لم يعطي نواب السابع عشر الشعب فرصة أن يفكر أو يضع تصور أخر لهم يختلف عن المجالس السابقة ، بل أنهم أعادونا للخلف شهورا عدة بمجرد مطالبتهم بمدى مشروعية رد قانون التقاعد الأبدي لهم ، هذا هو الفكر السياسي لنواب السابع عشر من فرادى أو كتل رغم خروج بعض الاصوات تقول أنه لايجوز البحث في الأمر لأنه كان سبب الضربة القاضية لموت المجلس السادس عشر .
ولكن تأبى حليمة أن تترك عادتها القديمة !، ويأبى نوابنا أن يبعدوا عن فكرهم التقاعد الأبدي وكأنهم يقولون للشعب نحن عدنا وأول غيثنا رواتبنا التقاعدية الأبدية ، وهنا المثل يقول ' أن الذين يستحون توفوا منذ زمن ' ولم يتبقى سوى قليلين الحياء ، وقد يأتي أحدهم يقول أنا لم أطالب بهذا القانون ونحن نرد عليه أن راتب التقاعد الأبدي للجميع وأنه يشابه مثل يقول ' مستحيه ولكنها مشت__.
ومن أول يوم سمعنا نحن كشعب أردني أن هناك جلسة للمجلس السابع عشر عادة بنا الذاكرة لمهاترات المجلس السابق ، ومحاولات البعض الإستيلاء على إرادة الشعب من خلال الوطنية والصوت العالي وتجميع ما يمكن تجميعه من تصريحات نارية في الإعلام والتهديد بتكسير الرؤس والاضلاع وتسويق الوطنية على بعضهم البعض ، وكأننا فقدنا ذاكرتنا أو هكذا يظن بعض نواب السابع عشر ولم نعد مع رفع سعر المحروقات وطبق البيض وفاتورة الكهرباء والاجئين السورين وغيرها من قصص الشعب المسكين نذكر شيء من التاريخ للمجالس السابقة .
ويبدو لنا كشعب أن خطاب الملك بهم يوم افتتاح المجلس السابع عشر كان مجرد طحن في الهواء وكانت أذانهم واحده من طين والأخرى من عجين ، فإذا رغبوا نواب السابع عشر بعدم إحترام الشعب لأنهم يعلمون أنهم لايمثلونه فعليهم والأولى إحترام كلام الملك عندما خاطبهم بالابتعاد عن المصالح الخاصة الضيقة والبحث في مصالح الشعب ، ولكنها هذه سنوات أربعة والذي .. يعيش ياما يشوف .
لم يعطي نواب السابع عشر الشعب فرصة أن يفكر أو يضع تصور أخر لهم يختلف عن المجالس السابقة ، بل أنهم أعادونا للخلف شهورا عدة بمجرد مطالبتهم بمدى مشروعية رد قانون التقاعد الأبدي لهم ، هذا هو الفكر السياسي لنواب السابع عشر من فرادى أو كتل رغم خروج بعض الاصوات تقول أنه لايجوز البحث في الأمر لأنه كان سبب الضربة القاضية لموت المجلس السادس عشر .
ولكن تأبى حليمة أن تترك عادتها القديمة !، ويأبى نوابنا أن يبعدوا عن فكرهم التقاعد الأبدي وكأنهم يقولون للشعب نحن عدنا وأول غيثنا رواتبنا التقاعدية الأبدية ، وهنا المثل يقول ' أن الذين يستحون توفوا منذ زمن ' ولم يتبقى سوى قليلين الحياء ، وقد يأتي أحدهم يقول أنا لم أطالب بهذا القانون ونحن نرد عليه أن راتب التقاعد الأبدي للجميع وأنه يشابه مثل يقول ' مستحيه ولكنها مشت__.
ومن أول يوم سمعنا نحن كشعب أردني أن هناك جلسة للمجلس السابع عشر عادة بنا الذاكرة لمهاترات المجلس السابق ، ومحاولات البعض الإستيلاء على إرادة الشعب من خلال الوطنية والصوت العالي وتجميع ما يمكن تجميعه من تصريحات نارية في الإعلام والتهديد بتكسير الرؤس والاضلاع وتسويق الوطنية على بعضهم البعض ، وكأننا فقدنا ذاكرتنا أو هكذا يظن بعض نواب السابع عشر ولم نعد مع رفع سعر المحروقات وطبق البيض وفاتورة الكهرباء والاجئين السورين وغيرها من قصص الشعب المسكين نذكر شيء من التاريخ للمجالس السابقة .
ويبدو لنا كشعب أن خطاب الملك بهم يوم افتتاح المجلس السابع عشر كان مجرد طحن في الهواء وكانت أذانهم واحده من طين والأخرى من عجين ، فإذا رغبوا نواب السابع عشر بعدم إحترام الشعب لأنهم يعلمون أنهم لايمثلونه فعليهم والأولى إحترام كلام الملك عندما خاطبهم بالابتعاد عن المصالح الخاصة الضيقة والبحث في مصالح الشعب ، ولكنها هذه سنوات أربعة والذي .. يعيش ياما يشوف .
لم يعطي نواب السابع عشر الشعب فرصة أن يفكر أو يضع تصور أخر لهم يختلف عن المجالس السابقة ، بل أنهم أعادونا للخلف شهورا عدة بمجرد مطالبتهم بمدى مشروعية رد قانون التقاعد الأبدي لهم ، هذا هو الفكر السياسي لنواب السابع عشر من فرادى أو كتل رغم خروج بعض الاصوات تقول أنه لايجوز البحث في الأمر لأنه كان سبب الضربة القاضية لموت المجلس السادس عشر .
ولكن تأبى حليمة أن تترك عادتها القديمة !، ويأبى نوابنا أن يبعدوا عن فكرهم التقاعد الأبدي وكأنهم يقولون للشعب نحن عدنا وأول غيثنا رواتبنا التقاعدية الأبدية ، وهنا المثل يقول ' أن الذين يستحون توفوا منذ زمن ' ولم يتبقى سوى قليلين الحياء ، وقد يأتي أحدهم يقول أنا لم أطالب بهذا القانون ونحن نرد عليه أن راتب التقاعد الأبدي للجميع وأنه يشابه مثل يقول ' مستحيه ولكنها مشت__.
ومن أول يوم سمعنا نحن كشعب أردني أن هناك جلسة للمجلس السابع عشر عادة بنا الذاكرة لمهاترات المجلس السابق ، ومحاولات البعض الإستيلاء على إرادة الشعب من خلال الوطنية والصوت العالي وتجميع ما يمكن تجميعه من تصريحات نارية في الإعلام والتهديد بتكسير الرؤس والاضلاع وتسويق الوطنية على بعضهم البعض ، وكأننا فقدنا ذاكرتنا أو هكذا يظن بعض نواب السابع عشر ولم نعد مع رفع سعر المحروقات وطبق البيض وفاتورة الكهرباء والاجئين السورين وغيرها من قصص الشعب المسكين نذكر شيء من التاريخ للمجالس السابقة .
ويبدو لنا كشعب أن خطاب الملك بهم يوم افتتاح المجلس السابع عشر كان مجرد طحن في الهواء وكانت أذانهم واحده من طين والأخرى من عجين ، فإذا رغبوا نواب السابع عشر بعدم إحترام الشعب لأنهم يعلمون أنهم لايمثلونه فعليهم والأولى إحترام كلام الملك عندما خاطبهم بالابتعاد عن المصالح الخاصة الضيقة والبحث في مصالح الشعب ، ولكنها هذه سنوات أربعة والذي .. يعيش ياما يشوف .
التعليقات