البطوش : لن نتحول الى هنود حمر
جراسا - اعتبر النائب الدكتور بسام البطوش أن هناك من “أهلكه” تباكيا على أبناء الأردنيات وحقوقهم المدنية وحقهم في الجنسية الأردنية، وأضاف أن هناك أيضا من “ذبحه” تعاطفا مع حق كل من هب ودب في نيل الجنسية الأردنية.
وأضاف في رأيه الذي نشره على صفحته على الفيس بوك، أنه “في المقابل سنرهقهم دفاعا عن الهوية الوطنية الأردنية، والحيلولة دون تحويل الأردنيين إلى هنود حمر، وأقلية في وطنهم”.
ويأتي تصريح البطوش في الوقت الذي أعادت فيه الحكومة بحث أمر منح أبناء الأردنيات الحقوق المدنية التي تؤهلهم للاستفادة من الخدمات الصحية والتعليمية وغيرها من خلال لجنة وزارية.
وتحافظ نخب متعددة على رفضها لهذا الحق للأردنيات تحت إطار رفضها لمشروع الوطن البديل .
اعتبر النائب الدكتور بسام البطوش أن هناك من “أهلكه” تباكيا على أبناء الأردنيات وحقوقهم المدنية وحقهم في الجنسية الأردنية، وأضاف أن هناك أيضا من “ذبحه” تعاطفا مع حق كل من هب ودب في نيل الجنسية الأردنية.
وأضاف في رأيه الذي نشره على صفحته على الفيس بوك، أنه “في المقابل سنرهقهم دفاعا عن الهوية الوطنية الأردنية، والحيلولة دون تحويل الأردنيين إلى هنود حمر، وأقلية في وطنهم”.
ويأتي تصريح البطوش في الوقت الذي أعادت فيه الحكومة بحث أمر منح أبناء الأردنيات الحقوق المدنية التي تؤهلهم للاستفادة من الخدمات الصحية والتعليمية وغيرها من خلال لجنة وزارية.
وتحافظ نخب متعددة على رفضها لهذا الحق للأردنيات تحت إطار رفضها لمشروع الوطن البديل .
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
ثم ان الام الاردنية لن تتخلى باي حال عن وطنها الاردن ، فأقل ما تقدمة لها الحكومة الاعتراف بأولادها ورد لها الجميل بحفظ كرامتها وماء وجهها ،فنرى القوانين لا تطبق الا على المساكين وبشدة على الامهات ، فرقاُ بها ، ونتمنى ان يكون هناك رحمة بالقوانين .ولا تخافوا والله لن نكون هنود حمر سنكون ارقى الشعوب بالوفاء لبناتنا وامهاتنا
وأتته الدنيا وهى راغمة ومن كانت الدنيا همه ، جعل الله فقره بين عينيه ، وفرق عليه شمله
ولم يأته من الدنيا إلا ما قدر له))
( رواه الترمذي )
اول شيء يجب سحب الجنسيات التي باعها على العراقيين 200 الف عراقي عراقي واحد بخرب الاردن يجب الحديث اولا عن هؤلاء قبل الحديث عن غيرهم
ايها الساده الجبابره
لكن نعرف ان الكثير من المسؤولين يستفيد من العراقيين ولا يستطيع الحديث عنهم لان اموالهم ليست لهم يدفعون ويستطيعون شراء المسؤولين وقد قالها عراقي سابقا انه اشترى بعض المسؤوليين
اذا كان في نواب ابحثوا ملفات العراقيين اولا وتاكدوا ان كان لهم سجلات في الاحوال المدنيه
وانا متاكد انكم لن تجرؤ على فتح سجل عراقي واحد
شكرا سعادة النائب على اثارة هذه القضيه
اذا المقياس اقتصادي فالتجنيس لصالح الاقتصاد 100% ! لكن بعض العقول المتحجرة بتفكرش صح.
ثاني شي لولا المساعدات اللي بتيجينا على شان اللي عندنا كان جعنا من زمان !!!!!!
المفروض ان يرد الابن إلى أبيه في الجنسية و الحقوق ... و هل يعرف الابن حقه على امه ووطنها و لا يعرف حقه على أبيه و بلد أبيه
الموضوع شانك و ليس ببسيط ابدا ... و الاردنية تتزوج الآن المصري و السوري و العراقي و الفلسطيني و غيرهم
فهل ستمنح لكل هؤلاء الجنسية الاردنية و نفيدهم حقهم في جنسية والدهم ؟
ردنية الساري المفعول سنجد ان نصف هؤلاء اردنيين مع وقف التنفيذ .
اني اشم في كلام الدكتور النائب رائحة نتنه عنصرية بكل ما تحمل الكلمة من معنى هل كان سعادة النائب نائما عندما تم بيع الجنسيات لمن هب ودب دون وجه حق لماذا لم يغرد ومن يمثل البطوش ومن هو حتى يمنح جنسية لابناء الاردنيات ام لا هو حقهن اقره الدستور شاء من شاء وابى من ابى ؟
لو يبقى سعادة النائب نائما سيكون افضل لامة المسلمين ؟واكثر من يعرف هذا النائب والذي كان محسوبا على الاخوان المسلمين في جامعة الزرقاء؟
اهذا هو الاسلام سعادة النائب؟
وقس على حالتها الاف الحالات
هو كل ما البواب بيقصروا مع الشعب بيلعبوا معاه على الوحده الوطنيه والوطن البديل
كفى استخفافا ولعبا بعقول هالشعب الطيب الغلبان اللي مش لاقي يوكل
البدول في الكويت منذ عشرات لا بل بعضهم منذ ما يزيد على المئة سنة يعيش على ارضها ولم يحصلوا على جنسيتها