الإخوان المسلمين فقدوا بريقهم في الشارع الأردني فاتجهوا لأفغانستان للبحث عنه
لا ادري هل يمكن اعتبار تزامن تصريح القيادي في حركة الإخوان المسلمين في الأردن همام سعيد حول ما جرى في القويسمة بين جماهير الوحدات ومنتسبي الدرك بأنه حدث تجاوز الزمان والمكان , وفتوى حركته الأخيرة التي تحرم إرسال جيش أردني إلى أفغانستان قد جاءت بمحض الصدفة ؟, أم أنها مبرمجة ومرتبة ومعدة لهذا الوقت العصيب الذي يمر على الأردن خدمة لأجندات خارجية؟.
فعندما اطلق المدعو همام سعيد تصريحه الناري الذي ينتقد به ما جرى في لعبة كرة قدم , للفت الأنظار إليه ليس أكثر كان يدرك خطورة ما صرح به على الأردن , ولكن الشعب الأردني ليس غبيا إلى درجة لا يستطيع فيها أن يميز ماذا كان يقصد همام سعيد بالزمان والمكان ؟, ولكن الأمر هنا ليس مناسبا للخوض فيه.
ومن باب الأمانتين الوطنية والمهنية تدعوا همام ورفاقه من الذين اعتادوا استغلال الظروف والأحوال قبيل إصدار تصريحاتهم , بأننا كم تمنينا لو انه ورفاقه أصدروا تصريحاتهم من دول أخرى تأوي الإخوان المسلمين , لكي نرى أي تصفية ستنتظرهم على أبواب بيوتهم .
نعذر الإخوان المسلمين في هذا الظرف الذي فقدوا فيه بريقهم وهم الذين تعودوا أن يكون مجمع النقابات بفضلهم وحضورهم كعبة ومزارا شريفا لمن أراد من الناس الطواف به لشتم الأردن والاستعلاء عليه ومناصرة الحركات الخارجية ضده , فأرادوا التسلق على حبال تحقق لهم شعبية, فلم يجدوا خدمة لأعداء الأردن في هذا الظرف الحساس غير الجيش ليعلقوا على نجاحاته وخدماته الجليلة لكل شعوب الأرض شماعات فقدان هيبتهم .
والغريب في الأمر أن الساحة التي يعمل فيها الجيش الأردني واحدة , والعدو واحد , والجيش واحد , والهدف واحد , والخطر واحد , ولكن لا ندري لماذا حرمت فتوى حركة الإخوان المسلمين إرسال قوات مسلحة من الجيش الأردني لأفغانستان لمساعدة المحتاجين هناك , ولم تحرم إرسال ذات الجيش إلى فلسطين والعراق وهاييتي وتيمور الشرقية وساحل العاج والكونغو والبوسنة ودارفور؟.
فإذا كانت إجابة الإخوان على ما تقدم بأن الجيش الأردني لا يجوز أن يذهب لأفغانستان لأنه محتل من الأمريكان , فإننا نقول لهم بان فلسطين محتلة من اليهود, والعراق محتل من الأمريكان , والجيش الأردني لم يطبق في أفغانستان إلا الشعار الخالد للإخوان المسلمين جميع العرب والمسلمين وبني البشر إخوة .
فدعونا إذا نؤكد للجميع حقيقة دامغة غير قابلة للنقاش لكل من لديه شك في الواجب الأردني خارج حدود الوطن, بان الجيش الأردني خارج حدود الوطن ليس جيشا محاربا بل جيشا مسالما يملك أكثر من مستشفى ميداني في أكثر من دولة تتلاطمها الصراعات وشعوبها بحاجة لكل قطرة دواء .
