"كسر عظم" في أولى عمان .. وغموض في رابعة الكرك
جراسا - خاص - يتنافس، السبت، احد عشر مرشحا في الانتخابات التكميلة، لملء المقعد النيابي الذي شغر في الدائرة الأولى العاصمة بسبب فصل النائب طلال الشريف، فيما يتنافس على المقعد النيابي في الرابعة الكرك، الذي شغر بسبب وفاة النائب محمود الهويمل، خمسة مرشحين.
وقلما تحظى الانتخابات التكميلية باهتمام من الناخبين من جهة، ومن الاعلام من جهة اخرى، اذ صادف أن الانتخابات التكميلية السابقة، فرضت بعد شغر المقعد نتيجة الوفاة، فكان نجل او شقيق النائب المتوفي يحظى بتعاطف الناخبين، فيرث المقعد عبر الانتخابات، الا ان الانتخابات الحالية تشهد وللمرة الاولى تنافسا على مقعد فقده صاحبه نتيجة فصله من المجلس.
أما فيما يتعلق بفرص المرشحين، فيرى مراقبون أن المعركة الانتخابية في الكرك، يصعب التكهن بها، في ظل تقارب فرص المرشحين.
ويتافس على مقعد الدائرة الرابعة في الكرك "المحامي زكريا خالد عبد اللطيف الھويمل ، جميل سالم سلامه الحشوش، يوسف اصويلح بشير العجالين (المھندس) ،حسن عبد الحفيظ عبد الحافظ العشوش (ابو نورا) ، مفلح فلاح ياسين العشيبات (ابو عشيبة).
أما في اولى عمان ، فالوضع مختلف ، حيث ان المرشحين الـ 11 ، يتنافسون على مقعد شغر بسبب فصل النائب السابق طلال الشريف على خلفية حادثة اطلاق النار في مجلس الامة، في سابقة هي الاولى منذ عودة الحياة الديمقراطية الى الاردن في عام 1989.
وتشهد الدائرة منافسة قوية بين المرشحين " ھيثم عبدلله عبد الحليم ابو خديجة، الدكتور عصام موسى محمد الخطيب ، حاكم محمد خالد الدعجه (العطاعطة)، خالد سعود سلامه القراله ،محمد توفيق عبد الجليل بيارى (ابو توفيق) ، سامي عبد الحافظ عريوه الرتيمات (ارتيمة عريوة) ، محمد مفلح مخيمر ابو جاموس (ابو مخمير) ، عادل محمود عبد المحسن مراد الجمزاوي (ابو محمود) ، محمد عزت شحاده عبد العال ، موسى سعيد احمد الحلاج (ابو محمد)، المحامي سعد سليم حمد صبح (الھبارنة الدعجة)
ورغم التنافس الشديد بين المرشحين اعلاه، الا أن القراءة الاولية لنوايا الناخبين تذهب باتجاه المرشح هيثم ابو خديجة، والذي يملك سيرة ذاتية تؤهله لتمثيل ابناء دائرته في مجلس النواب.
ويعتبر ابو خديجة من المرشحين الاوفر حظا برأي مراقبين، خاصة في ظل وجود منافسين سبق لهم الترشح في انتخابات سابقة ولم يحالفهم الحظ، فيما يرى اخرون ان المنافسة قد تنحصر بين المرشحين ابو خديجة والمرشح محمد توفيق بياري، مع افضلية لأبو خديجة، وفقا لاستطلاعات غير رسمية للرأي العام.
خاص - يتنافس، السبت، احد عشر مرشحا في الانتخابات التكميلة، لملء المقعد النيابي الذي شغر في الدائرة الأولى العاصمة بسبب فصل النائب طلال الشريف، فيما يتنافس على المقعد النيابي في الرابعة الكرك، الذي شغر بسبب وفاة النائب محمود الهويمل، خمسة مرشحين.
وقلما تحظى الانتخابات التكميلية باهتمام من الناخبين من جهة، ومن الاعلام من جهة اخرى، اذ صادف أن الانتخابات التكميلية السابقة، فرضت بعد شغر المقعد نتيجة الوفاة، فكان نجل او شقيق النائب المتوفي يحظى بتعاطف الناخبين، فيرث المقعد عبر الانتخابات، الا ان الانتخابات الحالية تشهد وللمرة الاولى تنافسا على مقعد فقده صاحبه نتيجة فصله من المجلس.
أما فيما يتعلق بفرص المرشحين، فيرى مراقبون أن المعركة الانتخابية في الكرك، يصعب التكهن بها، في ظل تقارب فرص المرشحين.
ويتافس على مقعد الدائرة الرابعة في الكرك "المحامي زكريا خالد عبد اللطيف الھويمل ، جميل سالم سلامه الحشوش، يوسف اصويلح بشير العجالين (المھندس) ،حسن عبد الحفيظ عبد الحافظ العشوش (ابو نورا) ، مفلح فلاح ياسين العشيبات (ابو عشيبة).
أما في اولى عمان ، فالوضع مختلف ، حيث ان المرشحين الـ 11 ، يتنافسون على مقعد شغر بسبب فصل النائب السابق طلال الشريف على خلفية حادثة اطلاق النار في مجلس الامة، في سابقة هي الاولى منذ عودة الحياة الديمقراطية الى الاردن في عام 1989.
وتشهد الدائرة منافسة قوية بين المرشحين " ھيثم عبدلله عبد الحليم ابو خديجة، الدكتور عصام موسى محمد الخطيب ، حاكم محمد خالد الدعجه (العطاعطة)، خالد سعود سلامه القراله ،محمد توفيق عبد الجليل بيارى (ابو توفيق) ، سامي عبد الحافظ عريوه الرتيمات (ارتيمة عريوة) ، محمد مفلح مخيمر ابو جاموس (ابو مخمير) ، عادل محمود عبد المحسن مراد الجمزاوي (ابو محمود) ، محمد عزت شحاده عبد العال ، موسى سعيد احمد الحلاج (ابو محمد)، المحامي سعد سليم حمد صبح (الھبارنة الدعجة)
ورغم التنافس الشديد بين المرشحين اعلاه، الا أن القراءة الاولية لنوايا الناخبين تذهب باتجاه المرشح هيثم ابو خديجة، والذي يملك سيرة ذاتية تؤهله لتمثيل ابناء دائرته في مجلس النواب.
ويعتبر ابو خديجة من المرشحين الاوفر حظا برأي مراقبين، خاصة في ظل وجود منافسين سبق لهم الترشح في انتخابات سابقة ولم يحالفهم الحظ، فيما يرى اخرون ان المنافسة قد تنحصر بين المرشحين ابو خديجة والمرشح محمد توفيق بياري، مع افضلية لأبو خديجة، وفقا لاستطلاعات غير رسمية للرأي العام.