عاد الهدوء إلى الحدود الأردنية السورية، بعد اشتباكات محدودة وقعت ليل الجمعة بين الجيش الأردني والجيش السوري، وأدت إلى مقتل الطفل وائل اللبابيدي (4 سنوات) من مدينة حمص، برصاص القوات الأسد وإصابة الرقيب بلال الريموني من الجيش الاردني أثناء تغطية الجيش لعبور هؤلاء اللاجئين إلى المملكة.
من جهته، قال وزير الدولة لشؤون الإعلام والاتصال الناطق الرسمي باسم الحكومة سميح المعايطة، لـ 'بترا' إنه أثناء عبور مجموعة من اللاجئين السوريين إلى الأردن الليلة الماضية، تعرضوا لإطلاق النار مما أدى ذلك إلى وفاة احد الأطفال.
وقال شهود عيان في منطقة الطرة إنه تم قطع الكهرباء في منطقة تل شهاب السورية، واستمرت إلى ما بعد منتصف الليل، مشيرين إلى أنهم سمعوا إطلاق أعيرة نارية على الحدود.
وأشارت مصادر إلى أن أكثر من 700 لاجئ سوري تمكنوا من الدخول إلى الأردن عبر الشيك الحدودي بمنطقة تل الشهاب السورية بينهم 6 مصابين، تم نقلهم إلى سكن البشابشة وحديقة الملك عبدالله.
من جانبه، قال زايد حماد، رئيس جمعية الكتاب والسنة، التي تقدم العون لعشرات آلاف اللاجئين السوريين في المملكة ان 'الطفل (3 سنوات) أصيب برصاصة في عنقه واخرى بقدمه أثناء عبوره السياج الحدودي ونقل الى مستشفى الرمثا لتلقي العلاج لكنه ما لبث أن فارق الحياة'.
وأضاف أن 'الرقيب بلال الريموني أصيب لدى محاولته إنقاذ الطفل أثناء تأمين الجيش الأردني دخول مجموعة اللاجئين، فيما لم تتمكن عائلة الطفل من العبور لكثافة اطلاق النار'.
ونشرت وكالة أنباء الأناضول التركية الجمعة، نقلا عن مصادر مختلفة تفاصيل مع حدث على الحدود الأردنية السورية الليلة الماضية، مشيرة إلى أن الجيش الأردني أطلق النيران بكثافة ما أدى إلى إعطاب مركزين أمنيين سوريين.
وقالت الوكالة إن المنطقة الحدودية الفاصلة بين الأردن وسوريا تعيش حالة من التوتر المشوب بالحذر إثر اشتباكات عنيفة جرت مع بدء الساعات الأولى من الجمعة بين الجيش الأردني ونظيره الجيش النظامي السوري .
عاد الهدوء إلى الحدود الأردنية السورية، بعد اشتباكات محدودة وقعت ليل الجمعة بين الجيش الأردني والجيش السوري، وأدت إلى مقتل الطفل وائل اللبابيدي (4 سنوات) من مدينة حمص، برصاص القوات الأسد وإصابة الرقيب بلال الريموني من الجيش الاردني أثناء تغطية الجيش لعبور هؤلاء اللاجئين إلى المملكة.
من جهته، قال وزير الدولة لشؤون الإعلام والاتصال الناطق الرسمي باسم الحكومة سميح المعايطة، لـ 'بترا' إنه أثناء عبور مجموعة من اللاجئين السوريين إلى الأردن الليلة الماضية، تعرضوا لإطلاق النار مما أدى ذلك إلى وفاة احد الأطفال.
وقال شهود عيان في منطقة الطرة إنه تم قطع الكهرباء في منطقة تل شهاب السورية، واستمرت إلى ما بعد منتصف الليل، مشيرين إلى أنهم سمعوا إطلاق أعيرة نارية على الحدود.
وأشارت مصادر إلى أن أكثر من 700 لاجئ سوري تمكنوا من الدخول إلى الأردن عبر الشيك الحدودي بمنطقة تل الشهاب السورية بينهم 6 مصابين، تم نقلهم إلى سكن البشابشة وحديقة الملك عبدالله.
من جانبه، قال زايد حماد، رئيس جمعية الكتاب والسنة، التي تقدم العون لعشرات آلاف اللاجئين السوريين في المملكة ان 'الطفل (3 سنوات) أصيب برصاصة في عنقه واخرى بقدمه أثناء عبوره السياج الحدودي ونقل الى مستشفى الرمثا لتلقي العلاج لكنه ما لبث أن فارق الحياة'.
وأضاف أن 'الرقيب بلال الريموني أصيب لدى محاولته إنقاذ الطفل أثناء تأمين الجيش الأردني دخول مجموعة اللاجئين، فيما لم تتمكن عائلة الطفل من العبور لكثافة اطلاق النار'.
ونشرت وكالة أنباء الأناضول التركية الجمعة، نقلا عن مصادر مختلفة تفاصيل مع حدث على الحدود الأردنية السورية الليلة الماضية، مشيرة إلى أن الجيش الأردني أطلق النيران بكثافة ما أدى إلى إعطاب مركزين أمنيين سوريين.
وقالت الوكالة إن المنطقة الحدودية الفاصلة بين الأردن وسوريا تعيش حالة من التوتر المشوب بالحذر إثر اشتباكات عنيفة جرت مع بدء الساعات الأولى من الجمعة بين الجيش الأردني ونظيره الجيش النظامي السوري .
عاد الهدوء إلى الحدود الأردنية السورية، بعد اشتباكات محدودة وقعت ليل الجمعة بين الجيش الأردني والجيش السوري، وأدت إلى مقتل الطفل وائل اللبابيدي (4 سنوات) من مدينة حمص، برصاص القوات الأسد وإصابة الرقيب بلال الريموني من الجيش الاردني أثناء تغطية الجيش لعبور هؤلاء اللاجئين إلى المملكة.
من جهته، قال وزير الدولة لشؤون الإعلام والاتصال الناطق الرسمي باسم الحكومة سميح المعايطة، لـ 'بترا' إنه أثناء عبور مجموعة من اللاجئين السوريين إلى الأردن الليلة الماضية، تعرضوا لإطلاق النار مما أدى ذلك إلى وفاة احد الأطفال.
وقال شهود عيان في منطقة الطرة إنه تم قطع الكهرباء في منطقة تل شهاب السورية، واستمرت إلى ما بعد منتصف الليل، مشيرين إلى أنهم سمعوا إطلاق أعيرة نارية على الحدود.
وأشارت مصادر إلى أن أكثر من 700 لاجئ سوري تمكنوا من الدخول إلى الأردن عبر الشيك الحدودي بمنطقة تل الشهاب السورية بينهم 6 مصابين، تم نقلهم إلى سكن البشابشة وحديقة الملك عبدالله.
من جانبه، قال زايد حماد، رئيس جمعية الكتاب والسنة، التي تقدم العون لعشرات آلاف اللاجئين السوريين في المملكة ان 'الطفل (3 سنوات) أصيب برصاصة في عنقه واخرى بقدمه أثناء عبوره السياج الحدودي ونقل الى مستشفى الرمثا لتلقي العلاج لكنه ما لبث أن فارق الحياة'.
وأضاف أن 'الرقيب بلال الريموني أصيب لدى محاولته إنقاذ الطفل أثناء تأمين الجيش الأردني دخول مجموعة اللاجئين، فيما لم تتمكن عائلة الطفل من العبور لكثافة اطلاق النار'.
ونشرت وكالة أنباء الأناضول التركية الجمعة، نقلا عن مصادر مختلفة تفاصيل مع حدث على الحدود الأردنية السورية الليلة الماضية، مشيرة إلى أن الجيش الأردني أطلق النيران بكثافة ما أدى إلى إعطاب مركزين أمنيين سوريين.
وقالت الوكالة إن المنطقة الحدودية الفاصلة بين الأردن وسوريا تعيش حالة من التوتر المشوب بالحذر إثر اشتباكات عنيفة جرت مع بدء الساعات الأولى من الجمعة بين الجيش الأردني ونظيره الجيش النظامي السوري .
التعليقات
اللهم اهلك بشار ومن عاونه
وما قامت به القوات السوريه من ملاحقة الفارين من ابناء واقارب المسلحين وقتل طفل درس لك سوري يحاول اجتياز الحدود بان احدا لايمكن ان يحمي هاربا من وطنه
جلاله الملك امر بحمايتهم وافساح المجال لهم .... ولا يوجد مفر من سوريا سوى الشيك الحدودي لان المنافذ الرسميه شبه خاليه والقتل فيها على الهويه
يعني كل شي مدفوع من الامم المتحده ولاتزيدو العبئ علينا ياحكوماتنا لان الوضع مايتحمل
وانت بتحكي بيدافعوا مو ملاحظ انهم بيدافعوا بالاغتصاب وقتل الاطفال والنساء ها كلو عندك دفاع
"في النهاية الله يحفظ الاردن والجيش والشعب والملك وينصر أهل سويا يا رب"