انتظروا مفاجآتي


جراسا -

من بين خمسة فنانين عرب كانوا مرشحين لجائزة "MTV ميوزك اوورد" فاز جو أشقر. وبعد هذه الجائزة، بات أشقر يرى ان أي جائزة لم تعد بعيدة عنه، وهو يتابع طريقه باجتهاد وتخطيط اكبر من السابق ويعد بكثير من المفاجآت.

وفي تاريخ جو اشقر، انه فنان يشبه نفسه. أغنياته تتمتع بنوع من الفرح الصيفي والربيعي الدائم. كما انه يعتمد، ومنذ زمن بعيد، الأغنية المنفردة مع الفيديو كليب، ويؤمن ان الـ"سي.دي" "بلا طعمة"، وأنه لن يقدمه إلا عندما يتمكن من تسجيله من خلال حفل مسرحي يكون فيه في حالة من السلطنة... معه كان لنا حوار.

■ نلت جائزة «أم تي في ميوزك أوورد» فهل كانت ضمن الحسبان؟
ـ لم تكن منتظرة... انما السؤال الصحيح يجب ان يكون «لمَ لا تكون كذلك»؟ لم اكن لأُقارب تلك الجائزة بالجدية المطلوبة، إنما بعد نيلها، لم اعد أستبعد اي جائزة ويمكن من الآن وصاعداً ان أنال الجوائز كافة. خطواتي الى الأمام في ميدان الغناء بتُّ ألمسها ذاتياً كما يلمسها الجمهور وهذا تقدم ملحوظ وملموس لأنني بدأت اكتشف، بالتدريج، مؤهلاتي التي من شأنها ان لا تبعدني عن اي جائزة في العالم.
■ السؤال انطلق من كونك لست قديماً في ساحة الغناء؟
ـ عندما تتم مقارنتي بالنجوم القدامى في ساحة الغناء، يتردد أنني جديد. ومن يعرف مسيرتي التي بدأت منذ اكثر من 20 سنة في ميدان الموسيقى والفن لا يراها زمناً قصيراً.
■ في الغالب، الجوائز مشكوك في صدقيتها، ويتردد أن بدلها مدفوع. ماذا في تفاصيل جائزة «أم تي في ميوزك اوورد»؟ وهل كان هناك مطربون عرب مرشحون لها؟
ـ أكيد... بدأ العدد بعشرة وانتهى بأربعة فقط وأنا كنت الخامس، وقد فزت بتصويت الجمهور بعد جهود كبيرة قمت بها مع جمهوري ونادي المعجبين. تواصلت معهم عبر البريد الإلكتروني وعبر الرسائل الهاتفية النصية. نعم، طلبت من جميع المعجبين التصويت لي، وقد وجهت اهتمامي الى هذه الجائزة على مدى اشهر، ومنذ علمت بترشيحي لها. من المؤكد ان هذا التصويت كان هو الحاسم. وكذلك، فعل كل المرشحين لهذه الجائزة. التصويت هو الذي قدمني للجائزة لا أكثر ولا أقلّ، وليس من الوارد ان يتقاضى القائمون على هذه الجائزة الأوروبية مالاً، وليس من الوارد من جهتي ان أدفع، والجائزة التي سأدفع بدلها لن اسعى اليها.
■ هل هي الجائزة الأولى في حياتك؟
ـ نلت الكثير من الدروع التكريمية، انما كجائزة موسيقى عالمية وكفنان عربي يحصل عليها، فهي الأهم والأكبر في حياتي.
■ وكأنك تعتبرها محطة في حياتك! كيف اذاً ستتابع المسيرة من اجل نجاح اكبر؟
ـ الغد سيقول الكثير. سأكون مع مزيد من الأعمال المكثفة وستكون اعمالاً مميزة من حيث النوعية، كما ستكون مفاجئة وغير منتظرة. سيشكل جو اشقر صدمة للبعض من الذين لا يتعاطون معي فنياً من منظار جدي. سأكون اكثر جدية في التعامل مع كل ما يتعلق باسمي. الآن صرت مستعداً للدفاع بعناد عن فني. والحقيقة ان ثقتي بذاتي كبرت كثيراً عما كانت في السابق. كفنان، ارى نفسي في المرتبة ذاتها مع كل الفنانين الزملاء. اجتهدت على نفسي دائماً انما كلمة «لو» كانت ترافقني. حالياً، انا مع العمل، والعمل وحده، والهدف هو الوصول طبعاً بدعم من رب العالمين، والتوفيق منه.
