رئيس بلدية ونائب وطن .. هل هي رمانة أم .. قلوب مليانة
اخذت قضية عبد الرؤف التل ، رئيس بلدية أربد المنتخب جماهيريا ً... وزيد شقيرات نائب في مجلس رقم 111 فاز في أنتخابات وصفت بالنزاهة والنظافة والشفافية... الكلمة بمعناها المثالي والكبير الخالي من المضمون لأن الشفافية.. في التعامل السلوكي الشعبي مفقودة في قاموس الأردنين ، و الشفافية قبول الرأي والرأي اآخر، ونحن في الأردن لن ولم نقبل النقد الذاتي ولن نقبل قول كلمة حق تقال، فيما بين الناس وعلى مسمعهم لأن العشائرية لم يصقلها العلم... الذي دخل علينا من أوسع الأبواب وأصبح شعبنا يعد من الدول التي قضت على الأمية في الأردن ،الذي أنتشرت فيه المدارس وكثرت الجا معات والمعاهد ،وأصبح التعليم الجامعي شبه مجاني لفئة من الشعب من خلال مكرمات مختلفة التسميات ...أقل حظا ً وأبناء البادية والمعلمين وأخيراً مكارم الهاشميين على أبناء المخيمات الفلسطينية المتواجدة في الأردن ....
وهنا مربط الفرس وبالرغم من العلم الحائز عليه المهندس ابن التل رئيس بلدية إربد ...إبن العشيرة التي أنجبت عرار وعبدالله ووصفي وهم أعلام وطنية مشهود لها بالوطنية والنزاهة... فمن الأولى أن يكون التصرف لائقا ًكمهندس أولا ًورئيس بلدية ثانيا... ًوثالثا ًإبن عشيرة أسمها عشير التل المعروفة بمواقفها، وبعلم شبابها...
وتماسكها ككتلة عشائرية واحدة لم تمزقها الأنتخابات التي أفرزت طرف المشكلة الثاني.... زيد الشقيرات النائب عن قصبة إربد الذي أخذ بطاقة التمثيل.. من بلدته التي توحدت على إنتخاب النائب زيد الرجل المحبوب لدى أبناء بلدته الذين ساندوه ليمثل منطقة القصبة في عروس الشمال المدينة ، التي خرجت من رجالات الوطن الكثر ومنهم رؤساء وزراء.. وأعيان، ووزراء ورؤساء جامعات، وقادة مجتمع محلي وحكومي ..
ومن الأولى أن يكون الممثل الحقيقي لمدينة إربد ...
يتحلى بالأخلاق الحميدة ، في المستوى كأبن عشيرة لها أصولها وجذورها العريقة والعميقة...... بين العشائر الأردنية والفلسطينية ... التي تعود أصولهم واحدة وجذورهم راسخة في صخور الشوبك جنوبا ...ً وعرب السواحرة غربا ً في فلسطين... وشمالا ً في منطق إربد عروس الشمال ...بلد العلم والثقافة لا بلد القنوة والشبرية
يا زيد ،يا صاحب الأخلاق العظيمة...كما علمت أثناء الإنتخابات من إ بن عمك وليد المحامي ...ولا يجوز لك أن تتصرف بمثل ما تصرفت أنت نائب، مراقب ومشرع وليس ...متسرع تتراكض خلف باعة متجولون بعربات في الحواري والحارات ...يا إبن الشقيرات
نحن نعيش في دولة الحوارات البنائة ،لا بلد العصبية التي تجعل من النائب ذو إسباقية أمنية...وأنت بالغنى عن هكذا موقف... وبالغنى أن تقف أمام قاضي محترم وشرطي صاحب ... واجب وظيفي كرجل مسؤل عن أمن البلد وسلامة المواطنين في أردن الأمن والأمان .
تسئل كمشتكى عليك ومتهم بقضية أنت أجل وأرفع من
أن تكون أحد أطرافها مع ...عمدة مدينة عريقة إبن عشيرة عريقة ، كان بإمكانه أن يتدارك الأمر... لولا عصبيته التي أوصلته بأن يكون الطرف المعتدى عليه أمام الجمهرة ، في سوق الخضار المركزي(الحسبة)في مدينة إربد الخير... وكلكم وجوه خير، ومن خيار الناس وخير الأمور الإصلاح... اذ كان هناك نية للصلح وهو سيد الأحكام اذا لم تكن القلوب مليانة... بالحقد الإنتخابي الذي أسسه قانون الصوت الواحد الظالم من إقترحه ووافق على إعتماده ....وهو الذي فسخ الأردن وشتت شمل العشائر والعئلات. وزرع العداوات الي يوم الدين..
أين عقلاء إربد و كبارعشائرها ومخاتير عائلاتها
أين أصحاب النخوة والشهامة... من أبناء الوطن الكبير
الذين لا يروق لهم أن تتفاقم الأمور وتزيد الطين بلة
يا زيد...
هل يعقل الذي حدث منكما ...يا وجوه البكسة.. ووجوه المحافظة العريقة بمواطنيها وعائلاتها التي نعرف الثير من أبناءها بخلقهم العالي وتعليمهم الوافي
وقلوبهم الصافية من الضغائن... والأحقاد .
نواب وطن وممثلي شعب هم أوعى من كل العصبيات والمهاترات الفارغة ...كما هم رؤساء البلديات الذين
فتحت عليهم الطاقات للتحكم في رزق عباد الله الذين
يبيعون الخضار.. على البسطات المنتشرة في كل مكان من وطننا..وعلى العربات المتجولة في الأسواق والحارات المكتظة بالسكان... تسهيلا على سكانها
وتخفيفا ًللأزمات... وإكتظاظ المركبات في شوارعنا
الضيقات...التي لا تستوعب ما تم إستيراده من سيارات
التي ضاقت بها الشوارع والكراجات..
يتحمل البائع المتجول وصاحب البسطة...العبئ الكبير من أجل راحة المواطن وتسهيل الأمور عليه ومسؤلينا لا يريدون أن يستريح المواطن الذي وجد من أجل الجباية المفروضة عليه من قبل أصحاب القرار...لرفد الموازنات للبلديات ...من أجل دفع رواتب أولاد الذوات
موظفين آخر زمن، الذين يكملون علومهم في الجامعات عل حساب المواطن الغلبان... في أكثر الأوقات وعلى حساب الدوام الرسمي..هذا الفساد يا زيد... بعينه وهنا دورك وليس ...بياعيي البسطات...
اخذت قضية عبد الرؤف التل ، رئيس بلدية أربد المنتخب جماهيريا ً... وزيد شقيرات نائب في مجلس رقم 111 فاز في أنتخابات وصفت بالنزاهة والنظافة والشفافية... الكلمة بمعناها المثالي والكبير الخالي من المضمون لأن الشفافية.. في التعامل السلوكي الشعبي مفقودة في قاموس الأردنين ، و الشفافية قبول الرأي والرأي اآخر، ونحن في الأردن لن ولم نقبل النقد الذاتي ولن نقبل قول كلمة حق تقال، فيما بين الناس وعلى مسمعهم لأن العشائرية لم يصقلها العلم... الذي دخل علينا من أوسع الأبواب وأصبح شعبنا يعد من الدول التي قضت على الأمية في الأردن ،الذي أنتشرت فيه المدارس وكثرت الجا معات والمعاهد ،وأصبح التعليم الجامعي شبه مجاني لفئة من الشعب من خلال مكرمات مختلفة التسميات ...أقل حظا ً وأبناء البادية والمعلمين وأخيراً مكارم الهاشميين على أبناء المخيمات الفلسطينية المتواجدة في الأردن ....
وهنا مربط الفرس وبالرغم من العلم الحائز عليه المهندس ابن التل رئيس بلدية إربد ...إبن العشيرة التي أنجبت عرار وعبدالله ووصفي وهم أعلام وطنية مشهود لها بالوطنية والنزاهة... فمن الأولى أن يكون التصرف لائقا ًكمهندس أولا ًورئيس بلدية ثانيا... ًوثالثا ًإبن عشيرة أسمها عشير التل المعروفة بمواقفها، وبعلم شبابها...
وتماسكها ككتلة عشائرية واحدة لم تمزقها الأنتخابات التي أفرزت طرف المشكلة الثاني.... زيد الشقيرات النائب عن قصبة إربد الذي أخذ بطاقة التمثيل.. من بلدته التي توحدت على إنتخاب النائب زيد الرجل المحبوب لدى أبناء بلدته الذين ساندوه ليمثل منطقة القصبة في عروس الشمال المدينة ، التي خرجت من رجالات الوطن الكثر ومنهم رؤساء وزراء.. وأعيان، ووزراء ورؤساء جامعات، وقادة مجتمع محلي وحكومي ..
ومن الأولى أن يكون الممثل الحقيقي لمدينة إربد ...
يتحلى بالأخلاق الحميدة ، في المستوى كأبن عشيرة لها أصولها وجذورها العريقة والعميقة...... بين العشائر الأردنية والفلسطينية ... التي تعود أصولهم واحدة وجذورهم راسخة في صخور الشوبك جنوبا ...ً وعرب السواحرة غربا ً في فلسطين... وشمالا ً في منطق إربد عروس الشمال ...بلد العلم والثقافة لا بلد القنوة والشبرية
يا زيد ،يا صاحب الأخلاق العظيمة...كما علمت أثناء الإنتخابات من إ بن عمك وليد المحامي ...ولا يجوز لك أن تتصرف بمثل ما تصرفت أنت نائب، مراقب ومشرع وليس ...متسرع تتراكض خلف باعة متجولون بعربات في الحواري والحارات ...يا إبن الشقيرات
نحن نعيش في دولة الحوارات البنائة ،لا بلد العصبية التي تجعل من النائب ذو إسباقية أمنية...وأنت بالغنى عن هكذا موقف... وبالغنى أن تقف أمام قاضي محترم وشرطي صاحب ... واجب وظيفي كرجل مسؤل عن أمن البلد وسلامة المواطنين في أردن الأمن والأمان .
تسئل كمشتكى عليك ومتهم بقضية أنت أجل وأرفع من
أن تكون أحد أطرافها مع ...عمدة مدينة عريقة إبن عشيرة عريقة ، كان بإمكانه أن يتدارك الأمر... لولا عصبيته التي أوصلته بأن يكون الطرف المعتدى عليه أمام الجمهرة ، في سوق الخضار المركزي(الحسبة)في مدينة إربد الخير... وكلكم وجوه خير، ومن خيار الناس وخير الأمور الإصلاح... اذ كان هناك نية للصلح وهو سيد الأحكام اذا لم تكن القلوب مليانة... بالحقد الإنتخابي الذي أسسه قانون الصوت الواحد الظالم من إقترحه ووافق على إعتماده ....وهو الذي فسخ الأردن وشتت شمل العشائر والعئلات. وزرع العداوات الي يوم الدين..
أين عقلاء إربد و كبارعشائرها ومخاتير عائلاتها
أين أصحاب النخوة والشهامة... من أبناء الوطن الكبير
الذين لا يروق لهم أن تتفاقم الأمور وتزيد الطين بلة
يا زيد...
هل يعقل الذي حدث منكما ...يا وجوه البكسة.. ووجوه المحافظة العريقة بمواطنيها وعائلاتها التي نعرف الثير من أبناءها بخلقهم العالي وتعليمهم الوافي
وقلوبهم الصافية من الضغائن... والأحقاد .
