ردا على بيان المتقاعدين العسكريين بشان موقف جبهة العمل الاسلامي
تؤكد تقارير وكالات الانباء والصحافه العالميه ان الدور الاردني لقواتنا المسلحه في افغانستان هو دور انساني بدليل انه لم يرد خبر واحد عن مشاركة مباشرة او غير مباشرة للقوات الاردنية في الحرب الدائرة هناك بين القوات الغربية وحركة طالبان وتنظيم القاعدة.
وقد يكون التبس على الاخوان في جبهة العمل الاسلامي استشهاد ضابط اردني هناك في عملية ارهابية وليس في اشتباك بين القوات الغربية وحركتي طالبان والقاعده مماجعلهم يعتقدون ان الاردن يشارك في الحرب .
لقد كان الضابط الشهيد مكلفا بالتنسيق مع القوات الغربية هناك لحماية المفرزة العسكريه الاردنية المرافقة للمستشفى العسكري الميداني هناك الذي عالج اكثر من مليون افغاني حتى الان وسجل رقما قياسيا في الدعم الانساني للشعب الافغاني لم تسجله اية دولة في العالم .
وتناقلت الانباء ان الضابط الشهيد كان يقوم بالتنسيق مع القوات الغربية بتتبع نشاطات تنظيم القاعده ليس في افغانستان بل لتلك النشاطات التي يمكن ان يقوم بها في الاردن في اطار حرب استباقيه اعلنها الاردن على الملآ بدون خوف لحماية الاردن من اي عمل ارهابي قد يؤدي الى مقتل المئات من المدنيين الاردنيين كمايحدث في العراق وافغانستان والعديد من دول العالم
ونجح الاردن نجاحا غير مسبوق في حماية مواطنية من اية عملية ارهابيه بحيث اصبح مدرسة في العمل الامني الاستباقي بشهادة نائب وزير الداخلية الالماني لمكافحة الارهاب الذي قال في لقاء صحفي اجريته معه انه يزور الاردن بين فترة واخرى للاطلاع على التجربه الاردنية في التصدي للارهاب والت نجحت بامتياز رغم وجود الاردن وسط منطقة ملتهبة بالعمليات الارهابية
ان المطلوب هو مضاعفة الجهد الامني الاردني ليس في افغانستان بل في جميع دول العالم حتى لايصل الارهاب الينا وحتى تبقى نعمة الامن والاستقرار ترفرف على هذا الوطن ، خاصة وان التاريخ اثبت ان الاردن لم يبادر للاعتداء على احد او التجسس عليه الا اذا حدث العكس ، وحين استباح تنظيم القاعده الاردن واعلنها حربا مكشوفه عليه لم ينجح لأن الاردن نقل المعركة الى حيث يتواجد الارهاب واركانه واذرعه المالية والاعلاميه في مبادرة لاتهدف الا لشيء واحد فقط هو حماية المواطن الاردني والوطن الاردني حتى لايتحول الاردن الى صومال ثانيه او يمن ثانيه او عراق ثان
المطلوب من الاخوان في جبهة العمل الاسلامي ان يوضحوا ماذا يقصدون ببيانهم الاخير حول الوجود الاردني في افغانستان اذ ان الواجب الوطني والانساني يستدعي منهم ان يترحموا كل يوم على الشهيد الاردني الذي قضى هناك من اجل ان يعيشوا في الاردن بامن وامان - رغم اننا معهم في الكثير من الملاحظات على الاوضاع العامه -
دينيا ومنطقيا فان الاردن مضطر للتحالف مع الشيطان لحماية امنه واستقراره والا فان الحكم والحكومه يكونان مقصران في توفير الحماية للمواطن الاردني وهو الحد الادنى من واجبات اية دولة تجاه مواطنيها .
مما يستدعي دعم التوجه الرسمي للتحرك على كل المستويات لحماة الاردن وان يقف الاردنيون احزابا وجماعات ومنظمات مجتمع مدني وراء اي تحرك رسمي لاجهاض اية عملية ارهابية تستهدف الاردن قبل تنفيذها على الارض الاردنية والا فان جبهة العمل الاسلامي ستكون اول من يصدر بيانا ضد الحكومه تتهمها فيه بالعجز عن حماية امن مواطنيها .
تؤكد تقارير وكالات الانباء والصحافه العالميه ان الدور الاردني لقواتنا المسلحه في افغانستان هو دور انساني بدليل انه لم يرد خبر واحد عن مشاركة مباشرة او غير مباشرة للقوات الاردنية في الحرب الدائرة هناك بين القوات الغربية وحركة طالبان وتنظيم القاعدة.