■ من يدعمك ومن يقدم لك النصح في هذا التوجه الجديد؟
ـ لا شك في الحاجة الى فريق عمل وإدارة أعمال ومسوّقين، وهؤلاء جميعاً هم من يخططون لجو اشقر. باتريك زينون يتابع عملي ممثلاً لشركة «ميوزك إز ماي لايف» وبشكل مباشر. ولا شك في انه في القريب العاجل سوف يلحظ الجمهور اعمالاً جديدة لجو اشقر. المهم ان تتم اصابة الهدف في الوقت المحدد وليس فقط بهدف ان يكون لي اغنية جديدة او «سي.دي» في السوق.
■ انت تعتمد الأغنية المنفردة، فما هو موقفك منها؟
ـ لا شك في أنها السياسة الأكثر جدوى في ترويج الأغنية وفي حسن اختيارها، وفي إعطائها المساحة الزمنية المطلوبة كي تنتشر... الزملاء الذين يعتمدون سياسة الـ»سي.دي» الكامل، ينفذون سياسة «الامساك بالواجب»... ليس أقل ولا اكثر، وأنا متأكد بقناعتهم الضمنية بأن الـ»سي.دي» لزوم ما لا يلزم.
■ ما هو عدد الـ»سي.دي» في حياتك الفنية حتى الآن؟
ـ اربعة فقط، ولي أغنيات منفردة تساوي اسطوانة كاملة، وكل اغنية منها، في رأيي، تساوي «سي.دي» قائماً بذاته، لأنها جميعها حققت الانتشار الواسع جداً والنجاح، في حين ان اغنيتين او ثلاثاً على الأكثر من كل «سي.دي» أخذت حقها فقط.
■ ما هي الأغنيات المنفردة التي تفخر بها؟
ـ هي ست أغنيات: «وينك» و»بِعْتل همّك ليل نهار» و»لا السهر سهر» (ديو مع هناء الأدريسي) و»غص من عني رجعتلاّ» و»ميلي ميلي» وحالياً «دخل الغنوج». اما الأغنية المقبلة فسوف اتركها مفاجأة.
■ هل بات الكاتب والملحن يعرفان ما يليق بجو اشقر؟
ـ الأمر الأكثر وضوحاً هو خياراتي أنا. دائماً، كنت اختار بشكل جيد. لكنني في الفترة الماضية صرت اكثر اصابة للهدف. في السابق، كنت اختار ما يليق بي، حالياً صرت اختار ما يليق بي ويناسب ذوق الناس.
■ هل من شعراء وملحنين تحوّل اللقاء معهم الى «مثمر» بشكل دائم؟
ـ التعاون الناجح بدأ من الخطوة الأولى مع الشاعر نبيل ابو عبدو والملحن زياد بطرس في اغنية «شو بيمنع» ومن ثم كرّت السبحة. توالى تعاوني مع شعراء على درجة كبيرة من الأهمية، منهم الياس ناصر ونزار فرنسيس ومنير بو عساف وغيرهم كثر. اما الملحنون، فأَذكر منهم هشام بولس ورواد رعد وزياد بطرس وسمير صفير وآخرين.
■ يكتب نبيل ابو عبدو احياناً موضوعات خارج السياق العاطفي ويدخل الى الإنساني الاجتماعي، فهل لديك رغبة في غناء مثل هذه المواضيع؟
ـ التنويع ليس بخطأ، والغناء الإنساني الاجتماعي الذي يأتي في وقته ويقدم رسالة، غناء مطلوب. لكن حتى اللحظة، لم اكن بمواجهة كلام او شعر يعبر من هذا المنطلق، وهذا النوع من الغناء يشغلني ويجذبني.
■ الأربع سنوات الماضية وسعت انتشارك بقوة خارج نطاق بيروت...
يقاطعني ويقول: بعد، بعد هناك الكثير... روقي قليلاً.
■ نلحظ انتشارك الواسع في المغرب العربي؟
ـ هذا صحيح. لكن الانتشار واسع كذلك في الخليج العربي بكامله. حفلاتي كثيرة في الأردن وسوريا وتونس والمغرب وكذلك في قطر ودبي ومصر.