ففي أفغانستان عالج جيشنا وقدم الخدمة لمئات الآلاف من المجاهدين الذين يتباكى على حرمتهم الإخوان المسلمين في الأردن, في الوقت الذي أتذكر به شخصيا كيف احتجزوا عشرات الأموات في ثلاجات الموتى في المستشفى الإسلامي العائد لهم لحين دفع أجور معالجاتهم , وما تحقق في أفغانستان على أيادي الجيش الأردني تحقق في غزة ورام الله للأهل والأبطال الرابضين على جمر الحياة , مقارنة مع أعضاء حركة الإخوان المسلمين في الأردن وأبنائهم الذين يتنعمون بكل مغريات الحياة في شوارع عمان وكفتيريات مجمع النقابات المهنية, وخاصة أولئك الذين لا يحلوا لهم الجهاد إلا من على المنابر والمنتديات وأبواب مجمعات النقابات المهنية وعلى شاشات الفضائيات.
فعلى حركة الإخوان المسلمين في مجمع النقابات المهنية أن لا يظنوا يوما بأنهم باتوا كعبة يحج إليهم الناس كلما احتاجوا البحث عن الثواب لدخول الجنة والابتعاد عن جمر النار.
فالفتوى المشئومة للإخوان المسلمين التي تحرم إرسال جيشنا لأفغانستان ُبنيت على أن للأردن جهد استخباري كبير في أفغانستان عجزت عنه دول كبرى , فنقول لكل رجال الاستخبارات الأردنية في كل مكان بوركت بطون أمهاتكم التي دفعتكم للمغامرة والسباحة في بحر الشيطان لمحاربة الفئات الضالة وتتبع أخبارهم لتأمين الحماية لمن ينعق بشوارع عمان اليوم ضدكم .
نقول مرة أخرى لكل المتلونين على الأرض الأردنية الطيبة الشريفة , ما قاله الآباء والأجداد قبلنا , إن من أراد السلامة فليبتعد عن الثالوث الأردني المحّرم (( النظام والأمن والجيش )) , والذي إن جاز لنا إصدار فتوى بخصوص من يتعرض لهم لأفتينا بقطع لسان كل من يتطاول عليهم أو يتعرض لهم قبل يده .
فليتذكر الإخوان المسلمين بأن الأردن لن يكون يوما كما كانت ولا زالت بعض الدول التي يتواجد فيها حركات إسلامية تفعل من قطع للرؤوس وتشريد لهم بالآلاف ومصادرة أملاكهم وسجن زوجاتهم ونسائهم , إضافة إلى هدم السجون عليهم وهم إحياء, لذا عليهم تذكر ما يحدث لإخوتهم هناك , ليحمدوا الله على نعمة الأمن والأمان الذي أوجدتها لهم بعد الله مرتبات جيشنا الباسل وعناصر أمنه المثابر.
فالجيش الأردني لم يذهب للخارج للرفاهية كما يعتقد البعض بل تم اختياره بموجب معايير دقيقة من قبل الأمم المتحدة التي لم ترسل قوات لحفظ السلام إلى أي مكان في الدنيا إلا جيوش لأنه جيش يمتاز بالكفاءة والانضباطية العالية ,وهي سمات حققت لجيشنا الأردني المرتبة الثالثة عالميا في قوات حفظ السلام الدولية بعد الجيشين الأمريكي والفرنسي, فهل عز ع على الإخوان المسلمين رؤية جيشنا يحظى بتلك المرتبة الرفيعة .
وقفة للتأمل" ليعلم الجميع بأن الجيش إن طال صمته فليس لان الصمت يدل على جهله, بل لان الكثيرين ممن حوله لا يستحقون الكلام".
Quraan1964@yahoo.com
* عضو اتحاد الكتاب والأدباء الأردنيين
لا ادري هل يمكن اعتبار تزامن تصريح القيادي في حركة الإخوان المسلمين في الأردن همام سعيد حول ما جرى في القويسمة بين جماهير الوحدات ومنتسبي الدرك بأنه حدث تجاوز الزمان والمكان , وفتوى حركته الأخيرة التي تحرم إرسال جيش أردني إلى أفغانستان قد جاءت بمحض الصدفة ؟, أم أنها مبرمجة ومرتبة ومعدة لهذا الوقت العصيب الذي يمر على الأردن خدمة لأجندات خارجية؟.
