ما للمعذب في' الهوى' من راحمِ *** إلا اللقــــاء فهل يتمُ لقــــــاء
وتوارثت أجيالنا أخلاقــــــــــــــــه *** وأتت به مِلل الهدى السمحاء
......... اللقاء تلو اللقاء ....ناتجهُ محبة وسعادة ، وعِشرة وإخاء
باللقاءات تقوى العلاقات ، ...وتُمدَّ بتلك اللقاءات جسور المحبة ، والمودَّة
ويسود التعاون والتكافل والتراحم والتناصر ......!
وبها .... يشعر المرء بالعزة ، والقوة ...! يشعر بقوتَّه وعزوته التي
يستمدها من أحبته .... بعد ' ربَّه ' ......
لقاء في لقاء ... يُصلح القلوب ، ويزكَّي النفوس ، وينير الدروب ..سيما
إذا كانت تلك ' اللقاءات ' تمثل نسيجاً واحداً ، يسودها الإنسجام ...
والتوافق ، خالية من الشوائب ، والشحناء ، والتنافر ، والتحاسد ....!!
نعم ... إنه الترابط ، والتكاتف ، وصلة الرحم ...
إنها الثقة التي تتوطد فيما بين إفراد العائلة الواحدة .....
فتلك اللقاءات توحَّد الكلمة ، وتبيَّن الآراء لتصب في رأي ' واحد '...
وختاماً أقول ... الإنسان ضعيف بنفسه ، قوي بأحبته ... وأرحامه ....!
حتَّى وإن زاد التنافر ..! وتجذرَّت الخلافات ، فلا بُدَّ من العود ولو بعد أمد .
فهم عُدتَّه ، وعزوته ، وقوته ..... بعد الله .
' وأولو الأرحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله '
ما للمعذب في' الهوى' من راحمِ *** إلا اللقــــاء فهل يتمُ لقــــــاء
وتوارثت أجيالنا أخلاقــــــــــــــــه *** وأتت به مِلل الهدى السمحاء
......... اللقاء تلو اللقاء ....ناتجهُ محبة وسعادة ، وعِشرة وإخاء
باللقاءات تقوى العلاقات ، ...وتُمدَّ بتلك اللقاءات جسور المحبة ، والمودَّة
ويسود التعاون والتكافل والتراحم والتناصر ......!
وبها .... يشعر المرء بالعزة ، والقوة ...! يشعر بقوتَّه وعزوته التي
يستمدها من أحبته .... بعد ' ربَّه ' ......
لقاء في لقاء ... يُصلح القلوب ، ويزكَّي النفوس ، وينير الدروب ..سيما
إذا كانت تلك ' اللقاءات ' تمثل نسيجاً واحداً ، يسودها الإنسجام ...
والتوافق ، خالية من الشوائب ، والشحناء ، والتنافر ، والتحاسد ....!!
نعم ... إنه الترابط ، والتكاتف ، وصلة الرحم ...
إنها الثقة التي تتوطد فيما بين إفراد العائلة الواحدة .....
فتلك اللقاءات توحَّد الكلمة ، وتبيَّن الآراء لتصب في رأي ' واحد '...
وختاماً أقول ... الإنسان ضعيف بنفسه ، قوي بأحبته ... وأرحامه ....!
حتَّى وإن زاد التنافر ..! وتجذرَّت الخلافات ، فلا بُدَّ من العود ولو بعد أمد .
فهم عُدتَّه ، وعزوته ، وقوته ..... بعد الله .
' وأولو الأرحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله '
ما للمعذب في' الهوى' من راحمِ *** إلا اللقــــاء فهل يتمُ لقــــــاء
وتوارثت أجيالنا أخلاقــــــــــــــــه *** وأتت به مِلل الهدى السمحاء
......... اللقاء تلو اللقاء ....ناتجهُ محبة وسعادة ، وعِشرة وإخاء
باللقاءات تقوى العلاقات ، ...وتُمدَّ بتلك اللقاءات جسور المحبة ، والمودَّة
ويسود التعاون والتكافل والتراحم والتناصر ......!
وبها .... يشعر المرء بالعزة ، والقوة ...! يشعر بقوتَّه وعزوته التي
يستمدها من أحبته .... بعد ' ربَّه ' ......
لقاء في لقاء ... يُصلح القلوب ، ويزكَّي النفوس ، وينير الدروب ..سيما
إذا كانت تلك ' اللقاءات ' تمثل نسيجاً واحداً ، يسودها الإنسجام ...
والتوافق ، خالية من الشوائب ، والشحناء ، والتنافر ، والتحاسد ....!!
نعم ... إنه الترابط ، والتكاتف ، وصلة الرحم ...
إنها الثقة التي تتوطد فيما بين إفراد العائلة الواحدة .....
فتلك اللقاءات توحَّد الكلمة ، وتبيَّن الآراء لتصب في رأي ' واحد '...
وختاماً أقول ... الإنسان ضعيف بنفسه ، قوي بأحبته ... وأرحامه ....!
حتَّى وإن زاد التنافر ..! وتجذرَّت الخلافات ، فلا بُدَّ من العود ولو بعد أمد .
فهم عُدتَّه ، وعزوته ، وقوته ..... بعد الله .
' وأولو الأرحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله '
التعليقات