■ كيف تؤمن هذا الانتشار من دون ان تكون مدعوماً من شركة انتاج كبيرة تقيم لك الدعاية المطلوبة؟
ـ هنا، يمكن التفريق بين فنان يملك ارادة المثابرة حتى الوصول، انطلاقاً من كونه يملك المؤهلات. ومن هنا كذلك، نختبر معدن البشر وقدراتهم. ربما يتأخر قليلاً من ليس لديه شركة انتاج، لكنه في النهاية يصل. ولا شك في ان دور شركة الإنتاج هو في تسهيل الوقت والجهد والتكلفة، وفي توفير الإرهاق والتعب وسهر الليالي على الفنان. جو اشقر سيصل بشركة او من دونها، وقد وصلت الى ما انا عليه، وسوف اتابع الصعود ولست في حاجة الى شركة انتاج.
■ تبدو واثقاً جداً من كلامك؟
ـ بكل تأكيد، وأنا مسؤول عن الكلام الذي اقوله.
■ متى تبدلت معادلاتك وصرت على هذه الدرجة من الثقة بالنفس؟
ـ تبدلت المعادلات عندما وجدت ان الفن الذي اقدمه ليس بمزحة رغم كوني يدًا تصفق بمفردها. وبعقد مقارنة بيني وبين اسم كبير تدعمه شركة كبيرة لن نجد الفرق كبيراً في النجاح والانتشار.
■ ما الذي يؤكد لك نجاحك... هل هي الجائزة؟
ـ لن اتركك مع الناس العاديين الذين يسمعوني في منازلهم عبر الـ»سي.دي» او الإذاعات، بل عليك سؤال فناني الفئة الأولى الذين يقصدون امكنة السهر لسماع ومشاهدة جو اشقر وهو يقدم عرضه. لا اقصد فقط الفنانين اللبنانيين، بل كبار نجوم الوطن العربي الذين يأتون لسماع ما يؤديه جو اشقر على المسرح. جو اشقر يعادل 15 سنة خبرة وتمكن خلالها من الاندفاع فنياً بشكل كبير جداً. وبكل ثقة اقول ان ما اقدمه على خشبة المسرح سوف أباشر في ترجمته على اقراص «سي.دي»، وهذه المرحلة سوف تشكل الكثير من المفاجآت، فقوتي معروفة بأنها محصورة في ادائي على المسرح.
■ هل ان جو اشقر على المسرح هو غير ما نسمعه في الإذاعات ومن خلال شرائط الفيديو كليب؟
ـ على خشبة المسرح اشبه نفسي، وأسعى لأن أكون انا من خلال الـ»سي.دي» والأغنيات التي اقدمها. انا اقترب بالتدريج من حقيقة جو اشقر. الخبرة توصل الإنسان الى حقيقته، وعندها يتمكن اكثر من الوصول الى الناس. ان سعيي الحالي هو لأكون «جو اشقر نفسه على خشبة المسرح وفي الـ»سي.دي»».
■ ما هي النقطة الضائعة بين الـ»سي.دي» والمسرح؟
ـ «جو» هو نفسه في النهاية، لكن الحاصل انني لست قادراً على الوصول الى Big Time الذي احققه على المسرح خلال تسجيل الـ»سي.دي».
■ هل يوصلك المسرح الى لحظة سلطنة تفتقدها في الـ»سي.دي»؟
ـ هذا هو التوصيف الصحيح الذي ابحث عنه. التفاعل مع الجمهور يختلف عن الوقوف داخلا الإستديو بكل تأكيد. الجمهور المتفاعل يدفع الى مزيد من الجودة في الأداء.
■ كم من الوقت تستطيع الغناء على المسرح؟
ـ ثلاث او اربع ساعات. وأغني للكثير من الفنانين انما بطريقة جو اشقر. ليس بالضرورة تحضير «ريبرتواري»، بل اعتمد على العفوية، وبذلك لا اشبه الا نفسي. وفي أوقات كثيرة ألعب موسيقاي بنفسي.
■ هل تعزف غير الأورغ؟
ـ اكيد وأعزف ايضا الغيتار، والآلات الإيقاعية على انواعها. كما ان فرقتي الموسيقية تلعب اسلوبي في الغناء سواء في الحفلات الكبيرة او في الأعراس والمهرجانات. نحن معاً نقدم، وحصريا، خلطة مميزة.
