بالصور .. فنانات ورؤساء .. شائعات وعلاقات مُحرمة وحب وأشياء أخرى - تقرير
جراسا - «الفن والسياسة» متلازمان نقيضان، وجهان لعملة واحدة، دائمًا ما تثار الأسئلة حول ما يجمعهما معًا في خندق واحد، وغالبًا ما تحيط الشكوك العلاقات الغرامية بين السياسيين والفنانات.
كثير من الرؤساء أحاطتهم تلك الشكوك، كان آخرهم الرئيس الفرنسي، فرانسوا هولاند، الذي أعلن قبل أسابيع انفصاله عن صديقته، فاليري تريولر، التي كانت تعيش معه لسنوات ويتعامل معها الجميع وفقا للتقاليد الغربية باعتبارها السيدة الأولى، بعد ما تأكدت الشكوك حول علاقة الحب التي تجمعه بالممثلة جولي جاييه.
وقال «هولاند» في رسالة إلى وكالة الأنباء الفرنسية: «أنهيت حياتي التي شاركتها مع فاليري تري وللر»، ليضع بذلك التصريح حدًّا للأخبار التي تناقلتها الصحف الشعبية في باريس، على مدار الأسابيع القليلة الماضية، حول علاقة الزوج والزوجة و«العشيقة».
وكانت علاقة «هولاند» بـ«جولي» محط أنظار الفرنسيين لدرجة جعلت بعض الصحف تطلق عليها «سيدة فرنسا الأولى الحقيقية»، حيث إنها تقطن على بعد 90 ياردة فقط من قصر الإليزيه، في حين لم يستطع «هولاند» نفي علاقته بـ«جولي»، قائلاً: «كل شخص في حياته الخاصة يواجه المصاعب، وأؤمن أن الأمور الخاصة يجب أن تبقى في خصوصيتها».
وكان لتلك العلاقة أثر سيئ على صحة «وللر»، زوجة «هولاند»، حيث انهارت صحتها، ودخلت لتلقي العلاج بأحد المستشفيات، ثم سافرت للهند للنقاهة وللقيام ببعض المهام الاجتماعية.
وعلى نهج سابقيه سار «هولاند»، حيث سخرت الصحف الفرنسية من الرؤساء الفرنسيين السابقين، نيكولا ساركوزي، وجاك شيراك، فالأول طلّق زوجته ليتزوج من عارضة الأزياء كارلا بروني، بعد علاقة غير شرعية ربطتهما، بينما عُرف الثاني بعلاقاته غير الشرعية المتعددة، والتي أسفرت عن ابنة غير شرعية أيضًا.
ولم تقف حدود العلاقات المثيرة بين الفنانات والسياسيين عند حد عاصمة الجمال، باريس، بل طالت العديد من رؤساء العالم، في مقدمتهم الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، الذي نال هو الآخر حظه من الشائعات حول علاقته بالمغنية السمراء بيونسيه نولز، بعد أن بثت إذاعة Europe 1 الفرنسية خبرًا عن قصة حب تجمع بينهما، خاصة أن بيونسيه متزوجة من زميلها المغني، جاي زد.
وكان أوباما وبيونسيه تقابلا في إحدى الاحتفاليات، قبل أن يقترب منها الأول وقام بتقبيلها، والتقطت له عدسات المصورين نظرات بدا بها إعجاب شديد بـ«بيونسيه»، وهو ما دفعها لنفي تلك العلاقة والتأكيد على حبها لزوجها وصداقتها لعائلة «أوباما» وتحديدًا زوجته «ميشيل»، التي تصادف عدم وجودها خلال ذلك الموقف.
ومن المؤكد أن «أوباما» لم يكن الأول، حيث نشرت مجلة grazia الإيطالية تقريرًا أكدت خلاله تورط الرئيس الأمريكي الأسبق، بل كلينتون، في علاقة عاطفية مع الممثلة البريطانية وعارضة الأزياء، إليزابيث هيرلي، لمدة عام كامل، رغم ما كان معروفًا عن «كلينتون» من فضيحته الجنسية الشهيرة مع المتدربة السابقة في البيت الأبيض، مونيكا لوينيسكي، التي هزت العالم كله عام 1998.
ونشرت الصحيفة صورة تجمع «إليزابيث» و«كلينتون» وهما يضحكان في إحدى السهرات الخاصة، وهو ما دفع إليزابيث لنفي القصة تمامًا وكتبت «تويتر»: «البعض أبلغني بما يتردد من أشياء سخيفة عني وعن (كلينتون)، وهو غير صحيح تمامًا، وبين يد المحامي لاتخاذ إجراءات قانونية بشأنه».
وأوردت المجلة أيضًا تورط الممثلة الأمريكية أنجلينا جولي، في علاقة مع الرئيس الفرنسي السابق، نيكولا ساركوزي، قبل زواجه من زوجته الثانية عارضة الأزياء الشهيرة، كارلا بروني.
«الفن والسياسة» متلازمان نقيضان، وجهان لعملة واحدة، دائمًا ما تثار الأسئلة حول ما يجمعهما معًا في خندق واحد، وغالبًا ما تحيط الشكوك العلاقات الغرامية بين السياسيين والفنانات.
كثير من الرؤساء أحاطتهم تلك الشكوك، كان آخرهم الرئيس الفرنسي، فرانسوا هولاند، الذي أعلن قبل أسابيع انفصاله عن صديقته، فاليري تريولر، التي كانت تعيش معه لسنوات ويتعامل معها الجميع وفقا للتقاليد الغربية باعتبارها السيدة الأولى، بعد ما تأكدت الشكوك حول علاقة الحب التي تجمعه بالممثلة جولي جاييه.
وقال «هولاند» في رسالة إلى وكالة الأنباء الفرنسية: «أنهيت حياتي التي شاركتها مع فاليري تري وللر»، ليضع بذلك التصريح حدًّا للأخبار التي تناقلتها الصحف الشعبية في باريس، على مدار الأسابيع القليلة الماضية، حول علاقة الزوج والزوجة و«العشيقة».
وكانت علاقة «هولاند» بـ«جولي» محط أنظار الفرنسيين لدرجة جعلت بعض الصحف تطلق عليها «سيدة فرنسا الأولى الحقيقية»، حيث إنها تقطن على بعد 90 ياردة فقط من قصر الإليزيه، في حين لم يستطع «هولاند» نفي علاقته بـ«جولي»، قائلاً: «كل شخص في حياته الخاصة يواجه المصاعب، وأؤمن أن الأمور الخاصة يجب أن تبقى في خصوصيتها».
وكان لتلك العلاقة أثر سيئ على صحة «وللر»، زوجة «هولاند»، حيث انهارت صحتها، ودخلت لتلقي العلاج بأحد المستشفيات، ثم سافرت للهند للنقاهة وللقيام ببعض المهام الاجتماعية.
وعلى نهج سابقيه سار «هولاند»، حيث سخرت الصحف الفرنسية من الرؤساء الفرنسيين السابقين، نيكولا ساركوزي، وجاك شيراك، فالأول طلّق زوجته ليتزوج من عارضة الأزياء كارلا بروني، بعد علاقة غير شرعية ربطتهما، بينما عُرف الثاني بعلاقاته غير الشرعية المتعددة، والتي أسفرت عن ابنة غير شرعية أيضًا.
ولم تقف حدود العلاقات المثيرة بين الفنانات والسياسيين عند حد عاصمة الجمال، باريس، بل طالت العديد من رؤساء العالم، في مقدمتهم الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، الذي نال هو الآخر حظه من الشائعات حول علاقته بالمغنية السمراء بيونسيه نولز، بعد أن بثت إذاعة Europe 1 الفرنسية خبرًا عن قصة حب تجمع بينهما، خاصة أن بيونسيه متزوجة من زميلها المغني، جاي زد.
وكان أوباما وبيونسيه تقابلا في إحدى الاحتفاليات، قبل أن يقترب منها الأول وقام بتقبيلها، والتقطت له عدسات المصورين نظرات بدا بها إعجاب شديد بـ«بيونسيه»، وهو ما دفعها لنفي تلك العلاقة والتأكيد على حبها لزوجها وصداقتها لعائلة «أوباما» وتحديدًا زوجته «ميشيل»، التي تصادف عدم وجودها خلال ذلك الموقف.
