المدرسة تشتكي من إبنتي وعندما ذهبت لارى ابنتي كانت المفاجاه
جراسا - مها احمد - سأقص عليكم قصة إبنتي التي أغرب من الخيال
انا سيدة متزوجة ولي ثلاثة اطفال ذكور وفتاه اصغرهم سنا في الصف الرابع الابتدائي
والحمد للله جميعهم من الاذكياء كون اباهم يعمل طبيبا ورثوا الذكاء عنه حيث يحصلون على أعلى الدرجات في المدرسه
مشكلتي كانت في بنتي الصغرى كانت مختلفه عن أشقائها حيث تحصل على علامات مقبوله ، ومقصرة في الدراسة وفي يوم نادتني مديرة مدرسه إبنتي . ذهبت مسرعة لارى ما المشكلة
، قالت لي مدرسة إبنتي ، إبنتك للاسف غبية ، بالكاد تحصل على علامات النجاح انصحك عندما تكبر وتصبح في الصف العاشر ان تعلميها مهنه كالخياطه او التجميل افضل لها،،
لان لا مجال لها ان تفلح بالدراسة ، سكتت المدرسه قليلا ثم اضافت تصوري بنتك تسألني اسئله غريبة من ضمن الاسئله
، لماذا السماء بدون اعمده؟؟ لماذا لا يوجد اعمده لها ،؟؟ وسؤال اخر لماذا البحر لونه ازرق وهو غير ذلك لان عندما يجري يصبح لونه ابيض ،؟
وغضبت من كلام بنتك وقلت لها انتبهي لدراستك واتركي تلك الاسئله الغبيه
وانتظرت حتى انتهى دوام المدرسة
واخذت إبنتي معي الى البيت وفي الطريق وقبل وصولي للبيت اخذت إبنتي تبكي وتقول لي امي انا لست غبيه ولكن المعلمه تكرهني ولا ادري ما هو السبب وعندما رايتها تبكي قلت لها يا إبنتي المعلمه تريد مصلحتك وتريدك ان تحصلي على علامات مرتفعه وانتي انتبهي لدراستك وعليك بالاجتهاد بالدراسة حتى تثبتي لها انك لستي من الاغبياء
، وذهبت بها الى السوق واشتريت لها ملابس وبعض الحلوى لتنسى ما قالتة المدرسة عنها
وعند وصولي للبيت راتني جارة وعزمتني عندها الى البيت فرحت إبنتي وقالت لي امي لندخل عندهم لان بنتهم في صفي واريد اللعب معها
، وحتى لا تزعل بنتى وتنسى كلام المدرسة قلت ادخل الى بيت الجارة ودخلت بيت الجاره وكم كانت فرحة إبنتي عندما رات الاورج (بيانوا ) عند الجاره ، وقالت للجاره اتسمحي لي ان اعزف قليلا على الاورج
قالت لها الجاره تفضلي ،
قامت إبنتي بالعزف على الاورج ويا للمفاجاه تعزف وكانها بنت كبيره في السن ، وعندما تعزف تندمج وكانها لها عشر سنوات تمارس تلك المهنه
تفاجات انا والجاره عن موهبتها وحتى الجاره تسائلت عن هل بنتك تمارس موهبة العزف على الاورج
قلت انه لاول مره ترى اورج ولم تشاهده من قبل وعندما جاء اباها قلت له عن ابنتي وعن المعلمة وعن ذهابي للجاره وموهبة إبنتي للعزف
، قلت ما لي غير اعرضها على استاذ موسيقى ليرى هل أبنتي تملك موهبة وفعلا ذهبت بها الى مركز موسيقى وعرضتها على استاذ موسيقى
قال لي فعلا بنتك تملك موهبه كبيره وما شاء الله بنتك ذكيه جدا الله يحفظها لك قلت له ما صدر عن مدرستها وقالت لي ان بنتي غبيه اخذ يضحك
وقال اسئلة بنتك تدل على ذكاء وليس على غباء ولو كانت بنتك غبيه ولا يوجد لديها ذكاء لا تسال اسئله عن السماء وعن البحر واسالتها دليل ذكاءها وليس غباءها ،
واضاف قائلا عليك بشراء لها اورج لممارسة موهبتها ولا تهتمي اذا قال لكي لك احد ان بنتك غبيه لانها ذكيه وذكيه جدا المهم ذهبت ﻷبيها وقلت له ما قاله الاستاذ الموسيقى ،
كان رد زوجي سوف نشتري لها الاورج ولكن بشترط ان تهتم بدراستها وان لا تهمل دراستها فرحت إبنتي بذلك
واكتشفت ان إبنتي اذا اهتمت بدارستها تاخذ اعلى علامات ولكن اهتمامها بالموسيقى هو سبب اهمالها بالدارسه
وبعد اخذها للشهاده حصلت على معدل 75 بعد ما كانت تحصل على معدل مقبول وانا وأبوها لا نمانع ان تدرس في الجامعه موسيقى لتصبح مدرسة موسيقى ،
مشكلتي الان اريد ان ابحث على مركز يهتم بموهبة آبنتي الموسيقية ولكن لا اجد هل توجد مراكز لذلك ؟؟ هل يوجد لدنيا مراكز تهتم بتلك المواهب الموسيقية او الرسم فهي تملك موهبة الرسم أيضا
قلت اسالكم لعلي اجد من يهتم بموهبة إبنتي
مها احمد - سأقص عليكم قصة إبنتي التي أغرب من الخيال
انا سيدة متزوجة ولي ثلاثة اطفال ذكور وفتاه اصغرهم سنا في الصف الرابع الابتدائي
والحمد للله جميعهم من الاذكياء كون اباهم يعمل طبيبا ورثوا الذكاء عنه حيث يحصلون على أعلى الدرجات في المدرسه
مشكلتي كانت في بنتي الصغرى كانت مختلفه عن أشقائها حيث تحصل على علامات مقبوله ، ومقصرة في الدراسة وفي يوم نادتني مديرة مدرسه إبنتي . ذهبت مسرعة لارى ما المشكلة
، قالت لي مدرسة إبنتي ، إبنتك للاسف غبية ، بالكاد تحصل على علامات النجاح انصحك عندما تكبر وتصبح في الصف العاشر ان تعلميها مهنه كالخياطه او التجميل افضل لها،،
لان لا مجال لها ان تفلح بالدراسة ، سكتت المدرسه قليلا ثم اضافت تصوري بنتك تسألني اسئله غريبة من ضمن الاسئله
، لماذا السماء بدون اعمده؟؟ لماذا لا يوجد اعمده لها ،؟؟ وسؤال اخر لماذا البحر لونه ازرق وهو غير ذلك لان عندما يجري يصبح لونه ابيض ،؟
وغضبت من كلام بنتك وقلت لها انتبهي لدراستك واتركي تلك الاسئله الغبيه
وانتظرت حتى انتهى دوام المدرسة
واخذت إبنتي معي الى البيت وفي الطريق وقبل وصولي للبيت اخذت إبنتي تبكي وتقول لي امي انا لست غبيه ولكن المعلمه تكرهني ولا ادري ما هو السبب وعندما رايتها تبكي قلت لها يا إبنتي المعلمه تريد مصلحتك وتريدك ان تحصلي على علامات مرتفعه وانتي انتبهي لدراستك وعليك بالاجتهاد بالدراسة حتى تثبتي لها انك لستي من الاغبياء
، وذهبت بها الى السوق واشتريت لها ملابس وبعض الحلوى لتنسى ما قالتة المدرسة عنها
وعند وصولي للبيت راتني جارة وعزمتني عندها الى البيت فرحت إبنتي وقالت لي امي لندخل عندهم لان بنتهم في صفي واريد اللعب معها
، وحتى لا تزعل بنتى وتنسى كلام المدرسة قلت ادخل الى بيت الجارة ودخلت بيت الجاره وكم كانت فرحة إبنتي عندما رات الاورج (بيانوا ) عند الجاره ، وقالت للجاره اتسمحي لي ان اعزف قليلا على الاورج
قالت لها الجاره تفضلي ،
قامت إبنتي بالعزف على الاورج ويا للمفاجاه تعزف وكانها بنت كبيره في السن ، وعندما تعزف تندمج وكانها لها عشر سنوات تمارس تلك المهنه
تفاجات انا والجاره عن موهبتها وحتى الجاره تسائلت عن هل بنتك تمارس موهبة العزف على الاورج
قلت انه لاول مره ترى اورج ولم تشاهده من قبل وعندما جاء اباها قلت له عن ابنتي وعن المعلمة وعن ذهابي للجاره وموهبة إبنتي للعزف
، قلت ما لي غير اعرضها على استاذ موسيقى ليرى هل أبنتي تملك موهبة وفعلا ذهبت بها الى مركز موسيقى وعرضتها على استاذ موسيقى
قال لي فعلا بنتك تملك موهبه كبيره وما شاء الله بنتك ذكيه جدا الله يحفظها لك قلت له ما صدر عن مدرستها وقالت لي ان بنتي غبيه اخذ يضحك
وقال اسئلة بنتك تدل على ذكاء وليس على غباء ولو كانت بنتك غبيه ولا يوجد لديها ذكاء لا تسال اسئله عن السماء وعن البحر واسالتها دليل ذكاءها وليس غباءها ،
واضاف قائلا عليك بشراء لها اورج لممارسة موهبتها ولا تهتمي اذا قال لكي لك احد ان بنتك غبيه لانها ذكيه وذكيه جدا المهم ذهبت ﻷبيها وقلت له ما قاله الاستاذ الموسيقى ،
كان رد زوجي سوف نشتري لها الاورج ولكن بشترط ان تهتم بدراستها وان لا تهمل دراستها فرحت إبنتي بذلك
واكتشفت ان إبنتي اذا اهتمت بدارستها تاخذ اعلى علامات ولكن اهتمامها بالموسيقى هو سبب اهمالها بالدارسه
وبعد اخذها للشهاده حصلت على معدل 75 بعد ما كانت تحصل على معدل مقبول وانا وأبوها لا نمانع ان تدرس في الجامعه موسيقى لتصبح مدرسة موسيقى ،
مشكلتي الان اريد ان ابحث على مركز يهتم بموهبة آبنتي الموسيقية ولكن لا اجد هل توجد مراكز لذلك ؟؟ هل يوجد لدنيا مراكز تهتم بتلك المواهب الموسيقية او الرسم فهي تملك موهبة الرسم أيضا
قلت اسالكم لعلي اجد من يهتم بموهبة إبنتي
تعليقات القراء
ما أحلى الخرف عندما يضرب أطنابه !!
فهناك البحر الأزرق و هناك البحر الأخضر
و هناك البحر البني و هناك البحر الرمادي
اي قصريها شوي ست مها
شو بتعملي بعدك هون
اما البنت تحصل على علامات مقبولة و مقصرة في الدراسة
أليست ابنتك ضمن أبنائك الأذكياء ؟؟؟
أنا من أرسلت لك طلب صداقة باسم مستعار في الفايسبوك فقبلتني و جعلتني من أعز صديقاتك و أصبحت تحاورني لساعات طويلة و لقد إستغربت كيف اتسع صدرك لي و أنت في واقع حياتنا اليومية لا تستطيع أن تحاورني فوق خمس دقائق بل لا تطيق حتى سماع صوتي .
أصبحت كل يوم تبعث لي رسائل الحب و الرومانسية و أنت في العالم الواقعي لا تستطيع حتى أن تناديني باسمي ( أسمعي ،ياو ،يا مخلوقة ) .
تألمت ثم أدركت أنك كنت تخونني مع نفسي و كانك ذلك السارق الذي يسرق نفسه
تألمت لما عرفت قوة مشاعرك و رقة قلبك التي ما رأيت منها في واقعنا الا القسوة و الجفاء
تألمت لما كنت تشكي لي من نفسي و أنا في القضية الضحية و القاضية في نفس الوقت البريئة من شكواك
كم كنت أضحك منك لما كنت تهددني بالطلاق لأجلي في الأخير كنت تجدني أنا زوجتي الجديدة فطلاقك و زواجك في الأخير كان سببي .
كنت أتالم لما كنت أراك تجري كالطفل الصغير لغلق باب الغرفة بحجة أنك لك شغل و عمل و الأخير كنت تحادثني أنا وراء باب الغرفة واقفة أرد عليك .
ما المانع لو فتحت باب الغرفة و تحدثنا وجها لوجه دون كذب و نفاق ليتحول الحرام بعدها إلى حلال .
ما المانع لو تركت لي فرصة لتعرف حقيقتي و قدراتي و تدرك أن مهارات صديقتك الفيسبوكية هي لزوجتك الحقيقية .
ما المانع أن تكون شخصيتك الفيسبوكية هي نفسها في حياتنا الزوجية فتقول لي صباح الخير في وجهي لا في صفحتي و تقول لي ليلة سعيدة في وسادتي لا عن نهاية محادثتي في الخاص .
من المؤسف أن تدرك في الأخير أن ذلك الإسم المستعار هو أنا زوجتك الواقعية التي أحضر لك الأكل و أغسل لك ملابسك و أدرس أبنائك فكيف يستمتع بك غيري و أنا من يخدمك و كيف تمدح غيري و أنا من يتعب لأجلك و كيف تستعطف غيري و أنا من ينتظرك و كيف تحنو على غيري و أنا من يسترك ..... !
- بنجامين فرانكلين
التي لا تهتم للنقود
و لا تهتم لنوع سيارتك و لا لساعتك
و لن تستطيع معاقبتها بحرمانك لها من كل الإشياء المادية
و في نفس الوقت لن تستطيع ٱرضاءها و لو ٱهديتها ٱغلىٰ ما تملك
هما الإول و الإخير هو معاملتك و ٱحترامك لها
هل كنت بجانبها عند الحاجة ؟
هل كنت سنداً لها عند ضعفها ؟
و هل كنت لها ظلاً تستضيء به في الهموم و الإحزان ٱم لا ؟
هذه هي الإشياء التي تهمها
حساسيتها مصدر قوتها .. تتحمل ثم تتحمل
تسامح لكنها صعبة النسيان
تضحك بصدق .. تحب بصدق .. و تحزن بصدق
تكاد تؤمن ٱن الحب لا يناسبها ٱطلاقاً
لإنها حين تشتاق تقسو
و حين تغار تجن .. و حين تخاف تبتعد
و حين تشعر ٱن كبريائها في خطر ترحل
لإنها تؤمن و بشدة بأن عزة النفس
نقطة ينتهي عندها إلف صديق و حبيب
مَنْ لم يكن والده ٠٠٠٠٠٠٠٠فهو غبيٌ !!!!!
هههههههههههه
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
وأحلى التفاصيل
والحل والترحال .. والنار والهيل
والقمره اللي نورت ليل.. ورى ليل
والنظره المكسوره..
والبسمه المقهوره..
والخطوه المغروره..
واحلى المواويل..
دايم على البال
مدري الي اليوم .. والا الزمان انساك.. يا قلبها قلبي
مدري الي اليوم.. توله على مضناك.. والا انتهى حبي
يا قايد الريم.. ذكراك ماغيبت عن خاطري ساعه
الروح لك يا ساكن الروح نزاعه
متى الوصل قول.. باجيك واسابق الساعه
كم شمس غابت وانا اشوفك
شمس الضحى اللي تبادلني
واذا منع جيتك خوفك
نورك فلا غاب عن عيني
الحب تدري ماهو بيدي
سيدك تراه الهوى وسيدي
ابيك تبدا مواعيدك
والا ابدا مواعيدي
حكالك شهرين ثلاثة ورح يخطبك
متقعديش كل اربع سنين تعيديله نفس السؤال
لا تظهر : الأوجاع .. والحزن خبّه
العمر ضحكة .. ضيّعتها المقادير
وما عاش غير اللي رضا بحكم ربه
دايم تظاهر لـ الجميع : إنك بخير
أقل حاجة .. لو عشان : ; الأحبّه;
ما فيه حاجه تستحق الحزن غير :
وفاة غالي .. أو .. مرض من تحبّه
ثانياً
اشكر من رد على السائل.. الى لهناء
جزاك الله خيرا
ثالثاً
طبعاً التعليقات جميعها ليس لي نهائياً
يتبع..
