الطراونه بالاردنيه مثال يحتذى به
ما اجمل ان يطل رئيس الجامعه الاردنيه الدكتور اخليف الطراونه من خلال الاذاعه الخاصه بالجامعه على طلابه اسبوعيا متحدثا لهم ومستمعا ايضا لهم في كافة الامور التي تهم حياتهم العلميه , مخصصا من وقته الذي لا يقدر بثمن , رغم المشاغل التي يرتبط بها حاملا هم الجامعه على كتفيه لاكمال مسيرتها التي نذر نفسه من اجلها ومن اجل الوطن .
عندما تدخل الجامعه الاردنيه تقف متأملا بها وتسأل كل من حولك من القائم عليها من الشخص الذي يديرها هل يستطيع شخص واحد ان يعرف ما يدور بجامعته وان يسيطر على كل صغيره وكبيره , ما اجملها من كلمات عندما يتكلم الطلاب والموظفين والكادر الاكاديمي والاداري بان رئيسهم الدكتور اخليف الطراونه هو الرئيس وقائد المركب نحو بر الامان .
سجل علمي من اعلى الدرجات يحمله هذا الاكاديمي للذي لا يعرفه , فعندما اتكلم عنه تعجز الكلمات عن وصفه لاني سأضل مقصرا به مهما وصفته .
في الفتره الاخيره وبالتحديد منذ ايام استغلت بعض الاقلام وفي ظل انشغالات المسؤولين بالاوضاع السياسيه الراهنه وغردت خارج السرب الذي لا نعتاد عليه ضد هذا الصرخ الاكاديمي العلامه الذي لم يسيء لأنسان كان وكتبت كلاما لم يعتاد عليه المواطن الاردني محاوله لتشويش على سمعته العلميه والشخصيه فنقول لهم لمصلحة من هذا الكلام ولاي جهة تنتمون ولحساب من تعملون فهؤلاء العلماء امانة في اعناقنا الى يوم الدين ولولا السمعه الطاهره التي يتمتع بها الدكتور العالم البرفيسور اخليف الطراونه لما وصل الى اعلى المناصب ولما التفت اليه اصحاب القرار ليرتقي ويتسلم تلك المناصب فهذا العالم الاكاديمي لم يبحث يوما عن منصب فالمناصب تركض وراءه وتبحث عنه لانه اهلا بها اينما حلت به , فليتقي الله اولا لمن يكتب عنه شيئا لمصلحة شخصا ما , وليتقي الله في هذا الوطن وفي ابناءه بناة هذا الوطن .
الى اصحاب القرار في هذا الوطن هناك حمله شرسه ضد علماء هذا البلد فأنتم مطالبين لوقف هؤلاء الاوغاد ومحاسبتهم وايضا مطالبين للحفاظ على علمائنا فهم من اوصل الاردن الى الدرجات العلميه المتقدمه خوفا من هجرانهم الى خارج الوطن فنحن بحاجة اليهم لاكمال رسالتهم التي نذروا انفسهم من اجلها .
تقدم واكمل ما وصلت اليه فالمسيره طويله والمستقبل افصل فلم تعطي ما نطمح اليه فجعبتك مليئه بالافكارلاكمال خطتك التي وضعتها فلا تتأثر بكلامهم فهم ذاهبون من حيث اتوا لانهم ليسوا من ملتنا ولا من فكرنا فهم خارجون عن القانون سيحاسبهم ابناء هذا الوطن الشرفاء الغيورين على هذا الوطن .
لنقف جميعا خلف هذا الاكاديمي الطاهر داعمين له ونحافظ عليه فهو رجل علم يعرف ماذا يريد ويقود سفينة الجامعه الاردنيه الى بر الامان بالرغم من بعض العواصف والكثير من المد والجزر الا ان الرجل صاحب حنكة ودراية علمية ويدرك جيدا ما الذي يخدم العملية التعليمية فهنيئا لنا بأمثاله .
علينا ان نبقى صفا واحدا فالاردن اولا واخيرا فلقد انعم الله علينا بقياده شابه وحكيمه ومنصفه والاهم من هذا انها عادله ... فلنحافظ على نعمة الله علينا ولنرحم انفسنا من شر الفتن .
حمى الله الاردن وجلالة الملك
ما اجمل ان يطل رئيس الجامعه الاردنيه الدكتور اخليف الطراونه من خلال الاذاعه الخاصه بالجامعه على طلابه اسبوعيا متحدثا لهم ومستمعا ايضا لهم في كافة الامور التي تهم حياتهم العلميه , مخصصا من وقته الذي لا يقدر بثمن , رغم المشاغل التي يرتبط بها حاملا هم الجامعه على كتفيه لاكمال مسيرتها التي نذر نفسه من اجلها ومن اجل الوطن .
عندما تدخل الجامعه الاردنيه تقف متأملا بها وتسأل كل من حولك من القائم عليها من الشخص الذي يديرها هل يستطيع شخص واحد ان يعرف ما يدور بجامعته وان يسيطر على كل صغيره وكبيره , ما اجملها من كلمات عندما يتكلم الطلاب والموظفين والكادر الاكاديمي والاداري بان رئيسهم الدكتور اخليف الطراونه هو الرئيس وقائد المركب نحو بر الامان .
سجل علمي من اعلى الدرجات يحمله هذا الاكاديمي للذي لا يعرفه , فعندما اتكلم عنه تعجز الكلمات عن وصفه لاني سأضل مقصرا به مهما وصفته .
في الفتره الاخيره وبالتحديد منذ ايام استغلت بعض الاقلام وفي ظل انشغالات المسؤولين بالاوضاع السياسيه الراهنه وغردت خارج السرب الذي لا نعتاد عليه ضد هذا الصرخ الاكاديمي العلامه الذي لم يسيء لأنسان كان وكتبت كلاما لم يعتاد عليه المواطن الاردني محاوله لتشويش على سمعته العلميه والشخصيه فنقول لهم لمصلحة من هذا الكلام ولاي جهة تنتمون ولحساب من تعملون فهؤلاء العلماء امانة في اعناقنا الى يوم الدين ولولا السمعه الطاهره التي يتمتع بها الدكتور العالم البرفيسور اخليف الطراونه لما وصل الى اعلى المناصب ولما التفت اليه اصحاب القرار ليرتقي ويتسلم تلك المناصب فهذا العالم الاكاديمي لم يبحث يوما عن منصب فالمناصب تركض وراءه وتبحث عنه لانه اهلا بها اينما حلت به , فليتقي الله اولا لمن يكتب عنه شيئا لمصلحة شخصا ما , وليتقي الله في هذا الوطن وفي ابناءه بناة هذا الوطن .
الى اصحاب القرار في هذا الوطن هناك حمله شرسه ضد علماء هذا البلد فأنتم مطالبين لوقف هؤلاء الاوغاد ومحاسبتهم وايضا مطالبين للحفاظ على علمائنا فهم من اوصل الاردن الى الدرجات العلميه المتقدمه خوفا من هجرانهم الى خارج الوطن فنحن بحاجة اليهم لاكمال رسالتهم التي نذروا انفسهم من اجلها .
تقدم واكمل ما وصلت اليه فالمسيره طويله والمستقبل افصل فلم تعطي ما نطمح اليه فجعبتك مليئه بالافكارلاكمال خطتك التي وضعتها فلا تتأثر بكلامهم فهم ذاهبون من حيث اتوا لانهم ليسوا من ملتنا ولا من فكرنا فهم خارجون عن القانون سيحاسبهم ابناء هذا الوطن الشرفاء الغيورين على هذا الوطن .
لنقف جميعا خلف هذا الاكاديمي الطاهر داعمين له ونحافظ عليه فهو رجل علم يعرف ماذا يريد ويقود سفينة الجامعه الاردنيه الى بر الامان بالرغم من بعض العواصف والكثير من المد والجزر الا ان الرجل صاحب حنكة ودراية علمية ويدرك جيدا ما الذي يخدم العملية التعليمية فهنيئا لنا بأمثاله .
علينا ان نبقى صفا واحدا فالاردن اولا واخيرا فلقد انعم الله علينا بقياده شابه وحكيمه ومنصفه والاهم من هذا انها عادله ... فلنحافظ على نعمة الله علينا ولنرحم انفسنا من شر الفتن .
حمى الله الاردن وجلالة الملك
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |