يُشاع أنَّ
ـ أن النساء الأُول في العالم العربي لا يتدخَّلن بالحكم ولا يقُمن بإقحام أنوفهن بفنون السلطة ,وأنهن فقط لإعانة الرجال الأُول على النجاح في إدارة شؤون البلاد.
ـ أن الشعوب العربية بعامة والأردني بخاصة يعرف من أين تؤكل الكتف في الانتخابات ,وأنه قادر على اختيار الأمثل على الدوام, وذلك بسبب النزاهة لدى الناخب أولاً وبُعده عن الشَّطط ,وأن السلطات توفر الظروف المناسبة أصلاً لاختيار الأمثل وتساعد الشعوب على النجاح في هذه المسألة تحديداً.
ـ أن المجالس المنتخبة (بلديات وبرلمان) لا تفكر إلا في راحة المواطن وأنها للجميع وان المنتخبين يفكرون بخدمة كل أبناء البلد وليس فقط من كانوا أركان الحملات الانتخابية.
ـ أن الشعوب العربية أقل فساداً من حكوماتها وساستها وأنها شعوب نزيهة تبحث عن الخير من أفعال ورجال وتضع الحق في مكانه وترى الأمور بنظرات ثاقبة وأنها تضع كل شيء بموازينه بعدالة.
ـ أن الأمن والأمان للمواطنين هو الهم الأكبر للسلطات العربية الرسمية ,وأن الأمن السياسي هو الهم الأصغر أمام أمن المواطن الشخصي وأمن ممتلكاته والدليل هو غياب جرائم السرقة والاغتصاب والخطف والقتل وغياب العنف المجتمعي العام ووجود الهدوء في كل البلاد بفضل بسط الامن على الشارع العام وفي كل الأماكن العامة والخاصة ,وأن الامن السياسي اذا تعرض للخطر فآخر ما تفكر به سلطات الدولة هو العنف بل تقوم بالحوار وحماية مصالح الشعب الخاصة في ظل ظروف البلبلة الأمنية وتبسط الامن على المظاهر العامة للحياة العربية
ـ الإصلاح مستمر وثمراته نراها كل يوم ونقطفها تماماً مثل موسم قطاف الثمار على مدار العام , وأهم حلقو بالاصلاح هو وجود المنظرين والكتاب ب(الوطنية) قادة للحوار الهادف ولا يقوموا بالاقصاء والتخوين أبداً أبداً .... ومن هالأشكال بدأ الاصلاح ...
وتبقى حلقات الإشاعات مستمرة ما استمر العرب على ما هم عليه
ـ أن النساء الأُول في العالم العربي لا يتدخَّلن بالحكم ولا يقُمن بإقحام أنوفهن بفنون السلطة ,وأنهن فقط لإعانة الرجال الأُول على النجاح في إدارة شؤون البلاد.
ـ أن الشعوب العربية بعامة والأردني بخاصة يعرف من أين تؤكل الكتف في الانتخابات ,وأنه قادر على اختيار الأمثل على الدوام, وذلك بسبب النزاهة لدى الناخب أولاً وبُعده عن الشَّطط ,وأن السلطات توفر الظروف المناسبة أصلاً لاختيار الأمثل وتساعد الشعوب على النجاح في هذه المسألة تحديداً.
ـ أن المجالس المنتخبة (بلديات وبرلمان) لا تفكر إلا في راحة المواطن وأنها للجميع وان المنتخبين يفكرون بخدمة كل أبناء البلد وليس فقط من كانوا أركان الحملات الانتخابية.
ـ أن الشعوب العربية أقل فساداً من حكوماتها وساستها وأنها شعوب نزيهة تبحث عن الخير من أفعال ورجال وتضع الحق في مكانه وترى الأمور بنظرات ثاقبة وأنها تضع كل شيء بموازينه بعدالة.
ـ أن الأمن والأمان للمواطنين هو الهم الأكبر للسلطات العربية الرسمية ,وأن الأمن السياسي هو الهم الأصغر أمام أمن المواطن الشخصي وأمن ممتلكاته والدليل هو غياب جرائم السرقة والاغتصاب والخطف والقتل وغياب العنف المجتمعي العام ووجود الهدوء في كل البلاد بفضل بسط الامن على الشارع العام وفي كل الأماكن العامة والخاصة ,وأن الامن السياسي اذا تعرض للخطر فآخر ما تفكر به سلطات الدولة هو العنف بل تقوم بالحوار وحماية مصالح الشعب الخاصة في ظل ظروف البلبلة الأمنية وتبسط الامن على المظاهر العامة للحياة العربية
ـ الإصلاح مستمر وثمراته نراها كل يوم ونقطفها تماماً مثل موسم قطاف الثمار على مدار العام , وأهم حلقو بالاصلاح هو وجود المنظرين والكتاب ب(الوطنية) قادة للحوار الهادف ولا يقوموا بالاقصاء والتخوين أبداً أبداً .... ومن هالأشكال بدأ الاصلاح ...
وتبقى حلقات الإشاعات مستمرة ما استمر العرب على ما هم عليه
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |