تهنئة وطنية في العيد
في هذه الايام المباركة وبانتظار حلول عيد الاضحى المبارك فإنني لا يسعني الا ان انتهز هذه المناسبة لا تقدم باحر واجمل التهاني والتبريكات الى حضرة صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين وعموم الاسرة الهاشمية والى شعبنا الاردني الكريم والى كل ضيوف الاردن ممن تركوا اوطانهم قصرا ليقيموا في وطن المحبة والسلام ، الوطن الامن والذي تسوده روح المحبة والاخاء .
ايام قلائل ويهل علينا عيد يزورنا كل عام مرة، ونحن ننتظر قدومه بفرحة تخرج من القلوب فرحة اقول ما احوجنا اليها في هذا الزمان المتغير والمتقلب حيث اصبحت الحياة ضنكة علينا وعلى ابنائنا ، ايام ويهل علينا عيد الاضحى المبارك وما احوجنا اليه متمنين ان نرى روح المحبة والود والاخاء هي الاساس في معايدتنا ، وما احوجنا الى ان يكون شعورنا مع بعضنا البعض اساسه الرحمة والمودة ، شعور الغني مع الفقير، شعور المقتدر مع المحتاج .
وما اجمل ان تكتمل فرحتنا بشعورنا مع بعضنا البعض متناسين كل ما يكدر خواطرنا ومتناسين كل احقادنا المبيته.
وما اجملها حين يكون شعورنا مع بعضنا البعض شعور اساسه الصفاء والنقاء بعيد عن كل الملوثات.
فهناك اناس كثر لا يتمنون قدوم العيد رغم قدسيته لما يعانون من ضيق العيش لهم ولأبنائهم مما سيعكس فقدان الفرحة ونسيانها بل والشعور بها ، وقد اعجبني بعض الابيات الشعرية التي بمعناها نريد شعورا حقيقي بدون مجامله لبعضنا البعض حتى تكتمل فرحتنا .
اقول في نفسي وانا اعايد الناس --متى بشوفك تكمل افراح عيدي
اجامل وربي عليم الاحساس-----وشو شعوري وانت عني بعيدي
اللي خذاني لك عن سهو هوجاس — حسبت نفسي وسط ربعي وحيدي
لو حسوا بما بي يقولون لا باس--بدال قولة على عيدك سعيدي.
مرة اخرى كل عام ووطننا الاردني وسائر ارجاء الوطن العربي بخير املا ان يعم الامن والسلام وان يحفظ بلدنا الاردن من كل اذى وسوء.
في هذه الايام المباركة وبانتظار حلول عيد الاضحى المبارك فإنني لا يسعني الا ان انتهز هذه المناسبة لا تقدم باحر واجمل التهاني والتبريكات الى حضرة صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين وعموم الاسرة الهاشمية والى شعبنا الاردني الكريم والى كل ضيوف الاردن ممن تركوا اوطانهم قصرا ليقيموا في وطن المحبة والسلام ، الوطن الامن والذي تسوده روح المحبة والاخاء .
ايام قلائل ويهل علينا عيد يزورنا كل عام مرة، ونحن ننتظر قدومه بفرحة تخرج من القلوب فرحة اقول ما احوجنا اليها في هذا الزمان المتغير والمتقلب حيث اصبحت الحياة ضنكة علينا وعلى ابنائنا ، ايام ويهل علينا عيد الاضحى المبارك وما احوجنا اليه متمنين ان نرى روح المحبة والود والاخاء هي الاساس في معايدتنا ، وما احوجنا الى ان يكون شعورنا مع بعضنا البعض اساسه الرحمة والمودة ، شعور الغني مع الفقير، شعور المقتدر مع المحتاج .
وما اجمل ان تكتمل فرحتنا بشعورنا مع بعضنا البعض متناسين كل ما يكدر خواطرنا ومتناسين كل احقادنا المبيته.
وما اجملها حين يكون شعورنا مع بعضنا البعض شعور اساسه الصفاء والنقاء بعيد عن كل الملوثات.
فهناك اناس كثر لا يتمنون قدوم العيد رغم قدسيته لما يعانون من ضيق العيش لهم ولأبنائهم مما سيعكس فقدان الفرحة ونسيانها بل والشعور بها ، وقد اعجبني بعض الابيات الشعرية التي بمعناها نريد شعورا حقيقي بدون مجامله لبعضنا البعض حتى تكتمل فرحتنا .
اقول في نفسي وانا اعايد الناس --متى بشوفك تكمل افراح عيدي
اجامل وربي عليم الاحساس-----وشو شعوري وانت عني بعيدي
اللي خذاني لك عن سهو هوجاس — حسبت نفسي وسط ربعي وحيدي
لو حسوا بما بي يقولون لا باس--بدال قولة على عيدك سعيدي.
مرة اخرى كل عام ووطننا الاردني وسائر ارجاء الوطن العربي بخير املا ان يعم الامن والسلام وان يحفظ بلدنا الاردن من كل اذى وسوء.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |