قاطع المنتوجات الفرنسية نصرة لرسول الله - صور
جراسا - رصد - تداعى عدد من الناشطين على مواقع التواصل الاجتماعي "الفيس بوك " و" تويتر" الى القيام بحملة لمقاطعة كافة المنتجات الفرنسية بكافة أنواعها ردا على استمرار صحيفة "شارلي ايبدو" بالاساءة للنبي "صلى الله عليه وسلم " وما تبعها من اصرار الحكومة الفرنسية على حماية الصحيفة والدفاع عنها .
الناشطون تداعو عبر منشوراتهم وتغريداتهم الى ضرورة وقف التعامل مع الشركات الفرنسية في الأردن و من أبرزها "TOTAL" المتخصصة في بيع المحروقات و كذلك بعض المنتوجات الغذائية الفرنسية المتواجدة في الأسواق .
والجميل في دعوات المقاطعة أنها شملت المسلمين والمسيحيين في الأردن مما يعكس مدى الترابط الاجتماعي والوحدة الوطنية التي يعيشها الأردنيون من شتى الأصول والمنابت و الأديان .
ونعيد التذكير مجددا بما نشرناه سابقا عن حملة المقاطعة للمنتوجات الفرنسية في السبعينات والتي جاءت ردا على موقف فرنسا الظالم للعرب في احدى القرارات الدولية فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية والتي حينها أجبرت السفير الفرنسي على التحليق بموجة مكوكية في العالم العربي والاسلامي لاقناع العرب والمسلمين ظان فرنسا تراجعت عن قرارها حينها بعد أن تكبدت اقتصادها حينها خسائر فاقت الـ 7 ملايين دولار في أسبوعين ، فهل يعود ضميرنا لتفعيل هذا السلاح ونعتمد على المنتوجات العربية والمحلية في غذائنا ولبسنا انتصارا لرسول الله "صلى الله عليه وسلم" .
رصد - تداعى عدد من الناشطين على مواقع التواصل الاجتماعي "الفيس بوك " و" تويتر" الى القيام بحملة لمقاطعة كافة المنتجات الفرنسية بكافة أنواعها ردا على استمرار صحيفة "شارلي ايبدو" بالاساءة للنبي "صلى الله عليه وسلم " وما تبعها من اصرار الحكومة الفرنسية على حماية الصحيفة والدفاع عنها .
الناشطون تداعو عبر منشوراتهم وتغريداتهم الى ضرورة وقف التعامل مع الشركات الفرنسية في الأردن و من أبرزها "TOTAL" المتخصصة في بيع المحروقات و كذلك بعض المنتوجات الغذائية الفرنسية المتواجدة في الأسواق .
والجميل في دعوات المقاطعة أنها شملت المسلمين والمسيحيين في الأردن مما يعكس مدى الترابط الاجتماعي والوحدة الوطنية التي يعيشها الأردنيون من شتى الأصول والمنابت و الأديان .
ونعيد التذكير مجددا بما نشرناه سابقا عن حملة المقاطعة للمنتوجات الفرنسية في السبعينات والتي جاءت ردا على موقف فرنسا الظالم للعرب في احدى القرارات الدولية فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية والتي حينها أجبرت السفير الفرنسي على التحليق بموجة مكوكية في العالم العربي والاسلامي لاقناع العرب والمسلمين ظان فرنسا تراجعت عن قرارها حينها بعد أن تكبدت اقتصادها حينها خسائر فاقت الـ 7 ملايين دولار في أسبوعين ، فهل يعود ضميرنا لتفعيل هذا السلاح ونعتمد على المنتوجات العربية والمحلية في غذائنا ولبسنا انتصارا لرسول الله "صلى الله عليه وسلم" .
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |