الهيئة العامة في نقابة الفنانين الأردنيين تتمرد على أوجاعها .
جراسا - خاص - يحيى الحباشنة - في دعوة مفتوحة من تيار( تفاهم) إلى جميع أعضاء نقابة الفنانين الأردنيين بما فيهم أعضاء المجلس الحالي وأعضاء مجالس سابقة ، تم الاجتماع في مبنى النقابة بجبل اللويبده، لمناقشة أوجاع وهموم الفنان الأردني في جلسة عصف فكري حضره ما يزيد على مائة وخمسين عضوا .
وقد شارك في الحوار من اللجنة التحضيرية كل من الأستاذ موفق الرهايفة ،وزيد القضاة مقرر اللجنة ، وجواد ألعوري رئيسا للجنة ، قدم ألعوري كلمة ترحيبية للحضور ، ثم تلي
زيد القضاة محضر الاجتماع وجدول الأعمال ، وتحدث موفق الرهايفة مستهلا الحديث عن تاريخ نشأة التيار (تفاهم ) وأهدافه والأسباب التي أدت إلى وجوده .
وتمنى على أعضاء الهيئة العامة الانخراط في التيار ، لمتابعة الحراك الفني من خلال متابعة خبرات وتجارب الكبار من رواد الحركة الفنية الأردنية ، وأكد على نشاطات واستحقاقات النقابة ، ثم لخص سيرة النقابة وجهود أعضاء التيار الذين وضعوا على عاتقهم حمل المسئولية ،وهم مجموعة من الفنانين الذين يعانون ما يعانيه الجميع ، ولهم رؤيا حقيقية لتطوير الحركة الفنية بكافة تفرعاتها الإبداعية وقال :
هذه ليست فكرة جديدة ، وإنما هي وقفة لمراجعة التجارب السابقة لتمهيد الطريق أمام الأجيال القادمة ، وثمن جهود الزملاء الذين يحرصون على تعزيز وتشخيص المشاكل الحقيقية والتحديات لتصويب المسيرة الفنية ووضعها في خدمة الفنانين الأردنيين والحركة الفنية الأردنية، والعمل على تجاوز الأخطاء التي لا تزال عائقا وتحديا حقيقيا أمام آمال وطموحات، وأماني ،وتطلعات الفنانين الأردنيين في كل مجالات الإبداع الفني وتخصصاته المختلفة ، والارتقاء بالفعل الثقافي إلى مستوى مرضٍ ومعقول .
وأكد الرهايفة أن هذا لا يأتي بالتمني ودون التعاون والتعاضد والتكاتف بين أعضاء النقابة جميعا في الهيئة العامة ، وأن هناك ما هو أكثر أهمية وأكثر إلحاحا من المصالح الشخصية والطموحات الفردية في الوصول إلى مناصب نقابية .
وأكد الرهايفة على جعل التيار نواة لعمل جماعي تطوعي من أجل تطوير المهنة ، وتجاوز الخلافات لأجل الصالح العام وعبر عن ذلك بقوله :
من هنا جاءت تسمية التيار باسم( تفاهم) .
وسرد الرهايفة سيرة وتاريخ إنشاء التيار والظروف والمعوقات التي اعترضت رحلة العمل الشاقة
وأكد أنه رغم كل المعوقات تكوّن هذا التيار من الغيورين على المصلحة العامة رغم الانقطاعات التي أدت إلى تعذر عقد الاجتماعات في موعدها،غير أن هذا التيار ظهر إلى الوجود بقوة بفضل هذه اللجان والقلوب المخلصة والمؤمنة في التغيير نحو الأفضل .
وعرض في سياق الحديث بعض هذه المشاكل والعقبات ، ثم أنه برر إنساحبه من الترشيح للانتخابات لصالح نجاح فكرة التيار ليحقق أهم أهداف التيار وهي تقديم العام على الخاص .
وتفاعل الحضور بحماس وتصفيق لموقف الرهايفة الذي أكد على أن التيار لا ولن ولم يكن قد أقيم لغايات انتخابية مطلقا .
ثم تطرق لدور المؤسسات الرسمية والحكومية التي ساهمت بقصد أو دون قصد ، وبشكل كبير في تردي وتدهور الحركة الفنية ، وتقليص وتحجيم دور النقابة من خلال تجريدها من القانون الذي يجعل النقابة قادرة على قيادة الشأن الفني وتنظيم المهنة ، بما يخدم الحركة الفنية بكل أبعادها .
ثم شرح الرهايفة إلغاء البنود الواردة في قانون النقابة والتي وجدت لتساعد على حماية مستحقات الفنان الأردني ،فقد تم حذف وتغيير هذه البنود، فيما بقيت معظم البنود التي تحاصر الفنان الأردني ، واستطرد قائلا :
ساهمت المجالس النقابية بالتفريط ببعض هذه البنود ، من خلال تقديم التنازلات عن الكثير من الاستحقاقات القانونية ، والتي ناضل المجلس الأول من أجل الحصول عليها من المجلس التشريعي والتنفيذي ، ومثال على ذلك ، استيفاء الرسوم التي تحصل عليها النقابة من النشاطات الفنية المختلفة .
ثم أوضح للجميع ضرورة تعريف الأعضاء من الهيئة العامة بحقوقهم حسب القانون وشدد على الدفاع عن هذه الاستحقاقات ، التي بدونها لا تكون هناك نقابة .
بإشارة إلى حجم النسبة التي تنازل بها المجالس إلى مستوى لا يذكر الأمر الذي أفقد النقابة ما يزيد عن العشرين مليون دينار أردني وهذا المبلغ كفيل بأن يحل جميع أو معظم المشاكل المتعلقة بالتقاعد التأمين الصحي ، والإسكان ، وكرامة الفنان الأردني .
ثم قال متسائلا :
ما هي الحكمة من قيام مجلس النقابة الحالي بشراء مئة دونم من الأراضي المحاذية لمقبرة سحاب ..!!!!! .
بالنسبة للزملاء المتقاعدين والمرضى ، هل يكفي 200 دينار ليعيش الفنان بكرامة ..!!!؟
هل هناك مؤامرة ضد الفن والفنان الأردني ..!!
لماذا تمارس المجالس النقابية المتلاحقة الهيئة العامة والاستهانة بها وبقدراتها البناءة ..؟!
ثم قال :
لكل هذا كان وجود التيار ضرورة ملحة جدا لتمرير الوعي النقابي بين الأعضاء من الهيئة العامة والوقوف بوجه هذه التجاوزات الخطيرة التي تمارسها المجالس النقابية .
وفي مداخلة من عضو المجلس الحالي عن شعبة الإخراج (إبراهيم القواسمي) الذي عبر انسجامه وتبني بيان التيار ،على اعتبار أنه الحل الأمثل لكل ما يعترض تقدم المسيرة الفنية ، غير أنه اعتبر أن ما ورد على لسان السيد الرهايفه ما هو إلا انتقاد صريح للمجلس الحالي ، وحاول أن يفند بعض الأمور ، تصدى له يوسف الجمل معبرا بوضوح قائلا :
أن هذا التيار ماهو إلا للتشخيص والتصحيح وليس لمحاسبة المجالس .
أما موفق الرهايفة عبر بأسى عن الواقع المؤلم لرواد ونجوم الحركة الفنية الكبار ، موضحا بأن الكومبارس احتلوا مكان النجوم في الأردن تحت بصر وسمع كل المجالس النقابية ، وعبر عن ذلك بأنها كارثة وطامة كبرى .
ثم تطرق إلى ما يحدث في الوسط الفني وخصوصا المهرجانات ، والمسرحيات، الذي يقبل عليها كل من هب ودب بدعم من وزارة الثقافة والمجلس ، في حين لا يأخذ الفنان الأردني إلا الفتات .
كما انتقد الأخطاء التي تنجم من الفنانين أنفسهم ، وشدد على ضرورة أن يكون القرار الفني بيد النقابة فقط لأنها الجهة وبيت الخبرة الوحيد المعني بتنظيم شئون المهنة لا غيرها .
وطالب محاسبة كل من يعبث أو يتجاوز القانون ،ولأجل ذلك أوجدت النقابة .