■ هذه الأجواء التي تقدمها في الحفلات هي التي توسع انتشارك؟
ـ طبيعي، وكوني لا أشبه الا نفسي.
■ كونك عازفا وعارفا في الموسيقى، فهل تقبل لحناً كما هو ومن دون تعديلات من قبلك؟
ـ اطلاقاً. والجميل ان الملحنين لا يتذمرون لأنهم يعرفون انهم ليسوا في مواجهة دخيل، بل مع انسان عليم في الموسيقى، وغالباً ما يوافقونني الرأي.
■ لماذا فيديو كليب جو اشقر فيه كثير من الجرأة مثل «دخل الغنوج» وحيث كانت لديك «تظاهرة مايوهات نسائية»؟
ـ هذا الكليب لقي الكثير من الانتقاد وهو كان جريئاً فعلاً. في «دخل الغنوج» صيّفنا قليلاً، مع ان الشريط المصور تمّ عرضه «ع بواب الشتي». وهكذا صيفنا في الشتاء؟!
■ هل وجدت في انتقاد الفتيات بالمايوهات رأياً متزمتاً؟
ـ ابداً. احترمت وجهة النظر، لكنني قبلها كنت قد نفذت ما يقنعني. ولو كنت غير مقتنع بهذا الفيديو كليب لما عرضته على الشاشات.
■ دائماً اغنيتك تحمل اجواء فرح، فهل هذا جزء من طبيعتك؟
ـ انا انسان فرِح، احب الحياة والضحك كثيراً. احب جداً الأغنيات الرومانسية والفرحة، وأشعر بأن كل اغنية لها وقتها.
■ متى ستقدم اغنيات رومانسية؟
ـ لدي حوالى الأربع اغنيات تمّ تسجيلها، وكذلك لدي اغنيات من الوان اخرى. هي جميعها تشكل «سي.دي» جاهز للطباعة، لكنني لا اجد ان الوقت مناسب للصدور، وأنا لن اصدره ليمر مرور الكرام، بل افضل ان يكون اغنيات منفردة لتأخذ كل اغنية حقها.
■ هل ورد التمثيل كفكرة للتنفيذ في حياتك؟
ـ حتى الآن أبداً... لاحقاً، لا احد يدري.
■ من ينافس جو اشقر؟
ـ كل انسان ناجح ينافسني. المنافسة تترك لدى المستفيد منها نوعاً من التطور وهذا ليس بخطأ. المنافسة والغيرة المقبولة عاملان ايجابيان في حياة الإنسان وأنا مع «الغيرة» لكنني أرفض «الحسد».
■ متى تغار وتتمنى ان تكون اغنية ما لك؟
ـ حدث كثيراً هذا الموقف. هذه هي الغيرة غير المؤذية، لكنني في النهاية اقول من كل قلبي «وفق الله الزميل صاحب الأغنية الجميلة»، ومن ثم اعمد للعمل والإجتهاد للوصول الى نجاح جديد.
■ يبدو انك الآن في مرحلة الزرع؟
ـ لأول مرة اردد هذا الكلام، ولك خصوصا. منذ صغري حتى الآن وأنا أستلهم مبدأ مفاده أن انشغل بالغد؟ انا دائماً في صدد البحث في شأن الغد، وماذا سأفعل خلاله ودائماً لدي هدف وطموح من اجل الغد. ابحث عن تسجيل خطوات للأمام ولو بطيئة... لا اقف في مكان معين، وليس لي قفزة سريعة للأمام. فأنا أؤمن ان الدرجات البطيئة هي اساس صلب لبناء النجاح.
■ هل تلقيت التهانئ بجائزة MTV من الزملاء؟
ـ في البداية لا احد. بعد الإعلان عن الجائزة ووضوحها للناس، تلقيت الكثير من التهانئ من المواطنين والفنانين، ولن اذكر اسماء كي لا انسى احداً. تلقيت التهانئ من مطربين وممثلين ومخرجين وموسيقيين، وتلقيت كذلك اتصالات عربية ومن سياسيين لبنانيين اتصلوا مهنئين، ومن صحفيين كبار من لبنان وخارجه.
■ هل رفعت الجائزة بدل حفلاتك؟
ـ لا علاقة او رابط بين هذه وتلك، لكن الصيت منتشر بأن سعري مرتفع قليلاً.
■ وهل وضعتك ضمن فناني الصف الأول؟
ـ نحن نسير على الطريق بثبات، فلنترك امراً للغد.
 



