كابوس يواجه طلاب التوجيهي
جراسا - الكاتبة : مها احمد
بادر إلى ذهني أنه عنوان يختصر معاناة تلاحق طلاب في الثانوية العامة
(التوجيهي )
لانني حين أصبحت بها
احسست ببعض الاستقلالية عن الأهل وميلاد قراراتِ،من داخل وان الدنيا قد وجهتني إلى أن أكون عاقلا متزنا
لكن سرعان ما يبدأ شجار بيني وبين اهلي
من مبدأ الحرص منهم واللامبالاة مني
فها هو ابي يوبخني كلما أمسكت الهاتف لمحادثة صديق من أجل استفهام حول درس أو موضوع قائلآ
أترك الهاتف وعد إلى دراستك لا تنسى أنك في الثانوية العامة فلا تضيع وقتك
واذا زارني صديق يشرح لي مسألة صعبت عني ناله الطرد ونالني التوبيخ أنني أستهلكت معه وقتي والحجة دائما الثانوية العامة وفي كل مرة أعرفهم أنني من المتفوقين لا حاجة لهذا الحرص وهذا التضيق علي الى درجة إن أصابني منهم الملل منهم ومن هذا الجو
فقررت أن أخرج لبعض التنزه أغير من هذه الكأبة لأعود بنفسية جديدة وإرادة أخرى وبعزيمة أكبر فصاح أبي بكل ما أوتي من قوة كيف ذلك ألم أقل أنك في الثانوية العامة
فكل من كان مثلك لا يخرج من البيت أبدآ حتى أن كل من يتصل بي يرد عليه والدي بعنف داعيآ أن لا يتصل مرة ثانية مما أفقدني صوابي
فقلت لأهلي أتركوني أدرس بحريتي او أترك لكم البيت من غير عودة لقد تعبت وبعد هذه الملاحقات وهذا التضيق من الأهل غضبت وأحسست وكأني مصاب بالكورونا
هم يعرفون أنني متفوق
لذا كان طلبي ورجائي إن لا يذكرونني دائما أنني في الثانوية العامة
هذا رأيهم ورأيي مخالف لرأيهم فما رأيكم
الكاتبة : مها احمد
بادر إلى ذهني أنه عنوان يختصر معاناة تلاحق طلاب في الثانوية العامة
(التوجيهي )
لانني حين أصبحت بها
احسست ببعض الاستقلالية عن الأهل وميلاد قراراتِ،من داخل وان الدنيا قد وجهتني إلى أن أكون عاقلا متزنا
لكن سرعان ما يبدأ شجار بيني وبين اهلي
من مبدأ الحرص منهم واللامبالاة مني
فها هو ابي يوبخني كلما أمسكت الهاتف لمحادثة صديق من أجل استفهام حول درس أو موضوع قائلآ
أترك الهاتف وعد إلى دراستك لا تنسى أنك في الثانوية العامة فلا تضيع وقتك
واذا زارني صديق يشرح لي مسألة صعبت عني ناله الطرد ونالني التوبيخ أنني أستهلكت معه وقتي والحجة دائما الثانوية العامة وفي كل مرة أعرفهم أنني من المتفوقين لا حاجة لهذا الحرص وهذا التضيق علي الى درجة إن أصابني منهم الملل منهم ومن هذا الجو
فقررت أن أخرج لبعض التنزه أغير من هذه الكأبة لأعود بنفسية جديدة وإرادة أخرى وبعزيمة أكبر فصاح أبي بكل ما أوتي من قوة كيف ذلك ألم أقل أنك في الثانوية العامة
فكل من كان مثلك لا يخرج من البيت أبدآ حتى أن كل من يتصل بي يرد عليه والدي بعنف داعيآ أن لا يتصل مرة ثانية مما أفقدني صوابي
فقلت لأهلي أتركوني أدرس بحريتي او أترك لكم البيت من غير عودة لقد تعبت وبعد هذه الملاحقات وهذا التضيق من الأهل غضبت وأحسست وكأني مصاب بالكورونا
هم يعرفون أنني متفوق
لذا كان طلبي ورجائي إن لا يذكرونني دائما أنني في الثانوية العامة
هذا رأيهم ورأيي مخالف لرأيهم فما رأيكم
تعليقات القراء
لا يريد الشعر كي يسقط كالدرويش
في الغيبوبة الكبرى
سوى خمس دقائق..
لا يريد الشعر كي يثقب لحم الورق العاري
سوى خمس دقائق
فاعشقيني لدقائق..
واختفي عن ناظري بعد دقائق
لست أحتاج إلى أكثر من علبة كبريتٍ
لإشعال ملايين الحرائق
إن أقوى قصص الحب التي أعرفها
لم تدم أكثر من خمس دقائق…
في لحمي و أعْصَابي ..
وَمَلَكْتِني بذكاءِ سنجابِ
شَرَّشْتِ .. في صَوْتي، و في لُغَتي
ودَفَاتري ، وخُيُوطِ أَثوابي ..
شَرَّشْتِ بي .. شمساً وعافيةً
وكسا ربيعُكِ كلَّ أبوابي ..
شَرَّشْتِ .. حتّى في عروقِ يدي
وحوائجي .. وزجَاج أكوابي ..
شَرَّشْتِ بي .. رعداً .. و صاعقةً
وسنابلاً، و كرومَ أعنابِ
شَرَّشْتِ .. حتّى صار جوفُ يدي
مرعى فراشاتٍ .. وأعشابِ
تَتَساقطُ الأمطارُ .. من شَفَتِي ..
والقمحُ ينبُتُ فوقَ أهْدَابي ..
شَرَّشْتِ .. حتَّى العظْم .. يا امرأةً
فَتَوَقَّفي .. رِفْقاً بأعصابي ..
كاني متذكر بانه هالموضوع مر علينا قبل هيك ولا انا مش غلطان ؟
12/صفر /1443
الاحد2021/9/19
عن كعب بن عمرو رضي الله عنه قال
أنَّ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ كانَ يدعو (اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بكَ منَ الهدْمِ وأعوذُ بكَ منَ التَّردِّي وأعوذُ بكَ منَ الغرَقِ والحرْقِ والهرَمِ وأعوذُ بكَ أن يتخبَّطني الشَّيطانُ عندَ الموتِ وأعوذُ بكَ أن أموتَ في سبيلِكَ مدبرًا وأعوذُ بكَ أن أموتَ لديغًا) [وفي روايةٍ بزيادةِ] (والغمِّ)
[صححه الألباني في صحيح أبي داود
الصفحة أو الرقم: (1552) و (1553)]
✍️سنرحل و يبقى الأثر ✍️
12/صفر /1443
الاحد2021/9/19
عن كعب بن عمرو رضي الله عنه قال
أنَّ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ كانَ يدعو (اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بكَ منَ الهدْمِ وأعوذُ بكَ منَ التَّردِّي وأعوذُ بكَ منَ الغرَقِ والحرْقِ والهرَمِ وأعوذُ بكَ أن يتخبَّطني الشَّيطانُ عندَ الموتِ وأعوذُ بكَ أن أموتَ في سبيلِكَ مدبرًا وأعوذُ بكَ أن أموتَ لديغًا) [وفي روايةٍ بزيادةِ] (والغمِّ)
[صححه الألباني في صحيح أبي داود
الصفحة أو الرقم: (1552) و (1553)]
✍️سنرحل و يبقى الأثر ✍️
*يظهر لنا التمساح.....
لاصرت غافي عن رفيقك تصحيك
تكشــف لك الكـاذب وزيـف المحبه
وتكشف لك الصادق ومن كان يغليك
بس اميرة ممكن عشان تم وضع اسم غادة ومكان السكن
واسم شربجي
فكرت انك تضايقتي فقط صديقتي
انا مش متي التعليقات بس انا دخلت بعلامات سؤال
تظهر لك الأشباح
ومها
شكرا ايلكم
انا حكولي نفس عندها تعبان يعني وضع طبيعي
قال جرح المودّة ما يسر الدوا به
قلت قلبي تكلّف يا الطبيب النصوحي
قال طبّه مع اللي ولّعه وإشتقى به
قلت بالله تجمّل دلّني وين أروحي
وين أبلقى علاجي و الأداوي تشابه
وا عذاب المولّع بالهوى وا عذابه
صابني بالعيون والحجاج الذبوحي
و أحمر المبسم اللي ما يعالج صوابه
منك روحي خطيرة يا حبيبي تروحي
الهوى يذبح العاشق وهو ما درابه
ليت عينك تشوف وليت مسمعك يوحي
يوم انادي ودمعي مثل وبل السحابه
اه من واهج اه بأقصى الضماير يفوحي
كل مااشرب عليه الماء يزيد التهابه
ياحبيبي علامك بالمواصل شحوحي
ارحم الي معاك ما جابه الورق جابه
جاك علم الصحيح و راح هرج المزوحي
كل شي الا التّفرق ماحسبنا حسابه
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
مريم محمود احمد الشربجي
عظم الله اجركم