كما تحدث بإسهاب عن أهداف النقابة وقانونها الذي يجب أن يكون ، وتساءل أعطوني ما هو الصحيح والايجابي في النقابة بوضعها الحالي حتى نتمسك به ونبني عليه ..
وأشار إلى ابتعاد الكبار من الفنانين ولجوئهم إلى تأسيس جمعيات ومنتديات مبتعدين عن جسم النقابة الأم .؟!.
أنهم أدركوا أن النقابة ميئوس منها ، ولو كانت النقابة تسير بالاتجاه السليم لما حصل كل هذا .
هل يوجد نقابة في العالم اجمع ،لديها من المشاكل ما لدينا هنا ..؟ !َ.
وشارك العديد من الفنانين في الحوار والمداخلات ، وعبروا بألم عن أوجاعهم النقابية ومشاكلهم العالقة ، وخرج اللجنة والحضور بالتوصيات التالية لعرضها على المجلس ثم عرضها على الهيئة العامة لإقرارها كما يلي :
1- تشكيل اللجان التالية وتم التصويت عليها بالإجماع من قبل الهيئة العامة .
أ- لجنة تعديل القوانين والأنظمة واللوائح وهي لجنة دائمة
ب- لجنة مناقشة شئون المهنة والتصاريح وتنظيمها
ج- لجنة مناقشة آلية قبول الأعضاء الجدد
د- لجنة لصياغة نظام الإسكان
ه- لجنة صياغة نظام الاستثمار
و- لجنة صياغة آداب المهنة
ز- لجنة الدراسات ويتفرع عنها
1- لجنة دراسة واقع الحركة المسرحية والحركة
التلفزيونية
ح – لجنة دراسة واقع العزف والغناء
ط- لجنة لدراسة واقع الأعمال التقنية
ي – لجنة لدراسة آليات لصناعة السينما الأردنية
وتم إقرار عقد اجتماع أسبوعي ويومي لمتابعة الأمور التي أوصي بها الاجتماع .
ومن الجدير بالذكر أنه تم انضمام بعض أعضاء المجلس الحالي على رأسهم ضرغام بشناق ، والمخرج مشهور الحديد .
خاص - يحيى الحباشنة - في دعوة مفتوحة من تيار( تفاهم) إلى جميع أعضاء نقابة الفنانين الأردنيين بما فيهم أعضاء المجلس الحالي وأعضاء مجالس سابقة ، تم الاجتماع في مبنى النقابة بجبل اللويبده، لمناقشة أوجاع وهموم الفنان الأردني في جلسة عصف فكري حضره ما يزيد على مائة وخمسين عضوا .
وقد شارك في الحوار من اللجنة التحضيرية كل من الأستاذ موفق الرهايفة ،وزيد القضاة مقرر اللجنة ، وجواد ألعوري رئيسا للجنة ، قدم ألعوري كلمة ترحيبية للحضور ، ثم تلي
زيد القضاة محضر الاجتماع وجدول الأعمال ، وتحدث موفق الرهايفة مستهلا الحديث عن تاريخ نشأة التيار (تفاهم ) وأهدافه والأسباب التي أدت إلى وجوده .
وتمنى على أعضاء الهيئة العامة الانخراط في التيار ، لمتابعة الحراك الفني من خلال متابعة خبرات وتجارب الكبار من رواد الحركة الفنية الأردنية ، وأكد على نشاطات واستحقاقات النقابة ، ثم لخص سيرة النقابة وجهود أعضاء التيار الذين وضعوا على عاتقهم حمل المسئولية ،وهم مجموعة من الفنانين الذين يعانون ما يعانيه الجميع ، ولهم رؤيا حقيقية لتطوير الحركة الفنية بكافة تفرعاتها الإبداعية وقال :
هذه ليست فكرة جديدة ، وإنما هي وقفة لمراجعة التجارب السابقة لتمهيد الطريق أمام الأجيال القادمة ، وثمن جهود الزملاء الذين يحرصون على تعزيز وتشخيص المشاكل الحقيقية والتحديات لتصويب المسيرة الفنية ووضعها في خدمة الفنانين الأردنيين والحركة الفنية الأردنية، والعمل على تجاوز الأخطاء التي لا تزال عائقا وتحديا حقيقيا أمام آمال وطموحات، وأماني ،وتطلعات الفنانين الأردنيين في كل مجالات الإبداع الفني وتخصصاته المختلفة ، والارتقاء بالفعل الثقافي إلى مستوى مرضٍ ومعقول .
