الدوايمة : "الوسط" فصلتني لرفضي دفع 10 الاف دينار للفاعوري
جراسا - قال النائب محمد عشا الدوايمة ان بعض المواقع الاعلامية والجهات الحزبية ،والتي وصفها بالمشبوهة، قامت بنشر اشاعات وافتراءات بحقه خلال زيارته الاخيرة لأهله في الضفة الغربية.
واشار الى انه يذهب باستمرار الى الضفة الغربية حتى قبل فوزه بالمقعد النيابي .
من جانب اخر، كشف الدوايمة في بيان وصل" جراسا" بانه التقى برئيس الدائرة السياسية لحزب الوسط الاسلامي مروان الفاعوري وطلب منه الاخير مبلغ عشرة الاف دينار كدعم مموه لم يفصح ان كان لجيبه او للحزب بحضور شهود.
وبين الدوايمة بأنه رفض دفع اي مبالغ او تبرعات للفاعوري بناء على نصيحة كان رئيس كتلة الوسط الاسلامي الناب محمد الحاج، بعدم دفع اي مبالغ للفاعوري لانه يحتفظ بها لنفسه.
واشار الدوايمة الى انه بعد مرور هذه الحادثة , التقى بالفاعوري وعاتبه على منح ثقته للنسور الا انه رد عليه با ن رأيه يستمده من قناعاته, وانه ليس عضو في حزب الوسط الاسلامي حتى يحقق معه , وعلى اثر ذلك قامت كتلة الوسط الاسلامي باصدار قرار بفصل الدوايمة من الحزب .
ومن الجدير بالذكر ان الدوايمة قد تقدم للقضاء الاردني بشكوى رسمية بحق كل من اتهمه بالعمالة جزافا على حد تعبيره.
وتاليا نص البيان :
بيان من النائب محمد عشا الدوايمة
" يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا\" صدق الله العظيم
قامت بعض الجهات الحزبية المشبوهه والمواقع الاعلامية بنشر أكاذيب وافتراءات عليّ لأني لم اخضع للابتزاز كغيري حيث استغل حزب الوسط الاسلامي الاردني المعروف بارتباطاته وسبب تأسيسه معرفته بعلاقاتي مع أهلي وأقاربي في الضفة الغربية والتي أذهب اليها باستمرار قبل فوزي بالمقعد النيابي وبعده مثلما استغلت بعض المواقع هذه المعلومة بناء على اشاعات مغرضة خاصة ومن خلال مشاهدتي على جسر الملك حسين في الضفة الغربية المحتلة.
قبل ايام التقيت برئيس الدائرة السياسية بحزب الوسط الاسلامي المدعو مروان الفاعوري الذي طلب مني مبلغ عشرة آلاف دينار كدعم مموه لم يفصح ان كان لجيبه او للحزب بحضور شهود عدول, الا اني تريثت بالاستجابة بعد ان تذكرت نصيحه رئيس كتلة الوسط الاسلامي البرلمانية محمد الحاج الذي كان قد حذرني سابقاً واكثر من مره بعدم دفع اي مبالغ او تبرعات للمدعو مروان الفاعوري لأنه يأخذها لجيبه.
فقررت الانتظار لحين لقائي مع النائب محمد الحاج لاخباره بما طلب المدعو مروان الفاعوري وبعد يومين من هذه الحادثة التقيت مرة أخرى مع الفاعوري الذي عاتبني لاني وعدت رئيس الحكومة بمنحه الثقة اثناء اجتماعه مع كتلة الوسط الاسلامي حيث اخبرني الفاعوري بما نصه \"لماذا وعدت الرئيس بذلك سلفاً وهذا الشخص لا يأت الا بالخوف والدعس؟\" فأخبرته ان رأيي استمده من قناعاتي وانا لست عضو في حزب الوسط الإسلامي حتى يوجهني المذكور حسب رغباته كما سألني الفاعوري نفسه عن موضوع العشرة آلاف دينار وأخبرته \"سنتحدث بذلك\". مما دعاه لأن يتصل باعضاء كتلة الوسط ويخبرهم بأكاذيبه التي بدأ يدسها لبعض المواقع الالكترونية وكان آخرها البيان الذي نشره المذكور بالمواقع الالكترونية بعنوان \"الوسط الإسلامي يعتبر النائب محمد عشا .......... ويقرر فصله\" و كأن هذا الإعلان صدر من حزب الوسط الاسلامي الذي لم اكن ذات يوم احد اعضاؤه او مؤسسية فالافتراء بهذا البيان واضح باعتباري مواطناً اردنياً هويتي الوطنية اردنية وهويتي النضالية فلسطينية ولم اخضع للابتزاز والعميل هو من يتهم الابرياء بالعمالة جزافاً.
ويبدو أن القائمين على كلتة الوسط الإسلامي في مجلس النواب قد شاركوا مروان الفاعوري بافتراءاته وأكاذيبه خاصة حين ادعوا أنهم حققوا معي وهذا لم يحصل, وإني أحتفظ بحقي في ملاحقة كل من اساء لي وافترى عليّ واني أوجه هذا البيان بعد ان تقدمت للقضاء الأردني النزيه بشكوى رسمية لينال المجرم جزاءه.
حسبي الله ونعم الوكيل
النائب محمد عشا الدوايمة
قال النائب محمد عشا الدوايمة ان بعض المواقع الاعلامية والجهات الحزبية ،والتي وصفها بالمشبوهة، قامت بنشر اشاعات وافتراءات بحقه خلال زيارته الاخيرة لأهله في الضفة الغربية.
واشار الى انه يذهب باستمرار الى الضفة الغربية حتى قبل فوزه بالمقعد النيابي .
من جانب اخر، كشف الدوايمة في بيان وصل" جراسا" بانه التقى برئيس الدائرة السياسية لحزب الوسط الاسلامي مروان الفاعوري وطلب منه الاخير مبلغ عشرة الاف دينار كدعم مموه لم يفصح ان كان لجيبه او للحزب بحضور شهود.
وبين الدوايمة بأنه رفض دفع اي مبالغ او تبرعات للفاعوري بناء على نصيحة كان رئيس كتلة الوسط الاسلامي الناب محمد الحاج، بعدم دفع اي مبالغ للفاعوري لانه يحتفظ بها لنفسه.
واشار الدوايمة الى انه بعد مرور هذه الحادثة , التقى بالفاعوري وعاتبه على منح ثقته للنسور الا انه رد عليه با ن رأيه يستمده من قناعاته, وانه ليس عضو في حزب الوسط الاسلامي حتى يحقق معه , وعلى اثر ذلك قامت كتلة الوسط الاسلامي باصدار قرار بفصل الدوايمة من الحزب .
ومن الجدير بالذكر ان الدوايمة قد تقدم للقضاء الاردني بشكوى رسمية بحق كل من اتهمه بالعمالة جزافا على حد تعبيره.
وتاليا نص البيان :
بيان من النائب محمد عشا الدوايمة
" يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا\" صدق الله العظيم
قامت بعض الجهات الحزبية المشبوهه والمواقع الاعلامية بنشر أكاذيب وافتراءات عليّ لأني لم اخضع للابتزاز كغيري حيث استغل حزب الوسط الاسلامي الاردني المعروف بارتباطاته وسبب تأسيسه معرفته بعلاقاتي مع أهلي وأقاربي في الضفة الغربية والتي أذهب اليها باستمرار قبل فوزي بالمقعد النيابي وبعده مثلما استغلت بعض المواقع هذه المعلومة بناء على اشاعات مغرضة خاصة ومن خلال مشاهدتي على جسر الملك حسين في الضفة الغربية المحتلة.
قبل ايام التقيت برئيس الدائرة السياسية بحزب الوسط الاسلامي المدعو مروان الفاعوري الذي طلب مني مبلغ عشرة آلاف دينار كدعم مموه لم يفصح ان كان لجيبه او للحزب بحضور شهود عدول, الا اني تريثت بالاستجابة بعد ان تذكرت نصيحه رئيس كتلة الوسط الاسلامي البرلمانية محمد الحاج الذي كان قد حذرني سابقاً واكثر من مره بعدم دفع اي مبالغ او تبرعات للمدعو مروان الفاعوري لأنه يأخذها لجيبه.
فقررت الانتظار لحين لقائي مع النائب محمد الحاج لاخباره بما طلب المدعو مروان الفاعوري وبعد يومين من هذه الحادثة التقيت مرة أخرى مع الفاعوري الذي عاتبني لاني وعدت رئيس الحكومة بمنحه الثقة اثناء اجتماعه مع كتلة الوسط الاسلامي حيث اخبرني الفاعوري بما نصه \"لماذا وعدت الرئيس بذلك سلفاً وهذا الشخص لا يأت الا بالخوف والدعس؟\" فأخبرته ان رأيي استمده من قناعاتي وانا لست عضو في حزب الوسط الإسلامي حتى يوجهني المذكور حسب رغباته كما سألني الفاعوري نفسه عن موضوع العشرة آلاف دينار وأخبرته \"سنتحدث بذلك\". مما دعاه لأن يتصل باعضاء كتلة الوسط ويخبرهم بأكاذيبه التي بدأ يدسها لبعض المواقع الالكترونية وكان آخرها البيان الذي نشره المذكور بالمواقع الالكترونية بعنوان \"الوسط الإسلامي يعتبر النائب محمد عشا .......... ويقرر فصله\" و كأن هذا الإعلان صدر من حزب الوسط الاسلامي الذي لم اكن ذات يوم احد اعضاؤه او مؤسسية فالافتراء بهذا البيان واضح باعتباري مواطناً اردنياً هويتي الوطنية اردنية وهويتي النضالية فلسطينية ولم اخضع للابتزاز والعميل هو من يتهم الابرياء بالعمالة جزافاً.
ويبدو أن القائمين على كلتة الوسط الإسلامي في مجلس النواب قد شاركوا مروان الفاعوري بافتراءاته وأكاذيبه خاصة حين ادعوا أنهم حققوا معي وهذا لم يحصل, وإني أحتفظ بحقي في ملاحقة كل من اساء لي وافترى عليّ واني أوجه هذا البيان بعد ان تقدمت للقضاء الأردني النزيه بشكوى رسمية لينال المجرم جزاءه.
حسبي الله ونعم الوكيل
النائب محمد عشا الدوايمة
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
......
بس مين اقاربة
.........
الدوايمه مثل نائب سابق اسمه......... حاول ان يتقوى باسرائيل وكان عليه ان يعرف ان اسرائيل ليست بحاجه لخدماته