كأنك .. طرف وجعي / رائده شلالفه
جراسا -
هامش :
كأنك .. طرف وجعي
وكأني أنا .. بيني وبينك !!
وكأني صوتي ..
الذي غرقَ ..
في أوردة شمسك !
كأني أنا .. وكأنك !!
كأني أنا إنفلاتك ..
وكأنك موتاً عتيقاً ُ
يتعقبني على سرير غيابك !
متعبةٌ خاصرةُ هذا المساء
وأنا "ليليت"
دليلة
سالومي
نفرتيتي
.. وكل النساء !
أعصر ماءك بمكر ريحٍ
تحمل شفاه امرأة سومرية
هي أول البهاء
وآخر الدهاء !!
متعب في البعيد أنت
لا تذهب إليك دوني ..
فدمي عاريّا .. إلّا منك !
هامش :
كأنك .. طرف وجعي
وكأني أنا .. بيني وبينك !!
وكأني صوتي ..
الذي غرقَ ..
في أوردة شمسك !
كأني أنا .. وكأنك !!
كأني أنا إنفلاتك ..
وكأنك موتاً عتيقاً ُ
يتعقبني على سرير غيابك !
متعبةٌ خاصرةُ هذا المساء
وأنا "ليليت"
دليلة
سالومي
نفرتيتي
.. وكل النساء !
أعصر ماءك بمكر ريحٍ
تحمل شفاه امرأة سومرية
هي أول البهاء
وآخر الدهاء !!
متعب في البعيد أنت
لا تذهب إليك دوني ..
فدمي عاريّا .. إلّا منك !
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
لا أجدك هنا غائبة أنتي ومنسلخه عن نفسك !
لست انت ليست روحك ليست لوحاتك الشعريه والبصريه ؟؟!
نص لا يشبهك ولا يشبه صهيلك .
ومتعبة من كلماتك
ومتعبة مما فهمت ومما لم افهم
وانت متعبة مثلي
ومن الكلمات
ومن الالغاز
فأريحيني ببساطتك
وبسهولة انزلاق الكلمات الى عيوني
فأنا اعتدت ان افهم ما تريدين دون ان اقرأ
هذا الإبداع يحتاج إلى إظهار أو إشهار، على هذه الصفحات الجميلة ليس إلا إشارة
وما أكثر الإشارات التي تومض ثم تختفي
دمتِ مبدعة بحق يا رائدة...أفتخر بكِ
رائده
رائده
لا اتقن النقد الادبي
لكن يكفي ان اقول انك الوجع ذاته فيما تكتبيه لنا
وجع مرغوب به
الى الامام ايتها النرجسة
ادعي اني من كلامتك اعرفك.........
انت شاعرة رقيقي الروح.........
وانت لغات لم تاتي بعد......
من انت؟
واللة لا اعرف........
( مجرد مررت بهذة الكلمات فاعجبتني.........فكتبت لك يا صاحبة هذة الكلمات هذة الكلمات)
جامعة اليرموك
لأنها ستكون شفافة وقتئذ....فتهربين منها مبتعدة ولا تدرين بهروبك انك تعودين اليها ...مجبرة
نص جميل غير مكتمل المتعة نظرا لقصره ....ولكي اكون منصفا وانا احاول الاختباء مبتعدا
لا بد ان اقول .....فيه بعض الرتوش ......بحاجة الى ريشة صغيرة تداعبه لكي يصبح هذا النص
(مجرما ) خطيرا .....نتعشى مع بعض !!!؟؟؟؟ .......تحياتي
.......رائعة يا صديقتي رائدة .......رااااااااااائعة كالعادة .....سلمت يداك ........
..........
انتظروا ............بقية نبضة : كأنك .. قلبي وجعي
وكأن نبضي .. بيني وبينك !!.........
♥ نبضات قلب ♥.
أذهلتني يا رفيقتي
قبلاتي لك
تحياتي لك ولناصر
الله يزيدك قوة يابطل
وهذا العبق
كأنك انت انا
كأن انا انت
في ظلال الغسق
وهذا الذهول وهذا الارق
تجيئين عند الصباح راية حب
تجيئين شبابة قلب جريح
وقامة نور تطاول حتى الشفق
وكوكب عشق تحدى المدار
فظل وحيدا
وملءالجفون انتظار
يقول المغني حبيبي انت
وعتمة ليلك
نهار النهار
;-)
ولست مطلع على النثر بل انا اعشق النبطي وأظنني اجيده في كل بحوره
فأن كانت يداك تجيده فسمحي لنا بالاطلاع عليه وستجيديني !؟
تروي العطش واماء ايتها الرائعه المبدعه
كل الحب والتقدير اليكي يا جدتي العزيزه
كدت أن أغرق في فنجان قهوتك..
حين ناديتني ولم أسمع همستك ..
أذكر حديثاً كان بيني وبينك ,,
أذكر أني عبثت بسحاب الدخان المنطلق من سيجارتك ,,
وأذكر أني داعبت الطيور المهاجرة من وجنتك ..
أذكر أنّ همّي الأكبر كان أن أضبط ربطة عنقك.,
وأن أنسق ألوان ملابسك لتنسجم مع لون بدلتك.,
لتخرج من عندي أميراً كعادتك ..
وأذكر أنك طلبت مني فنجان قهوة ,,
وكوب ماء.. !!
كأنك تنتظر غيابي عن جلستك !!
وهناك حيث كنت أنا ,,
أعبث بالفراغ الذي يمتد بيني وبينك ..
وأسمع نكاتك وحديثك وأتلقى بعض من دعابتك ..
وأنتظر لحظة جلوسنا المعتاده على الشرفة,,
لتناقشني كما اعتدنا قبل خروجك..
ببعض من مقالات صحفِ .,,
ومواضيع وبعض مما راق لك .,,
هاتف بغيض غير الكثير من صورتك وملامحك ,,
أسقطني ألف مرة في فنجان قهوتك ..
ُتحاول أن تنهي المكالمة مسرعاً.,
يا لقلبي عليك!
كيف تقدر أن تغيّر اسلوب الحوار
وتهدئ من صوتك ونبرتك ,,
ناديتني ....
باسمي ,, وحبيبتي و ..
ناديتني .,,!!!
ناديتني مراراً ولم أسمعك ..,,
كم قلت لك : قلبي دليلي ,,!!
طوّقتني بذراعيك ,,
يدك من أسفل ذقني ترفع وجهي لأعلى
لتقرأ نظراتي وتطمئنني من خلال نظرتك ..,,
عيناك بصمت , بحبّ بألفة تناجيني .,,
لم نخسر شيء!!
تحتضنني وتعيدها وتكررها
تعيدها لترضيني ,,
لم نخسر شيء !!
لا أريد من الدنيا أيّ شيء.,,
وجودك قربي يكفيني !!
كدت أن أغرق في دموعك بعدها .,,
أكانت لأجله أم كانت لترضيني ؟؟!!
من خلف النافذة أشفق طائر عليّ ,.,.
أسقط بيضة من عشه .,, وغرّد .,,
كان صوته أشبه بنواح ..
كان صوته أشبه بنواح ..!!
كان أنا من ناح !!!
كدت أن أغرق في فنجان قهوتك..
حين ناديتني ولم أسمع همستك ..
أذكر حديثاً كان بيني وبينك ,,
أذكر أني عبثت بسحاب الدخان المنطلق من سيجارتك ,,
وأذكر أني داعبت الطيور المهاجرة من وجنتك ..
أذكر أنّ همّي الأكبر كان أن أضبط ربطة عنقك.,
وأن أنسق ألوان ملابسك لتنسجم مع لون بدلتك.,
لتخرج من عندي أميراً كعادتك ..
وأذكر أنك طلبت مني فنجان قهوة ,,
وكوب ماء.. !!
كأنك تنتظر غيابي عن جلستك !!
وهناك حيث كنت أنا ,,
أعبث بالفراغ الذي يمتد بيني وبينك ..
وأسمع نكاتك وحديثك وأتلقى بعض من دعابتك ..
وأنتظر لحظة جلوسنا المعتاده على الشرفة,,
لتناقشني كما اعتدنا قبل خروجك..
ببعض من مقالات صحفِ .,,
ومواضيع وبعض مما راق لك .,,
هاتف بغيض غير الكثير من صورتك وملامحك ,,
أسقطني ألف مرة في فنجان قهوتك ..
ُتحاول أن تنهي المكالمة مسرعاً.,
يا لقلبي عليك!
كيف تقدر أن تغيّر اسلوب الحوار
وتهدئ من صوتك ونبرتك ,,
ناديتني ....
باسمي ,, وحبيبتي و ..
ناديتني .,,!!!
ناديتني مراراً ولم أسمعك ..,,
كم قلت لك : قلبي دليلي ,,!!
طوّقتني بذراعيك ,,
يدك من أسفل ذقني ترفع وجهي لأعلى
لتقرأ نظراتي وتطمئنني من خلال نظرتك ..,,
عيناك بصمت , بحبّ بألفة تناجيني .,,
لم نخسر شيء!!
تحتضنني وتعيدها وتكررها
تعيدها لترضيني ,,
لم نخسر شيء !!
لا أريد من الدنيا أيّ شيء.,,
وجودك قربي يكفيني !!
كدت أن أغرق في دموعك بعدها .,,
أكانت لأجله أم كانت لترضيني ؟؟!!
من خلف النافذة أشفق طائر عليّ ,.,.
أسقط بيضة من عشه .,, وغرّد .,,
كان صوته أشبه بنواح ..
كان صوته أشبه بنواح ..!!
كان أنا من ناح !!!