الخيارت السلمية للصراع العربي الصهيوني


كثيرة هي المقالات والتحليلات للخيارات السلمية للصراع العربي الصهيوني تترواح جميعها حول الوطن البديل والخيار الاردني والتوطين وما يرافق ذلك من الخوف على الهوية الاردنية تارة وتارة اخرى على الهوية الفلسطينية والتخوين حول الانتماء والمواطنة والمزاودات باصدار شهادات صكوك غفران للمواطنين عندما يتحاورون أويبدون أ رآءهم وما يتبع ذلك من المحاصصة والتجنيس وإثارة الزوابع التي تؤدي الى شرخ الوحدة الوطنية ومحاسبة الاشخاص على كلام لم يقولوه أويقصدوه والتصيد بالماء العكر لقول كاتب مقال أو متحدث في خطبة أو مناسبة أومقابلة كل ذلك مقاييسه مختلفة و هوخاضع للتمحيص والتحليل والمناقشة على أن يكون ضمن الثوابت التي تتفق عليها الاغلبية في هذا الاطار وهي:
1. فلسطين وقف اسلامي وهي أرض عربية مسلوبة وقدسنا مكلوم وجريح والواجب يحتم على الجميع أن لا يتناسوا ذلك من خلال العمل بالوسائل المتاحة لتحريرها سلما أو حربا ولو على مراحل.
2. العدو الرئيسي الذي لا نختلف عليه جميعا هو الكيان الصهيوني.
3. في الاتحاد أيا كانت اشكاله قوة.
هذه ثوابت من يخرج عنها ويقول غير ذلك فليراجع نفسه ويحاسبها ليعود الى الصف ويقبل بعد ان يتوب توبة نصوحا ولتكون اراءه واجتهاداته موضع نقاش واحترام.
وللمتابعين حول ذلك فإن الخيارات السلمية المطروحة كما أراها والتي تلوح في الافق هي خيارات محدودة ويمكن إجمالها في العناوين التالية:

الرؤيا الصهيونية

4. ترى اسرائيل ونتيجة لايدولوجيتها في التوسع والاستيطان وكذبتها المزعومة أرض الميعاد والتي إنطلت على الكثير وخاصة في الدول الغربية أن الحل للصراع يتم من خلال خيارين:
أ. الخيار الاول. يتبناه اليمين المتطرف ويقوم على طرد الفلسطينيين قاطبة بحيث يتم نقاء الدولة اليهودية و بإتجاه الاردن ليكون وطن بديل وإن أمكن لاحقا يتم طرد الطرفين بإتجاه الصحراء وتطبيق ما يؤمنون به وخاصة نتينياهو الذي يقول في كتابه مكان بين الامم أو مكان تحت الشمس ان للأردن ضفتان هذه لنا وتلك أيضا. هذا التصور اذا أخضعناه للتحليل المنطقي فإنه لا يمكن أن يتم نتيجة لعوامل متعددة دولية وإقليمية ولصعوبته من جميع الوجوه ولإن في هذا الوطن رجال يضحون بالغالي والرخيص و يفتدونه بالمهج والارواح وأيضا لإن في هذا الخيار كما أظن وليس كل الظن إثم بداية النهاية لهذا الكيان المسخ وتحقيق النبؤات الدينية المتداولة عند الديانات المختلفة . وإذا ما تم إخضاع ذلك للامنطق فاسرائيل دولة توسعية لا تخضع لاي ضغوط دولية ولا تأبه بالقرارات الدولية وما مهاجمة سفينة الحرية بمثال بعيد.
ب. الخيار الثاني. يتبناه العلمانييون الاسرائيليون أو سمهم ما شئت وهؤلاء يرون الواقع ويحاولون الحفاظ على دولة اسرائيل كما هي قائمة لإن أحلام الايدولوجيا الصهيونية بعيدة المنال وصعبة التحقيق وأيضا يرون في هذا الحل التخلص من المأزق الذي تعيشه هذا الخيار ما يسمى بالخيار الاردني لكن بمفهوم اسرائيلي بحت ويقوم على ضم جزء من اراضي الضفة الغربية بما لا تتجاوز مساحتة 60% في احسن الاحوال من مساحة الضفة الغربية والابقاء على الكنتونات القائمة والوضع القائم في تمزيق ارض فلسطين ثم إنعاش الاقتصاد وتحسين مستوى المعيشة لكل الاطراف وايجاد المشاريع الكبرى على الارض الاردنية من خلال الدعم الدولي وتسهيل الهجرة الناعمة للاردن ثم تحميل الاردن مسؤولية المحافظة على أمن اسرائيل ونتيجة لذلك يتم حل قضية فلسطين على حساب الاردن . هذا الحل مرفوض رفضا باتا من جميع الاردنيين والفلسطينيين قيادة وشعبا . واعتقد ان تحقيقه ايضا صعب المنال من جميع الوجوه .