فعندما اطلق المدعو همام سعيد تصريحه الناري الذي ينتقد به ما جرى في لعبة كرة قدم , للفت الأنظار إليه ليس أكثر كان يدرك خطورة ما صرح به على الأردن , ولكن الشعب الأردني ليس غبيا إلى درجة لا يستطيع فيها أن يميز ماذا كان يقصد همام سعيد بالزمان والمكان ؟, ولكن الأمر هنا ليس مناسبا للخوض فيه.
ومن باب الأمانتين الوطنية والمهنية تدعوا همام ورفاقه من الذين اعتادوا استغلال الظروف والأحوال قبيل إصدار تصريحاتهم , بأننا كم تمنينا لو انه ورفاقه أصدروا تصريحاتهم من دول أخرى تأوي الإخوان المسلمين , لكي نرى أي تصفية ستنتظرهم على أبواب بيوتهم .
نعذر الإخوان المسلمين في هذا الظرف الذي فقدوا فيه بريقهم وهم الذين تعودوا أن يكون مجمع النقابات بفضلهم وحضورهم كعبة ومزارا شريفا لمن أراد من الناس الطواف به لشتم الأردن والاستعلاء عليه ومناصرة الحركات الخارجية ضده , فأرادوا التسلق على حبال تحقق لهم شعبية, فلم يجدوا خدمة لأعداء الأردن في هذا الظرف الحساس غير الجيش ليعلقوا على نجاحاته وخدماته الجليلة لكل شعوب الأرض شماعات فقدان هيبتهم .
والغريب في الأمر أن الساحة التي يعمل فيها الجيش الأردني واحدة , والعدو واحد , والجيش واحد , والهدف واحد , والخطر واحد , ولكن لا ندري لماذا حرمت فتوى حركة الإخوان المسلمين إرسال قوات مسلحة من الجيش الأردني لأفغانستان لمساعدة المحتاجين هناك , ولم تحرم إرسال ذات الجيش إلى فلسطين والعراق وهاييتي وتيمور الشرقية وساحل العاج والكونغو والبوسنة ودارفور؟.
فإذا كانت إجابة الإخوان على ما تقدم بأن الجيش الأردني لا يجوز أن يذهب لأفغانستان لأنه محتل من الأمريكان , فإننا نقول لهم بان فلسطين محتلة من اليهود, والعراق محتل من الأمريكان , والجيش الأردني لم يطبق في أفغانستان إلا الشعار الخالد للإخوان المسلمين جميع العرب والمسلمين وبني البشر إخوة .
فدعونا إذا نؤكد للجميع حقيقة دامغة غير قابلة للنقاش لكل من لديه شك في الواجب الأردني خارج حدود الوطن, بان الجيش الأردني خارج حدود الوطن ليس جيشا محاربا بل جيشا مسالما يملك أكثر من مستشفى ميداني في أكثر من دولة تتلاطمها الصراعات وشعوبها بحاجة لكل قطرة دواء .
ففي أفغانستان عالج جيشنا وقدم الخدمة لمئات الآلاف من المجاهدين الذين يتباكى على حرمتهم الإخوان المسلمين في الأردن, في الوقت الذي أتذكر به شخصيا كيف احتجزوا عشرات الأموات في ثلاجات الموتى في المستشفى الإسلامي العائد لهم لحين دفع أجور معالجاتهم , وما تحقق في أفغانستان على أيادي الجيش الأردني تحقق في غزة ورام الله للأهل والأبطال الرابضين على جمر الحياة , مقارنة مع أعضاء حركة الإخوان المسلمين في الأردن وأبنائهم الذين يتنعمون بكل مغريات الحياة في شوارع عمان وكفتيريات مجمع النقابات المهنية, وخاصة أولئك الذين لا يحلوا لهم الجهاد إلا من على المنابر والمنتديات وأبواب مجمعات النقابات المهنية وعلى شاشات الفضائيات.
فعلى حركة الإخوان المسلمين في مجمع النقابات المهنية أن لا يظنوا يوما بأنهم باتوا كعبة يحج إليهم الناس كلما احتاجوا البحث عن الثواب لدخول الجنة والابتعاد عن جمر النار.
فالفتوى المشئومة للإخوان المسلمين التي تحرم إرسال جيشنا لأفغانستان ُبنيت على أن للأردن جهد استخباري كبير في أفغانستان عجزت عنه دول كبرى , فنقول لكل رجال الاستخبارات الأردنية في كل مكان بوركت بطون أمهاتكم التي دفعتكم للمغامرة والسباحة في بحر الشيطان لمحاربة الفئات الضالة وتتبع أخبارهم لتأمين الحماية لمن ينعق بشوارع عمان اليوم ضدكم .
نقول مرة أخرى لكل المتلونين على الأرض الأردنية الطيبة الشريفة , ما قاله الآباء والأجداد قبلنا , إن من أراد السلامة فليبتعد عن الثالوث الأردني المحّرم (( النظام والأمن والجيش )) , والذي إن جاز لنا إصدار فتوى بخصوص من يتعرض لهم لأفتينا بقطع لسان كل من يتطاول عليهم أو يتعرض لهم قبل يده .
فليتذكر الإخوان المسلمين بأن الأردن لن يكون يوما كما كانت ولا زالت بعض الدول التي يتواجد فيها حركات إسلامية تفعل من قطع للرؤوس وتشريد لهم بالآلاف ومصادرة أملاكهم وسجن زوجاتهم ونسائهم , إضافة إلى هدم السجون عليهم وهم إحياء, لذا عليهم تذكر ما يحدث لإخوتهم هناك , ليحمدوا الله على نعمة الأمن والأمان الذي أوجدتها لهم بعد الله مرتبات جيشنا الباسل وعناصر أمنه المثابر.
فالجيش الأردني لم يذهب للخارج للرفاهية كما يعتقد البعض بل تم اختياره بموجب معايير دقيقة من قبل الأمم المتحدة التي لم ترسل قوات لحفظ السلام إلى أي مكان في الدنيا إلا جيوش لأنه جيش يمتاز بالكفاءة والانضباطية العالية ,وهي سمات حققت لجيشنا الأردني المرتبة الثالثة عالميا في قوات حفظ السلام الدولية بعد الجيشين الأمريكي والفرنسي, فهل عز ع على الإخوان المسلمين رؤية جيشنا يحظى بتلك المرتبة الرفيعة .
وقفة للتأمل" ليعلم الجميع بأن الجيش إن طال صمته فليس لان الصمت يدل على جهله, بل لان الكثيرين ممن حوله لا يستحقون الكلام".
Quraan1964@yahoo.com
* عضو اتحاد الكتاب والأدباء الأردنيين
تعليقات القراء
اردني عنصري
بحسب اعتقادي انهم ليسوا بجيش بل انهم ملائكة رحمه.
حسبي الله على كل حاقد على الاردن.
شكرا لجراسا
محمد
واستنادا الى هذه المرتكزات وبناء على رغبة المغفور له باذن الله الحسين بن طلال طيب الله ثراه والتي يواصل من بعده القائد الاعلى للقوات المسلحة الاردنية جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين المعظم حفظه الله ورعاه بدأ في الثاني عشر من كانون الاول لعام 1989 المشاركة الاردنية في في قوات حفظ السلام الدولية, انطلاقا من رسالة الاردن بقيادته الهاشمية على مر التاريخ وايمانا بالدور الانساتي النبيل للجيش العربي الذي اصبح انموذجا في العطاء تجاوز حدود الوطن الغالي, اضافة الى دوره الانساني والنبيل ورؤيته في عالم يسوده الامن ويعمه السلام من خلال ميثاق الامم المتحده الداعي لدعم الامن والسلم الدوليين.
فمشاركة الاردن الواسعة تهدف الى اظهار دور الاردن العالمي كدولة محبة للسلام فقد كان الانسان الاردني هو اكبر استثمار للدولة وهو اغلى ما يملكه الوطن, وظل ابناءه خير سفراء للوطن اينما حلو لما يملكونه من كفاءات يشهد لها القاصي والداني.
