يقول ' حبيبنا ' صلوات ربي وسلامه عليه ' إذا رأيتم الرجل يعتاد المسجد
فأشهدوا له بالإيمان ...'..... وحين إنبرى ذاك ' الصحابي' الجليل ورفع
سيفه ليضرب ذاك الكافر ... قال ' الكافر ' أشهد أن لا إله إلا الله .....!!!
وبالرغم من ذلك كان السيف من ذاك الصحابي هو الرد على تلك الكلمة ....
معللاً ذلك بأنه قالها ...كذباً ، وتهربَّاً من القتل ...!!!
لكَّن ردَّ ' الحبيب المصطفى ' حين علم بذل قال ' هلاَّ شققت عن قلبه . ؟!
هكذا يقول الحبيب .. فكيف لنا أن نحكم على الآخرين بخلاف ذلك ..؟؟!
ونتعدَّى الظواهر من الأعمال ، ونلج في السرائر التي لا يعلمها إلا الله ..؟!
أما إذا ظهر لنا حقيقةً غير ذلك ، وتلمسنَّا تناقضاً فيما يبدي المرء من ظواهر
الأعمال ... عن بواطنها ....حينها يكون ذاك المرء قد وضع نفسه في إطار
تلك المقولة ' فمٌ يسبَّح ... ويدٌ تذبَّح .....'
أما ذاك ' الخطيب ' الذي صعد ' المنبر ' ... ما صعده إلا ليصعد بكلمةِ
الحق ... ' كلمة الله ' ، ويرقى بتعاليم الإسلام ، ويبثَّها في قلوب سامعيه ..
كيف لا .... وظاهر الحال يوحي ' بإسلامه ' ... قال الله ، وقال رسوله ..!
أما أن نحكم عليه بخلاف ذلك ، وربما نستهزيء به ، ونقلل من شــأنه ....
ونكيل إليه التهم ... ونوجَّه له سهام النقد خبط ...عشواء ...! اللهَّم لإن أسلوبه
بسيط ......وكلماته ركيكة ، وتلعثم ' وتأتأ في الكلام ' ....حتى لو أتى بحديث
ضعيف ...! أو أخطأ في نص قرآني ...! ... فلا يحق لنا بحال من الأحوال أن نطعن في
دينه ، ونشكك في إيمانه .. بل يجب على من إمتلك العلم ، والإيمان الراسخ ... والسداد
في الراي أن يقوم بتوجيهه ... ويبيَّن له الصواب .... ومواطن الضعف .. والخلل ...!
مالم نمتلك دليلاً دامغاً ، وحقيقة جليَّه ، وبينَّه واضحة ...على أن ذاك المرء يرتدي ذاك
القناع ... ' قناع الدين ' كيف يخفي في طياته مكرٌ ، وحقد ، وتربصٌ بالمسلمين ....!
وأختم فأقول ... إيانا ثم إيانا من إحتقار المسلم ، أياً كان ... والتعالي على
الآخرين .... ' المسلمين ' ...وذمَّهم ، وإحتقارهم ، وإزدرائهم ، ........!!!
فالناس ليسوا كساداتنا ذوي القدر العَّلي أبو بكرٍ وعمر وعثمان وعليَّ ...!!!
يقول ' حبيبنا ' صلوات ربي وسلامه عليه ' إذا رأيتم الرجل يعتاد المسجد
فأشهدوا له بالإيمان ...'..... وحين إنبرى ذاك ' الصحابي' الجليل ورفع
سيفه ليضرب ذاك الكافر ... قال ' الكافر ' أشهد أن لا إله إلا الله .....!!!
وبالرغم من ذلك كان السيف من ذاك الصحابي هو الرد على تلك الكلمة ....
معللاً ذلك بأنه قالها ...كذباً ، وتهربَّاً من القتل ...!!!
لكَّن ردَّ ' الحبيب المصطفى ' حين علم بذل قال ' هلاَّ شققت عن قلبه . ؟!
هكذا يقول الحبيب .. فكيف لنا أن نحكم على الآخرين بخلاف ذلك ..؟؟!
ونتعدَّى الظواهر من الأعمال ، ونلج في السرائر التي لا يعلمها إلا الله ..؟!
أما إذا ظهر لنا حقيقةً غير ذلك ، وتلمسنَّا تناقضاً فيما يبدي المرء من ظواهر
الأعمال ... عن بواطنها ....حينها يكون ذاك المرء قد وضع نفسه في إطار
تلك المقولة ' فمٌ يسبَّح ... ويدٌ تذبَّح .....'
أما ذاك ' الخطيب ' الذي صعد ' المنبر ' ... ما صعده إلا ليصعد بكلمةِ
الحق ... ' كلمة الله ' ، ويرقى بتعاليم الإسلام ، ويبثَّها في قلوب سامعيه ..
