كلمات من كتاب ربنا تبارك وتعالى نخاطب بها أولئك ' الطغاة ' الظلمة
على مر الزمان .... نخاطب بها تعسفهَّم ، وإستكبارهم ، وتسلطهَّم ... ، وظلمهم...
حتى سياط جلاديهم ....!
إنه شعارٌ لكل مؤمن ، إستقر الإيمان في قلبه ، وتغلغل اليقين في جنباته ، فأصبح
كالطود العظيم ... صامداً كجلمود صخر ...! أمام أولئك ' الطغاه ' ..... الظلمة ،
متحملاً المكابدة ، والأذى ، والحرق والصلب ، والسجن والتشريد ... وشعاره في
ذلك نابعٌ من تلك الكلمات الربانية ،.........
(( فَاقْضِ مَا أَنْتَ قَاضٍ إِنَّمَا تَقْضِي هَذِهِ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا))
والتي تبث فيه الأمل ...والحياة ... ويترسَّخ في معتقده بأن هذه الحياة الدنيا ... قصيرة
أيامها معدودة ، وحتماً إلى زوال ،{وَمَا عِندَ اللَّهِ خَيْرٌ وَأَبْقَى لِلَّذِينَ آمَنُوا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ}
ولكَّن أنىَّ لأولئك ' الطغاة ' .. الظلمة أن يفهموا ذلك الســَّر الرباني ، ويدركوا تلك
الحقيقة .......!!!!
لقد كذبَت ' قوم عاد ' ... وبغت ، وطغت ... وذكرت في كتاب ربنا حين قالت .
(من أشد منّا قوة).. منطق الفراعنة الطغاة من لدن عاد .... إلى طواغيت اليوم .....!!!
لكنَّ الردَّ الرباني كان لأولئك .... ' ولطواغيت اليوم ' .... بالمرصاد ....:
(أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّ اللَّهَ الَّذِي خَلَقَهُمْ هُوَ أَشَدُّ مِنْهُمْ قُوَّةً)
نعم .... كان مصير أولئك إلى زوال .....! وحتماً ' طواغيت اليوم لا بدَّ زائلون ....!!
كلمات من كتاب ربنا تبارك وتعالى نخاطب بها أولئك ' الطغاة ' الظلمة
على مر الزمان .... نخاطب بها تعسفهَّم ، وإستكبارهم ، وتسلطهَّم ... ، وظلمهم...
حتى سياط جلاديهم ....!
إنه شعارٌ لكل مؤمن ، إستقر الإيمان في قلبه ، وتغلغل اليقين في جنباته ، فأصبح
كالطود العظيم ... صامداً كجلمود صخر ...! أمام أولئك ' الطغاه ' ..... الظلمة ،
متحملاً المكابدة ، والأذى ، والحرق والصلب ، والسجن والتشريد ... وشعاره في
ذلك نابعٌ من تلك الكلمات الربانية ،.........
(( فَاقْضِ مَا أَنْتَ قَاضٍ إِنَّمَا تَقْضِي هَذِهِ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا))
والتي تبث فيه الأمل ...والحياة ... ويترسَّخ في معتقده بأن هذه الحياة الدنيا ... قصيرة
أيامها معدودة ، وحتماً إلى زوال ،{وَمَا عِندَ اللَّهِ خَيْرٌ وَأَبْقَى لِلَّذِينَ آمَنُوا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ}
ولكَّن أنىَّ لأولئك ' الطغاة ' .. الظلمة أن يفهموا ذلك الســَّر الرباني ، ويدركوا تلك
الحقيقة .......!!!!
لقد كذبَت ' قوم عاد ' ... وبغت ، وطغت ... وذكرت في كتاب ربنا حين قالت .
(من أشد منّا قوة).. منطق الفراعنة الطغاة من لدن عاد .... إلى طواغيت اليوم .....!!!
لكنَّ الردَّ الرباني كان لأولئك .... ' ولطواغيت اليوم ' .... بالمرصاد ....:
(أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّ اللَّهَ الَّذِي خَلَقَهُمْ هُوَ أَشَدُّ مِنْهُمْ قُوَّةً)
نعم .... كان مصير أولئك إلى زوال .....! وحتماً ' طواغيت اليوم لا بدَّ زائلون ....!!
كلمات من كتاب ربنا تبارك وتعالى نخاطب بها أولئك ' الطغاة ' الظلمة
على مر الزمان .... نخاطب بها تعسفهَّم ، وإستكبارهم ، وتسلطهَّم ... ، وظلمهم...
حتى سياط جلاديهم ....!
إنه شعارٌ لكل مؤمن ، إستقر الإيمان في قلبه ، وتغلغل اليقين في جنباته ، فأصبح
كالطود العظيم ... صامداً كجلمود صخر ...! أمام أولئك ' الطغاه ' ..... الظلمة ،
متحملاً المكابدة ، والأذى ، والحرق والصلب ، والسجن والتشريد ... وشعاره في
ذلك نابعٌ من تلك الكلمات الربانية ،.........
(( فَاقْضِ مَا أَنْتَ قَاضٍ إِنَّمَا تَقْضِي هَذِهِ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا))
والتي تبث فيه الأمل ...والحياة ... ويترسَّخ في معتقده بأن هذه الحياة الدنيا ... قصيرة
أيامها معدودة ، وحتماً إلى زوال ،{وَمَا عِندَ اللَّهِ خَيْرٌ وَأَبْقَى لِلَّذِينَ آمَنُوا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ}
ولكَّن أنىَّ لأولئك ' الطغاة ' .. الظلمة أن يفهموا ذلك الســَّر الرباني ، ويدركوا تلك
الحقيقة .......!!!!
لقد كذبَت ' قوم عاد ' ... وبغت ، وطغت ... وذكرت في كتاب ربنا حين قالت .
(من أشد منّا قوة).. منطق الفراعنة الطغاة من لدن عاد .... إلى طواغيت اليوم .....!!!
لكنَّ الردَّ الرباني كان لأولئك .... ' ولطواغيت اليوم ' .... بالمرصاد ....:
(أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّ اللَّهَ الَّذِي خَلَقَهُمْ هُوَ أَشَدُّ مِنْهُمْ قُوَّةً)
نعم .... كان مصير أولئك إلى زوال .....! وحتماً ' طواغيت اليوم لا بدَّ زائلون ....!!
التعليقات