وأكد الرهايفة أن هذا لا يأتي بالتمني ودون التعاون والتعاضد والتكاتف بين أعضاء النقابة جميعا في الهيئة العامة ، وأن هناك ما هو أكثر أهمية وأكثر إلحاحا من المصالح الشخصية والطموحات الفردية في الوصول إلى مناصب نقابية .
وأكد الرهايفة على جعل التيار نواة لعمل جماعي تطوعي من أجل تطوير المهنة ، وتجاوز الخلافات لأجل الصالح العام وعبر عن ذلك بقوله :
من هنا جاءت تسمية التيار باسم( تفاهم) .
وسرد الرهايفة سيرة وتاريخ إنشاء التيار والظروف والمعوقات التي اعترضت رحلة العمل الشاقة
وأكد أنه رغم كل المعوقات تكوّن هذا التيار من الغيورين على المصلحة العامة رغم الانقطاعات التي أدت إلى تعذر عقد الاجتماعات في موعدها،غير أن هذا التيار ظهر إلى الوجود بقوة بفضل هذه اللجان والقلوب المخلصة والمؤمنة في التغيير نحو الأفضل .
وعرض في سياق الحديث بعض هذه المشاكل والعقبات ، ثم أنه برر إنساحبه من الترشيح للانتخابات لصالح نجاح فكرة التيار ليحقق أهم أهداف التيار وهي تقديم العام على الخاص .
وتفاعل الحضور بحماس وتصفيق لموقف الرهايفة الذي أكد على أن التيار لا ولن ولم يكن قد أقيم لغايات انتخابية مطلقا .
ثم تطرق لدور المؤسسات الرسمية والحكومية التي ساهمت بقصد أو دون قصد ، وبشكل كبير في تردي وتدهور الحركة الفنية ، وتقليص وتحجيم دور النقابة من خلال تجريدها من القانون الذي يجعل النقابة قادرة على قيادة الشأن الفني وتنظيم المهنة ، بما يخدم الحركة الفنية بكل أبعادها .
ثم شرح الرهايفة إلغاء البنود الواردة في قانون النقابة والتي وجدت لتساعد على حماية مستحقات الفنان الأردني ،فقد تم حذف وتغيير هذه البنود، فيما بقيت معظم البنود التي تحاصر الفنان الأردني ، واستطرد قائلا :
ساهمت المجالس النقابية بالتفريط ببعض هذه البنود ، من خلال تقديم التنازلات عن الكثير من الاستحقاقات القانونية ، والتي ناضل المجلس الأول من أجل الحصول عليها من المجلس التشريعي والتنفيذي ، ومثال على ذلك ، استيفاء الرسوم التي تحصل عليها النقابة من النشاطات الفنية المختلفة .
ثم أوضح للجميع ضرورة تعريف الأعضاء من الهيئة العامة بحقوقهم حسب القانون وشدد على الدفاع عن هذه الاستحقاقات ، التي بدونها لا تكون هناك نقابة .
بإشارة إلى حجم النسبة التي تنازل بها المجالس إلى مستوى لا يذكر الأمر الذي أفقد النقابة ما يزيد عن العشرين مليون دينار أردني وهذا المبلغ كفيل بأن يحل جميع أو معظم المشاكل المتعلقة بالتقاعد التأمين الصحي ، والإسكان ، وكرامة الفنان الأردني .
ثم قال متسائلا :
ما هي الحكمة من قيام مجلس النقابة الحالي بشراء مئة دونم من الأراضي المحاذية لمقبرة سحاب ..!!!!! .
بالنسبة للزملاء المتقاعدين والمرضى ، هل يكفي 200 دينار ليعيش الفنان بكرامة ..!!!؟
هل هناك مؤامرة ضد الفن والفنان الأردني ..!!
لماذا تمارس المجالس النقابية المتلاحقة الهيئة العامة والاستهانة بها وبقدراتها البناءة ..؟!
ثم قال :
لكل هذا كان وجود التيار ضرورة ملحة جدا لتمرير الوعي النقابي بين الأعضاء من الهيئة العامة والوقوف بوجه هذه التجاوزات الخطيرة التي تمارسها المجالس النقابية .
وفي مداخلة من عضو المجلس الحالي عن شعبة الإخراج (إبراهيم القواسمي) الذي عبر انسجامه وتبني بيان التيار ،على اعتبار أنه الحل الأمثل لكل ما يعترض تقدم المسيرة الفنية ، غير أنه اعتبر أن ما ورد على لسان السيد الرهايفه ما هو إلا انتقاد صريح للمجلس الحالي ، وحاول أن يفند بعض الأمور ، تصدى له يوسف الجمل معبرا بوضوح قائلا :
أن هذا التيار ماهو إلا للتشخيص والتصحيح وليس لمحاسبة المجالس .
أما موفق الرهايفة عبر بأسى عن الواقع المؤلم لرواد ونجوم الحركة الفنية الكبار ، موضحا بأن الكومبارس احتلوا مكان النجوم في الأردن تحت بصر وسمع كل المجالس النقابية ، وعبر عن ذلك بأنها كارثة وطامة كبرى .
ثم تطرق إلى ما يحدث في الوسط الفني وخصوصا المهرجانات ، والمسرحيات، الذي يقبل عليها كل من هب ودب بدعم من وزارة الثقافة والمجلس ، في حين لا يأخذ الفنان الأردني إلا الفتات .
كما انتقد الأخطاء التي تنجم من الفنانين أنفسهم ، وشدد على ضرورة أن يكون القرار الفني بيد النقابة فقط لأنها الجهة وبيت الخبرة الوحيد المعني بتنظيم شئون المهنة لا غيرها .
وطالب محاسبة كل من يعبث أو يتجاوز القانون ،ولأجل ذلك أوجدت النقابة .
كما تحدث بإسهاب عن أهداف النقابة وقانونها الذي يجب أن يكون ، وتساءل أعطوني ما هو الصحيح والايجابي في النقابة بوضعها الحالي حتى نتمسك به ونبني عليه ..
وأشار إلى ابتعاد الكبار من الفنانين ولجوئهم إلى تأسيس جمعيات ومنتديات مبتعدين عن جسم النقابة الأم .؟!.
أنهم أدركوا أن النقابة ميئوس منها ، ولو كانت النقابة تسير بالاتجاه السليم لما حصل كل هذا .
هل يوجد نقابة في العالم اجمع ،لديها من المشاكل ما لدينا هنا ..؟ !َ.
وشارك العديد من الفنانين في الحوار والمداخلات ، وعبروا بألم عن أوجاعهم النقابية ومشاكلهم العالقة ، وخرج اللجنة والحضور بالتوصيات التالية لعرضها على المجلس ثم عرضها على الهيئة العامة لإقرارها كما يلي :
1- تشكيل اللجان التالية وتم التصويت عليها بالإجماع من قبل الهيئة العامة .
أ- لجنة تعديل القوانين والأنظمة واللوائح وهي لجنة دائمة
ب- لجنة مناقشة شئون المهنة والتصاريح وتنظيمها
ج- لجنة مناقشة آلية قبول الأعضاء الجدد
د- لجنة لصياغة نظام الإسكان
ه- لجنة صياغة نظام الاستثمار
و- لجنة صياغة آداب المهنة
ز- لجنة الدراسات ويتفرع عنها
1- لجنة دراسة واقع الحركة المسرحية والحركة
التلفزيونية
ح – لجنة دراسة واقع العزف والغناء
ط- لجنة لدراسة واقع الأعمال التقنية
ي – لجنة لدراسة آليات لصناعة السينما الأردنية
وتم إقرار عقد اجتماع أسبوعي ويومي لمتابعة الأمور التي أوصي بها الاجتماع .
ومن الجدير بالذكر أنه تم انضمام بعض أعضاء المجلس الحالي على رأسهم ضرغام بشناق ، والمخرج مشهور الحديد .
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
الرد على تعليق |
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
| الاسم : | |
| البريد الالكتروني : | |
| التعليق : | |
تحية الك يا موفق رهايفه