الرؤيا الامريكية

5. ترى الإدارة الإمريكية أن خيارها ورؤيتها للحل يتلاءم مع الخيار الاسرائيلي الثاني 4.ب. اعلاه وأنه صيغة محسنة لذلك الخيار ويتمثل بأن تعيد اسرائيل الضفة الغربية للاردن مع تعديلات على الحدود تضمن أمن إسرائيل وحتى يتم ذلك تقام دولة فلسطينية شكليا وتطلب سلطة اوسلو الاتحاد مع الاردن ويتم إ عطاء حقوق المواطنة كاملة وبالتساوي للسكان من خلال المحاصصة السياسية وترتيب البيت الاردني من جديد وفرض اصلاحات سياسية وديموقراطية ولا مانع من تحديد الصلاحيات وإعادة صياغتها بما ويتلائم مع الديموغرافيا الجديدة ثم إنشاء صندوق تمويلي بالمليارات مدعوم خليجيا و عربيا ودوليا لانعاش الاقتصاد الاردني وعمل مشاريع تنموية كبرى لتامين الرفاه للشعب والتعويض للاجئين ثم التطبيع مع اسرائيل من قبل العرب وتمكين الافراد والبضائع من التنقل لازدهار المنطقة وبالتالي قبول الصهاينة في فلسطين والمنطقة وانهاء الحروب بتوقيع المعاهدات . هذا الخيار فيه:
أ . حل للقضية الفلسطينية على حساب الاردن وإنهاء للصراع العربي الصهيوني.
ب. اضاعة للهوية الفلسطينية.
ج. الغاء حق العودة.
د . حل ازمة اسرائيل وقبولها في المنطقة وضمان الامن الاسرائيلي من قبل الاردن.
6. هذا الحل مرفوض ولو أنه مدعوم اوروبيا وأوسلويا و عربيا من قبل دول الاعتدال لاسباب كثيرة أهمها النقاط الواردة أعلاه 4. أ.ب.ج. د. وايضا فيه نسيان ان هنالك وطن اسمه فلسطين المحتلة 48، وفيه خلق مشكلة مواطنة في الاردن وإثارة للنعرات والفتن وسيطرة على القرار نتيجة للديموغرافيا مما يولد ازمة ثقة التي ستلد ازمات متتالية الامر الذي يقود الى الاقتتال وخلق العداوات والبغضاء ونحن بغنا عن ذلك كله.

كيف لنا ان نقاوم تلك الرؤى والخيارات

7. يمكن لنا أن نقاوم ذلك اردنيا أن نكون متحدين على قلب رجل واحد ننبذ كل ما يفرق بيننا ثم نعد العدة ونستعد لندافع عن هذا الوطن بكل ما اؤتينا من قوة ونعلي بنيان هذا الوطن الغالي ونتغلب على عدونا الداخلي ايا كان مصدره ثم نلوح بورقة التقارب مع دول الممانعة لتشكيل جبهة قوية موحدة تشعر الاعداء ومن يقف وراءهم بأن خيار السلام استنفذ ولا بد من استراتيجية جديدة عنوانها المقاومة وعربيا رأب الصدع والتفاهم مع ابناء جلدتنا حكاما ومحكومين وتعزيز ثقافة العقيدة والعروبة وتهيئة الاجواء لنوع من الاتحاد باي اسلوب يمكن ان يجمعنا ولاينتقص من حقوق مواطنيينا و بلداننا القائمة لتكون لنا المنعة والقوة لردع المعتدين ولنقول نحن هنا احفاد خالد بن الوليد وصلاح الدين ، ويمكن لنا ايضا جنبا الى جنب حول ما اسلفت ان نضع خيارا سلميا نتقدم به للعالم ارى انه الانسب يمكن مناقشته وتحليل ابعاده والبناء عليه وهو:

8. الخيار المقترح التماشي مع الرؤيا الامريكية لكن حسب المفهوم الاردني لهذه الرؤيا والتي ارى ان تكون على النحو التالي:

أ‌. اعلان قيام دولة فلسطينية معترف فيها وعاصمتها القدس الشريف بناء على الانسحاب الاسرائيلي حسب الرؤيا الامريكية.
ب‌. عمل إستفتاء شعبي لخيار الوحدة أوالاتحاد مع الاردن وإن كانت نتيجته لا فدولة قائمة بذاتها يعود لها كل النازحين اجباريا بعد قرار فك الارتباط وكل من تجنس بعد ذلك التاريخ اما اللاجئوون فيخيروا ومن يرغب من الاخوة الفلسطينيين البقاء في الاردن ممن يرغبون بحمل الجنسية الفلسطينية فله ذلك على ان يعامل مثل الاخوة العرب المقيمين في الاردن. وإذا كان جواب الاستفتاء على الجانبين نعم فتكون الوحدة .
ج‌. عمل إتحاد بين قطرفلسطين وقطر الاردن على درجة واحدة من المساواة (المملكة العربية المتحدة ، او مملكة الاردن وفلسطين العربية)
د . مواطني القطر الفلسطيني كل من اصله فلسطيني والقطرالاردني كل من اصله اردني بغض النظر عن مكان الاقامة.
ه. تمارس الحقوق السيادية والسياسية كل حسب قطره بمعنى ان اي فلسطيني اينما كان مقيما ينتخب ممثليه ويترشح ضمن القطر الفلسطيني للبرلمان الفلسطيني ويعين في المناصب العليا في القطر الفلسطيني وكذلك للاردني.
و. يتم انتخاب مجلس امة مشترك مناصفة للدولة المركزية من كل قطر على حدة.
ز. المسؤولية المركزية تنحصر في الوزارات السيادية مثل الرئاسات الثلاث و الخارجية والدفاع والمالية أو التي يتفق عليها فيما بعد .
ح. اي امور اخرى تبحث ويتم الاتفاق عليها .
هذا الخيار هو الانسب ضمن الظروف الحالية وهو الذي يعزز كلا الهويتين الاردنية والفلسطينية ولا يلغي حق العودة المتفق عليه دوليا ويدفن الوطن البديل للأبد( وليس فقط بتكفينه كما قال شامير ضمن رده على ما قيل في وادي عربة من اننا كفنا الوطن البديل حينها قال انتم كفنتموه ونحن لم ندفنه) ويدفن ايضا معاهدات وادي عربة واوسلو ويحجم التوسع الصهيوني وإن تمادى بالغطرسة فإن باب المطالبة بفلسطين المحتلة48 يبقى مفتوحا ويمكن ان يبنى عليه ضمن خيار وحدة او إتحاد اكبر.

haniomosh@yahoo.com



تعليقات القراء

بني حسن عموش
دون مقدمات

طروحات كلها تصب في تنفيذ الرؤية الاسرائيلية، وتنفيذ طموحاتها باتجاه الزحف نحو اسرائيل الكبرى.

لا فرق بين العلمانيين والمتطرفين، انما هي ادوار يلعبها اليهود بمكر ودهاء، يتفقون على الاهداف ويختلفون في الوسائل التي تحقق اهدافهم.

كنت تتحدث عن الوحدة، وعدت تتحدث عن الاتحاد والفرق بينهما واضح للعارفين كالفرق بين الفيدرالية والكونفدرالية، ثم عدت تتحدث عن وحدة القطرين الشقيقين، وهنا نعود الى نفس المسار الذي يرسمه اليهود لتحقيق اهدلفهم سواءً كانونا علمانيين او متطرفين.

بعد كل ما تقدمت به حول فلسطين واعداءنا اليهود، نشعر بالصدمة من الحلول التي تقدمت بها، وانت العسكري السابق الذي يفترض انه يعرف اننا لازلنا نعيش في زمن القوي الذي يسود والضعيف الذي يخضع ويتنازل.، وان القوة وحدها هي التي تستعيد الحقوق، وتدعم جهود السلام الحقيقي، وليس ادارة الخد الايسر لمن لطم الايمن.

والسؤال المطروح: هل نبقى نبحث في الزوايا التي تحشرنا فيها اسرائيل، عن فتات السلام وبقعه، هناك من يستطيع تحمل ذل السلام الى مالا نهاية، ولكن الى متى ستصبر اسرائيل على تخاذلنا وهروبنا كالفئران من امام احذيتها التي ترمينا بها، بهدف اخراجنا عنوة من دائرة السلام الوهمية التي صدقنا انها حقيقية.

