بدايةً أقول .... بأن تلك ' الديانات السماوية ' قد كرمَّت ' الإنسان ' .... كونه
أشرف من خُلق على وجه الأرض ..! فكرامة الإنسان ربما تكون ' مبدأ كونياً '
أياً كانت ديانة المرء ....عدا أن تلك ' المواثيق الوضعية ' كفلت حق الإنسان
وكرامته ...! ولو من الناحية النظرية فقط .....!!!!!!!!!!!!!1
فحين يفقد ذاك الإنسان تلك الحاجيات الضرورية في حياته ....كالحاجيات العضوية ،
والإجتماعية ، والفكرية ، والروحية .......... ويحُرم منها عنوةً ...! فماذا بقي من
إنسانيته .... أو ' كرامته '...؟؟! يصبح حينها عدداً بلا قيمة ... أو ربما ' صفراً '
في قياس الحساب ...........!
كرامة الإنسان هي جوهره ، وأصل وجوده ، ... وحين تُمس تلك الجوهرة .....
' ويتلاعب ' في قيمتها ، فأنها تصبح عُرضة للإهانة ..! وإنخفاض قيمتها ....!!
وحين تُهان إستقلالية الإنسان ، ويحارب في إحساسه بالسمَّو ..والرقي الذي كرمَّه الله
به ... فإنه بلا شكٍ إفتقر إلى ' مقصدٍ ' من مقاصد الشريعة ، وفقد مقامه في ' التكريم '
نعم ... إنها ' كرامة ' عالية .. ومقام لا يدانيه مقام ... حين حمل ذلك ' الإنسان '
' الأمانة ' ...تلك الأمانة التي عجز الكون عن حملها ، بما فيه السموات ، والأرض ،
والجبال ....!
إنها قاعدة ربانية تلك التي ذُكرت في كتاب ربنا تبارك وتعالى حين قال ...
من أحيا نفساً إنسانية فكأنه أحيا الناس جميعا .. ومن قتلها متعمداً .. وأفقدها كرامتها
وضيَّق عليها معيشتها ...! وسوء العذاب سامها ...! فكانما قتل الناس جميعا ....
بدايةً أقول .... بأن تلك ' الديانات السماوية ' قد كرمَّت ' الإنسان ' .... كونه
أشرف من خُلق على وجه الأرض ..! فكرامة الإنسان ربما تكون ' مبدأ كونياً '
أياً كانت ديانة المرء ....عدا أن تلك ' المواثيق الوضعية ' كفلت حق الإنسان
وكرامته ...! ولو من الناحية النظرية فقط .....!!!!!!!!!!!!!1
فحين يفقد ذاك الإنسان تلك الحاجيات الضرورية في حياته ....كالحاجيات العضوية ،
والإجتماعية ، والفكرية ، والروحية .......... ويحُرم منها عنوةً ...! فماذا بقي من
إنسانيته .... أو ' كرامته '...؟؟! يصبح حينها عدداً بلا قيمة ... أو ربما ' صفراً '
في قياس الحساب ...........!
كرامة الإنسان هي جوهره ، وأصل وجوده ، ... وحين تُمس تلك الجوهرة .....
' ويتلاعب ' في قيمتها ، فأنها تصبح عُرضة للإهانة ..! وإنخفاض قيمتها ....!!
وحين تُهان إستقلالية الإنسان ، ويحارب في إحساسه بالسمَّو ..والرقي الذي كرمَّه الله
به ... فإنه بلا شكٍ إفتقر إلى ' مقصدٍ ' من مقاصد الشريعة ، وفقد مقامه في ' التكريم '
نعم ... إنها ' كرامة ' عالية .. ومقام لا يدانيه مقام ... حين حمل ذلك ' الإنسان '
' الأمانة ' ...تلك الأمانة التي عجز الكون عن حملها ، بما فيه السموات ، والأرض ،
والجبال ....!
إنها قاعدة ربانية تلك التي ذُكرت في كتاب ربنا تبارك وتعالى حين قال ...
من أحيا نفساً إنسانية فكأنه أحيا الناس جميعا .. ومن قتلها متعمداً .. وأفقدها كرامتها
وضيَّق عليها معيشتها ...! وسوء العذاب سامها ...! فكانما قتل الناس جميعا ....
بدايةً أقول .... بأن تلك ' الديانات السماوية ' قد كرمَّت ' الإنسان ' .... كونه
أشرف من خُلق على وجه الأرض ..! فكرامة الإنسان ربما تكون ' مبدأ كونياً '
أياً كانت ديانة المرء ....عدا أن تلك ' المواثيق الوضعية ' كفلت حق الإنسان
وكرامته ...! ولو من الناحية النظرية فقط .....!!!!!!!!!!!!!1
فحين يفقد ذاك الإنسان تلك الحاجيات الضرورية في حياته ....كالحاجيات العضوية ،
والإجتماعية ، والفكرية ، والروحية .......... ويحُرم منها عنوةً ...! فماذا بقي من
إنسانيته .... أو ' كرامته '...؟؟! يصبح حينها عدداً بلا قيمة ... أو ربما ' صفراً '
في قياس الحساب ...........!
كرامة الإنسان هي جوهره ، وأصل وجوده ، ... وحين تُمس تلك الجوهرة .....
' ويتلاعب ' في قيمتها ، فأنها تصبح عُرضة للإهانة ..! وإنخفاض قيمتها ....!!
وحين تُهان إستقلالية الإنسان ، ويحارب في إحساسه بالسمَّو ..والرقي الذي كرمَّه الله
به ... فإنه بلا شكٍ إفتقر إلى ' مقصدٍ ' من مقاصد الشريعة ، وفقد مقامه في ' التكريم '
نعم ... إنها ' كرامة ' عالية .. ومقام لا يدانيه مقام ... حين حمل ذلك ' الإنسان '
' الأمانة ' ...تلك الأمانة التي عجز الكون عن حملها ، بما فيه السموات ، والأرض ،
والجبال ....!
إنها قاعدة ربانية تلك التي ذُكرت في كتاب ربنا تبارك وتعالى حين قال ...
من أحيا نفساً إنسانية فكأنه أحيا الناس جميعا .. ومن قتلها متعمداً .. وأفقدها كرامتها
وضيَّق عليها معيشتها ...! وسوء العذاب سامها ...! فكانما قتل الناس جميعا ....
التعليقات