كانك تغرد خارج السرب
الاخوان زادت شعبيتهم في الشارع الاردني هذه الايام لمقاطعتهم الانتخابات الوهمية
لم يمضى شهر على مقتل الشريف علي بن زيد في افغانستان واكل يعلم ما حدث
وافنوى صحيحة مئة بالمئة وهي حرمة القتال مع الاميركان وقوات الناتو
لا ادري لماذا سقطت هذه السقطة ايها الكاتب
كمان شغلة لم يكن النظام أو الجيش أو الأمن في يوم من الأيام ملائكة تمشي على الأرض، فهم في النهاية بشر يصيبون ويخطئون، وعليه أن مشاركة أمريكا حربها في أفغانستان هي خطيئة كبرى بحق هذا الوطن وبحق الله الذي توعد بالويل من يعين على قتل مسلم، فما بالك بالتحالف مع عدوة الاسلام أمريكا تحت ذرائع وحجج واهية من أجل بعض المال المغمس بدماء المجاهدين.
وعليه قرار المشاركة بعمليات استخباراتية تحت ذرائع واهية وهي محاربة طالبان والقاعدة واستخدام اسلوب العمليات الاجهاضية هو اسلوب مرفوض.
وعلى كل حال أمريكا مهزومة في أفغانستان وعار هزيمتها سيطغى أيضا على من شاركها هذا الاثم والعدوان، في النهاية أقول لك ....عمليا من خلال عملية الشهيد البلوي أو من خلال بيان المثقفين الذي قال بصراحة (ليست حربنا) فهمت يا قرعان.
لقد كان الشهيد الشريف علي بن زيد رحمه الله مكلفا بالتنسيق مع القوات الغربية هناك لحماية المفرزة العسكريه الاردنية المرافقة للمستشفى العسكري الميداني هناك الذي عالج اكثر من مليون افغاني حتى الان وسجل رقما قياسيا في الدعم الانساني للشعب الافغاني لم تسجله اية دولة في العالم .
شكرا لكل العاملين والقائمين على جراسا
محمد عليان
وسِّــــــــــع إنتـــــــــــه ويــــــــــاه، طـــــــــاط، طـــــــــاط،
أمــــــــرهم فرطـــــــــــــــا، وما أدها بعــــد هيــــــــــــك انفــــــــــــــــراط،
وسِّــــــــــع إنتـــــــــــه ويــــــــــاه، طـــــــــاط، طـــــــــاط،
خليـــــــــــــه يتجلى زمـــــــــــن الانحطـــــــــــــــــاط.
قـــــــوم لا يجيدون قيـــــــــــــــادة سيـــــــــــــــارة،
ولا يميــــــــــــــــــزون بين المربــــــــــط والربــــــــــاط،
طـــــــــــاط، طـــــــــــاط،
يســـــــــــــلم ثمــــــــــك يا قرعان،
وطـــــــــــاط طــــــــــــاط
اولا من انت وهل انت مسلم وما علاقتك بالشرف والاخلاق والرجوله وما دمت نكره ولا تجرؤ على ذكر اسمك على التعليق فلا يجوز تكفير الاخرين او الاساءه لهم .واعتقد بان الذي لايجرؤ على ذكر اسمه الصريح مع التعليق جبان ولا يستحق حتى الحياه.
وشكرا لجراسا وللكاتب الاردني القرعان.
والتاريخ يتكلم عن الجيش العربي المصطفوي
واقلك يا ابن رشيد لولا الجيش العربي كان الله اعلم بحالك
حمى الله الاردن وملك الاردن سيدي ومولاي جلاله الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم
وجعل الجبش العربي شوكه بفم الاعداء
القتال
القتال
القتال
كإنه في فرق كبير بين القتال وحفظ السلام
وبين القتال وبين المستشفى العسكري
وبين رمي الرصاص وغز الابر
يا جماعة اقرأوا الفتوى منيح وبعديها تعالوا تفلسفوا
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
ولوالدتك رحمة الله عليها الخلود لانها انجبت خيرة الرجال.
ولعشيرتك كل الاكبار والاحترام.
سلمت لنا بطل حقيقيا يدافع عن شرف الامه اي (الجيش العربي الاردني الباسل)
ولجراسا كل التقدير والاحترام.
ابن الاردن