تعليقات القراء

سوسو ك
والله مش ناقصنا غير واحد سافل زي شكلك اي روح العب بعيد والله شكلك بقرف روووووووح ابعد غاد حل عنا مش ناقصنا الى انتا يا هامل يا .....................
13-02-2010 12:03 AM
دودة
لأ. بس انت انتظر مفاجأتي
13-02-2010 12:50 AM
ابو سلمى العكايله
والله بدي اعلق بس مشان ابعث تحياتي للصديقه الغاليه والعزيزه والحنونه والرائعه والراقيه والزووووووووء *&*& تولين المجالي*&*& تحياتي الك يا اصيله
13-02-2010 10:53 AM
حبيبي مشكلجي
هسا انتي يا سوسو تعليقاتك احلى من تعليقات حبيب ألبي مشكلجي بخاف اسمعك كم كلمه تزعلي....مره تانيه لا تحكي على مشكلجي أوكي..سلام:)
13-02-2010 02:45 PM
الى 4
عيب
13-02-2010 05:30 PM
من سوسو ك الى تعليق رقم 4
والله شكلك حاطه عينك عليه والله مانتي قليله طب من وين بتعرفي لحتا تدافعي عنو الطيور على اشكالها تقع وانتي زيو يا تافهه وطبعا تعليقاتي احلا على الاقليه ما بستتفه الموضوع زيو
13-02-2010 06:10 PM
مشكلجي
ليعذرني الأخوه والأخوات الأعزاء..الكمبيوتر عندي فيه شوية مشاكل تقنيه..صار احيانا كثيره ما يشتغل ...بس تتحسن الظروف الشويه بنجيب بدالو..... يؤسفني ما قرأت من تعليقات وأتهامات...ولأنه يتوجب علي الرد فأقول:
1.أنه ويشهد الله لا علاقة عاطفيه لي مع أي بنت من المعلقات..وألأمر كله لا يتجاوزمجرد الأعجاب ب تعليق والتفاعل معه...ما في داعي للأصطياد بالماء العكر بارك الله فيكم.
2.من لا يعجبه مشكلجي فهو أمام خيارين أما أن يصمت وأما ان ينتقد بموضوعيه..مبديا أسباب انتقاده ..اما الكلام ذات المضمون العام مثل زنخ..مابحب..بكره...فهذا كلام مهاترات فاضيه قد يدفع بعضنا الى تجاوز حدود الأدب واللباقه..واحنا مش ناقصين مشاكل مع بعضنا بكفي بلدنا مليانه مشاكل.
3.للأخت سوسو ك أقول سبق وان قلت لك اني مسامحك...وأن بالي طويل ...بس لا تزيديها ...عندك انتقاد موضوعي قدميه..وانا مستعد اسمع(طبعا حسب ما يسمح الكمبوتر عندي)...ومره ثانيه الله يسامحك...
4.تعليق4..ما في داعي اختي للكلمات الغميقه هاي لأنها تثير سوء فهم..يعني لو أم العيال قرأت هذا التعليق كان صار مشكلجي الليله هوم لس يعني مشرد...لا تجيبولي مشاكل انا بمشي الحيط الحيط وبقول يا رب الستر...آه....اه...يا سيدي انا أرنب...أرتحت..وطول عمري بوكل جزر وبحب الجزر...
ودمتم بكل الحب....................مشكلجي.........المسلسل ما خلص
ملاحظه..محرر جراسا لو تكرمت حطو خبر عن اليسا ..محضر حركشه كويسه للعكايله...
13-02-2010 11:05 PM
سوسو ك الى مشكلجي
ولك يمكن مفكر حالك مهم اهالدرجه بس لو اي واحد غيرك كا ن حكيتلو نفس الكلام لاني ما بحب الطريقه هاي ولك مين معبرك انتا مانتا فااااااااااااااااااااااااااافي وشكراا مش الحق عليك الحق على الي عبرك هخهههههههههههههههه مش قلتلك قدييييييييييييييييم
15-02-2010 12:20 AM

أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.

- يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :

إقرأ أيضاً

رياضة وشباب

محليات