وبُعدُ الذي أضناك يُرضي ويُفرِحُ
فبعضُ الورى شوكٌ، يضركَ قربُه
وبعضٌ كزهرٍ في الحشا يتفتحُ
رحلتمْ وما في القلب غيرُ ودادِكم
فليت الذي أقصى، بقربِكَ يَسمحُ
إذا ما غفت عينايَ حولي أراكمُ
وإنْ ما صحتْ تبكي عليكم وأمسحُ
نَداكم على أهداب عمري أجُسّه
وطيفا لكم بين الجوانح ألمحُ
فرحماك إني مذ تولوا مُضيعٌ
وفي كل يومٍ ألْفُ (مرةَ أُذبَحُ
لمدة ٧. ثواني
دون أن يرمش. أما أنه يعشقكك
أو يريد قتلك
يعني والله حيرتنا نهرب ولا ننتضر نأخذ الرقم
يسعد مساكم
من شوفتك ضيعت وزن القصيده
طلة جبينك بالسماء تشعل الضـي
ونظرة عيونك في حلاها فريده
وبحلاتك والله.......ماشفتلك زي
تتعب اللي ماحب لايامن عديده
يامن ملكت القلب والعين بالضي
براحه علي ...مافي مثلك فريده
يسعد صباحكم
سأل شاب شابا آخر أين تشتغل؟
- فقال له: بالمحل الفلاني.
- كم يعطيك بالشهر؟
- قال له : 5000
- فيرد عليه مستنكراً: 5000 فقط، كيف تعيش بها؟
إن صاحب العمل لا يستحق جهدك ولا يستاهله،
فأصبح كارهاً لعمله وطلب رفع الراتب، فرفض صاحب العمل، فأصبح بلا شغل،
كان يعمل .. أما الآن فهو بلا عمل .
سألت إحداهن زوجة عندما جاءها مولود:
ماذا قدَّم لكِ زوجكِ بمناسبة الولادة؟
قالت لها : لم يقدِّم لي شيئاً..
فأجابتها متسائلة:
أمعقول هذا؟ أليس لكِ قيمة عنده؟
《ألقت بتلك القنبلة ومشت》
جاء زوجها ظهراً إلى البيت فوجدها غاضبة فتشاجرا ، وتلاسنا ، واصطدما ، فطلقها.
《 من أين بدأت المشكلة؟
من كلمة قالتها إمرأة 》
يروى أن أباً مرتاح البال ، فيقال له لماذا لا يزورك ابنك كثيراً؟
كيف تصدق أن ظروفه لا تسمح؟
فيعكر صفو قلب الوالد ليبدأ الجفاء بعد الرضا.
إنه الشيطان يتحدث بلسانه.
قد تبدو أسئلة بريئة متكررة في حياتنا اليومية و لكنها مفسدة
لماذا لم تشتري كذا؟
لماذا لا تملك كذا؟
كيف تتحمل هذه الحياة أو هذا الشخص؟
كيف تسمح بذلك؟
نسألها ربما جهلاً ، أو بدافع الفضول ، أو "الفضاوة"
ولكننا لا نعلم ما قد تبثه هذه الأسئلة في نفس سامعها .
مضمون القصة والرسالة
"لا تكن من المفسدين"
نصيحة
ادخل بيوت الناس أعمى
واخرج منها أبكم ..
ولا أُبرّئُ نفسي حينَ أرسل بالنُصح والتذكير.
لا يعني أنني أدّعي المثالية..
لكن هيَ رسائل أوجهها لنفسي قبلكم
*لا تفسدو على الآخرين حياتهم*
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
وَرُبّما عِشْتُ طولَ العُمْرِ بالكَمَدِ
قد أبعَدَتْني الليالي عنكَ تاركــــةً
وَجْداً بقلبي يقُدُّ الروحَ من جَسَدي
أحاولُ الصَبْرَ والآهاتُ تفضَحُني
فالشوقُ أعْظَمُ من صَبْري وَمنْ جَلَدي
رفَعتُ كفّيَ للأعلى أودّعُهُ
فليتَها قُطِعَتْ يومَ الوداعِ يَدي
وَدِدْتُ منْ كُلّ قلبي حينَ وَدّعَني
ألا أرى الشَمْسَ فجْراً بَعْدَهُ بغَدي
ماتَتْ فَراشاتُ عُمريْ وَهْي ظامئةٌ
وَأحْرَقَتها طُيورُ النارِ في كَبَدي
وَالليلُ بعْدكَ بَحْرٌ لا انتهاءَ لَهُ
وليسَ يَعْلَمُ مافي القلبِ منْ أحَدِ