الأنْوَارُ الكَاشِفَةُ لِضَلَالاتِ حَسَنِ نَصْرِ اللهِ الْزَائِفَةِ
جراسا - كتب الدكتور منتصر بركات الزعبي - الأطماعُ الفارسيَّةُ الصفويَّةُ في المنطقةِ العربيَّةِ التِي تستهدفُ أمَّتنَا ،تتصاعدُ وتتأكَّدُ كسِياسَةٍ ثابتةٍ ،برزتْ أكثرَ خطورةً عندَ حدوثِ تغييراتٍ ثوريّةٍ جديدةٍ لصالحِ الشعوبِ العربيَّةِ ،وفضلاً عن الإعلانِ عن هذهِ الأطماعِ في الأرضِ وفِي السيادةِ ،فإنَّ النظامَ الإيرانِيَّ يُلَوِّحُ "بالعصا الغلِيظةِ" لِمَن يُحاولُ التصدِّي لسياساتِهِ العدوانِيَّةِ ،الأمرُ الذِي حوَّلَ الطغمةَ العنصريَّة الطائِفيَّةَ الحاكمَةَ ،وزُمرةَ الدّجلِ والشعوَذَةِ في إيرانَ ،التِي يحكمُها التخلّفُ الفِكرِيُّ والنزْعَاتِ العُنصرِيَّةُ ،وتحلَمُ بإعادةِ بناءِ امبرطوريتِها البائدةِ على حسابِ الأمَّةِ العربيَّةِ بغطاءٍ دينٍيّ ،إلى مَصدرِ تهديدٍ خَطيرٍ على أمْنِ وسلامةِ ومُستقبلِ الشعبِ العربِيِّ ووجودِهِ ،فبدأَتْ تُصَدِّرُ الفتنَ والتخريبَ والتآمرَ على بُلدانِ المنطقةِ ،فاختارتْ سوريَا بعدَ احتلالِها الغاشمِ للجزرِ الإماراتِيَّةِ الثلاثِ ؛طُنْب الكُبرَى وطُنب الصُغرَى وأبو موسى، وعَربستان (1929م) التي تُعتًبرُ إحدى أكثرِ المناطقِ العربِيَّةِ غنىً بالنِفطِ ،والعراقِ ولبنانَ واليمنَ والبحرين طريقًا للمجابهةِ ،ولتصديرِ نِيرانِ ثورَتِها الخمينيَّةِ الطائِفيّةِ المشؤومةِ.
ولِهذا نجدُ نداءَ (يا لَثاراتِ القادسيةِ) المطالبةَ بالثأرِ مِن كلِّ سنِيٍّ تسديدًا لحساباتٍ وثاراتٍ قديمةٍ ،شعارَ هذهِ الطغمةِ العنصريَّةِ ،التِي رمَتْ بكاملِ ثقلِها إلى جانبِ العُصاةِ الظلمةِ مِنْ عِصابَةِ حسنِ نصرِ اللهِ( دُميَة إيرانَ وهولاكو العَصْرِ) على شعبِ سُوريا المسلِمِ السنِّيِّ يُقتلون أبناءَهم ،ويَستحيون نِساءَهُم ،ويَستبِيحون شرفَهُم ،بدمٍ باردٍ وخِسةِ لمْ تعرفْها الإنسانيّةُ مِن قبلُ ، لأنهُ وببساطةٍ يعتبرُهم أحفادَ "بنِي أميَّة"!! في مُحاولةِ مفضوحةٍ للاستيلاءِ على أرضِ الشامِ المباركةِ ،ولتوفيرِ الظروفِ المناسبةِ لفرضِ إرادتِهم بالقوةِ المُسلّحةِ .
إنَّ تدخلَ حسنِ نصرِ اللهِ في شئونِ الثورةِ السوريَّةِ ،أمرٌ بالغُُ الخطورةِ ،ليسَ لأنَّهُ زعيمٌ فذٌ وقوةٌ لا تقهرُ ،ولكنْ لأنَّه شيعِيٌّ متطرفٌ وعنصرِيٌّ حاقدٌ ،وهو بهذهِ السياسَةِ العنصريَّةِ ،يجرُّ لبنانَ أيضًا إلي فتنةٍ طائفيةٍ تحرقُ الأخضرَ واليابسَ ،ليعيدَ لهُ المأساةُ مِن جديدٍ ،بلْ والمنطقةَ بأسرِها.
وهذا ما صرَّحَ بهِ الأمينُ العامُّ السابقُ ومؤسسُ حزبِ اللهِ اللبنانِيِّ الشيخُ "صبحي الطفيليُّ" ،في المقابلة التي أجرتها معه قضائية العربية بتاريخ 2013/06//08 الذِي أكدَّ أنَّ حزبَ اللهِ بتدخلِهِ في سوريا فتحَ بابَ الفِتَنِ الطائفِيَّةِ علي مِصراعَيهِ ،وبذلِكَ يقومُ على نحرِ الأمَّةِ ،مشيراً إلي أنَّ نصرَ اللهِ استعدَي أكثرَ مِنْ مليارِ وثلاثمِئةِ مِليون مُسلِمٍ ،وأنَّهُ بتصرفِهِ هذا ،يجرُّ لبنانَ إلي حربٍ مدمرةٍ أكثرَ ممَّا سبقَ ،لصالحِ المشروعِ الإيرانِيِّ الصفوِيِّ.
الرابط : http://www.youtube.com/watch?v=ZbiyVLuGmMk
إنَّ مَسرحياتِ حزبِ اللهِ باتتْ مألوفةً ومكشوفةً للرأيِّ العامِّ في داخلِ لبنانَ وخارِجِهِ ،والتي تهدفُ إلى الظهورِ بمظهرٍ معادٍ لليهودِ وإسرائيلَ ،فإنَّ الحقائقَ الموضوعيَّةَ وتطورَ الأحداثِ يؤكدُّ ذلكَ ،عندما أخلَى مقاتلِيه مِن الجنوبِ اللبنانِيِّ وأرسلَهم إلى سُوريَا ليمارِسوا الإرهابَ والقتلَ والاغتصابَ والتدميرَ ،في إشارةٍ واضحةٍ لا شكَّ فيها ،أنَّ حدودَهُ معَ إسرائيلَ في مأمنٍ ،وأنَّهُ تلقى الضَوءَ الأخضرَ مِنْ إسرائيلَ – اذهب لا تخاف وحط رجليك ويديك في ماء بارد - وهذا يُعطِي انطباعاتٍ خطرةٍ عن مستقبلِ العلاقةِ معَ العدوِّ الإسرائيلِيِّ .
السكوتُ عن تدخلِ حزبِ اللهِ ،سَيُغريهِ لِيَمُدَّ رِجلَهُ في فَمِ دُولِ الجوارِ ،لقدْ اختفَى أصحابُ الدعْوَاتِ التي كانتْ تُحذِّر مِن الهلالِ الشِيعيِّ في ظروفٍ غامضةٍ ،فهلْ كانتْ مجرَّدَ ظاهرةٍ صوتيةٍ نشازٍ ،لا تُطرِبُ ولا تنقذُ ولا تغيثُ المَلهوفَ ولا تنصرُ أخاً ظالمًا أو مظلومًا كمَا تدَّعِي؟! ،فلولا أنَّها كذلك لمَا توارَتْ بالحجابِ !!
ألا فليعلمْ الجميعُ أنّ الأخطارَ التي تهددُ الوجودَ العربِيَّ واحدةٌ بالنتيجةِ في استلابِ السيادةِ العربيَّةِ ؛وإنْ اختلفتْ الدوافعُ والأدواتُ ،فالخطرُ االفارِسِيُّ الصفويُّ خطرٌ تاريخِيٌّ على شرفِ الوطنِ العربِيِّ ،يستهدفُ الأرضَ والوجودَ والسيادةَ العربيَّةَ ،فالجميعُ مطالبٌ بأنْ يتخذَ موقفاً مبدئيًا إزاءَ هذا الخطرِ المحدقِ بِنَا. وصدقَ اللهُ العظيمُ إذْ يَصفُهُمْ فيقولُ:( اسْتَحْوَذَ عَلَيْهِمُ الشَّيْطَانُ فَأَنسَاهُمْ ذِكْرَ اللَّهِ أُوْلَئِكَ حِزْبُ الشَّيْطَانِ أَلا إِنَّ حِزْبَ الشَّيْطَانِ هُمُ الْخَاسِرُونَ إِنَّ الَّذِينَ يُحَادُّونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُوْلَئِكَ فِي الأَذَلِّينَ)المجادلة 19-20
كتب الدكتور منتصر بركات الزعبي - الأطماعُ الفارسيَّةُ الصفويَّةُ في المنطقةِ العربيَّةِ التِي تستهدفُ أمَّتنَا ،تتصاعدُ وتتأكَّدُ كسِياسَةٍ ثابتةٍ ،برزتْ أكثرَ خطورةً عندَ حدوثِ تغييراتٍ ثوريّةٍ جديدةٍ لصالحِ الشعوبِ العربيَّةِ ،وفضلاً عن الإعلانِ عن هذهِ الأطماعِ في الأرضِ وفِي السيادةِ ،فإنَّ النظامَ الإيرانِيَّ يُلَوِّحُ "بالعصا الغلِيظةِ" لِمَن يُحاولُ التصدِّي لسياساتِهِ العدوانِيَّةِ ،الأمرُ الذِي حوَّلَ الطغمةَ العنصريَّة الطائِفيَّةَ الحاكمَةَ ،وزُمرةَ الدّجلِ والشعوَذَةِ في إيرانَ ،التِي يحكمُها التخلّفُ الفِكرِيُّ والنزْعَاتِ العُنصرِيَّةُ ،وتحلَمُ بإعادةِ بناءِ امبرطوريتِها البائدةِ على حسابِ الأمَّةِ العربيَّةِ بغطاءٍ دينٍيّ ،إلى مَصدرِ تهديدٍ خَطيرٍ على أمْنِ وسلامةِ ومُستقبلِ الشعبِ العربِيِّ ووجودِهِ ،فبدأَتْ تُصَدِّرُ الفتنَ والتخريبَ والتآمرَ على بُلدانِ المنطقةِ ،فاختارتْ سوريَا بعدَ احتلالِها الغاشمِ للجزرِ الإماراتِيَّةِ الثلاثِ ؛طُنْب الكُبرَى وطُنب الصُغرَى وأبو موسى، وعَربستان (1929م) التي تُعتًبرُ إحدى أكثرِ المناطقِ العربِيَّةِ غنىً بالنِفطِ ،والعراقِ ولبنانَ واليمنَ والبحرين طريقًا للمجابهةِ ،ولتصديرِ نِيرانِ ثورَتِها الخمينيَّةِ الطائِفيّةِ المشؤومةِ.
ولِهذا نجدُ نداءَ (يا لَثاراتِ القادسيةِ) المطالبةَ بالثأرِ مِن كلِّ سنِيٍّ تسديدًا لحساباتٍ وثاراتٍ قديمةٍ ،شعارَ هذهِ الطغمةِ العنصريَّةِ ،التِي رمَتْ بكاملِ ثقلِها إلى جانبِ العُصاةِ الظلمةِ مِنْ عِصابَةِ حسنِ نصرِ اللهِ( دُميَة إيرانَ وهولاكو العَصْرِ) على شعبِ سُوريا المسلِمِ السنِّيِّ يُقتلون أبناءَهم ،ويَستحيون نِساءَهُم ،ويَستبِيحون شرفَهُم ،بدمٍ باردٍ وخِسةِ لمْ تعرفْها الإنسانيّةُ مِن قبلُ ، لأنهُ وببساطةٍ يعتبرُهم أحفادَ "بنِي أميَّة"!! في مُحاولةِ مفضوحةٍ للاستيلاءِ على أرضِ الشامِ المباركةِ ،ولتوفيرِ الظروفِ المناسبةِ لفرضِ إرادتِهم بالقوةِ المُسلّحةِ .
إنَّ تدخلَ حسنِ نصرِ اللهِ في شئونِ الثورةِ السوريَّةِ ،أمرٌ بالغُُ الخطورةِ ،ليسَ لأنَّهُ زعيمٌ فذٌ وقوةٌ لا تقهرُ ،ولكنْ لأنَّه شيعِيٌّ متطرفٌ وعنصرِيٌّ حاقدٌ ،وهو بهذهِ السياسَةِ العنصريَّةِ ،يجرُّ لبنانَ أيضًا إلي فتنةٍ طائفيةٍ تحرقُ الأخضرَ واليابسَ ،ليعيدَ لهُ المأساةُ مِن جديدٍ ،بلْ والمنطقةَ بأسرِها.
وهذا ما صرَّحَ بهِ الأمينُ العامُّ السابقُ ومؤسسُ حزبِ اللهِ اللبنانِيِّ الشيخُ "صبحي الطفيليُّ" ،في المقابلة التي أجرتها معه قضائية العربية بتاريخ 2013/06//08 الذِي أكدَّ أنَّ حزبَ اللهِ بتدخلِهِ في سوريا فتحَ بابَ الفِتَنِ الطائفِيَّةِ علي مِصراعَيهِ ،وبذلِكَ يقومُ على نحرِ الأمَّةِ ،مشيراً إلي أنَّ نصرَ اللهِ استعدَي أكثرَ مِنْ مليارِ وثلاثمِئةِ مِليون مُسلِمٍ ،وأنَّهُ بتصرفِهِ هذا ،يجرُّ لبنانَ إلي حربٍ مدمرةٍ أكثرَ ممَّا سبقَ ،لصالحِ المشروعِ الإيرانِيِّ الصفوِيِّ.
الرابط : http://www.youtube.com/watch?v=ZbiyVLuGmMk
إنَّ مَسرحياتِ حزبِ اللهِ باتتْ مألوفةً ومكشوفةً للرأيِّ العامِّ في داخلِ لبنانَ وخارِجِهِ ،والتي تهدفُ إلى الظهورِ بمظهرٍ معادٍ لليهودِ وإسرائيلَ ،فإنَّ الحقائقَ الموضوعيَّةَ وتطورَ الأحداثِ يؤكدُّ ذلكَ ،عندما أخلَى مقاتلِيه مِن الجنوبِ اللبنانِيِّ وأرسلَهم إلى سُوريَا ليمارِسوا الإرهابَ والقتلَ والاغتصابَ والتدميرَ ،في إشارةٍ واضحةٍ لا شكَّ فيها ،أنَّ حدودَهُ معَ إسرائيلَ في مأمنٍ ،وأنَّهُ تلقى الضَوءَ الأخضرَ مِنْ إسرائيلَ – اذهب لا تخاف وحط رجليك ويديك في ماء بارد - وهذا يُعطِي انطباعاتٍ خطرةٍ عن مستقبلِ العلاقةِ معَ العدوِّ الإسرائيلِيِّ .
السكوتُ عن تدخلِ حزبِ اللهِ ،سَيُغريهِ لِيَمُدَّ رِجلَهُ في فَمِ دُولِ الجوارِ ،لقدْ اختفَى أصحابُ الدعْوَاتِ التي كانتْ تُحذِّر مِن الهلالِ الشِيعيِّ في ظروفٍ غامضةٍ ،فهلْ كانتْ مجرَّدَ ظاهرةٍ صوتيةٍ نشازٍ ،لا تُطرِبُ ولا تنقذُ ولا تغيثُ المَلهوفَ ولا تنصرُ أخاً ظالمًا أو مظلومًا كمَا تدَّعِي؟! ،فلولا أنَّها كذلك لمَا توارَتْ بالحجابِ !!
ألا فليعلمْ الجميعُ أنّ الأخطارَ التي تهددُ الوجودَ العربِيَّ واحدةٌ بالنتيجةِ في استلابِ السيادةِ العربيَّةِ ؛وإنْ اختلفتْ الدوافعُ والأدواتُ ،فالخطرُ االفارِسِيُّ الصفويُّ خطرٌ تاريخِيٌّ على شرفِ الوطنِ العربِيِّ ،يستهدفُ الأرضَ والوجودَ والسيادةَ العربيَّةَ ،فالجميعُ مطالبٌ بأنْ يتخذَ موقفاً مبدئيًا إزاءَ هذا الخطرِ المحدقِ بِنَا. وصدقَ اللهُ العظيمُ إذْ يَصفُهُمْ فيقولُ:( اسْتَحْوَذَ عَلَيْهِمُ الشَّيْطَانُ فَأَنسَاهُمْ ذِكْرَ اللَّهِ أُوْلَئِكَ حِزْبُ الشَّيْطَانِ أَلا إِنَّ حِزْبَ الشَّيْطَانِ هُمُ الْخَاسِرُونَ إِنَّ الَّذِينَ يُحَادُّونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُوْلَئِكَ فِي الأَذَلِّينَ)المجادلة 19-20
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
أرى أن سبب كوارثنا وفقرنا ومصائبنا وذلنا أمام عدونا هو هذا التعرض لأعراض وكرامات الشعوب المسلمة الأأخرى، واتهامها بالكفر ووووووو، وهذا لا يرضاه الله. أنا متيقن أن من يتعرض لغيره بهذا الأسلوب يعرض نفسه لسخط الله، خاصة الموجه للعلماء.
هات من الآخر: ما هو المطلوب، نكفرهم ونسبهم ونحرض على قتالهم وهم يفعلون الشيء نفسه، حتى يموت الملايين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أليست الحكمة والتعقل هي سيد الموقف؟ وأن كل لبيب وحكيم ومثقف وعاقل وعالم دين وصاحب تقوى وعلم يجب أن يبادر لإصلاح ذات البين، ولسي تذبيح الناس ببعضها؟
لماذا تذهب أقلية لتجييش المواقف، وأغلبية علماء الأمة الأفاضل لهم رأي آخر؟ هذا يثبت أن العلماء الأتقياء لا يرون ما يرى بعض المثقفين في تكفير المسلمين وتحريض طائفة على أخرى، لأن نهايتها هلاك الأمة لتبقى أسرائيل.
رغم الخلافات نبقى أمة مسلمة واحدة والتاريخ يشهد بذلك، ومشاكلنا لا تحل الا بالحوار والتفاهم، والتحريض المذهبي والعنصري ليس له سوق عند العقلاء، والتخويف من الآخرين بضاعة أصحاب المصالح المالية والمادية لبيع السلاح وتحقيق مكاسب سياسية وأخرى.
أرجو من أخينا الكاتب الكريم والزعبية كلهم محترمين أن يخفف من حدة أفكاره ويتأنى، وركوب موج الفتن أمر مكروه جدا، الإصلاح أجمل وأفضل وأقرب لرحمة الله، حتى مع غير المسلمين.
شو صاير وهابي يا زعبي
الدولارات تبيح المحظورات
نعم كلامك هو عين الصواب وهو الواقع الذي يجهله معظم العرب والمسلمين وخصوصا اصحاب الين .نعم نحن نجهل الشيعه ولا نتجراء بالكلام عنهم نجاملهم على حساب الدين وسنسال عنه امام رب العالمين اقول لكل مسلم
ماهو ردك
عندما تسمع يا لثارات الحسين ممن هل من اليهود او النصارى لا بل مني ومنك ومن كل مسلم وللاسف اغلبنا بل كلنا نسمعها ولا نفهمها
ماهو ردك او حكمك بالفطره الربانيه على من يسب الصحابه ويطعن بزوجات النبي ويطعن بكتاب الله انه محرف بغريزه اي انسان اذا قالها لك شخص سترد عليه بانه كافر فما بالك بهم يقولون ذلك
اما حزب الشيطان والذين يدافعون عنه انه قام بالحرب مع اسرائيل حتى انه لم يحارب بل كانت صنيعه ايرانيه يهوديه ليعطي الحزب حق التسلح والبقاء في جنوب لبنان باعتباره مقاوم بينما هو يهدف لتنفيذ اجنده ايرانيه الحرب حدثت باتفاق ايران تعمر ما دمر واسرائيل تدمر وحزب الشيطان يدافع بشكل شكلي لكن المفاجاه ان اسرائيل دمرت اكثر مما اتفق عليه ولا ننسى ما قاله حسن لو كنت اعلم ان هذا سيحدث لما عملت ذلك كان خائفا من رده فعل قويه لكن بعد اسبوع من الهدوء قال النصر الالهي اي نصر هذا مقتل 1500 لبناني وتهجير 100000 لبناني وتدمير نصف لبنان واخذ اسرى ودخول اسرائيل بالقرب من بيروت اي نصر هذا اذا كان هذا معيار النصر فما هو بالله عليم معيار الخساره
وماذا عمل في اسرائيل قتل 5 ثلاثه منهم من عرب ال48 واطلق عده فتاشات لم تدمر منزل واحد بل انها عملت حفره لا تزرع فيها شجره صغيره
هذا منافق كذاب وعميل اسرائيلي فقط يكسب المال والنسلء بالضحك على الاغبياء الذين يتبعون
نحمد الله انه من اهم نتائج الثوره السوريه وهي اهم نتيجه انها كشفت وفضحت الشيعه والا لتشيع كل العرب او احتاجوا الى ملايين من المحاضرين لمنعهم من التشيع وعشرات السنين نحمد الله على ذلك فد كانت دما السورين نصره للدين المحمدي وفضح مله الكفر والشرك
لكنك تتجه للسلعه التجاريه الاكثر ربحا ومردودا عند اصحاب البترودولار.
كفى كفى مهاترات وبث الفتن بين المسلمين.
وسماحة السيد حسن نصرالله هو من هزم اسرائيل...وصفقنا له ولا زلنا ولم نتغير...لكن بعض اللحى عند اهل السنة والشيعةهي التي تخلق الفتن لعدم معرفتها باصول الدين..وخفاياه
قكل التقدير لصاحب المواقف الثابته
امثال السيد حسن نصرالله....
ولكن لتفسير عداء الشيعة المحبوك والمدروس للعدو الصهيوني فيمكن فهمة وتفسيرة اذا تخيلنا ما سيحصل في حال تمكن حزب الله من تحرير جزء او لنقل القدس من العدو!!!!! فالتشييع لكامل بلاد الشام وارد تلقائيا" على ضوء هذا النصر المبين اذا تم..وبذلك من احق منهم بالسيادة والاتباع عندئذ...
لمصلحة من يتم تغير البوصله ,,لم يعد احد يتحدث عن الصهاينه وجرائمهم وقتلهم للشعب الفلسطيني ,,,ومسلمي بورما من يدافع عنهم
لمصلحة من نكتب ونختلق الاكاذيب والحجج لخلق صراع الاسلامي مذهبي كان في السابق هذا الصراع خطابيا فقط ومن بعض المنابر ,,
والان تحول الى صراع دموي وقتل وتشجيع على القتل من الطرفين ,,,
والصهاينه يراقبون المشهد ,,,,,
اهذا هو الاسلام وهل هذه تعاليم الاسلام
اللهم نسألكم حسن الخاتمه
ارجو من الكاتب الرد
فقد بدأت هذه الظاهرة تهدد الأمة فعلا بالتشظي، والشرذمة، وتبدد طاقاتها الكبيرة، وإمكاناتها الكامنة بالضياع، في مشروع مقيت،سينهك حال الأمة،بعد أن يدحرجها باتجاه الهاوية على ما يبدو، ولا يخدم بالمحصلة إلا أعداءها.
غريب اذن لماذا تتكلمون على ايران
الغريب بالموضوع انه لسا في ناس بتقول الك ليش حزب الله ما حارب امريكا دفاعا عن نظام صدام حسين ... يا اخوان فعلا انكو ناس متخلفين وبتستاهلوا اللي بيصير فيكو والله لا يقيمكو