وقد يكون التبس على الاخوان في جبهة العمل الاسلامي استشهاد ضابط اردني هناك في عملية ارهابية وليس في اشتباك بين القوات الغربية وحركتي طالبان والقاعده مماجعلهم يعتقدون ان الاردن يشارك في الحرب .
لقد كان الضابط الشهيد مكلفا بالتنسيق مع القوات الغربية هناك لحماية المفرزة العسكريه الاردنية المرافقة للمستشفى العسكري الميداني هناك الذي عالج اكثر من مليون افغاني حتى الان وسجل رقما قياسيا في الدعم الانساني للشعب الافغاني لم تسجله اية دولة في العالم .
وتناقلت الانباء ان الضابط الشهيد كان يقوم بالتنسيق مع القوات الغربية بتتبع نشاطات تنظيم القاعده ليس في افغانستان بل لتلك النشاطات التي يمكن ان يقوم بها في الاردن في اطار حرب استباقيه اعلنها الاردن على الملآ بدون خوف لحماية الاردن من اي عمل ارهابي قد يؤدي الى مقتل المئات من المدنيين الاردنيين كمايحدث في العراق وافغانستان والعديد من دول العالم
ونجح الاردن نجاحا غير مسبوق في حماية مواطنية من اية عملية ارهابيه بحيث اصبح مدرسة في العمل الامني الاستباقي بشهادة نائب وزير الداخلية الالماني لمكافحة الارهاب الذي قال في لقاء صحفي اجريته معه انه يزور الاردن بين فترة واخرى للاطلاع على التجربه الاردنية في التصدي للارهاب والت نجحت بامتياز رغم وجود الاردن وسط منطقة ملتهبة بالعمليات الارهابية
ان المطلوب هو مضاعفة الجهد الامني الاردني ليس في افغانستان بل في جميع دول العالم حتى لايصل الارهاب الينا وحتى تبقى نعمة الامن والاستقرار ترفرف على هذا الوطن ، خاصة وان التاريخ اثبت ان الاردن لم يبادر للاعتداء على احد او التجسس عليه الا اذا حدث العكس ، وحين استباح تنظيم القاعده الاردن واعلنها حربا مكشوفه عليه لم ينجح لأن الاردن نقل المعركة الى حيث يتواجد الارهاب واركانه واذرعه المالية والاعلاميه في مبادرة لاتهدف الا لشيء واحد فقط هو حماية المواطن الاردني والوطن الاردني حتى لايتحول الاردن الى صومال ثانيه او يمن ثانيه او عراق ثان
المطلوب من الاخوان في جبهة العمل الاسلامي ان يوضحوا ماذا يقصدون ببيانهم الاخير حول الوجود الاردني في افغانستان اذ ان الواجب الوطني والانساني يستدعي منهم ان يترحموا كل يوم على الشهيد الاردني الذي قضى هناك من اجل ان يعيشوا في الاردن بامن وامان - رغم اننا معهم في الكثير من الملاحظات على الاوضاع العامه -
دينيا ومنطقيا فان الاردن مضطر للتحالف مع الشيطان لحماية امنه واستقراره والا فان الحكم والحكومه يكونان مقصران في توفير الحماية للمواطن الاردني وهو الحد الادنى من واجبات اية دولة تجاه مواطنيها .
مما يستدعي دعم التوجه الرسمي للتحرك على كل المستويات لحماة الاردن وان يقف الاردنيون احزابا وجماعات ومنظمات مجتمع مدني وراء اي تحرك رسمي لاجهاض اية عملية ارهابية تستهدف الاردن قبل تنفيذها على الارض الاردنية والا فان جبهة العمل الاسلامي ستكون اول من يصدر بيانا ضد الحكومه تتهمها فيه بالعجز عن حماية امن مواطنيها .
