سرقات وشلليات حيتان الثقافة الاردنية من يتصدى لها .. والوزير شقم آخر من يعلم ؟؟
جراسا - خاص- في حالات الفساد التي تشهدها وزارة الثقافة، بدأت الاضواء تحط بثقلها لتكشف العديد من ملفات الفساد هذه، والتي ستفرد "جراسا نيوز" بشأنها الكثير بعد الحصول على الوثائق القانونية التي تبين مفاصل الفساد.
، حيث سنقوم بنشر كواليس فساد رافقت مسيرة اعلان مدينة الزرقاء مدينة للثقافة الاردنية، والتي شهدت مشاريع لاشخاص يمتون بصلات قرابة وصداقة لاعضاء لجنة الزرقاء مدينة للثقافة، وتلك المشاريع التي تم رفضها ومن ثم الموافقة عليها بشكل غير قانوني بالاضافة لمشاريع من خارج المحافظة اخذت اولوية الموافقة على حساب مشاريع من داخل المحافظة.
وما يتبع ذلك من استنزاف وهدر غير مبرر لميزانية اعلان مدينة الزرقاء مدينة للثقافة بالاضافة ايضا الى حقائق موجعة ومخجلة ذات سمة لا إخلاقية يقوم بها احد مسؤولي الثقافة في الزرقاء والتي سننشرها في تقرير خاص.
وفي ذات السياق كتب الزميل علي الخالد للزميلة اخبار البلد الكثير ايضا من سياسات الفساد القائمة على المحسوبية والشللية والتنفيعات والتكسبات دون حسيب ورقيب.
يبدوا أن وزير الثقافة نبيه شقم مثله مثل الذين سبقوه لا يدري ما يحدث في وزارة الثقافة ويظن أن تلك المشاريع التي تنفق من جيوب المواطنين وملايين الخزينة هي مشاريع تثقيفية تنويرية ولا يدري السياسي شقم الذي لم يكن له علاقة من قريب او بعيد أن حقيقة هذه المشاريع عبارة عن تنفيعات مادية ابتكرتها شللا تسيطر على الثقافة في عهد الدكتور عادل الطويسي.
فمن يتمعن في مشروع كتاب الأسرة يجد عدد مبالغ به من الكتب، وعدم تنسيق لحجم الكتب، واختيار العناوين، فإصدار خمسين كتاب يفوق كما تشير كل الدراسات المهتمة بحجم القارئ العربي عشرين شخص وليس فرد، ونجد كذلك ما حصل هذا العام والعام الماضي اختيار كتب ذات صفحات من القطع الكبير والعدد الذي يصل إلى 300 وأكثر وهذا يزيد من نفقة طبع الكتاب ولكتب لا تهم المواطن .
أكبر الملاحظات جاءت هذا العام في أسماء أصحاب الكتب حيث كان جلهم من كبار موظفي الوزارة وأصحابهم، ومعارفهم كما هو معروف وهم شلة اللجنة المشرفة وأصدقاء رابطة الكتاب ونذكر الدكتورة عند أبو الشعر ، التي وضعت وهي غير متفرغة رئيسة قسم النشر في الزرقاء مدينة للثقافة والدكتور زياد الزعبي، وهيا صالح زوجة احد أهم محرري الرأي الثقافي جعفر العقلي وهو مدقق لغوي وله علاقات واسعة ونشر كتاب لنفس زوجته من الوزارة هذا العام أيضا وقبل شهر فقط بعنوان سلمى واليرقات وكتاب سبقه على حساب جريدة الرأي التي يعمل بها، وقوة العقيلي بأنه المسؤول عن نشر أي موضوع في الرأي الثقافي.
وكذلك نجد اسم مدير الدراسات والنشر في الوزارة هزاع البراري ، ورئيسة تحرير مجلة أقلام في الجامعة الأردنية امتنان الصمادي ورئيسة تحرير مجلة تايكي في أمانة عمان بسمة النسور ... وخالد محادين مستشار وزير الثقافة سابقا ، وغيرهم والأسماء موجودة في لائحة منشورات الكتب .
نضع الاسماء دون أي تهمة ولكن تجميعها وعلاقتها المباشرة بهذا الشكل واضحة وتحتاج إلى تحقيق كبير في طريقة الاختيار حيث يمنح كل مؤلف مبلغ من المال بالإضافة إلى اشهاره عبر توزيع كتابه، وفي نقطة أخرى يسال الكثير عن فائدة التفريغ الإبداعي التي يعطى فيها المؤلف 15000 دينار ليتفرغ لأجل تأليف كتاب واحد علما أن هناك مئات الكتاب يتمنون نشر كتاب واحد ونيل فقط أجرة طباعته.
خاص- في حالات الفساد التي تشهدها وزارة الثقافة، بدأت الاضواء تحط بثقلها لتكشف العديد من ملفات الفساد هذه، والتي ستفرد "جراسا نيوز" بشأنها الكثير بعد الحصول على الوثائق القانونية التي تبين مفاصل الفساد.
