إلى المشككين في أوردغان .. أفمن يصرخ كمن لا يصرخ.؟!
· أفمن يصرخ كمن لا يصرخ.؟!
طالعنا أحد المسؤولين المصرين في الحزب الحاكم في مصر بتصريح يقول فيه: "إن أوردغان لا يجيد إلا الكلام" في إشارة إلا أنه لم يفعل شيئا لغزة كما فعل النظام في مصر..؟! وليس غريبا بعد المواقف المشرفة لحكومة حزب العدالة والتنمية, أن تظهر أصوات نشاز, وأقلام مأجورة, وسهام مسمومة تحاول التقليل والتشويه من الشعبية الكبيرة التي بات يحظى بها أوردغان في الشارع العربي والإسلامي, خاصة بعد المواقف المشرّفة له منذ الحرب على غزة ومرورا بدافوس وانتهاء بأسطول الحرية؛ هذه المواقف التي عرّت النظام الرسمي العربي وأحرجته من خلال المكانة المتدنية التي ظهر بها على الساحة الدولية, لسبب أساسي وهو بعده الكبير عن نبض الشارع العربي بكافة أطيافه, على عكس الحكومة التركية التي تمثل الشارع التركي وكرامته بكل ما تعنيه الكلمة من معنى ..؟! نعم أوردغان خطيب مفوه ولكن على الأقل كلامه فعّال ومسموع ومصحوب بأفعال وله ثقله الدولي, وقد ظهرت نتائج كلامه وتصريحاته من خلال المواقف والتصريحات الدولية بعد الاعتداء على أسطول الحرية ومقتل الأتراك في محاولة من الدول الكبرى تخفيف حدة الغضب الحكومي والشعبي في تركيا على ما حدث, وعلى عكس ذلك تماما عندما يتعلق الأمر بالدم العربي الذي يراق صباح مساء دون أن يجد من يعزي به.
· نعم لتركيا مصالح وما الضير في ذلك.
يخطئ من يظن أن تركيا ليس لها مصالح فيما جرى, ويخطئ أيضا من يعتقد أن الدم العربي أغلى عند تركيا من الدم التركي الذي أريق على سفينة مرمرة, ومع ذلك نقول: أن المصالح التي تحققها تركيا من خلال مواقفها اتجاه غزة هي مشروعة وحلال عليها, ولا شك أنه عندما ترى العلم التركي يرفع في كل بقاع الدنيا ويكون له ميزة إضافية في بلادنا العربية بهلاله ونجمته, إضافة إلى صورة العملاق أوردغان والتي أظهرت نتائج إحدى الاستطلاعات الذي قام به أحد المراكز المهمة للدراسات في الدول العربية وقبل حادثة سفينة مرمرة كما صرّح بذلك الإعلامي غسان بن جدو؛ بأن أوردغان كان الشخصية الأولى شعبيا في العالم العربي, وبات المواطن العادي في الشارع العربي يتشوّق لسماع ما يقوله أوردغان بل ويطرب له. هذه النتائج والمظاهر تحمل ما تحمله من دلالات كثيرة وكبيرة والتي تحتاج منا للتأمل بشكل عام, ومن النظام الرسمي العربي بشكل خاص.
· من يهن يسهل الهوان عليه.
من لا يملك خبزه لا يملك قراره السياسي, ومن تعوّد المذلة ألفها وباتت النمط الذي لا غنى عنه, ولقد أظهرت حادثة أسطول الحرية كم هم كبار وكم نحن صغار, بتنا نقرأ ونسمع عن الكرامة ونحن أبعد ما نكون عن طعمها ولذتها, حرمونا منها وأقنعونا أن هذه الحياة هي قدرنا ولا مفر منها, ما كنا نحبه كرهوه وأُكرهنا على كرهه, وما أحبوه وكرهناه أجبرنا على حبه أو التظاهر بحبه, نبضنا ليس كنبضهم ونبض قلوبهم مع قلوب غيرهم.
في دافوس عندما غضب العملاق, وانتصر لكرامة الأمة جمعاء, وخرج بكل كبرياء, كان على الطرف الآخر أمين عام الجامعة العربية, حيث وقف مع من وقف عندما همّ أوردغان بالخروج, وكان أمين عام الجامعة في هذا المشهد يمثل حال النظام الرسمي العربي العاجز, فكان يقدم رجلا ويؤخر أخرى, هل يتبع أوردغان ويغضب لغزة, أم يبقى؟ التفت هنا و ونظر هناك لا يعرف ماذا يفعل؟؟ شيء من الماضي يدفعه للخروج, وواقع ألفه يأمره بالبقاء, حتى أمسك بيده أمين عام الأمم المتحدة وأجلسه ليبقى..؟! ولسان حاله يقول:
وما العجز إلا أن تشاور عاجزا وما الفعل إلا أن تهم فتفعل
· دعم الاقتصاد التركي واجب وجزاء الإحسان.
على الشعوب العربية, ووفاءً للمواقف التركية المشرّفة, ودعما للاقتصاد التركي المسلم, ولتقوية حكومة حزب العدالة والتنمية التي راهنت علينا, كل ذلك يدفعنا بقوة لشراء وتسويق المنتجات التركية ويكون ذلك بشكل علني وصريح وتتبناه مؤسسات المجتمع المدني في كل الدول العربية, فإذا لم نستطع مقاطعة بضائع الدول الداعمة لإسرائيل, فأقلها يجب علينا دعم الاقتصاد التركي, فهل الإرادة الشعبية تستطيع ذلك؟
· أفمن يصرخ كمن لا يصرخ.؟!
طالعنا أحد المسؤولين المصرين في الحزب الحاكم في مصر بتصريح يقول فيه: "إن أوردغان لا يجيد إلا الكلام" في إشارة إلا أنه لم يفعل شيئا لغزة كما فعل النظام في مصر..؟! وليس غريبا بعد المواقف المشرفة لحكومة حزب العدالة والتنمية, أن تظهر أصوات نشاز, وأقلام مأجورة, وسهام مسمومة تحاول التقليل والتشويه من الشعبية الكبيرة التي بات يحظى بها أوردغان في الشارع العربي والإسلامي, خاصة بعد المواقف المشرّفة له منذ الحرب على غزة ومرورا بدافوس وانتهاء بأسطول الحرية؛ هذه المواقف التي عرّت النظام الرسمي العربي وأحرجته من خلال المكانة المتدنية التي ظهر بها على الساحة الدولية, لسبب أساسي وهو بعده الكبير عن نبض الشارع العربي بكافة أطيافه, على عكس الحكومة التركية التي تمثل الشارع التركي وكرامته بكل ما تعنيه الكلمة من معنى ..؟! نعم أوردغان خطيب مفوه ولكن على الأقل كلامه فعّال ومسموع ومصحوب بأفعال وله ثقله الدولي, وقد ظهرت نتائج كلامه وتصريحاته من خلال المواقف والتصريحات الدولية بعد الاعتداء على أسطول الحرية ومقتل الأتراك في محاولة من الدول الكبرى تخفيف حدة الغضب الحكومي والشعبي في تركيا على ما حدث, وعلى عكس ذلك تماما عندما يتعلق الأمر بالدم العربي الذي يراق صباح مساء دون أن يجد من يعزي به.
· نعم لتركيا مصالح وما الضير في ذلك.
يخطئ من يظن أن تركيا ليس لها مصالح فيما جرى, ويخطئ أيضا من يعتقد أن الدم العربي أغلى عند تركيا من الدم التركي الذي أريق على سفينة مرمرة, ومع ذلك نقول: أن المصالح التي تحققها تركيا من خلال مواقفها اتجاه غزة هي مشروعة وحلال عليها, ولا شك أنه عندما ترى العلم التركي يرفع في كل بقاع الدنيا ويكون له ميزة إضافية في بلادنا العربية بهلاله ونجمته, إضافة إلى صورة العملاق أوردغان والتي أظهرت نتائج إحدى الاستطلاعات الذي قام به أحد المراكز المهمة للدراسات في الدول العربية وقبل حادثة سفينة مرمرة كما صرّح بذلك الإعلامي غسان بن جدو؛ بأن أوردغان كان الشخصية الأولى شعبيا في العالم العربي, وبات المواطن العادي في الشارع العربي يتشوّق لسماع ما يقوله أوردغان بل ويطرب له. هذه النتائج والمظاهر تحمل ما تحمله من دلالات كثيرة وكبيرة والتي تحتاج منا للتأمل بشكل عام, ومن النظام الرسمي العربي بشكل خاص.
· من يهن يسهل الهوان عليه.
من لا يملك خبزه لا يملك قراره السياسي, ومن تعوّد المذلة ألفها وباتت النمط الذي لا غنى عنه, ولقد أظهرت حادثة أسطول الحرية كم هم كبار وكم نحن صغار, بتنا نقرأ ونسمع عن الكرامة ونحن أبعد ما نكون عن طعمها ولذتها, حرمونا منها وأقنعونا أن هذه الحياة هي قدرنا ولا مفر منها, ما كنا نحبه كرهوه وأُكرهنا على كرهه, وما أحبوه وكرهناه أجبرنا على حبه أو التظاهر بحبه, نبضنا ليس كنبضهم ونبض قلوبهم مع قلوب غيرهم.
في دافوس عندما غضب العملاق, وانتصر لكرامة الأمة جمعاء, وخرج بكل كبرياء, كان على الطرف الآخر أمين عام الجامعة العربية, حيث وقف مع من وقف عندما همّ أوردغان بالخروج, وكان أمين عام الجامعة في هذا المشهد يمثل حال النظام الرسمي العربي العاجز, فكان يقدم رجلا ويؤخر أخرى, هل يتبع أوردغان ويغضب لغزة, أم يبقى؟ التفت هنا و ونظر هناك لا يعرف ماذا يفعل؟؟ شيء من الماضي يدفعه للخروج, وواقع ألفه يأمره بالبقاء, حتى أمسك بيده أمين عام الأمم المتحدة وأجلسه ليبقى..؟! ولسان حاله يقول:
وما العجز إلا أن تشاور عاجزا وما الفعل إلا أن تهم فتفعل
· دعم الاقتصاد التركي واجب وجزاء الإحسان.
على الشعوب العربية, ووفاءً للمواقف التركية المشرّفة, ودعما للاقتصاد التركي المسلم, ولتقوية حكومة حزب العدالة والتنمية التي راهنت علينا, كل ذلك يدفعنا بقوة لشراء وتسويق المنتجات التركية ويكون ذلك بشكل علني وصريح وتتبناه مؤسسات المجتمع المدني في كل الدول العربية, فإذا لم نستطع مقاطعة بضائع الدول الداعمة لإسرائيل, فأقلها يجب علينا دعم الاقتصاد التركي, فهل الإرادة الشعبية تستطيع ذلك؟
تعليقات القراء
او ما راح يستو ابدا
هذا حالنا بسبب الانهزام الداخلي للامة المسلمة
عددنا اكثر من مليار وكأننا واحد
لو يفهم جميع العرب قصة الثور
اكلت يوم اكل الثور الاحمر
لكان حالنا افضل بكثير
حسبي اللة ونعم الوكيل
من المعلوم ان السيد رجب طيب اردوغان كان قد سجن في عام 1998 بعد ان اتهُم بالتحريض على الكراهية الدينية تسببت في سجنه ومنعه من العمل في الوظائف الحكومية ومنها الترشيح للانتخابات العامة بسبب اقتباسه أبياتاً من شعر تركي أثناء خطاب جماهير :
مساجدنا ثكناتنا
قبابنا خوذاتنا
مآذننا حرابناوالمصلون جنودناهذا الجيش المقدس يحرس ديننا
هذا هو الطيب رجب اردوغان
رجل في زمن العار
سلمت يمناك سيدي لتزودنا بما هو واقعي دائما و أبدا ....
تحياتي و بانتظار المزيد من إبداعاتك ...
الكاتب الرواد انك حر من اصل حر لا يقبل الضيم و هذا اثبته من تناولك هذا الموضوع لهذا القائد العملاق .. فهذا لاننا نرى ان كثيرا من الاقلام تسخر لطمس الحقائق لا بل و تشويهها و الاتجاه بقلمة لمصالح شخصية ضيقة مغلفة بادعاء الوطنية و المزايدات و التغني بالماضي الذي يعزينا بضعفنا و كأن دورنا انتهى عند ذلك الحد. نحن نتطلع لكتاب احرار ينقلون الحقائق كما هي و لا يأخذهم بالحق لومة لائم.
الى واجهة الاحداث ,,,,,, ونبة العالم على شعب اعزل ,,, الا من قوة الارادة وحب الحياة
والاهم الشرف والكرامة ,,,,,
اعاد وسائل الاعلام لتتحدث عن شعب غزة وجوع غزة وحصارها من الاشقاء قبل الاعداء
نؤمن بالدولة العثمانية ,,وليس بالقومية الطورانية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
رجل في اخر الزمان ,,,لك تحية وتقدير واحترام
تحيه اسلاميه وبعد
اولا اشكر حضرت الدكتور حسان الرواد ع المقاله الرائعه بين فيها التفصيل كامله
الثايه الىا الاخ صاحب التعلق 11
اخي المواطن انت لايجدر بك كتابه مثل هذا التعليق اولا الدكتور حسان
ولائه للوطن في نيته وقلبه الطاهر ولا يحتاج من احد ليبن ذلك
ثانيا رئيك وانت حر فيه بس ياخي مدامك جرئ لهذه الدرجه وعشان رئيك يتم الاتخاذذ به
لماذا لم تكتب اسمك
ثالثا والاخيره كل منىا طالب طالبه دكتور او مواطن
يعرف من هو الدكتور حسان الرواد ولا ينتظر احد لي كي يعلمه معنىا الانتماء
والولاء الىا الوطن لانه الدكتور في مناقشات اخرىا بين بعض المشاكل في الاردن واهتم بكل
شي ولاتنسىا
انو مدام هذه الدوله الذي تحدث عنها الدكتور الفاضل حسان الرواد عربيه مسلمه يعني برضو
هاي اسمها انتماء للوطن العربي ولافرق بين اعجمي ولا عربي الا بالتقوووىا
كلمه
شـكرا للك حضرت الدكتور حسان الرواد على مثل هذه المقلات الرائعه والىا الامام
تحياتي (احمد سعدي عبد الرحمن الجمال )
هذا تقرير شامل ومتكامل
وبالنسبه لتعليق الاخ 11
يكفي الذي كتبه الطالب احمد
هذا تقرير شامل ومتكامل
وبالنسبه لتعليق الاخ 11
يكفي الذي كتبه الطالب احمد
اولا بالنسبه لاردوغان الرئيس التركي اله منا تحيه حلوه من وطن اردني اكل حقه ونكر جميله شعب اذا صفع الحذاء بوجهه صاح الحذاء بأي ذنب اضرب
الا يكفيكم ان ابن الهواشم وأبن العزه والكرامه ابن الاصل والاصول ناصركم وعونكم وأستقبلكم وجنسكم ودعمكم انتم والنور على حد سواء لماذا النكران ولماذا هذا الحقد المكنون بقلوبكم المتعفنه من الحقد والكراهيه
ايها الشعب اذهبو او انظرو الى انفسكم في البلدان الاخرى انكم عبيد مجنسون لخدمة الغير ولكنكم هنا جالسون بقصور وتركبون السيارات الفارهه على حساب كرامتكم
لماذا انتم لا تدعمون ابنائكم وأهلكم ببلدكم فلسطين
ان لم تعجبكم هذه البلد فأنها ليست بحاجتكم .. اذهبو لبلد اردوغان حبيبكم وزعيم المسلمين
ولكن تذكرو شيئا صغيرا ... من انكر خير الغير فهو انسان قليل اصل
ستبقى حزينا لابد الابدين ما دمت تحكل فكرا ومبادىء عفى عليها الزمن
لم نبيع كرامتنا ولو باموال الدنيا ...ولم ننكر فضل الاردن وشعبها الطيب علينا
لكنك لست من هذا الشعب ....انت عار على الاردن وشعبها
لم نركب السيارت ببلاش ولم نبي القصور بالحرمنة والسرقة
بنى الاردن الشعبين الاردني والفلسطيني ,,,,,, حتى لو لم يعجبك ايها النورس الحزين
نورس قبيح ......
تحية تقدير لرجب اردوغان ,,,,وستعود فلسطين لكل العرب واولاهم اخواننا الاردنين
وسلام لك يا نورس وخليك حزين وبليد احسن ... بلاش تفرح وتطير
ياخ انت مابناقش معاك ولا بتعرف معنا النقاش
بعدين انت مين الي تحكي مثل هذا الكلام هذا يدل .... علىا عدم قدرتك علىا المواجه
وعلىا عدم قدرتك وضع رئيك بشكل صحيح
بعدين وصل للوصلو الدكتور واحكي بدك سنين معدوه لتصل للوصلو حضرت الدكتور
وكلامك ببين علىا شو انت في البكسه في بكون حبه معفنه احنا بنمسكا وبنرميها علىا الزباله
وبس ....... الخ
كل ما يمس الاردن او الوطن او الدكتور بكون غير مخلص
واكبر دليل انو الدكتور حسان ماشي علىا الطريق الصحيح هو انتقادك الغير مجدي
اذا انت من يحب اعطاء الراي بحق فواجه علىا الحقيقه او لاتعطي رئييك(فل تقل خيرا او تصمط)
نعم نعم حضرة الدكتور حسان تابع والىا الامام
تحيا الاردن
ثانيا ..السيد النورس الحزين إلى متى ستبقى هذه العنصرية القذرة تعشش في رأسك أنت وأمثالك؟؟ أما آن الآوان للتخلص منها كما أمرنا رسولنا الكريم عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم.!!!؟ حاسب على كلامك فأنت مسؤول عنه يوم القيامة..
ثالثا..صاحب التعليق(؟؟؟؟؟؟؟) (8)و(18) أحسنت في التعليق الأول وأبدعت الرد في التعليق الثاني ..لك مني تحية
آخيرا وآسفة على الإطالة والمداخلة ..كل الشكر والإحترام والتقدير للبطل رجب طيب أردوغان
وبالنسبه للأخوان الي ردوا على تعليقاتي انا ما بذم بأحد ولكن افكاركم وأهوائم تسوقكم الى الهاويه
كم من بلد ساعد فلسطينكو وأنكرتم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الا يحق لكتاب عصرنا ان يمدحو بملك ملك قلوب الملايين او ان هناك اي كلام اخر من قبلكم يا زارعين الفتنه بين البشر
الاردن هي البلد الوحيد الذي تحمل المر بألوانه المختلفه من اجلكم يا شعب النفاق يكفينا فخرا بأن اردننا بألف خير وأن ابا الحسن مليكنا وداعم الشعوب الجائعه
وكل عام وسيد البلاد وشعبنا الاردني بألف خير ولكم مني يا جراسا نيوز الف تحيه لجلاائتكم وسرعتكم في نقل الاخبار
واقول لصاحب التعليق رقم 11
اخي الكريم ... رويدك ... فالاردن وقيادته لا يحتاج مدحا من احد لأنه صاحب القضية ومن الطبيعي ان يعمل كل جهده لنصرتها وان يسعى في العالم اجمع لطلب نصرة الشرفاء والاحرار حتى يتم له ما يريد من تحرير الارض والانسان.
وبالتالي يجب علينا جميعا ان نشكر ونثني ونمدح ونذكر بخير اي انسان يقف معنا في نصرة هه القضية ان كان اردوغان او غلوي او غيره ... مهما كان دينه او مذهبه. فالرسول صلى الله عليه وسلم مدح النجاشي وهو نصراني وقبل ان يسلم وقال فيه "رجل لا يظلم عنده احد"
والأخ النورس الحزين
أدعوكم لقراءة المقال الموجود في الرابط التالي:
http://www.gerasanews.com/web/?c=143&a=23405
وأعتقد أنه كفاية.....
سبب حزنك وهي التي ستقضي عليك في النهاية وحاول ان تعبر عما بداخلك دون اللجؤ
الى الالفاظ السوقية لانه ما بستعملها الا سوقي حقود.
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
بالتأكيد يا رواد لا يستويان
تسلم ايدك
واثني على كلامك الأخير بضرورة دعم الاقتصلد التركي