أتابع الفضائيات الأردنية في هذه الأيام حيث الجديد على الساحة استقطاب شخصيات واجراء حوار تشم منه رائحة الخطر اذ تظهر العصبية المغموسة بغضب وأحيانا خروجاً سافراً عن قواعد المنطق وهذا ما يجعلنا نعيش حالة قلق فالنائب في هذه المرحلة وجوباً أن يتحلى بالصبر والحلم حتى يستطيع أن يحاور بمنطق وحجة ودلالة لا بصراخ وغضب وعنجهية اذ تلمس هذه الأيام من خلال حديثهم غصة قوامها صقور وحمائم فالمجلس لا هذا ولا ذاك يجمعهم سقف واحد قوامه دراية وحساب وتصويب لوضع مترهل أسقطنا في وحل وكتم أنفاسنا لمدة ليس بقصيرة فالواقع يحتم على النائب أن يكون على قدر المسؤولية ويناظل من أجل مبدأ لتحقيق هدف سامي لا يتعدى قوة وطموح تحقق اصلاح وتصويب وضع يعرفه القاصي والداني ان النواب القداما يظهرون هذه الايام عبقريتهم ويتحدثون عن خبرة ودراية وتجربة لا يمتلكها النواب الأغرار الجدد وكأننا في ساحة حرب تتطلب تدريب ودراسات وتثقيف مما يولد احتقاناً عند النواب الجدد تتكسر على عتباته التوافقية والصالح العام راجين الله أن تتوحد الجهود للخروج بقوة قادرة على التغيير لاقناع المواطن بأفعال المجلس لتتهاوى على عتباته قضايا الفساد والمحسوبية والتقاعس المتعمد في تأخير انجاز القوانين والذي يتولد معه مرض يدخل المجلس برمته غرفة الانعاش ليراوح مكانه كنسخة طبق الأصل لمجالس سابقة تشجع الحراك على الخروج للشارع ومعاودة الطلب باسقاط المجلس.
أتابع الفضائيات الأردنية في هذه الأيام حيث الجديد على الساحة استقطاب شخصيات واجراء حوار تشم منه رائحة الخطر اذ تظهر العصبية المغموسة بغضب وأحيانا خروجاً سافراً عن قواعد المنطق وهذا ما يجعلنا نعيش حالة قلق فالنائب في هذه المرحلة وجوباً أن يتحلى بالصبر والحلم حتى يستطيع أن يحاور بمنطق وحجة ودلالة لا بصراخ وغضب وعنجهية اذ تلمس هذه الأيام من خلال حديثهم غصة قوامها صقور وحمائم فالمجلس لا هذا ولا ذاك يجمعهم سقف واحد قوامه دراية وحساب وتصويب لوضع مترهل أسقطنا في وحل وكتم أنفاسنا لمدة ليس بقصيرة فالواقع يحتم على النائب أن يكون على قدر المسؤولية ويناظل من أجل مبدأ لتحقيق هدف سامي لا يتعدى قوة وطموح تحقق اصلاح وتصويب وضع يعرفه القاصي والداني ان النواب القداما يظهرون هذه الايام عبقريتهم ويتحدثون عن خبرة ودراية وتجربة لا يمتلكها النواب الأغرار الجدد وكأننا في ساحة حرب تتطلب تدريب ودراسات وتثقيف مما يولد احتقاناً عند النواب الجدد تتكسر على عتباته التوافقية والصالح العام راجين الله أن تتوحد الجهود للخروج بقوة قادرة على التغيير لاقناع المواطن بأفعال المجلس لتتهاوى على عتباته قضايا الفساد والمحسوبية والتقاعس المتعمد في تأخير انجاز القوانين والذي يتولد معه مرض يدخل المجلس برمته غرفة الانعاش ليراوح مكانه كنسخة طبق الأصل لمجالس سابقة تشجع الحراك على الخروج للشارع ومعاودة الطلب باسقاط المجلس.
أتابع الفضائيات الأردنية في هذه الأيام حيث الجديد على الساحة استقطاب شخصيات واجراء حوار تشم منه رائحة الخطر اذ تظهر العصبية المغموسة بغضب وأحيانا خروجاً سافراً عن قواعد المنطق وهذا ما يجعلنا نعيش حالة قلق فالنائب في هذه المرحلة وجوباً أن يتحلى بالصبر والحلم حتى يستطيع أن يحاور بمنطق وحجة ودلالة لا بصراخ وغضب وعنجهية اذ تلمس هذه الأيام من خلال حديثهم غصة قوامها صقور وحمائم فالمجلس لا هذا ولا ذاك يجمعهم سقف واحد قوامه دراية وحساب وتصويب لوضع مترهل أسقطنا في وحل وكتم أنفاسنا لمدة ليس بقصيرة فالواقع يحتم على النائب أن يكون على قدر المسؤولية ويناظل من أجل مبدأ لتحقيق هدف سامي لا يتعدى قوة وطموح تحقق اصلاح وتصويب وضع يعرفه القاصي والداني ان النواب القداما يظهرون هذه الايام عبقريتهم ويتحدثون عن خبرة ودراية وتجربة لا يمتلكها النواب الأغرار الجدد وكأننا في ساحة حرب تتطلب تدريب ودراسات وتثقيف مما يولد احتقاناً عند النواب الجدد تتكسر على عتباته التوافقية والصالح العام راجين الله أن تتوحد الجهود للخروج بقوة قادرة على التغيير لاقناع المواطن بأفعال المجلس لتتهاوى على عتباته قضايا الفساد والمحسوبية والتقاعس المتعمد في تأخير انجاز القوانين والذي يتولد معه مرض يدخل المجلس برمته غرفة الانعاش ليراوح مكانه كنسخة طبق الأصل لمجالس سابقة تشجع الحراك على الخروج للشارع ومعاودة الطلب باسقاط المجلس.
التعليقات