- خدمت في وزارة البلديات خمسة وعشرين سنة، وأحيلت الى التقاعد عام (2005)، بعد خدمة سبع سنوات كمنتدبة في بلدية إربد الكبرى تابعة لوزارة الشؤون البلدية والقروية والبيئة كما كان يطلق عليها قبل تغيير التسمية الى وزارة البلديات، ومن ثم وزارة الإدارية المحلية.
- ترشحت للانتخابات النيابية عام (2010) - المجلس السابع عشر، كمرشحة منافسة عن أحد مقاعد محافظة إربد، وليس على نظام الكوتا النسائية، ولم يحالفها الفوز.
كتب تحسين التل:- ولدت الناشطة السياسية، والاجتماعية، وممثلة شؤون المرأة في كثير من المؤتمرات، واللقاءات السياسية والاجتماعية السيدة فريال أبو لبدة في مدينة إربد، عام (1964)، ودرست في مدارسها.
تحمل السيدة أم حكمت التل شهادة في إدارة الأعمال، منذ عام (1988)، وهي متزوجة ولديها من الأولاد والبنات؛ ثلاثة من الذكور، وهم التالية أسماؤهم: حكمت التل، حاسوب وشبكات اتصال، وهو موظف في بلدية إربد، ومحمد التل؛ إعلام وتكنولوجيا اتصال، وهو ضابط صف في القوات المسلحة، وحمزة التل أصغرهم وهو على مقاعد الثانوية العامة، وإثنتان من الإناث، الكبرى نور التل؛ نظم معلومات إدارية، وهي موظفة في وزارة الزراعة وتدرس الماجستير، وفرح وهي أصغر الأبناء والبنات، ما زالت على مقاعد الدراسة.
شكلت هي وزوجها (كاتب هذه السطور) ثنائياً إعلامياً مميزاً، وعملت بجد وإخلاص سكرتيرة تحرير وكالة نيرون الإخبارية طيلة العشر سنوات الماضية، وساهمت في بروز نجم الوكالة بين الصحف والمواقع الإلكترونية الى أن وصلت وكالة نيرون الإخبارية الى المكانة الدولية المرموقة؛ حيث كانت مقالات، وأخبار، وتقارير الوكالة تترجم الى اللغة الفارسية، والفرنسية، والإنجليزية، ويتم بثها عبر أهم المواقع والصحف ومحطات التلفزة الدولية حتى عام (2018)، وفيما بعد توقفت وكالة نيرون مؤقتاً عن البث بسبب القوانين الإعلامية، ومعوقاتها؛ ليس فقط على وكالة نيرون الإخبارية، إنما على جميع الوكالات والمواقع الإلكترونية العاملة في الأردن.
شاركت السيدة فريال أبو لبدة في كثير من المؤتمرات الأردنية، والعربية، والدولية، كمنتدبة عن وكالة نيرون الإخبارية، ومنتدبة عن مركز حق للتنمية السياسية، وهي من أعضاء المركز المؤسسين، وقد تأسس مركز حق للتنمية السياسية عام (2019) وهو مرخص من وزارة الشؤون السياسية والبرلمانية.
- شاركت في اللجنة الإعلامية التي تشكلت في جامعة طلال أبو غزالة، وكانت تحمل اسم: لجنة الإعلام الإلكتروني وآفاق المستقبل الإعلامي الأردني، وقدمت مجموعة من الأوراق النقاشية المهمة التي تتعلق بشؤون المرأة، وتمكينها في مجال المشاركة في الإنتخابات النيابية، والبلدية، واللامركزية.
وشاركت الناشطة الاجتماعية والسياسية السيدة فريال أبو لبدة في العديد من المؤتمرات الأردنية، والعربية، والدولية؛ كمنتدبة عن وكالة نيرون الإخبارية، ومركز حق للتنمية السياسية، وحصلت على العديد من الشهادات المحلية والدولية، وجاءت مشاركاتها على النحو التالي:
- شاركت وحصلت على شهادة من الملتقى العربي الرابع، ومؤتمره فيما يتعلق بالعلاقات العامة والإعلام في ظل العولمة، عام (2014) في العاصمة عمان.
- شاركت وحصلت على شهادات مميزة في المؤتمر الدولي للتدريب والإعلام الذي انعقد في فندق البيل فيو بعمان عام (2016)، وعام (2018).
- شاركت وحصلت على شهادة من وزارة التنمية السياسية عام (2016 - 2017)، ودورها في تعزيز الثقافة البرلمانية لدى الأحزاب السياسية.
- شاركت في المؤتمر الذي عقدته وزارة الشؤون السياسية والبرلمانية، وحصلت على شهادة في إدارة الحملات الإنتخابية عام (2015 - 2016).
- شاركت في المنتدى الزراعي الأردني الدولي الأول، وكانت أقامته وزارة الزراعة الأردنية، وقد انعقدت جلساته في قصر المؤتمرات - البحر الميت، عام (2018)، منتدبة عن وكالة نيرون الإخبارية.
- شاركت في مؤتمر المدارس الخاصة التربوي، عام (2018) الذي عُقد تحت رعاية وزارة التربية والتعليم في فندق فيرمونت بعمان.
- شاركت في المؤتمر الذي عُقد في عمان وكان برعاية جامعة الدول العربية، وكان بعنوان: دور الإعلام في دعم وتنمية الاقتصاد العربي، كمنتدبة عن وكالة نيرون الإخبارية، عام (2017).
- شاركت في المؤتمر الإقليمي الثاني (public private dialogue) الذي عقدته شركة أورانج بعمان، في مركز الحسين للأعمال، عام (2019).
- شاركت في المؤتمر الدولي السادس للعلوم الإنسانية، عام (2018)، منتدبة عن وكالة نيرون الإخبارية، وكان بعنوان: التداعيات الاجتماعية والاقتصادية للإرهاب في ظل التطورات الإقليمية والتحولات الدولية، وانعقدت جلسات المؤتمر في فندق الرويال بعمان.
وكانت الناشطة السياسية والاجتماعية أم حكمت التل؛ شاركت في كثير من المؤتمرات المحلية، والعربية، والدولية، وحصلت على العديد من الشهادات الموثقة من وزارة الشؤون السياسية والبرلمانية، وغيرها من الوزارات الأردنية، ومن مؤسسات أردنية ودولية على دورها في تعزيز الثقافة البرلمانية لدى المرأة، والأحزاب الأردنية العاملة.
تدرس الناشطة الاجتماعية والسياسية؛ بشكل جدي، إمكانية خوض معركة انتخابات رئاسة البلدية، أو اللامركزية القادمة، ووفق ما تقتضيه المصلحة العامة من أجل خدمة الوطن والمواطن، والله ولي التوفيق.