتى لو كانت بعض الراقصات العربيات والأجنبيات يمتزن بالجمال الباهر إلا أن الرقص الشرقى يظل اختصاصا مصريا.
ومن جانبها تؤكد دار نشر "مشيل لافون" الفرنسية التى أصدرت الكتاب أن مصر الضاربة بجذورها فى أعماق التاريخ تزداد لياليها جمالا وإبهارا من خلال الرقص الشرقى الذى يجذب السائحين من جميع أركان العالم مشيرة إلى أن الرقص الشرقى لا يقل جذبا للسائحين عن سحر الأهرامات والآثار الفرعونية والإسلامية والقبطية التى
تزخر بها مصر .
كما يتناول الكتاب كيف يواجه الرقص الشرقى فى مصر بعض المشاكل بسبب إعتراض البعض عليه رغم أنه فن راق يحظى بقبول متزايد فى جميع أنحاء العالم، ويباع كتاب الراقصة دينا فى المكتبات الفرنسية بـ 18 يورو و يقع فى 250 صفحة تتضمن صورا عن دينا وعن أشهر راقصات الفن الشرقى فى مصر وأفضل المناطق السياحية المصرية.
شهدت المكتبات الفرنسية صدور كتاب باللغة الفرنسية عن تاريخ فن الرقص الشرقى فى مصر للراقصة المصرية الشهيرة دينا بعنوان "ماليربتيه دو دونسيه" (حريتى فى الرقص) وقد بدأت دينا الكتاب بإثارة الجدل المتعلق بتاريخ الرقص الشرقى فى مصر فالبعض يرى أنه فن فرعونى أخذ فى التطور حتى وصل إلى صورته الحالية فى حين يؤكد البعض الآخر أنه فن جاء إلى مصر من شمال الهند منذ 10 قرون.
وتناولت الراقصة دينا فى كتابها أدق تفاصيل الرقص الشرقى وكيف تحرص الراقصة على أدائه وهى حافية القدمين حتى تنتقل الطاقة الأرضية إلى جسدها، مشيرة إلى أنه وفقا للفولكلور المصرى فإن ممارسة الرقص الشرقى يساعد المرأة الحامل على الولادة ويزيد من خصوبتها ولذلك فإن كثير من المصريات يمارسن الرقص فى بيوتهن بعيدا عن الأعين كنوع من أنواع الرياضة.
وتؤكد دينا أن الراقصة المصرية هى أفضل من مارس الرقص الشرقى مشيرة إلى أنه حتى لو كانت بعض الراقصات العربيات والأجنبيات يمتزن بالجمال الباهر إلا أن الرقص الشرقى يظل اختصاصا مصريا.
ومن جانبها تؤكد دار نشر "مشيل لافون" الفرنسية التى أصدرت الكتاب أن مصر الضاربة بجذورها فى أعماق التاريخ تزداد لياليها جمالا وإبهارا من خلال الرقص الشرقى الذى يجذب السائحين من جميع أركان العالم مشيرة إلى أن الرقص الشرقى لا يقل جذبا للسائحين عن سحر الأهرامات والآثار الفرعونية والإسلامية والقبطية التى
تزخر بها مصر .
كما يتناول الكتاب كيف يواجه الرقص الشرقى فى مصر بعض المشاكل بسبب إعتراض البعض عليه رغم أنه فن راق يحظى بقبول متزايد فى جميع أنحاء العالم، ويباع كتاب الراقصة دينا فى المكتبات الفرنسية بـ 18 يورو و يقع فى 250 صفحة تتضمن صورا عن دينا وعن أشهر راقصات الفن الشرقى فى مصر وأفضل المناطق السياحية المصرية.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
نتحدث هنا عن سبعة آلاف سنة من عمر مصر ام الدنيا ومهد الحضارة.
اما انتم ، يا من تضعون العصي في دواليب حضارة امة من منطلق ديني او عقائدي ، فعمركم لا يزيد عن عشرين سنة.
انه عمر ظهور حركات الأسلام السياسي التي تسعى الى السلطة ، وعندما تستلم السلطة ، فليذهب الشعب والأمة الى الجحيم.
هذا هو تاريخ الأسلام السياسي على مدى اربعة عشر قرنا.
عمرهم الآن عشرون عاما فقط .
ظهروا من جحورهم في بداية ثمانينيات القرن الماضي.
يريدون تدمير كل شئ جميل في حياتنا.
والرقص الشرقي شئ جميل في حياتنا.
وعمره سبعة الآف عام.
سيختفي الدخيلون علينا بأسرع مما ظهروا.
وسيبقى الرقص الشرقي لسبعة آلآف سنة اخرى.
لأنه شئ جميل في حياتنا.
طريقة بجنن
جهنم وبئس المصير