ولا ادري ما هو رأي الكاتب -قرابتي- بالمبادرة العربية للسلام، وهل نحتاج للمزيد من المبادرات، وماذا تسمى الاتفاقيات الموقعة مع اليهود في وادي عربة. والى متى سنستمر في استجداء السلام والحلول السلمية.
05-06-2010 11:42 PM
هاني العموش
سيدي الفاضل اشكرك على هذا الرد واود ان ابين ما يلي:
1. إن الطروحات التي اتكلم عنها واضحة وهي ليست حلولا يمكن ان نختار واحدا منها فقد ذكرت انها مرفوضة وبينت لماذا واقترحت من ناحية سياسية ما جاء بالفقرة 8اعلاه في المقالة.
بمعنى اني تكلمت عن وجهة نظر الصهاينة للحل وقلت انه مرفوض ووجهة نظرالامريكان ومن يدور في فلكهم وكان الرفض ايضاعنوان ما اتكلم به وانا اعرف الفرق بين العلمانيين والمتطرفين وكيف يلعبون بمكر ودهاء .
2. نعم تكلمت عن الوحدة والاتحاد وبدون مقدمات ايضا لا ارى فرق بينهما وإن كان هنالك فرق فهو ليس كما تقول كالفرق بين الفيدرالية والكونفدرالية واتمنى ان تبين لنا الفرق.
3. المسار الذي اتحدث عنه ليس نفس المسار الذي يرسمه اليهود ولا تشعر بالصدمة اذا كان عندك رؤيا غير ذلك تكلم بها كما انني اعرف ان القوة هي التي تستعيد الحقوق لكن اين القوة ونحن دول فرادى وكل يغني على ليلاه ثم اني ذكرت ان في الاتحاد قوة لدعم جهود السلام ولم اذكر ان نقبل بالخنوع بادارة الخدود.
4. انا لم اؤمن في يوم من الايام في دائرة السلام الوهمية التي تذكر لكن الواقع يحتم طرح حلول سياسية حتى يقضي الله امرا كان مفعولا ويقيض لهذه الامة من يقودها لانتزاع كامل حقوقها لكن يا سيدي في الزمن الحالي اذكر قول مظفرالنواب:
وطني هل انت بلاد الاعداء هل انت بقية داحس والغبراء
وطني أنًا ينطق بالعربية صافية من ىدون القطرية والكذب
ويا ريت تذكر اسمك لانه لا يعيبك حتى نتمكن من محاورتك وبغير هذه الوسيلة وشكرا
06-06-2010 02:28 PM
بني حسن-عموش
سيدي الكريم من المؤسف انك تتسآل عن الفرق بين الوحدة والاتحاد، والفيدرالية والكونفدرالية، في حين ان سلسلة من مقالاتك كان جوهرها موضوع الوحدة.

ولا اخفيك ان ما سأذكره هو قص ولصق، وذلك لكي يكون دافعاً لك للبحث، وتحصيل المزيد من المعرفة عن موضوع كان عمود مقالاتك الاخيرة.

مواطنو الدولة الكونفدرالية يتمتعون بجنسية بلدهم وليست هناك جنسية موحدة للدولة الكونفدرالية،أما مواطنو الدولة الفيدرالية يتمتعون بجنسية الدولة الاتحادية الفيدرالية وهناك جنسية موحدة للدولة الفيدرالية عكس الدولة الكونفدرالية تتعدد الجنسيات بتعدد الدول

في الاتحاد الكونفدرالي يتعدد رؤساء الدول بتعدد الدول، حيث لكل دولة رئيسها،آما الدولة الفدرالية(المركزية) تتميز بوحدة رئيس الدولة وسيادة موحدة ،أي الدولة الكونفدرالية لا تعتبر دولة موحدة تضم بين جنباتها دويلات أعضاء، بعكس الدولة الفيدرالية تعتبر دولة على الصعيدين الداخلي والخارجي .
06-06-2010 10:31 PM
هاني العموش
سيدي الكريم انا لم اسالك عن الفرق بين الفيدرالية والكونفدرالية انا سالت عن الوحدة والاتحاد
06-06-2010 11:14 PM
هاني العموش
سيدي انا لم اسالك عن الفرق بين الفيدرال والكونفيدرال بل عن الوحدة والاتحاد لان مفهوم الاخيرة غير متفق عليه في القاموس السياسي ولماذا ركزت على ذلك وشكرا
06-06-2010 11:18 PM
jordan only
its a very great article
07-06-2010 01:16 AM
yazeed
DEAR SIR YOU HAVE THE STRATEGY VISION IHOPE OUR LEADERS HAVE THE SAME ,IT IS VERY GRAET ARTECLE THANKS
07-06-2010 02:47 PM
ابن جلا


تحية - أشكر الاستاذ الكاتب على هذه التحليلات و قد نختلف في بعضها ، و هذه اجتهادات ، ولا مانع من الاستفادة من خبرة و ثقافة الاستاذ الكاتب – بداية اتفق مع الاستاذ الكاتب في البنود 1 – 2 – 3 –
الاستاذ الكاتب – الرؤية التي يجب ان نعرفها جميعا اننا منقسمين قادة و شعوبا و افرادا ، و للأسف أقولها و بكل حرقة لقد نجح اعدائنا في تفريقنا ك عرب و كمسلمين ، و نحن كافراد وشعوب نخدم العدو (صباح مساء) بعلمنا او بدون علمنا و كلاهما لا مبرر له سوى اما خدمة لحزب سياسي او حزب سياسي يتستر بالدين ، و نحن الآن نعاني من هبة اسلاموية (حزبية في فعلها وصحوة دينية في مظهرها) و من مظاهرها نصرة الملتحي و تفضيلة لدرجة التقديس، و لبس الخمار و نعت من تلبسه بكل الصفات الحميدة و بعكس ذلك من لا ترتديه (هذا بعد مجيء الخميني) و الدفاع المستميت عنهما و لهذا نشأت (أو انشئت) حماس (1987) لمقارعة العدو (و الظهور بانها المحرر الاسلامي) بعد 40 عاما من استيلاء اسرائيل على فلسطين و بعد 20 عاما على النكسة ، رغم كل مسوغات الظهور قبل ذلك - و لهذا عملت حماس (تصريحات رسمية من مشعل باننا سنحارب اتفاق اوسلو) جاهدة لاجهاض و محاربة اتفاق اوسلو (افضل المتاح بناء على المعطيات) و كانت حماس و معها انصارها (الذين كما ذكرت يسيرون او مسيرين خلف الشعارات الدينية) ، و من هذا انبثق موقف حماس في تقسيم فلسطين و ما حدث في قطاع غزة اكبر دليل (الوحدة قوة) و من يسعى للتفرقة يسعى للضعف !! الآن سكان القطاع محاصرين منذ 3 سنوات و اكثر ، و بدلا من السعي لفك الحصار عن سكان القطاع يسعى الجميع لكسر الحصار ليس لأجل السكان بل نجدة لحماس و تقوية لها (حماس منعت اطلاق الصواريخ ، خماس توافق على دولة بحدود 1967 و تسعى لتكون مقبولة لدي الادارة الامريكية !! اذن ، هذا تكريس للأنقسام و بنفس الوقت اضعاف لمن يطالب بحل الدولتين ، و يعفي اسرائيل من الضغط الدولي و الامريكي المطالب باستحقاقات السلام ، اذن هذه خدمة للعدو و ليست ضد العدو حتى لو تغنينا بكل الشعارات و المظاهر و الايات و اللحى – لأننا تعلمنا ان الامور تقاس بخواتيمها – الاستاذ الكاتب النتيجة لو تم ما تسعى اليه حماس و من معها ، فسوف تعلن حماس قطاع غزة امارة اسلامية (دولة مستقلة) و بهذه الحالة سوف يتم اضعاف السلطة من جميع النواحي و تفقد الاعتراف العالمي بها (لديها اعتراف دولي من 125 دولة) اضافة لكونها عضو في الامم المتحدة بصفة مراقب – و هذا يخالف التوجه الرسمي الاردني المطالب بحل الدولتين ، لو تم هذا فسوف يتم الخل المؤذي للفلسطينيين بالترانسفير بالترهيب و الترغيب ، لهذا ان من يجب الاردن و مستقبل الاردن يجب ان ينظر من هذه الناحية – ان حل اقامة الدولتين هو الملاذ الوحيد الآمن للأردن شعبا و وطننا و لفلسطين شعبا و وطن – لو اتحدت كلمتنا على موقف صحيح كشعب و كأمة نستطيع التاثير باشكال عديدة – أشكر لكم وقتكم في قراءة تعليقي و أأسف للآطالة – اكرر التحية – ابن جلا
21-06-2010 11:58 PM
ابن جلا


