حكومة الملك


بعد صدور الإرادة الملكية بتكليف الدكتور بشر الخصاونة تشكيل حكومة حسب خطوط كتاب التكليف السامي ... البعض نسى نفسه واعتبر التكليف بحاجة لموافقة منهم او احد منهم.
هؤلاء المبتورين ذهب البعض منهم بالهجوم مسبق على الرئيس المكلف خارج حدود الأدب.
بعد الشبع أصبح البعض يعيش بعالم الخيال الأمر الذي يتطلب ضربهم على رؤوسهم لصحصحه قبل دق خشوم.
اصحى مهما شبعت تبقى... قول الحمد لله.
نحن لا ندافع عن الرئيس كون الرئيس يمتلك قوة الرد حتى العظم وهو نوع مختلف..
لكن نذكر ان دقة الساعة وجب الشكر لله والقيادة الهاشمية اشبعت الناس بعد جوع مزمن.
اصحى شوي وتذكر جدك ايش كان.
بعد اليوم راح يكون دق خشوم لكل من يتطاول ويتصرف بقلة أدب...
مهما كان او يكون..
حتى لا يذهب البعض بعيد العشائر الأردنية هم من نفس الجد. لكن مع الزمن تفرعت القبيلة لفروع.
وطبيعي مع حضارة العصر صعود الفروع عن القبيلة بعد التعليم والمدينة تغيرت السلوكيات للاغلبية مع بقاء البعض متمسك بعقلية التنمر بهدف انتزاع كراسي ومكاسب على حسب الأغلبية الصامتة التي تترفع عن معاملة المهاترات
كونهم من حملة الشهادات العلمية.
لكن البعض يمارس الابتزاز بوسائل بشعة جاهلية أصبح المطلوب من الدولة فرك خشوم ومعط شوارب.
لن نسمح بقاء لغة الابتزاز بيننا والتقسيم ونحن نعيش بخير وسلام وهذا بفضل الله والقيادة الهاشمية.
باقي الدول تعيش تحت الأحكام العرفية يتم الاعتقال دون حق السؤال او معرفة المكان...
ممنوع ترفع راسك او تحاول التفكير
مجرد تسمين والبعض تحت حافة التجويع للكبار والصغار او محاصصة طائفية. هذا واقع الأمة.
باستثناء مملكتنا وقيادتنا تتعامل باحترام الحقوق.
وهذا سبب للبعض فرصة الاستقوى على الحكومات والتطاول على المسؤولين..
أصبح البعض يستهدف نوع محدد وهو الحقد او الكراهية او حالة نقص لدى البعض كونهم بعالم جاهلية قائم على المحاصصة سلوك غريب ونحن نوحد الواحد الأحد الفرد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد.
ونقول لهم وهم قلة عليكم التوبة ومخافة الله والحمد لله بدل القراصنة التي تسبب هشاشة اخلاق.
يتطلب علاج هو التجويع ليصحصح ويعود لحقيقة وجودها
غير هيك راح التصدي بقوى لهم لنحمي مملكتنا من فوضى المحاصصة ومن لا يشكر وجب لجمهم واللجم هو ربط الاوفوه...
نحترم إرادة الملك ونحترم الدستور...
ومن بخرج على الدستور يضرب بيد من حديد..
مملكتنا وإنجازات مملكتنا حق للجميع. ونحن انتماء وولاء لقيادتنا الهاشمية غير هيك هو عدونا وعدو مملكتنا.
رئيس الحكومة والديوان او اي مسؤول لهم الاحترام والحوار بأدب وكل مسؤول هو خادم للوطن.
ونحن سياج مملكتنا ونصيحة لمن صوتهم أصبح مزعج أشكر ربك على نعمة الحياة والكرامة والعيش بسلام.
ومن لا يشكر بذهب للجحيم او لجهنم.
مملكتنا بخير وخبزنا طعام لعباد وهذا فضل الله علينا وعليكم اكرمنا بقيادة هاشمية مباركة جعلت مملكتنا دار السلام والامن والأمان والاستقرار والاطمئنان والعدل بيننا والتعايش بمحبة..
قولوا الله يحمى مملكتنا والهواشم.



تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.

- يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :

إقرأ أيضاً

رياضة وشباب

محليات