إن قواعد اللعبة السياسية الأردنية تحكمنا بإتباع الأسس والحيثيات ويتضح للمحل اللبيب بأننا أمة تتداعى الديمقراطية سطحياً ، وتتخذ نهجاً أخراً في إدارة البلاد ، وربما الدليل الشاهد على ذلك في عملية المماطلة في قمع الفساد وفي قمع حريات التعبير بالترهيب أو بالترغيب .
إذاً أصبح من المعلوم والواضح لدى كافة الطبقة الكادحة في المجتمع الأردني بأن السابع عشر أو الثورة البيضاء لن تغير في أي حال من الأحوال البوصلة السياسية الاقتصادية الأردنية لعدة قناعات، قد بدأت بشائرها في إخراج المشاهير في قضايا الفساد من السجون الأردنية التي زجت بهم حُكومة الخصاونة التي لم تستمر طويلاً، ومن كان مواكباً لتلك الأحداث كان يدرك تماماً بأن هذه الحُكومة لن تعمر طويلاً بسبب قمعها للفساد بلا رحمة، دون النظر إلى هوية الفاسدين وانتمائهم لمن ؟
تم اغتيال الفكر الأردني بعد عدة عمليات تجهيلية تكميلية تزويرية، من يقف من على منصة الشرفاء يرى الأحداث المؤسفة، ولا يستطيع الحراك لأن النخوة قد اسئصلت منا الرابطة الأسرية والاجتماعية أصبحت مفككة مهترئة حيال المؤامرات المستمرة في جميع تفاصيل حياتنا اليومية، المدعومة من السياسات العليا .
إن قواعد اللعبة السياسية الأردنية تحكمنا بإتباع الأسس والحيثيات ويتضح للمحل اللبيب بأننا أمة تتداعى الديمقراطية سطحياً ، وتتخذ نهجاً أخراً في إدارة البلاد ، وربما الدليل الشاهد على ذلك في عملية المماطلة في قمع الفساد وفي قمع حريات التعبير بالترهيب أو بالترغيب .
إذاً أصبح من المعلوم والواضح لدى كافة الطبقة الكادحة في المجتمع الأردني بأن السابع عشر أو الثورة البيضاء لن تغير في أي حال من الأحوال البوصلة السياسية الاقتصادية الأردنية لعدة قناعات، قد بدأت بشائرها في إخراج المشاهير في قضايا الفساد من السجون الأردنية التي زجت بهم حُكومة الخصاونة التي لم تستمر طويلاً، ومن كان مواكباً لتلك الأحداث كان يدرك تماماً بأن هذه الحُكومة لن تعمر طويلاً بسبب قمعها للفساد بلا رحمة، دون النظر إلى هوية الفاسدين وانتمائهم لمن ؟
تم اغتيال الفكر الأردني بعد عدة عمليات تجهيلية تكميلية تزويرية، من يقف من على منصة الشرفاء يرى الأحداث المؤسفة، ولا يستطيع الحراك لأن النخوة قد اسئصلت منا الرابطة الأسرية والاجتماعية أصبحت مفككة مهترئة حيال المؤامرات المستمرة في جميع تفاصيل حياتنا اليومية، المدعومة من السياسات العليا .
إن قواعد اللعبة السياسية الأردنية تحكمنا بإتباع الأسس والحيثيات ويتضح للمحل اللبيب بأننا أمة تتداعى الديمقراطية سطحياً ، وتتخذ نهجاً أخراً في إدارة البلاد ، وربما الدليل الشاهد على ذلك في عملية المماطلة في قمع الفساد وفي قمع حريات التعبير بالترهيب أو بالترغيب .
إذاً أصبح من المعلوم والواضح لدى كافة الطبقة الكادحة في المجتمع الأردني بأن السابع عشر أو الثورة البيضاء لن تغير في أي حال من الأحوال البوصلة السياسية الاقتصادية الأردنية لعدة قناعات، قد بدأت بشائرها في إخراج المشاهير في قضايا الفساد من السجون الأردنية التي زجت بهم حُكومة الخصاونة التي لم تستمر طويلاً، ومن كان مواكباً لتلك الأحداث كان يدرك تماماً بأن هذه الحُكومة لن تعمر طويلاً بسبب قمعها للفساد بلا رحمة، دون النظر إلى هوية الفاسدين وانتمائهم لمن ؟
تم اغتيال الفكر الأردني بعد عدة عمليات تجهيلية تكميلية تزويرية، من يقف من على منصة الشرفاء يرى الأحداث المؤسفة، ولا يستطيع الحراك لأن النخوة قد اسئصلت منا الرابطة الأسرية والاجتماعية أصبحت مفككة مهترئة حيال المؤامرات المستمرة في جميع تفاصيل حياتنا اليومية، المدعومة من السياسات العليا .
التعليقات