كان ومازال حزب الوسط الإسلامي هو المفصل في الحراك السياسي الأردني كبديل حكومي وأمني وبمباركة ملكية عن حزب الإخوان الولد الشقي الذي خرج عن طوع الكبير وتشدق بما لايسمح له به ، وتطاول على الكبير وطالب في لحظة ما أن يعياد النظر في إمتيازات الكبير وحقوقه .
ومن هذه الحالة من العصيان السياسي للعلاقة التاريخية الأبوية خرج ولد وسط من بين أولاد السلطة ليتم تكبيره ووضعه في صدر المشهد السياسي للبلد ، ومن خلال رسائل قصيرة من هنا أو هناك أرسلت لبقية الاعبين في المشهد السياسي الأردني يقال فيها أن حصان الرهان الأن هو الوسط الإسلامي وهو الذي سيعبر به النظام ومطبخ القرار السياسي الربيع العربي بسلام ويصل لموسم قطف الغلال .
ومن هذه القراءة السريعة نجد أسباب وجود تحالفات قوية يتوسطها حزب الوسط الإسلامي وكتلة وطن بقيادة رجل الشارع الأردني من أصل فلسطيني ( خليل عطية ) ورجل الشارع الأردني( قطاطشة ) كان وما يزال مع حراك الجنوب المثير للرعب للحكومات الأردنية السابقة ،وبهذه التشكيلة لثلاثية يتم حصد نصف مقاعد المجلس النيابية .
وهذا الحصان تمكن أن يحصد ما يعادل نصف عدد اعضاء البرلمان بطبخة سياسية تحت إشراف القصر والديوان ، ونتيجة للحجم الكبير لهذا التحالف إضطر عدد من الرموز التقليدية في المجالس النيابية للإنسحاب إما من باب أن المشهد أصبح مزدحم أو من باب الإبقاء على بياض الوجه السياسي لأجل خاطر السلطة العليا والسماح للاعبين جدد في الظهور في موسم الربيع الأردني وبعيدا عن التقليدين الذين عرفهم الشارع والعشيرة .
وفي نفس الوقت يبقى السؤال أين موقع بقية النصف الأخر من النواب وما هي آلية التحكم بهم ؟ أم أن هناك حصاني رهان يراهن عليهما القصر والديوان ؟ وفي جيمع الحالات يكون هما الفائزان في نهاية السباق الديموقراطي الأردني !.
كان ومازال حزب الوسط الإسلامي هو المفصل في الحراك السياسي الأردني كبديل حكومي وأمني وبمباركة ملكية عن حزب الإخوان الولد الشقي الذي خرج عن طوع الكبير وتشدق بما لايسمح له به ، وتطاول على الكبير وطالب في لحظة ما أن يعياد النظر في إمتيازات الكبير وحقوقه .
ومن هذه الحالة من العصيان السياسي للعلاقة التاريخية الأبوية خرج ولد وسط من بين أولاد السلطة ليتم تكبيره ووضعه في صدر المشهد السياسي للبلد ، ومن خلال رسائل قصيرة من هنا أو هناك أرسلت لبقية الاعبين في المشهد السياسي الأردني يقال فيها أن حصان الرهان الأن هو الوسط الإسلامي وهو الذي سيعبر به النظام ومطبخ القرار السياسي الربيع العربي بسلام ويصل لموسم قطف الغلال .
ومن هذه القراءة السريعة نجد أسباب وجود تحالفات قوية يتوسطها حزب الوسط الإسلامي وكتلة وطن بقيادة رجل الشارع الأردني من أصل فلسطيني ( خليل عطية ) ورجل الشارع الأردني( قطاطشة ) كان وما يزال مع حراك الجنوب المثير للرعب للحكومات الأردنية السابقة ،وبهذه التشكيلة لثلاثية يتم حصد نصف مقاعد المجلس النيابية .
وهذا الحصان تمكن أن يحصد ما يعادل نصف عدد اعضاء البرلمان بطبخة سياسية تحت إشراف القصر والديوان ، ونتيجة للحجم الكبير لهذا التحالف إضطر عدد من الرموز التقليدية في المجالس النيابية للإنسحاب إما من باب أن المشهد أصبح مزدحم أو من باب الإبقاء على بياض الوجه السياسي لأجل خاطر السلطة العليا والسماح للاعبين جدد في الظهور في موسم الربيع الأردني وبعيدا عن التقليدين الذين عرفهم الشارع والعشيرة .
وفي نفس الوقت يبقى السؤال أين موقع بقية النصف الأخر من النواب وما هي آلية التحكم بهم ؟ أم أن هناك حصاني رهان يراهن عليهما القصر والديوان ؟ وفي جيمع الحالات يكون هما الفائزان في نهاية السباق الديموقراطي الأردني !.
كان ومازال حزب الوسط الإسلامي هو المفصل في الحراك السياسي الأردني كبديل حكومي وأمني وبمباركة ملكية عن حزب الإخوان الولد الشقي الذي خرج عن طوع الكبير وتشدق بما لايسمح له به ، وتطاول على الكبير وطالب في لحظة ما أن يعياد النظر في إمتيازات الكبير وحقوقه .
ومن هذه الحالة من العصيان السياسي للعلاقة التاريخية الأبوية خرج ولد وسط من بين أولاد السلطة ليتم تكبيره ووضعه في صدر المشهد السياسي للبلد ، ومن خلال رسائل قصيرة من هنا أو هناك أرسلت لبقية الاعبين في المشهد السياسي الأردني يقال فيها أن حصان الرهان الأن هو الوسط الإسلامي وهو الذي سيعبر به النظام ومطبخ القرار السياسي الربيع العربي بسلام ويصل لموسم قطف الغلال .
ومن هذه القراءة السريعة نجد أسباب وجود تحالفات قوية يتوسطها حزب الوسط الإسلامي وكتلة وطن بقيادة رجل الشارع الأردني من أصل فلسطيني ( خليل عطية ) ورجل الشارع الأردني( قطاطشة ) كان وما يزال مع حراك الجنوب المثير للرعب للحكومات الأردنية السابقة ،وبهذه التشكيلة لثلاثية يتم حصد نصف مقاعد المجلس النيابية .
وهذا الحصان تمكن أن يحصد ما يعادل نصف عدد اعضاء البرلمان بطبخة سياسية تحت إشراف القصر والديوان ، ونتيجة للحجم الكبير لهذا التحالف إضطر عدد من الرموز التقليدية في المجالس النيابية للإنسحاب إما من باب أن المشهد أصبح مزدحم أو من باب الإبقاء على بياض الوجه السياسي لأجل خاطر السلطة العليا والسماح للاعبين جدد في الظهور في موسم الربيع الأردني وبعيدا عن التقليدين الذين عرفهم الشارع والعشيرة .
وفي نفس الوقت يبقى السؤال أين موقع بقية النصف الأخر من النواب وما هي آلية التحكم بهم ؟ أم أن هناك حصاني رهان يراهن عليهما القصر والديوان ؟ وفي جيمع الحالات يكون هما الفائزان في نهاية السباق الديموقراطي الأردني !.
التعليقات