تحية - أشكر الاستاذ الكاتب على هذه التحليلات و قد نختلف في بعضها ، و هذه اجتهادات ، ولا مانع من الاستفادة من خبرة و ثقافة الاستاذ الكاتب – بداية اتفق مع الاستاذ الكاتب في البنود 1 – 2 – 3 –
الاستاذ الكاتب – الرؤية التي يجب ان نعرفها جميعا اننا منقسمين قادة و شعوبا و افرادا ، و للأسف أقولها و بكل حرقة لقد نجح اعدائنا في تفريقنا ك عرب و كمسلمين ، و نحن كافراد وشعوب نخدم العدو (صباح مساء) بعلمنا او بدون علمنا و كلاهما لا مبرر له سوى اما خدمة لحزب سياسي او حزب سياسي يتستر بالدين ، و نحن الآن نعاني من هبة اسلاموية (حزبية في فعلها وصحوة دينية في مظهرها) و من مظاهرها نصرة الملتحي و تفضيلة لدرجة التقديس، و لبس الخمار و نعت من تلبسه بكل الصفات الحميدة و بعكس ذلك من لا ترتديه (هذا بعد مجيء الخميني) و الدفاع المستميت عنهما و لهذا نشأت (أو انشئت) حماس (1987) لمقارعة العدو (و الظهور بانها المحرر الاسلامي) بعد 40 عاما من استيلاء اسرائيل على فلسطين و بعد 20 عاما على النكسة ، رغم كل مسوغات الظهور قبل ذلك - و لهذا عملت حماس (تصريحات رسمية من مشعل باننا سنحارب اتفاق اوسلو) جاهدة لاجهاض و محاربة اتفاق اوسلو (افضل المتاح بناء على المعطيات) و كانت حماس و معها انصارها (الذين كما ذكرت يسيرون او مسيرين خلف الشعارات الدينية) ، و من هذا انبثق موقف حماس في تقسيم فلسطين و ما حدث في قطاع غزة اكبر دليل (الوحدة قوة) و من يسعى للتفرقة يسعى للضعف !! الآن سكان القطاع محاصرين منذ 3 سنوات و اكثر ، و بدلا من السعي لفك الحصار عن سكان القطاع يسعى الجميع لكسر الحصار ليس لأجل السكان بل نجدة لحماس و تقوية لها (حماس منعت اطلاق الصواريخ ، خماس توافق على دولة بحدود 1967 و تسعى لتكون مقبولة لدي الادارة الامريكية !! اذن ، هذا تكريس للأنقسام و بنفس الوقت اضعاف لمن يطالب بحل الدولتين ، و يعفي اسرائيل من الضغط الدولي و الامريكي المطالب باستحقاقات السلام ، اذن هذه خدمة للعدو و ليست ضد العدو حتى لو تغنينا بكل الشعارات و المظاهر و الايات و اللحى – لأننا تعلمنا ان الامور تقاس بخواتيمها – الاستاذ الكاتب النتيجة لو تم ما تسعى اليه حماس و من معها ، فسوف تعلن حماس قطاع غزة امارة اسلامية (دولة مستقلة) و بهذه الحالة سوف يتم اضعاف السلطة من جميع النواحي و تفقد الاعتراف العالمي بها (لديها اعتراف دولي من 125 دولة) اضافة لكونها عضو في الامم المتحدة بصفة مراقب – و هذا يخالف التوجه الرسمي الاردني المطالب بحل الدولتين ، لو تم هذا فسوف يتم الخل المؤذي للفلسطينيين بالترانسفير بالترهيب و الترغيب ، لهذا ان من يجب الاردن و مستقبل الاردن يجب ان ينظر من هذه الناحية – ان حل اقامة الدولتين هو الملاذ الوحيد الآمن للأردن شعبا و وطننا و لفلسطين شعبا و وطن – لو اتحدت كلمتنا على موقف صحيح كشعب و كأمة نستطيع التاثير باشكال عديدة – أشكر لكم وقتكم في قراءة تعليقي و أأسف للآطالة – اكرر التحية – ابن جلا
22-06-2010 12:04 AM
ابن جلا
تحية - أشكر الاستاذ الكاتب على هذه التحليلات و قد نختلف في بعضها ، و هذه اجتهادات ، ولا مانع من الاستفادة من خبرة و ثقافة الاستاذ الكاتب – بداية اتفق مع الاستاذ الكاتب في البنود 1 – 2 – 3 –
الاستاذ الكاتب – الرؤية التي يجب ان نعرفها جميعا اننا منقسمين قادة و شعوبا و افرادا ، و للأسف أقولها و بكل حرقة لقد نجح اعدائنا في تفريقنا ك عرب و كمسلمين ، و نحن كافراد وشعوب نخدم العدو (صباح مساء) بعلمنا او بدون علمنا و كلاهما لا مبرر له سوى اما خدمة لحزب سياسي او حزب سياسي يتستر بالدين ، و نحن الآن نعاني من هبة اسلاموية (حزبية في فعلها وصحوة دينية في مظهرها) و من مظاهرها نصرة الملتحي و تفضيلة لدرجة التقديس، و لبس الخمار و نعت من تلبسه بكل الصفات الحميدة و بعكس ذلك من لا ترتديه (هذا بعد مجيء الخميني) و الدفاع المستميت عنهما و لهذا نشأت (أو انشئت) حماس (1987) لمقارعة العدو (و الظهور بانها المحرر الاسلامي) بعد 40 عاما من استيلاء اسرائيل على فلسطين و بعد 20 عاما على النكسة ، رغم كل مسوغات الظهور قبل ذلك - و لهذا عملت حماس (تصريحات رسمية من مشعل باننا سنحارب اتفاق اوسلو) جاهدة لاجهاض و محاربة اتفاق اوسلو (افضل المتاح بناء على المعطيات) و كانت حماس و معها انصارها (الذين كما ذكرت يسيرون او مسيرين خلف الشعارات الدينية) ، و من هذا انبثق موقف حماس في تقسيم فلسطين و ما حدث في قطاع غزة اكبر دليل (الوحدة قوة) و من يسعى للتفرقة يسعى للضعف !! الآن سكان القطاع محاصرين منذ 3 سنوات و اكثر ، و بدلا من السعي لفك الحصار عن سكان القطاع يسعى الجميع لكسر الحصار ليس لأجل السكان بل نجدة لحماس و تقوية لها (حماس منعت اطلاق الصواريخ ، خماس توافق على دولة بحدود 1967 و تسعى لتكون مقبولة لدي الادارة الامريكية !! اذن ، هذا تكريس للأنقسام و بنفس الوقت اضعاف لمن يطالب بحل الدولتين ، و يعفي اسرائيل من الضغط الدولي و الامريكي المطالب باستحقاقات السلام ، اذن هذه خدمة للعدو و ليست ضد العدو حتى لو تغنينا بكل الشعارات و المظاهر و الايات و اللحى – لأننا تعلمنا ان الامور تقاس بخواتيمها – الاستاذ الكاتب النتيجة لو تم ما تسعى اليه حماس و من معها ، فسوف تعلن حماس قطاع غزة امارة اسلامية (دولة مستقلة) و بهذه الحالة سوف يتم اضعاف السلطة من جميع النواحي و تفقد الاعتراف العالمي بها (لديها اعتراف دولي من 125 دولة) اضافة لكونها عضو في الامم المتحدة بصفة مراقب – و هذا يخالف التوجه الرسمي الاردني المطالب بحل الدولتين ، لو تم هذا فسوف يتم الخل المؤذي للفلسطينيين بالترانسفير بالترهيب و الترغيب ، لهذا ان من يجب الاردن و مستقبل الاردن يجب ان ينظر من هذه الناحية – ان حل اقامة الدولتين هو الملاذ الوحيد الآمن للأردن شعبا و وطننا و لفلسطين شعبا و وطن – لو اتحدت كلمتنا على موقف صحيح كشعب و كأمة نستطيع التاثير باشكال عديدة – أشكر لكم وقتكم في قراءة تعليقي و أأسف للآطالة – اكرر التحية – ابن جلا
22-06-2010 09:47 AM
ابن جلا
تحية - أشكر الاستاذ الكاتب على هذه التحليلات و قد نختلف في بعضها ، و هذه اجتهادات ، ولا مانع من الاستفادة من خبرة و ثقافة الاستاذ الكاتب – بداية اتفق مع الاستاذ الكاتب في البنود 1 – 2 – 3 –
الاستاذ الكاتب – الرؤية التي يجب ان نعرفها جميعا اننا منقسمين قادة و شعوبا و افرادا ، و للأسف أقولها و بكل حرقة لقد نجح اعدائنا في تفريقنا ك عرب و كمسلمين ، و نحن كافراد وشعوب نخدم العدو (صباح مساء) بعلمنا او بدون علمنا و كلاهما لا مبرر له سوى اما خدمة لحزب سياسي او حزب سياسي يتستر بالدين ، و نحن الآن نعاني من هبة اسلاموية (حزبية في فعلها وصحوة دينية في مظهرها) و من مظاهرها نصرة الملتحي و تفضيلة لدرجة التقديس، و لبس الخمار و نعت من تلبسه بكل الصفات الحميدة و بعكس ذلك من لا ترتديه (هذا بعد مجيء الخميني) و الدفاع المستميت عنهما و لهذا نشأت (أو انشئت) حماس (1987) لمقارعة العدو (و الظهور بانها المحرر الاسلامي) بعد 40 عاما من استيلاء اسرائيل على فلسطين و بعد 20 عاما على النكسة ، رغم كل مسوغات الظهور قبل ذلك - و لهذا عملت حماس (تصريحات رسمية من مشعل باننا سنحارب اتفاق اوسلو) جاهدة لاجهاض و محاربة اتفاق اوسلو (افضل المتاح بناء على المعطيات) و كانت حماس و معها انصارها (الذين كما ذكرت يسيرون او مسيرين خلف الشعارات الدينية) ، و من هذا انبثق موقف حماس في تقسيم فلسطين و ما حدث في قطاع غزة اكبر دليل (الوحدة قوة) و من يسعى للتفرقة يسعى للضعف !! الآن سكان القطاع محاصرين منذ 3 سنوات و اكثر ، و بدلا من السعي لفك الحصار عن سكان القطاع يسعى الجميع لكسر الحصار ليس لأجل السكان بل نجدة لحماس و تقوية لها (حماس منعت اطلاق الصواريخ ، خماس توافق على دولة بحدود 1967 و تسعى لتكون مقبولة لدي الادارة الامريكية !! اذن ، هذا تكريس للأنقسام و بنفس الوقت اضعاف لمن يطالب بحل الدولتين ، و يعفي اسرائيل من الضغط الدولي و الامريكي المطالب باستحقاقات السلام ، اذن هذه خدمة للعدو و ليست ضد العدو حتى لو تغنينا بكل الشعارات و المظاهر و الايات و اللحى – لأننا تعلمنا ان الامور تقاس بخواتيمها – الاستاذ الكاتب النتيجة لو تم ما تسعى اليه حماس و من معها ، فسوف تعلن حماس قطاع غزة امارة اسلامية (دولة مستقلة) و بهذه الحالة سوف يتم اضعاف السلطة من جميع النواحي و تفقد الاعتراف العالمي بها (لديها اعتراف دولي من 125 دولة) اضافة لكونها عضو في الامم المتحدة بصفة مراقب – و هذا يخالف التوجه الرسمي الاردني المطالب بحل الدولتين ، لو تم هذا فسوف يتم الخل المؤذي للفلسطينيين بالترانسفير بالترهيب و الترغيب ، لهذا ان من يجب الاردن و مستقبل الاردن يجب ان ينظر من هذه الناحية – ان حل اقامة الدولتين هو الملاذ الوحيد الآمن للأردن شعبا و وطننا و لفلسطين شعبا و وطن – لو اتحدت كلمتنا على موقف صحيح كشعب و كأمة نستطيع التاثير باشكال عديدة – أشكر لكم وقتكم في قراءة تعليقي و أأسف للآطالة – اكرر التحية – ابن جلا
22-06-2010 10:27 AM
ابن جلا
تحية - أشكر الاستاذ الكاتب على هذه التحليلات و قد نختلف في بعضها ، و هذه اجتهادات ، ولا مانع من الاستفادة من خبرة و ثقافة الاستاذ الكاتب – بداية اتفق مع الاستاذ الكاتب في البنود 1 – 2 – 3 –
الاستاذ الكاتب – الرؤية التي يجب ان نعرفها جميعا اننا منقسمين قادة و شعوبا و افرادا ، و للأسف أقولها و بكل حرقة لقد نجح اعدائنا في تفريقنا ك عرب و كمسلمين ، و نحن كافراد وشعوب نخدم العدو (صباح مساء) بعلمنا او بدون علمنا و كلاهما لا مبرر له سوى اما خدمة لحزب سياسي او حزب سياسي يتستر بالدين ، و نحن الآن نعاني من هبة اسلاموية (حزبية في فعلها وصحوة دينية في مظهرها) و من مظاهرها نصرة الملتحي و تفضيلة لدرجة التقديس، و لبس الخمار و نعت من تلبسه بكل الصفات الحميدة و بعكس ذلك من لا ترتديه (هذا بعد مجيء الخميني) و الدفاع المستميت عنهما و لهذا نشأت (أو انشئت) حماس (1987) لمقارعة العدو (و الظهور بانها المحرر الاسلامي) بعد 40 عاما من استيلاء اسرائيل على فلسطين و بعد 20 عاما على النكسة ، رغم كل مسوغات الظهور قبل ذلك - و لهذا عملت حماس (تصريحات رسمية من مشعل باننا سنحارب اتفاق اوسلو) جاهدة لاجهاض و محاربة اتفاق اوسلو (افضل المتاح بناء على المعطيات) و كانت حماس و معها انصارها (الذين كما ذكرت يسيرون او مسيرين خلف الشعارات الدينية) ، و من هذا انبثق موقف حماس في تقسيم فلسطين و ما حدث في قطاع غزة اكبر دليل (الوحدة قوة) و من يسعى للتفرقة يسعى للضعف !! الآن سكان القطاع محاصرين منذ 3 سنوات و اكثر ، و بدلا من السعي لفك الحصار عن سكان القطاع يسعى الجميع لكسر الحصار ليس لأجل السكان بل نجدة لحماس و تقوية لها (حماس منعت اطلاق الصواريخ ، خماس توافق على دولة بحدود 1967 و تسعى لتكون مقبولة لدي الادارة الامريكية !! اذن ، هذا تكريس للأنقسام و بنفس الوقت اضعاف لمن يطالب بحل الدولتين ، و يعفي اسرائيل من الضغط الدولي و الامريكي المطالب باستحقاقات السلام ، اذن هذه خدمة للعدو و ليست ضد العدو حتى لو تغنينا بكل الشعارات و المظاهر و الايات و اللحى – لأننا تعلمنا ان الامور تقاس بخواتيمها – الاستاذ الكاتب النتيجة لو تم ما تسعى اليه حماس و من معها ، فسوف تعلن حماس قطاع غزة امارة اسلامية (دولة مستقلة) و بهذه الحالة سوف يتم اضعاف السلطة من جميع النواحي و تفقد الاعتراف العالمي بها (لديها اعتراف دولي من 125 دولة) اضافة لكونها عضو في الامم المتحدة بصفة مراقب – و هذا يخالف التوجه الرسمي الاردني المطالب بحل الدولتين ، لو تم هذا فسوف يتم الخل المؤذي للفلسطينيين بالترانسفير بالترهيب و الترغيب ، لهذا ان من يجب الاردن و مستقبل الاردن يجب ان ينظر من هذه الناحية – ان حل اقامة الدولتين هو الملاذ الوحيد الآمن للأردن شعبا و وطننا و لفلسطين شعبا و وطن – لو اتحدت كلمتنا على موقف صحيح كشعب و كأمة نستطيع التاثير باشكال عديدة – أشكر لكم وقتكم في قراءة تعليقي و أأسف للآطالة – اكرر التحية – ابن جلا
22-06-2010 11:43 AM

أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.

- يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :

إقرأ أيضاً

رياضة وشباب

محليات