ومن المؤكد أن «أوباما» لم يكن الأول، حيث نشرت مجلة grazia الإيطالية تقريرًا أكدت خلاله تورط الرئيس الأمريكي الأسبق، بل كلينتون، في علاقة عاطفية مع الممثلة البريطانية وعارضة الأزياء، إليزابيث هيرلي، لمدة عام كامل، رغم ما كان معروفًا عن «كلينتون» من فضيحته الجنسية الشهيرة مع المتدربة السابقة في البيت الأبيض، مونيكا لوينيسكي، التي هزت العالم كله عام 1998.
ونشرت الصحيفة صورة تجمع «إليزابيث» و«كلينتون» وهما يضحكان في إحدى السهرات الخاصة، وهو ما دفع إليزابيث لنفي القصة تمامًا وكتبت «تويتر»: «البعض أبلغني بما يتردد من أشياء سخيفة عني وعن (كلينتون)، وهو غير صحيح تمامًا، وبين يد المحامي لاتخاذ إجراءات قانونية بشأنه».
وأوردت المجلة أيضًا تورط الممثلة الأمريكية أنجلينا جولي، في علاقة مع الرئيس الفرنسي السابق، نيكولا ساركوزي، قبل زواجه من زوجته الثانية عارضة الأزياء الشهيرة، كارلا بروني.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
نحنُ بِـ شكل أَو بِـآخر ، لآ نوزِع مشآعر الحُب كمآ نُريد !!بَل ينتزِعهآ مِنا من يستحقونهآ رُغماً عنا♡
احبك غاليتي ♡
امبراطور الذوق**
أرقے أنوآعٍ آلآنآقة
هـيِ أن تگون نظُيِف آلقلب
نآصعٍ آلفگر
طٌيِب آلآخلآق
جُﻤيِل آلﻤشآعٍر
تسٍعٍد آلنآسٍ
وتﻤضيِ بگل ود
✿◕‿◕✿ ✿◕‿◕✿ ✿◕‿◕✿
مسااء الخيراات اخي
هي انســانة دخـلت حيـاتـي
لـم أتوقـع أننـي قد أتعلـق بهـا
وأهـم من اي شـيء آخـر
سعـادتـي تكتمـل بسعـادتهـا
لا أريـد سـوى رؤيتهـا بخيـر وراحـة بـال
وأنـا على يقيـن انهـا ستقـرأ كلماتـي وتبتسـم ♥
أختـي صبااااح الرضا والسعـادة المنتحلين ما خلو شي يمكن استكثرو علينا نكون خوات مبسوطين عموما صباحك ابيض متل قلبك وشكرا لكلماتك وفعلا مبارح كان مشواااار جمييل وانبسطت فيـة والحمـد للـه ♥
ربــي كـن معـي في اصعـب الظـروف واريـني عجائــب قدرتــك في اصعـب الايـام ♥♥♥
الحمدلله على نعمه الاسلام
إن تعذ ألزوجات بالإسلام له حكمه بأن تعف نفس ألرجل عن ألحرام وتبقى ألعلاقه طاهره عفيفه ويبقى كل مولود معلوم ألنسب وتنتهي نسبه ألعنوسه وتنستر جميع بنات ألمسلمين وتمنع فيه ألفاحشه وترتقي به ألأخلاق من هنا شرع لنا ألله تعدد ألزوجات وبنفس ألوقت حذرنا ألله بقوله وإن خفتم ألآ تعدلو فواحده وأكد بقوله تعالى ولن تعدلو بين ألنساء ولو حرصتم فلا تميلو كل ألميل فتذروها كالمعلقه وألقصد هنا ألعدل بالقلب وليس بالمعامله حيث قال ص أللهم إني عدلت فيما أملك فلا تؤآخذني فيما لا أملك ويشير إلى قلبه حتى عندما يأتي ألرجل زوجته له بها أجر فقالو أنؤجر على هذا يا رسول ألله قال أرأيتم إن وضعها ألرجل بالحرام ألا يؤثم عليها قالو بلى قال وكذلك يؤجر عليها إن وضعها بالحلال فالحمد لله على نعمه ألإسلام