خطاب ممنهج وواضح المراحل ودرس في السياسة للنواب والوزراء وفي النهاية يلقي الملك الكرة بملعب الشعب الذي أعطى السلطة من قبله ليكون رقيبا على أدء المجلس الذي هو كذلك رقيبا على أداء الحكومة ، معادلة سهلة ولاتحتاج لأية فزلكة من أي طرف .
النواب جاؤوا للمجلس عبر قانون إنتخابات حصل على توافق وليس إتفاق أي أنه أفضل ما يمكن الوصول اليه في هذه المرحلة ، وهم الأن يملكون ساعة التوقيت لقياس مدى بقائهم في المجلس والذي حدده الملك بأربع سنوات مشروطة بمدى قدرتهم على تحقيق مطالب الشعب والوطن ، أي أن الاربع سنوات قد تنتهي خلال سنة أو سنتين في حالة خروجهم عن المطلب الشعبية .
إعادة ترتيب الأمور بطريقة تحقق عدالة التمثيل وعدالة توزيع مقدرات الوطن وعدالة العلاقة ما بين السلطات الثلاثة ، ثلاثة عدالة تمثل ثلاثة أهداف لابد وأن توضع في مرمى الديوان الملكي بكل طيب خاطر ونفس والإقرار ليس بالهزيمة بقدر ما هو الإقرار بأن الزمن قد تغير وأن البلاد لابد وأن تخرج هي المنتصرة في هذه المباراة ، والشعب هو الذي يدير دفة الكرة ، أم أن جراب الحاوي سوف يخرج مفاجئة لايعلمها سرها أحد سوى رئاسة الديوان ؟ .
خطاب ممنهج وواضح المراحل ودرس في السياسة للنواب والوزراء وفي النهاية يلقي الملك الكرة بملعب الشعب الذي أعطى السلطة من قبله ليكون رقيبا على أدء المجلس الذي هو كذلك رقيبا على أداء الحكومة ، معادلة سهلة ولاتحتاج لأية فزلكة من أي طرف .
النواب جاؤوا للمجلس عبر قانون إنتخابات حصل على توافق وليس إتفاق أي أنه أفضل ما يمكن الوصول اليه في هذه المرحلة ، وهم الأن يملكون ساعة التوقيت لقياس مدى بقائهم في المجلس والذي حدده الملك بأربع سنوات مشروطة بمدى قدرتهم على تحقيق مطالب الشعب والوطن ، أي أن الاربع سنوات قد تنتهي خلال سنة أو سنتين في حالة خروجهم عن المطلب الشعبية .
إعادة ترتيب الأمور بطريقة تحقق عدالة التمثيل وعدالة توزيع مقدرات الوطن وعدالة العلاقة ما بين السلطات الثلاثة ، ثلاثة عدالة تمثل ثلاثة أهداف لابد وأن توضع في مرمى الديوان الملكي بكل طيب خاطر ونفس والإقرار ليس بالهزيمة بقدر ما هو الإقرار بأن الزمن قد تغير وأن البلاد لابد وأن تخرج هي المنتصرة في هذه المباراة ، والشعب هو الذي يدير دفة الكرة ، أم أن جراب الحاوي سوف يخرج مفاجئة لايعلمها سرها أحد سوى رئاسة الديوان ؟ .
خطاب ممنهج وواضح المراحل ودرس في السياسة للنواب والوزراء وفي النهاية يلقي الملك الكرة بملعب الشعب الذي أعطى السلطة من قبله ليكون رقيبا على أدء المجلس الذي هو كذلك رقيبا على أداء الحكومة ، معادلة سهلة ولاتحتاج لأية فزلكة من أي طرف .
النواب جاؤوا للمجلس عبر قانون إنتخابات حصل على توافق وليس إتفاق أي أنه أفضل ما يمكن الوصول اليه في هذه المرحلة ، وهم الأن يملكون ساعة التوقيت لقياس مدى بقائهم في المجلس والذي حدده الملك بأربع سنوات مشروطة بمدى قدرتهم على تحقيق مطالب الشعب والوطن ، أي أن الاربع سنوات قد تنتهي خلال سنة أو سنتين في حالة خروجهم عن المطلب الشعبية .
إعادة ترتيب الأمور بطريقة تحقق عدالة التمثيل وعدالة توزيع مقدرات الوطن وعدالة العلاقة ما بين السلطات الثلاثة ، ثلاثة عدالة تمثل ثلاثة أهداف لابد وأن توضع في مرمى الديوان الملكي بكل طيب خاطر ونفس والإقرار ليس بالهزيمة بقدر ما هو الإقرار بأن الزمن قد تغير وأن البلاد لابد وأن تخرج هي المنتصرة في هذه المباراة ، والشعب هو الذي يدير دفة الكرة ، أم أن جراب الحاوي سوف يخرج مفاجئة لايعلمها سرها أحد سوى رئاسة الديوان ؟ .
التعليقات