نواب وطن وممثلي شعب هم أوعى من كل العصبيات والمهاترات الفارغة ...كما هم رؤساء البلديات الذين
فتحت عليهم الطاقات للتحكم في رزق عباد الله الذين
يبيعون الخضار.. على البسطات المنتشرة في كل مكان من وطننا..وعلى العربات المتجولة في الأسواق والحارات المكتظة بالسكان... تسهيلا على سكانها
وتخفيفا ًللأزمات... وإكتظاظ المركبات في شوارعنا
الضيقات...التي لا تستوعب ما تم إستيراده من سيارات
التي ضاقت بها الشوارع والكراجات..
يتحمل البائع المتجول وصاحب البسطة...العبئ الكبير من أجل راحة المواطن وتسهيل الأمور عليه ومسؤلينا لا يريدون أن يستريح المواطن الذي وجد من أجل الجباية المفروضة عليه من قبل أصحاب القرار...لرفد الموازنات للبلديات ...من أجل دفع رواتب أولاد الذوات
موظفين آخر زمن، الذين يكملون علومهم في الجامعات عل حساب المواطن الغلبان... في أكثر الأوقات وعلى حساب الدوام الرسمي..هذا الفساد يا زيد... بعينه وهنا دورك وليس ...بياعيي البسطات...
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
دافع عن الملظلومين الذين رفعت عليهم الرسوم بغير وجه حق ,,, !!!!
اتخاباتنا كلها نسخة كربونيو ولكن إعلاميا ً وكوميا وامام التلفزة والفضائيات كان الفوز جماهيريا على ذمة المسؤلين انا مثل ما بسمع بكتب والخفي أعظم
يبدو أنه على علاقة شخصيه بلنائب ولا يعرف ابن التل الذي يعتقد الكاتب بأنه مهندس و يبحث عن أخلاق المهندس ولكن لا يدرك بانه محامي عريق و من أقدم رجال القانون في الشمال و بأنه قاضي صلح عشائري يمتاز بي سعة الصدر و طيب الأخلاق و يحركه دافع وطني لحماية الأردن الغالي من التفكك و هو من يجمع العشائر في الشمال لتكون مدرسه الوطنيه لجيل الشباب و لتحافظ العشائر على دورها في بناء الأمه. و هو من يسمح من أجل العفو و الصفح و هو من ناصر الفقراء و المساكين الذي طالب الكاتب المحترم عدم الركض وراءهم و وراء احتيجاتهم كون النائب من أسرة عريقة لايجوز له أن ينظر لفقراء الوطن. ابن التل المحامي و القاضي و الشيخ العشائري الذي تنادي بسمه كل عشائر الشمال ليمثلها و يتكلم بلسانها عندما تحتاج إلى ذلك في الفرح و الترح لدامثت لسانه و وسع أفق تفكيره و ثقافته لا يعقل أن يكون هو من تهجم على نائب من هذا النوع، نائب لا يريد تطبيق القانون الذي هو من أعطى الثقه فيه مقابل جمله من المصالح و الوعود الشخصيه.
هل يمكن أن نسمع و نصدق ما يقوله هذا الكاتب الذي ينظر بدونية إلى من يسعون في مناكب الأرض خلف رزقهم و قوت أبنائهم و يدعو نواب الأمه إلى الترفع عن هذه الفئة المقهورة من أبناء الوطن و ليس أن يكون نصيرهم في مجلس الأمه أمام القوانين الجائرة
هل يعقل ما تقول يا رجل....... ولا هذا هو الزمان الذي يكثر فيه الرويبضة كمان قال رسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام
بإذن الله سنعود ونرشح عطوفة الأستاذ عبد الرؤف التل مرة ثانية وكل موظف شعر بالظلم قبل مجيئة سيقوم بإنتخابه، فهو عملة نادرة في زمن حب الكرسي، والإستقواء بالكرسي، فلولا الكرسي ما تجرأ هذا النائب على هذا التصرف، وهذا ما حذرنا منه رسولنا صلى الله عليه وسلم.