سافروا معي وامتطوا صهوات الخيل، واسروا بدجى الليل نسامر ذاك الشيخ، طرقنا باب مدينته، فإذا بصدى الشاعرية يناجي:
الخَيْـلُ وَاللّيْـلُ وَالبَيْـداءُ تَعرِفُنـي والسّيفُ وَالرّمحُ والقرْطاسُ وَالقَلَـمُ
فلدى سماعنا الخيل والليل والبيداء والسيف والرمح والقرطاس والقلم، أصابتنا نوبة عاودتنا إلى دوامة ما تعانيه ثقافتنا في قرننا الحادي والعشرين، هل تخترق ما نسميها 'ثقافة العيب' مسلمات الثقافة العربية الأصيلة؟ إن كان هناك مغالطات في ثقافتنا الاجتماعية اليوم، فأنه يعود إلى التخلي عن ثقافة التنشئة الاجتماعية الأصيلة التي عاشها أجيال الاباء والأجداد، علمونا أن نزرع ونحصد ونأكل بعرق الجبين، ولا ادري أن من أجيالنا من لا يعرف ' المنجل' و' والغمر' أنها غابت مع بزوغ شمس ذاك الحقل، وجلس مكانها ' البرستيج' و' الموديل أو القصة' حاول المتنبي أن ينبه إلى تلك المسلمات معدد الوظائف لا مقتصرا ً على ما تحلم به أجيال المستقبل، بأن يعلق الأب الجرس، أنت يا ولدي طبيب أو مهندس، تاركا ًغيرها من المهن والحرف عرض الحائط، وبعد التخرج الأكاديمي يعاني الاباء من أعالة هؤلاء المتعلمين، فإلى أي سوق عمل يتوجهون، يشكون البطالة، فيستدعي حارس البوابة الإعلام بكافة وسائلة كي يؤدي وظيفته الجماهيرية لتسليط الأضواء على ظاهرة ' ثقافة العيب' بالتوجيه والتثقيف والتحفيز والحوار مع ما لدينا من عمالة وافدة، فيخرجون باستطلاع رقمي عن مستويات الدخل التي يحققونها جراء عزوف بعض فئات جيل ' الصرعة ' عن العمل المهني .
فليس للمتنبي والإعلام وحدهما سبيل في حل مشكل هذا النوع الطارئ من الثقافة المتأزم في ليلة وضحها، بل قاموا ببعض الدور الذي يحتاج إلى جهود أخرى تكلم جرح الثقافة النازف.....
سافروا معي وامتطوا صهوات الخيل، واسروا بدجى الليل نسامر ذاك الشيخ، طرقنا باب مدينته، فإذا بصدى الشاعرية يناجي:
الخَيْـلُ وَاللّيْـلُ وَالبَيْـداءُ تَعرِفُنـي والسّيفُ وَالرّمحُ والقرْطاسُ وَالقَلَـمُ
فلدى سماعنا الخيل والليل والبيداء والسيف والرمح والقرطاس والقلم، أصابتنا نوبة عاودتنا إلى دوامة ما تعانيه ثقافتنا في قرننا الحادي والعشرين، هل تخترق ما نسميها 'ثقافة العيب' مسلمات الثقافة العربية الأصيلة؟ إن كان هناك مغالطات في ثقافتنا الاجتماعية اليوم، فأنه يعود إلى التخلي عن ثقافة التنشئة الاجتماعية الأصيلة التي عاشها أجيال الاباء والأجداد، علمونا أن نزرع ونحصد ونأكل بعرق الجبين، ولا ادري أن من أجيالنا من لا يعرف ' المنجل' و' والغمر' أنها غابت مع بزوغ شمس ذاك الحقل، وجلس مكانها ' البرستيج' و' الموديل أو القصة' حاول المتنبي أن ينبه إلى تلك المسلمات معدد الوظائف لا مقتصرا ً على ما تحلم به أجيال المستقبل، بأن يعلق الأب الجرس، أنت يا ولدي طبيب أو مهندس، تاركا ًغيرها من المهن والحرف عرض الحائط، وبعد التخرج الأكاديمي يعاني الاباء من أعالة هؤلاء المتعلمين، فإلى أي سوق عمل يتوجهون، يشكون البطالة، فيستدعي حارس البوابة الإعلام بكافة وسائلة كي يؤدي وظيفته الجماهيرية لتسليط الأضواء على ظاهرة ' ثقافة العيب' بالتوجيه والتثقيف والتحفيز والحوار مع ما لدينا من عمالة وافدة، فيخرجون باستطلاع رقمي عن مستويات الدخل التي يحققونها جراء عزوف بعض فئات جيل ' الصرعة ' عن العمل المهني .
فليس للمتنبي والإعلام وحدهما سبيل في حل مشكل هذا النوع الطارئ من الثقافة المتأزم في ليلة وضحها، بل قاموا ببعض الدور الذي يحتاج إلى جهود أخرى تكلم جرح الثقافة النازف.....
سافروا معي وامتطوا صهوات الخيل، واسروا بدجى الليل نسامر ذاك الشيخ، طرقنا باب مدينته، فإذا بصدى الشاعرية يناجي:
الخَيْـلُ وَاللّيْـلُ وَالبَيْـداءُ تَعرِفُنـي والسّيفُ وَالرّمحُ والقرْطاسُ وَالقَلَـمُ
فلدى سماعنا الخيل والليل والبيداء والسيف والرمح والقرطاس والقلم، أصابتنا نوبة عاودتنا إلى دوامة ما تعانيه ثقافتنا في قرننا الحادي والعشرين، هل تخترق ما نسميها 'ثقافة العيب' مسلمات الثقافة العربية الأصيلة؟ إن كان هناك مغالطات في ثقافتنا الاجتماعية اليوم، فأنه يعود إلى التخلي عن ثقافة التنشئة الاجتماعية الأصيلة التي عاشها أجيال الاباء والأجداد، علمونا أن نزرع ونحصد ونأكل بعرق الجبين، ولا ادري أن من أجيالنا من لا يعرف ' المنجل' و' والغمر' أنها غابت مع بزوغ شمس ذاك الحقل، وجلس مكانها ' البرستيج' و' الموديل أو القصة' حاول المتنبي أن ينبه إلى تلك المسلمات معدد الوظائف لا مقتصرا ً على ما تحلم به أجيال المستقبل، بأن يعلق الأب الجرس، أنت يا ولدي طبيب أو مهندس، تاركا ًغيرها من المهن والحرف عرض الحائط، وبعد التخرج الأكاديمي يعاني الاباء من أعالة هؤلاء المتعلمين، فإلى أي سوق عمل يتوجهون، يشكون البطالة، فيستدعي حارس البوابة الإعلام بكافة وسائلة كي يؤدي وظيفته الجماهيرية لتسليط الأضواء على ظاهرة ' ثقافة العيب' بالتوجيه والتثقيف والتحفيز والحوار مع ما لدينا من عمالة وافدة، فيخرجون باستطلاع رقمي عن مستويات الدخل التي يحققونها جراء عزوف بعض فئات جيل ' الصرعة ' عن العمل المهني .
فليس للمتنبي والإعلام وحدهما سبيل في حل مشكل هذا النوع الطارئ من الثقافة المتأزم في ليلة وضحها، بل قاموا ببعض الدور الذي يحتاج إلى جهود أخرى تكلم جرح الثقافة النازف.....
التعليقات