، حيث سنقوم بنشر كواليس فساد رافقت مسيرة اعلان مدينة الزرقاء مدينة للثقافة الاردنية، والتي شهدت مشاريع لاشخاص يمتون بصلات قرابة وصداقة لاعضاء لجنة الزرقاء مدينة للثقافة، وتلك المشاريع التي تم رفضها ومن ثم الموافقة عليها بشكل غير قانوني بالاضافة لمشاريع من خارج المحافظة اخذت اولوية الموافقة على حساب مشاريع من داخل المحافظة.
وما يتبع ذلك من استنزاف وهدر غير مبرر لميزانية اعلان مدينة الزرقاء مدينة للثقافة بالاضافة ايضا الى حقائق موجعة ومخجلة ذات سمة لا إخلاقية يقوم بها احد مسؤولي الثقافة في الزرقاء والتي سننشرها في تقرير خاص.
وفي ذات السياق كتب الزميل علي الخالد للزميلة اخبار البلد الكثير ايضا من سياسات الفساد القائمة على المحسوبية والشللية والتنفيعات والتكسبات دون حسيب ورقيب.
يبدوا أن وزير الثقافة نبيه شقم مثله مثل الذين سبقوه لا يدري ما يحدث في وزارة الثقافة ويظن أن تلك المشاريع التي تنفق من جيوب المواطنين وملايين الخزينة هي مشاريع تثقيفية تنويرية ولا يدري السياسي شقم الذي لم يكن له علاقة من قريب او بعيد أن حقيقة هذه المشاريع عبارة عن تنفيعات مادية ابتكرتها شللا تسيطر على الثقافة في عهد الدكتور عادل الطويسي.
فمن يتمعن في مشروع كتاب الأسرة يجد عدد مبالغ به من الكتب، وعدم تنسيق لحجم الكتب، واختيار العناوين، فإصدار خمسين كتاب يفوق كما تشير كل الدراسات المهتمة بحجم القارئ العربي عشرين شخص وليس فرد، ونجد كذلك ما حصل هذا العام والعام الماضي اختيار كتب ذات صفحات من القطع الكبير والعدد الذي يصل إلى 300 وأكثر وهذا يزيد من نفقة طبع الكتاب ولكتب لا تهم المواطن .
أكبر الملاحظات جاءت هذا العام في أسماء أصحاب الكتب حيث كان جلهم من كبار موظفي الوزارة وأصحابهم، ومعارفهم كما هو معروف وهم شلة اللجنة المشرفة وأصدقاء رابطة الكتاب ونذكر الدكتورة عند أبو الشعر ، التي وضعت وهي غير متفرغة رئيسة قسم النشر في الزرقاء مدينة للثقافة والدكتور زياد الزعبي، وهيا صالح زوجة احد أهم محرري الرأي الثقافي جعفر العقلي وهو مدقق لغوي وله علاقات واسعة ونشر كتاب لنفس زوجته من الوزارة هذا العام أيضا وقبل شهر فقط بعنوان سلمى واليرقات وكتاب سبقه على حساب جريدة الرأي التي يعمل بها، وقوة العقيلي بأنه المسؤول عن نشر أي موضوع في الرأي الثقافي.
وكذلك نجد اسم مدير الدراسات والنشر في الوزارة هزاع البراري ، ورئيسة تحرير مجلة أقلام في الجامعة الأردنية امتنان الصمادي ورئيسة تحرير مجلة تايكي في أمانة عمان بسمة النسور ... وخالد محادين مستشار وزير الثقافة سابقا ، وغيرهم والأسماء موجودة في لائحة منشورات الكتب .
نضع الاسماء دون أي تهمة ولكن تجميعها وعلاقتها المباشرة بهذا الشكل واضحة وتحتاج إلى تحقيق كبير في طريقة الاختيار حيث يمنح كل مؤلف مبلغ من المال بالإضافة إلى اشهاره عبر توزيع كتابه، وفي نقطة أخرى يسال الكثير عن فائدة التفريغ الإبداعي التي يعطى فيها المؤلف 15000 دينار ليتفرغ لأجل تأليف كتاب واحد علما أن هناك مئات الكتاب يتمنون نشر كتاب واحد ونيل فقط أجرة طباعته.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
مساء الورد يا ثقافة
وهو عضو في معظم لجان الوزارة حتى اصبحنا وجهه مألوف لنا وكأنه أحد موظفي الوزارة
كأنه البلد ما فيها غير نقاد غير الزعبي ولا فيها مبدعين غير بسمة وسميحة ولا فيها..........
والله الواحد تعب من الحديث عن الشللية والمحسوبيات ....1
هي الوزارة بدها تعمل ورشة لمجلة افكار ونفس السماء يا معلم
ما فيش غيرهم