طريق الازرق العمري أين !!!!


من زمن والكل يتحدث عن طريق الارزق العمري الدولي .
بمسارب وتمويل سعودي بعد ان تحول الطريق الدولي لطريق جحيم .
السؤال شو قصة التأخير ومن مين ؟
ونحن ننشد الاستثمار ومقر لتجارة الترانزيت .والطريق تستحق الاهتمام والمتابعة من كل مسؤول معني بحماية انجازات مملكتنا وسلامة المواطن .
صحيح هناك حديث عن عرض الشارع من 60 متر الى 40 الى 22متر ؟
وهو حديث الناس لماذا تم قصقصة المسارب مع ان كلفة المشروع والانارة حسب الاقوال من الجانب السعودي .؟.
لعل هناك سوالفة بخصوص الطريق وننتظر سنوات حتى يتم المشروع ويخرج من ادراج المكاتب للنور والتنفيذ وبتكون الامور بح فيش وو خارج التنفيذ .
الكل بقول يجب الاسراع بالتنفيذ والدعوة للمباشرة بما اان الكلفة المالية متوفرة وشرط الالتزام بمسارب الشارع لغاية 60 متر مع الانارة ؟ مستحيل ؟.
وبخلاف ذلك هناك شكوك لدى المواطن شكوك شكوك.
لا نعتقد ان هناك مخطط لاعادة تشغي عربات الخيل ونقل المسافرين .
او هناك مخطط لقطار ز
او تشغيل خطوط لطائرات نقل سريع .
ممكن ؟
هو حلم مستحيل لا يمكن التنفيذ بوجود عقلية تمارس الكلام وتحارب الافعال وتتلاعب بالامتار .
الطريق مشروع وطني مهم ومصدر لرزق العباد من خلال نمو حركة الترانزيت هناك الاف فرص العمل لشباب .
ونعتقد ان الجهود تسير لتحقيق الامن الاجتماعي وتحسين الامن المعيشي وعلى .؟.
الاعلام بهذا العام تناول قضايا الوطن بمصداقية دون الدخول بقضايا الشخصية او الخلافية او تسويف القضايا الاجتماعية او الاقتصادية فما عاد لنا باب سوى باب الوطن ليبقى بسلام وراحة بال للجميع .
الامان ولقمة العيش وحبة الدواء وفرص العمل هي اولويات لا تقبل الفصال او الاجتهاد .
او حتى مماطلة التنفيذ والطريق من اولويات الاستثمار التجاري والسياحي والسلامة هم وطني لوقف نزيف الحوادث وهدر المال والسلامة للجميع .
يبقى من هو صاحب الفضل بتأخير تنفيذ المشروع .
وعلى الاعلام الوطني المبادرة لتناول قضايا الوطن والمواطن من اليوم لتكون امام المسؤول كل يوم .
عامك سعيد ومملكتنا بخير ولكم السلامة .



تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.

- يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :

إقرأ أيضاً

رياضة وشباب

محليات