دولة الرئيس .. أبناء معان .. ينتظرون توزيع أراضي حوض جامعة الحسين !!
دولة الرئيس ... لا يؤلم الجرح إلا من به ألم وإخوانكم من أبناء مدينة معان يتعايشون في ظل ظروفٍ وتقلبات لا يعلم بحالها إلا الله فهاجت بنا الدنيا وتحركت براكين الأرض وانشقت الصخور من باطن الصحراء من قساوة الأيام وعثرات الزمان حتى أصابنا الجفاف بشتى أشكاله وأنواعه إلى أن وصل بنا الحد أننا أصبحنا وغدونا نحن في مدينة معان لا نملك القدرة على معايشة الواقع .
دولة الرئيس ... كثيرة هي الوعود والقرارات التي تلقيناها نحن أبناء معان من عدة حكومات سابقة وفي عدة زيارات وكان آخرها من الحكومة السابقة وعلى لسان رئيسها دولة المهندس نادر الذهبي عندما وعد أبناء معان بأنه سيتم (( توزيع أراضي حوض جامعة الحسين )) على أبناء معان وعلى دفتر العائلة وقد غادرة الحكومة دون أن تفي بوعدها وتنفذه وغيره من الوعود والقرارات التي لم تنفذ وذهبت أدراج الرياح فهذا الواقع الذي نعيشه في معان واقع صعب ومؤلم .
دولة الرئيس ... لا يزال العديد من أبناء معان ينتظرون بفارغ الصبر توزيع أراضي حوض جامعة الحسين عليهم والتي تعود ملكيتها لخزينة الدولة مؤكدين بأن هذه الأراضي حق لكل مواطن من أبناء مدينة معان وعدم توزيعها لغاية الآن فهو (( جرح عميق )) وقد مضى عليه وقت طويل والكل في مدينة معان بحاجة ماسة إلى توزيع هذه الأراضي لأن الغالبية العظمى من أبناء معان لا يملكون دونما واحدا .
دولة الرئيس ... هذا هو الواقع الذي نعيشه في مدينة معان ومنذ عدة سنوات خلت نسمع وعودا وقرارات لم تنفذ والسؤال الذي أطرحه ويطرحه معي معظم أخواني من أبناء معان لماذا هذا التأخير في تنفيذ الوعود والقرارات التي تهم أبناء معان وخاصة توزيع أراضي حوض جامعة الحسين وهي حق لأبناء معان كافة .
دولة الرئيس ... إن قضية توزيع أراضي حوض جامعة الحسين على أبناء معان قد أصبحت الشغل الشاغل لأبناء المدينة وإن المتابع لهذه القضية يدرك تماما مدى التقاعس الحاصل في اتخاذ أي أجراء من شأنه أن يطمئن أبناء معان و إنني على علم بأن هنالك العديد من أبناء معان لا يملكون أي دونم يذكر لكي يعينهم في تحسين أحوالهم المعيشية وأنني أعلم أيضا الظروف الاقتصادية الصعبة التي يعيشونها ناهيك عن نسبة الفقر بين صفوف أبناء معان والتي هي بازدياد مستمر .
دولة الرئيس ... إن الأنظار اليوم مشدودة أليكم من معان وأبنائها بأن يكون لدولتكم وقفه حق وأن تصدرون قراركم بتوزيع أراضي حوض جامعة الحسين على أبناء معان وعلى دفتر العائلة وأن تتابعون عملية التوزيع لهذه الأراضي بالعدل والمساواة .
دولة الرئيس ... ستبقى معان قصة حب ورواية كفاح نرددها ونحن نسير في شوارعها ونتفيء في ظلال نخيلها الباسق نحكي قصة عشق يرددها الأجيال جيلاً بعد جيل،وأقول يكفيك يا معان أنك صاحبة عشق الهاشميين ويكفيك يا معان أنك صاحبة نوافذ قصراً نوديا من شرفاته نداء الله أكبر .
دولة الرئيس ... لا يؤلم الجرح إلا من به ألم وإخوانكم من أبناء مدينة معان يتعايشون في ظل ظروفٍ وتقلبات لا يعلم بحالها إلا الله فهاجت بنا الدنيا وتحركت براكين الأرض وانشقت الصخور من باطن الصحراء من قساوة الأيام وعثرات الزمان حتى أصابنا الجفاف بشتى أشكاله وأنواعه إلى أن وصل بنا الحد أننا أصبحنا وغدونا نحن في مدينة معان لا نملك القدرة على معايشة الواقع .
دولة الرئيس ... كثيرة هي الوعود والقرارات التي تلقيناها نحن أبناء معان من عدة حكومات سابقة وفي عدة زيارات وكان آخرها من الحكومة السابقة وعلى لسان رئيسها دولة المهندس نادر الذهبي عندما وعد أبناء معان بأنه سيتم (( توزيع أراضي حوض جامعة الحسين )) على أبناء معان وعلى دفتر العائلة وقد غادرة الحكومة دون أن تفي بوعدها وتنفذه وغيره من الوعود والقرارات التي لم تنفذ وذهبت أدراج الرياح فهذا الواقع الذي نعيشه في معان واقع صعب ومؤلم .
دولة الرئيس ... لا يزال العديد من أبناء معان ينتظرون بفارغ الصبر توزيع أراضي حوض جامعة الحسين عليهم والتي تعود ملكيتها لخزينة الدولة مؤكدين بأن هذه الأراضي حق لكل مواطن من أبناء مدينة معان وعدم توزيعها لغاية الآن فهو (( جرح عميق )) وقد مضى عليه وقت طويل والكل في مدينة معان بحاجة ماسة إلى توزيع هذه الأراضي لأن الغالبية العظمى من أبناء معان لا يملكون دونما واحدا .