كيف لا .... وظاهر الحال يوحي ' بإسلامه ' ... قال الله ، وقال رسوله ..!
أما أن نحكم عليه بخلاف ذلك ، وربما نستهزيء به ، ونقلل من شــأنه ....
ونكيل إليه التهم ... ونوجَّه له سهام النقد خبط ...عشواء ...! اللهَّم لإن أسلوبه
بسيط ......وكلماته ركيكة ، وتلعثم ' وتأتأ في الكلام ' ....حتى لو أتى بحديث
ضعيف ...! أو أخطأ في نص قرآني ...! ... فلا يحق لنا بحال من الأحوال أن نطعن في
دينه ، ونشكك في إيمانه .. بل يجب على من إمتلك العلم ، والإيمان الراسخ ... والسداد
في الراي أن يقوم بتوجيهه ... ويبيَّن له الصواب .... ومواطن الضعف .. والخلل ...!
مالم نمتلك دليلاً دامغاً ، وحقيقة جليَّه ، وبينَّه واضحة ...على أن ذاك المرء يرتدي ذاك
القناع ... ' قناع الدين ' كيف يخفي في طياته مكرٌ ، وحقد ، وتربصٌ بالمسلمين ....!
وأختم فأقول ... إيانا ثم إيانا من إحتقار المسلم ، أياً كان ... والتعالي على
الآخرين .... ' المسلمين ' ...وذمَّهم ، وإحتقارهم ، وإزدرائهم ، ........!!!
فالناس ليسوا كساداتنا ذوي القدر العَّلي أبو بكرٍ وعمر وعثمان وعليَّ ...!!!
يقول ' حبيبنا ' صلوات ربي وسلامه عليه ' إذا رأيتم الرجل يعتاد المسجد
فأشهدوا له بالإيمان ...'..... وحين إنبرى ذاك ' الصحابي' الجليل ورفع
سيفه ليضرب ذاك الكافر ... قال ' الكافر ' أشهد أن لا إله إلا الله .....!!!
وبالرغم من ذلك كان السيف من ذاك الصحابي هو الرد على تلك الكلمة ....
معللاً ذلك بأنه قالها ...كذباً ، وتهربَّاً من القتل ...!!!
لكَّن ردَّ ' الحبيب المصطفى ' حين علم بذل قال ' هلاَّ شققت عن قلبه . ؟!
هكذا يقول الحبيب .. فكيف لنا أن نحكم على الآخرين بخلاف ذلك ..؟؟!
ونتعدَّى الظواهر من الأعمال ، ونلج في السرائر التي لا يعلمها إلا الله ..؟!
أما إذا ظهر لنا حقيقةً غير ذلك ، وتلمسنَّا تناقضاً فيما يبدي المرء من ظواهر
الأعمال ... عن بواطنها ....حينها يكون ذاك المرء قد وضع نفسه في إطار
تلك المقولة ' فمٌ يسبَّح ... ويدٌ تذبَّح .....'
أما ذاك ' الخطيب ' الذي صعد ' المنبر ' ... ما صعده إلا ليصعد بكلمةِ
الحق ... ' كلمة الله ' ، ويرقى بتعاليم الإسلام ، ويبثَّها في قلوب سامعيه ..
كيف لا .... وظاهر الحال يوحي ' بإسلامه ' ... قال الله ، وقال رسوله ..!
أما أن نحكم عليه بخلاف ذلك ، وربما نستهزيء به ، ونقلل من شــأنه ....
ونكيل إليه التهم ... ونوجَّه له سهام النقد خبط ...عشواء ...! اللهَّم لإن أسلوبه
بسيط ......وكلماته ركيكة ، وتلعثم ' وتأتأ في الكلام ' ....حتى لو أتى بحديث
ضعيف ...! أو أخطأ في نص قرآني ...! ... فلا يحق لنا بحال من الأحوال أن نطعن في
دينه ، ونشكك في إيمانه .. بل يجب على من إمتلك العلم ، والإيمان الراسخ ... والسداد
في الراي أن يقوم بتوجيهه ... ويبيَّن له الصواب .... ومواطن الضعف .. والخلل ...!
مالم نمتلك دليلاً دامغاً ، وحقيقة جليَّه ، وبينَّه واضحة ...على أن ذاك المرء يرتدي ذاك
القناع ... ' قناع الدين ' كيف يخفي في طياته مكرٌ ، وحقد ، وتربصٌ بالمسلمين ....!
وأختم فأقول ... إيانا ثم إيانا من إحتقار المسلم ، أياً كان ... والتعالي على
الآخرين .... ' المسلمين ' ...وذمَّهم ، وإحتقارهم ، وإزدرائهم ، ........!!!
فالناس ليسوا كساداتنا ذوي القدر العَّلي أبو بكرٍ وعمر وعثمان وعليَّ ...!!!
التعليقات