"يوم الأرض" .. على هذه الأرض ما يستحق الحياة ( صور )


جراسا -

رصد - احتل هاشتاق #يوم _الارض الصدارة على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" ، اليوم الاربعاء، بمناسبة ذكرى يوم الارضالذي تعود أحداثه لعام 1976عندماصادرتسلطات الإحتلال الإسرائيلية مساحات شاسعة من الأراضي العربية بهدف تهويد منطقة الجليل شمالي الأراضي الفلسطينية المحتلة.

فقالت سمر هناك رجال يحتفلون بيوم الأرض بالعمل تحت الأرض لإستعادتها كاملة غير منقوصة #يوم_الأرض #عبادة .

وعقبت لطيفة يا قدس يا مدينتي يا قدس يا حبيبتي غداً.. غداً.. سيزهر الليمون وتفرح السنابل الخضراء والزيتون #يوم_الأرض #فلسطين

واضاف محمد: "أربعون سنة مروا وما زالت #الأرض حاضرة في القلوب ما بقي في العمر بقية 30/3 الذكرى الأربعون لـ #يوم_الارض" .

وكتبت لمى " في يوم الأرض طوبى لأرض احتضنت الشهداء لنستحق الحياة ! #يوم_الأرض".

وعلق محمود" #يوم_الأرض من حلب نقول الأرض لنا والقدس لنا وبأيدينا سنعيد بهاء فلسطين بأيدينا للقدس سلام.الاحتلال الى زوال" .

وقال علي "صباح الارض و العزة و الكرامة .... تبقى #فلسطين اكبر من جدرانكم ... 30 اذار " #يوم_الارض" ....

ووجه شادي في #يوم_الأرض "تحية وفاء لمن يقضون زهرات شبابهم بالعمل في باطنها للوصول إلى داخلها المحتل نعتز بكم يا أطهر من أنجبت هذه الأرض. #رجال_الأنفاق".

وكتبت منى" يرحلون ونبقى ... #فلسطين #يوم_الأرض".

واستذكر "يوسف" عبر هاشتاق #يوم_الأرض بهذه المناسبة قصيدة الشاعر الفلسطيني محمود درويش التي قال فيها :

على هذه الأرض ما يستحق الحياة: تردد إبريل، رائحة الخبزِ

في الفجر، آراء امرأة في الرجال، كتابات أسخيليوس ، أول

الحب، عشب على حجرٍ، أمهاتٌ تقفن على خيط ناي، وخوف

الغزاة من الذكرياتْ.

على هذه الأرض ما يستحق الحياةْ: نهايةُ أيلولَ، سيّدةٌ تترُكُ

الأربعين بكامل مشمشها، ساعة الشمس في السجن، غيمٌ يُقلّدُ

سِرباً من الكائنات، هتافاتُ شعب لمن يصعدون إلى حتفهم

باسمين، وخوفُ الطغاة من الأغنياتْ.

على هذه الأرض ما يستحقّ الحياةْ: على هذه الأرض سيدةُ

الأرض، أم البدايات أم النهايات. كانت تسمى فلسطين. صارتْ

تسمى فلسطين. سيدتي: أستحق، لأنك سيدتي، أستحق الحياة

ويحتفل الفلسطينيون منذ عام 1976 بيوم الارض والذي اصبح يوما وطنيا في حياة الشعب الفلسطيني داخل فلسطين وخارجها.

 



تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.

- يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :

إقرأ أيضاً

رياضة وشباب

محليات