دولة الرئيس ... هذا هو الواقع الذي نعيشه في مدينة معان ومنذ عدة سنوات خلت نسمع وعودا وقرارات لم تنفذ والسؤال الذي أطرحه ويطرحه معي معظم أخواني من أبناء معان لماذا هذا التأخير في تنفيذ الوعود والقرارات التي تهم أبناء معان وخاصة توزيع أراضي حوض جامعة الحسين وهي حق لأبناء معان كافة .
دولة الرئيس ... إن قضية توزيع أراضي حوض جامعة الحسين على أبناء معان قد أصبحت الشغل الشاغل لأبناء المدينة وإن المتابع لهذه القضية يدرك تماما مدى التقاعس الحاصل في اتخاذ أي أجراء من شأنه أن يطمئن أبناء معان و إنني على علم بأن هنالك العديد من أبناء معان لا يملكون أي دونم يذكر لكي يعينهم في تحسين أحوالهم المعيشية وأنني أعلم أيضا الظروف الاقتصادية الصعبة التي يعيشونها ناهيك عن نسبة الفقر بين صفوف أبناء معان والتي هي بازدياد مستمر .
دولة الرئيس ... إن الأنظار اليوم مشدودة أليكم من معان وأبنائها بأن يكون لدولتكم وقفه حق وأن تصدرون قراركم بتوزيع أراضي حوض جامعة الحسين على أبناء معان وعلى دفتر العائلة وأن تتابعون عملية التوزيع لهذه الأراضي بالعدل والمساواة .
دولة الرئيس ... ستبقى معان قصة حب ورواية كفاح نرددها ونحن نسير في شوارعها ونتفيء في ظلال نخيلها الباسق نحكي قصة عشق يرددها الأجيال جيلاً بعد جيل،وأقول يكفيك يا معان أنك صاحبة عشق الهاشميين ويكفيك يا معان أنك صاحبة نوافذ قصراً نوديا من شرفاته نداء الله أكبر .
تعليقات القراء
أن تحلها بأسرع وقت لأنها مثل ما تفظل الأخ الكاتب والصحفي كارم الشراري بأنها أصبحت
الشغل الشاغل لأبناء معان ... وماذا عملت الحكومة لإنهاء هذه القضية ونحن أيضا أبناء معان
نظم صوتنا لصوت أبن معان البار الصحفي كارم الشراري ونقول بأن أراضي حوض جامعة الحسين حق مشروع لأبناء معان كافة وما زلنا يا حكومة بإنتظار توزيعها .. واتقدم للأخ كارم
الشراري بالنيابة عن أبناء معان كافة بعظيم الشكر ولك كل التأييد والمؤزرة في كل ما تكتب
كيف لا وانت الصادق الأمين !!
القضايا التي تهم معان وأبنائها وتطرحها أمام كافة المسئولين بكل صدق وأمانة ..!
في حلها مع العلم بان هذه القضية مهمة لإبناء معان كافة وخاصة للذين من هم لا يملكون دونم
ارض واحد فهل يستجيب دولة رئيس الوزراء لرسالة الكاتب وأنني هنا اقدم الشكر لصحفي
كارم الشراري على ما يبديه من أهتمام بقضايا مهمة لإبناء معان على حدا سواء .
يا دولة الرئيس وشكرا مرة أخرى لصحفي كارم الشراري !
والله يرعاك وشكرا لك
والله يرعاك وشكرا لك
والشكر لكاتب المقال والله إنك جرىء وحر .
وبالفعل أبناء معان بحاجة ماسة إلى توزيع أراضي حوض جامعة الحسين لأن الغالبية العظمى
وأشارك الكاتب في الرأي من أبناء معان لا يملكون أي دونم فهل تستجيب ونسمع ردك يادولة
الرئيس على الكاتب المحترم .
تفخر بأبنائها أصحاب المنابر الحرة والجريئه والصادقة وتسلم وتعيش يالحر على هذه الرسالة
الجريئة والقوية .
ونقول فيك قول الشاعر
إذا أتتك مذمتي من ناقصٍ .... فهي الشهادة بأني كاملُ
وتسلم وتعيش يا كارم بيك
ونقول فيك قول الشاعر
إذا أتتك مذمتي من ناقصٍ .... فهي الشهادة بأني كاملُ
وتسلم وتعيش يا كارم بيك
بعد خروج احد الفاسدين المتورطين في قضايا تزوير وفساد من دائرة الاراضي
قام المذكور بعمل وليمة كبيرة على حسابه ودعا كل المتعاونين معه فالفاسد يقع على اشكاله
عاشت المناسف
عاشت الاكراميات
عاش الطبيخ
عاشت الهدايا
عاشت المطاعم
عاشت النزهات
عاش الفاسدون
عاشت القرابة والواسطة
عاشت الواسطة
نقول لحكومة سمير الرفاعي يجب عليكم توزيع أراضي حوض جامعة الحسين لأنها حق لنا
وإلا !! ونحن بإنتظار قرار الحكومة وبالسرعة الممكنة يا حكومة . ومرة أخرى شكرا للكاتب
أبن معان البار الأستاذ كارم الشراري .
يا دولة الرئيس . والتحية للكاتب الشراري ..
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
التي عجز عنها الكثير وما رسالتك هذه لدولة رئيس الوزراء سمير الرفاعي إنما تدل على صدق
انتماؤك وأخلاصك لمحبوبتك ومعشوقتك معان ... وهذا ليس بغريب عن الصحفي الحر والصادق
الأمين وأنت الأبن البار نطلب منك المزيد ولك كل الدعم والتأييد والمؤزرة ووقفة الرجال في وجة
الحاقدين المارقين المتسلقين ... ولك مرة أخرى كل الشكر والتقدير والثناء .