العلاقة الأردنية الإسرائيلية قد تنهار بسبب الأقصى.
الاستفزاز الصهيوني الإرهابي المتطرف اغضب جلالة الملك عبدا لله الثانية . وحذر جلالته العدو الصهيوني من الاستمرار في استفزاز الأردن لأنه سيؤثر على العلاقات بينهما وعلى العدو الصهيوني الالتزام بمعاهداتهم ووعودهم وقال " لن يكون أمام الأردن من خيار سوى اتخاذ إجراءات.
العدو الصهيوني معروف عنه عدم احترام المواثيق والقوانين الدولية والإنسانية والأخلاقية . وهم السبب الرئيسي في عدم تطور وتقدم والدول العربية والعيش بكرامة .ومعظمهم مجرمو حرب لو قدموا إلى العدالة . وهم ألان يستغلون الظروف الصعبة والقاسية التي يعيشها العالم العربي . وتفكك الدول العربية وضعف الدول الإسلامية . والحروب القائمة في سوريا والعراق وانشغال الأمتين العربية والإسلامية في الإحداث الدائرة في المنطقة .
وقال الشاعر
قد قالوا: العُرْبُ لنا سنـــدٌ ... لكـنّ الأمـّــــةَ في مِحــن
قـــد صارتْ تُنكـر قِبلتــــها ... مـن قبلٌ ومـا عادتْ تُغْني
الأردن بدأ وبشكل رسمي دراسة الخيارات المتاحة لوقف الممارسات الصهيونية القذرة والإرهابية المتطرفة في المسجد الأقصى ا لمبارك . أن اقتحام المستوطنين المتطرفين الإرهابيين المتعمدة تحت حماية جنود الاحتلال الصهاينة والاعتداء على ممتلكات المسجد الأقصى والمصلين والحراس وضربهم واعتقالهم ومنع المواطنين من الوصول إلى المسجد الأقصى لأداء الصلاة له اخطر أنواع الاستفزاز والتطرف.
اندلعت المواجهات في مدن الضفة الغربية وبداء الشعب العربي بالتحرك وبداءت المسيرات تنطلق منددة بالإعمال الإرهابية والإجرامية التي يرتكبها العدو الصهيوني في المسجد الأقصى. وهناك احتمال كبير لقيام الانتفاضة الثالثة وحرب على قطاع غزة والتي يسعى العدو الصهيوني سرا لعدم قيامها .
العدو الصهيوني المحتل لا يعرف إلا الخوف لأنه قائم على الأمن وهو دولة أمنية إرهابية مجرمة ويعاني من سوء سمعته في الخارج والحرب الاقتصادية التي تزداد كل يوم على بضائعهم المصدرة . لو أراد العرب الانتصار عليهم لزادوا في الضغط والحصار وافقدوهم قوتهم وقدراتهم على الغطرسة والظلم والتطرف.
الاستفزاز الصهيوني الإرهابي المتطرف اغضب جلالة الملك عبدا لله الثانية . وحذر جلالته العدو الصهيوني من الاستمرار في استفزاز الأردن لأنه سيؤثر على العلاقات بينهما وعلى العدو الصهيوني الالتزام بمعاهداتهم ووعودهم وقال " لن يكون أمام الأردن من خيار سوى اتخاذ إجراءات.
العدو الصهيوني معروف عنه عدم احترام المواثيق والقوانين الدولية والإنسانية والأخلاقية . وهم السبب الرئيسي في عدم تطور وتقدم والدول العربية والعيش بكرامة .ومعظمهم مجرمو حرب لو قدموا إلى العدالة . وهم ألان يستغلون الظروف الصعبة والقاسية التي يعيشها العالم العربي . وتفكك الدول العربية وضعف الدول الإسلامية . والحروب القائمة في سوريا والعراق وانشغال الأمتين العربية والإسلامية في الإحداث الدائرة في المنطقة .
وقال الشاعر
قد قالوا: العُرْبُ لنا سنـــدٌ ... لكـنّ الأمـّــــةَ في مِحــن
قـــد صارتْ تُنكـر قِبلتــــها ... مـن قبلٌ ومـا عادتْ تُغْني
الأردن بدأ وبشكل رسمي دراسة الخيارات المتاحة لوقف الممارسات الصهيونية القذرة والإرهابية المتطرفة في المسجد الأقصى ا لمبارك . أن اقتحام المستوطنين المتطرفين الإرهابيين المتعمدة تحت حماية جنود الاحتلال الصهاينة والاعتداء على ممتلكات المسجد الأقصى والمصلين والحراس وضربهم واعتقالهم ومنع المواطنين من الوصول إلى المسجد الأقصى لأداء الصلاة له اخطر أنواع الاستفزاز والتطرف.
اندلعت المواجهات في مدن الضفة الغربية وبداء الشعب العربي بالتحرك وبداءت المسيرات تنطلق منددة بالإعمال الإرهابية والإجرامية التي يرتكبها العدو الصهيوني في المسجد الأقصى. وهناك احتمال كبير لقيام الانتفاضة الثالثة وحرب على قطاع غزة والتي يسعى العدو الصهيوني سرا لعدم قيامها .
العدو الصهيوني المحتل لا يعرف إلا الخوف لأنه قائم على الأمن وهو دولة أمنية إرهابية مجرمة ويعاني من سوء سمعته في الخارج والحرب الاقتصادية التي تزداد كل يوم على بضائعهم المصدرة . لو أراد العرب الانتصار عليهم لزادوا في الضغط والحصار وافقدوهم قوتهم وقدراتهم على الغطرسة والظلم والتطرف.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |