فنانة مصرية تصف الآذان بـ"الجعير" .. والأزهر يرد !
جراسا - في تصريح غير مسبوق وفي ظل دعوات الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي إلى تجديد الخطاب الديني، وصفت الممثلة المصرية شيرين رضا الآذان بـ"الجعير".
وخلال استضافتها في برنامج "أنا وأنا" مساء الجمعة الذي تقدمه الإعلامية سمر يسري على قناة "أون إيه"، عبرت "رضا" عن غضبها من المؤذنين في المساجد واصفة أصواتهم بـ "الجعير"، بسبب أنها ترى طريقتهم مرعبة للأطفال، مطالبة بوضع قرار لتوحيد الآذان في المساجد، كي لا يُفزع السائحون عندما يزورون مصر.
وقالت "رضا": ليه لما السائحين الاجانب ييجوا وهما ماشيين في الشارع يسمعوا الجعير دا"، موجهة حديثها للمؤذنين: "إنت بتجعر كدا ليه ومعلي الصوت كدا ليه"، داعية إياهم لاحترم السكان، على حد قولها.
واستنكر الدكتور حذيفة المسير أستاذ العقيدة والفلسفة بجامعة الأزهر، تصريح شيرين قائلًا: "كلام خطأ وغير مؤدب في التعامل مع هذه القضية".
ورد "حذيفة" خلال لقائه ببرنامج "عم يتساءلون" تقديم الإعلامي أحمد عبدون المذاع على فضائية "LTC"، إن الأذان نوعان، الأول: يؤذن الإنسان لنفسه بصوت منخفض ولا يقصد النداء للصلاة، والثانى الأذان لإعلام الناس بدخول وقت العبادة، وهذا النوع في حاجة لاختيار الصوت الحسن لكي يأتي الناس لأداء العبادة.
وأضاف: أن القاهرة عُرفت منذ القدم ببلد الألف مئذنة، ولم يفزع السائحون من أصوات المؤذنين، منوهًا بأن هناك أسبابًا أخرى جعلت أعداد السائحين تقل في مصر، والأذان بريء من ذلك.
في تصريح غير مسبوق وفي ظل دعوات الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي إلى تجديد الخطاب الديني، وصفت الممثلة المصرية شيرين رضا الآذان بـ"الجعير".
وخلال استضافتها في برنامج "أنا وأنا" مساء الجمعة الذي تقدمه الإعلامية سمر يسري على قناة "أون إيه"، عبرت "رضا" عن غضبها من المؤذنين في المساجد واصفة أصواتهم بـ "الجعير"، بسبب أنها ترى طريقتهم مرعبة للأطفال، مطالبة بوضع قرار لتوحيد الآذان في المساجد، كي لا يُفزع السائحون عندما يزورون مصر.
وقالت "رضا": ليه لما السائحين الاجانب ييجوا وهما ماشيين في الشارع يسمعوا الجعير دا"، موجهة حديثها للمؤذنين: "إنت بتجعر كدا ليه ومعلي الصوت كدا ليه"، داعية إياهم لاحترم السكان، على حد قولها.
واستنكر الدكتور حذيفة المسير أستاذ العقيدة والفلسفة بجامعة الأزهر، تصريح شيرين قائلًا: "كلام خطأ وغير مؤدب في التعامل مع هذه القضية".
ورد "حذيفة" خلال لقائه ببرنامج "عم يتساءلون" تقديم الإعلامي أحمد عبدون المذاع على فضائية "LTC"، إن الأذان نوعان، الأول: يؤذن الإنسان لنفسه بصوت منخفض ولا يقصد النداء للصلاة، والثانى الأذان لإعلام الناس بدخول وقت العبادة، وهذا النوع في حاجة لاختيار الصوت الحسن لكي يأتي الناس لأداء العبادة.
وأضاف: أن القاهرة عُرفت منذ القدم ببلد الألف مئذنة، ولم يفزع السائحون من أصوات المؤذنين، منوهًا بأن هناك أسبابًا أخرى جعلت أعداد السائحين تقل في مصر، والأذان بريء من ذلك.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
حسبي الله فيها
قال: مالقيت حدى يردني