تعليقات القراء
ومما يؤكد ذلك ان السلطات الاردنية احبطت عشرات العمليات الارهابية خلال العامين الماضيين ولم ينجح الارهابيون الا في تنفيذ 2-3 عمليات وكان اعضاوءها ليسوا اردنيين مما حال دون كشفها اذ كانوامن نوع الارهاب العابر وليس المقيم وهي نقطة ضعف لايمكن حلها الا بتواجد امني اردني في كل دولة يمكن ان ينشط فيها الارهابيون
نعم قال تشرشل انه مستعد للتحالف مع الشيطان لتحقيق النصر لبلاده خلال الحرب وحقق النصر
واذا كانت امريكا نجحت في القضاء على الارهاب داخل اراضيها بغزوه في الخارج فان الاردن قد نجح في محاربة الارهاب داخل اراضيه باعلان الحرب عليه في الخارج
واذا كانت واشنطن ضد الارهاب فان الاردن يتحالف معها ضد الارهاب انطلاقا من مقوله عدو عدوي صديقي
لنغفر للحكومة الاردنية ها الخطأ لانها حمت الاردن من اخطاء وخطايا اكبر
نظرة الكاتب جديده ومنطقيه وعقلانية ويتمتع بافق واسع ليس له حدود الا ان مايقوله هو الصحيح حماية للاردن رغم انني اكره امريكا التي بدونها لاوجود لاسرائيل ولكن الضرورات تبيح المحظورات
معادلة صعبه ولكن لابد منها فالامن اهم من الصداقه والعداوه
اشكر الصحفي محمد العبادي وادعوه للعوده للتوضيح الذي ورد من جبهة العمل لعل فيه ما تريد
الحل في ان يتعاضد العرب والمسلمون وينسقوا مواقفهم ويتعاونوا معا للقضاء على الارهاب الذي يستهدف المدنيين واستقرار البلاد العربية والاسلاميه وان يستعينوا لتحقيق ذلك بكل ماهو متيسر بعيدا عن الهيمنة الامريكيه
وحتى ياتي ذلك اليوم لابد من ان نحمي وجودنا وامنناواستقرارنا بالديمقراطيه والحريه والمساواه وان نعمل لازالة مسببات الارهاب العالمي من خلال نشر الحريات والعداله وتكافؤ الفرص حتى لايجد الارهابيون من يتعاون معهم .
يقول سيدنا عمر بن الخطاب تعليقا على من راه يفترش الارض نائما تحت شجره : عدلت فنمت
ويقولون العدل اساس الملك والجوع كافر والظلم مرتعه وخيم
فلماذا لانقضى على كل اسباب تخلفنا حتى لانضطرللتحالف مع الامريكان حتى ولو كان ذلك لصالحنا مرحليا
برر الكاتب تحالفنا مع امريكا واعترف انها شيطان مما يجعل لمقالته معنى ومبرر لانصاف اولئك الذين خدموا في افغا نستان من ابناء قواتناالمسلحه في الخدمات الطبية الملكيه والاجهزة الامنيه الذين لم يقتل احدهم مسلما ولن يقتل انشاءالله
وانا مع الكاتب ان دورنا هناك انساني امني فانا متقاعد لااترك محطة اذاعيه او موقع الكتروني في الدول العربية الا وتابعته اذ لاعمل لي ولم اسمع ان اردنيا قتل في افغالنستان في معركه مع طالبان او القاعده والا لقامت الجزيره بفضحنا بكل اللغات وكل محطاتها السياسيه والرياضيه والوثائقيه
فقط سمعت وقرات كثيرا و طويلا عن الشهيد الشريف علي بن زيد - وهنا ارد على السيد ابو ايسر الذي يقول ان بان ابناء الفقراء فقط هم الذين يضحون من اجل الوطن -
لقد ذهب الشريف ضحية غباء الامريكان الذين اهملوا الاجراءات الامنيه للاجتماع بعميل للمخابرات الامريكيه وليس الاردنية اذ يستحيل ان يجند الاردن عميلا عرف عنه انه منظر للقاعده وناشط الكتروني واعتقل في الاردن ثم اطلق سراحه مقابل ان يتوقف عن التعاون مع القاعده . وتلقفه الامريكان وتعاونوا معه وضحك عليهم .
الولايات المتحده عدوة للعرب والمسلمين وهي سبب مصائبنا الحاليه والسابقه واللاحقه اذا استمرت اوضاعنا على ماهي عليه .
الحل في ان يتعاضد العرب والمسلمون وينسقوا مواقفهم ويتعاونوا معا للقضاء على الارهاب الذي يستهدف المدنيين واستقرار البلاد العربية والاسلاميه وان يستعينوا لتحقيق ذلك بكل ماهو متيسر بعيدا عن الهيمنة الامريكيه
وحتى ياتي ذلك اليوم لابد من ان نحمي وجودنا وامنناواستقرارنا بالديمقراطيه والحريه والمساواه وان نعمل لازالة مسببات الارهاب العالمي من خلال نشر الحريات والعداله وتكافؤ الفرص حتى لايجد الارهابيون من يتعاون معهم .
يقول سيدنا عمر بن الخطاب تعليقا على من راه يفترش الارض نائما تحت شجره : عدلت فنمت
ويقولون العدل اساس الملك والجوع كافر والظلم مرتعه وخيم
فلماذا لانقضى على كل اسباب تخلفنا حتى لانضطرللتحالف مع الامريكان حتى ولو كان ذلك لصالحنا مرحليا
من اجل الأمن الوطني تخلت الولايات المتحده عن كل القيم الانسانيه التي قامت على اساسها فاصبحت دولة تمارس الارهاب حتى على شعبها اذ ان لديها العديد من اجهزة المخابرات التي لم تشهد اعتى الديكتاتوريات مثالا لها تتجسس على الامريكين وتستمع لمكالماتهم الهاتفيه وتصور حتى المحظور في اجسادهم في المطارات وتجيك المؤامرات لللايقاع بالشباب المسلم وتدبر محاولات ارهابيه وتتهم اخرين بها
من اجل حماية الامن الوطني لم تعد امريكا الجنة التي يحلم بها الغرباء بل اصبحت جحيماا مما ادى الى عودة العشرات من الاردنيين الذين اقاموا هناك سنوات طويله
من اجل الامن الوطني خسرت امريكا الالاف من القتلى في افغانستان والعراق وباكستان وبدا اقتصادها بالانهيار وفقد الامريكيون ثقتهم بساساتهم
من اجل الامن الوطني اساءت امريكا لكل علاقاتها حتى مع حلفائها واصبحت امريكا وجها اسود قاتم
الا انها رغم كل مايقال فقد نجحت في حماية مواطنيها بنقل الحرب على الارهاب الى خارج امريكا وقبضت الثمن فسيطرت على نفط العراق ومقدرات افعانستان بدعوى محاربة الارهاب وارهقت موازنات الدول العربية ببيعها اسلحه ليست بحاجة لها بدعوى محاربة الارهاب ..واصبحت امريكا ارهابية تحارب الارهاب
اترون كيف خسرت امريكا وضحت من اجل شعبها وكيف بررت استعمارها الجديد للعالم بحماية شعبها من الارهاب لدرجةانها اصبحت عنوانا للارهاب ومرزا له
ونحمد الله اننا في الاردن لم ندفع ثمن محاربة الارهاب كثيرا رغم ان الاردن كان المستهدف العربي الاول للارهاب والارهابيين ولم ندفع الثمن الذي دفعته امريكا رغم ان الفساد في بلادنا اصبح اعتى من الارهاب خطرا علينا ندفع ثمنه يوميا لدرجة اصبح الارهاب بعينه
صحيح ان محاربة الارهاب الخارجي قضية اساسيه ولكن الاهم هوتفكيك الخلاياالنائمه في البلاد والتي يطحنها الفقر والظلم والسياسات الخاطئه ومنها تحالفنا مع امريكا فلماذا نترك مبررات الارهاب ودوافعه موجوده بين ظهرانينا رغم خطورتها علينا ونقفز خارج الوطن لملاحقة قيادات الارهاب رغم الفوائد التي يمكن ان تتحقق من ذلك لكن تنظيف البيت الاردني من مبررات الارهاب له اولويه قصوى
خليت الاردن كسؤلة عن أمن العالم طله يخب بيتك تخنتها متير خلها على قد الوط تحمي أمننا بكفي برة بروحوا تحسين وضع... ومساهمة دولية كسمعة طيبة بين العالم ...والامن بيحميه ربك
يا عبادي وكله لله ....خلينا شوي شويه لال تنفخ كثير بيفقع البلون وبنطير من الفرحة
الارهاب خطر حقيقي فامريكا والدول الكبرى عاجزة عن احتوائه لذلك اتجهوا لمحاربته في الخارج ختى تقع المعارك بينهم وبين الارهاب في الخارج حفاظا على شعوبهم ونهبا لثروات الشعوب الاخرى التي يعقدون معها اتفاقيات لمحاربة الارهاب ويزودونها بالاسلحه لتحسين وضع الاقتصاد الامريكي
ندعو الله ان لايصل الارهاب الينا خاصة واننا دولة بدات تتفكك من الداخل مما يسهل عمل الارهابيين الا ان ثقتنا بالله قويه بان ينصرنا
ولا الالمان اقرب لينا من اهلنا في فلسطين؟؟؟؟؟
ان حماية مصالحنا واستقرارنا لا يكون بالتحالف مع الشيطان بل مع الاخيار والافاضل شروى افاضلك يا عبادي ،
الاردن بلد مسلم بقيادة هاشمية لا يتحالف مع الشيطان فان لم تستطع ان تحسن التعبير للدفاع عن دور جيشنا العربي فاصمت
نعم للحقوق المدنية والمساواة داخل الوطن
عاش الوطن الموحد
عاش القائد
نعم للحقوق المدنية والمساواة داخل الوطن
عاش الوطن الموحد
عاش القائد
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
وتحية لروح منسق حماية المفرزة-الطبية؟؟؟!!!!- الشهيد الذي نسق الحماية مع ضباط المخابرات الأمريكية الذين ذهبو فداءً بس لحماية أمننا:-D:-D:-D;-)