لا تأخذك الهواجس لبعيد ستبقى ضمن دائرة الضوء لتدرك ماهية أحزابنا الأردنية فهي لا تتعدى ورق ميرمية نحتاجها وقت المغص ونركنها ما تبقى من الزمن في زاوية المطبخ...عند افتتاح مقر لحزب ما في المحافظات يقوم الموكل باستقراض مجموعة من الشعب المسكين يعج بها المقر يتناولون الحلوى بفم مفتوح وعيون مفتوحة قوامها (بحلقة) في شخصية شبعتها المليارات ظهر منها شبح ونظارات وكشخة لتسكن طبقة أتربة المقر وتعتلي وجهه عتمة باستثناء حزب الأخوان المسلمين الذي يقوم على العقائدية لتبقى الاحزاب مشلولة يدفعها على عربة غني .
اننا نتألم حين يلد حزباً خداج أوجعته فتحت قلب حكمت عليه بالموت اننا ندرك تماماً بأن العشائرية كائن حي في غياب حزب فهي التنظيم والقوة والمحرك حتى وأن ضحكنا على أنفسنا بحفنة من التطمين الكاذب ...يتطلع الملك برؤية ثاقبة لايجاد حزب دولة لايجاد توازن يقف بجوار الحزب الاسلامي العتيد الا ان القراءة المستفيضة تعطينا مخرجات قوامها خداج حيث التركيبة المجتمعية القائمة على العشائرية الطاردة للحزبية المتنامية كل أربع سنوات عبر الانتخابات النيابية والبلدية والتي تؤجج روح العنصرية المستقوية بعشائرية والتي مكن لها استعمار لنبقى تحت عجلات دبابة لاتعترف الا بقوة وقمع اننا نعترف بأن الشعب الأردني تحول (لندبة أفعى) وهي الفتحة التي تكون فوق الفم وهي عبارة عن رادار حراري يسمح للثعبان بالرؤيا ليلاً في الظلام الدامس...اننا بحاجة مراكز ايواء وخدمات اجتماعية في الوطن لنؤسس لحزبية بمسمى (ردة فعل) وغير ذلك تلد الأحزاب ميتة.
لا تأخذك الهواجس لبعيد ستبقى ضمن دائرة الضوء لتدرك ماهية أحزابنا الأردنية فهي لا تتعدى ورق ميرمية نحتاجها وقت المغص ونركنها ما تبقى من الزمن في زاوية المطبخ...عند افتتاح مقر لحزب ما في المحافظات يقوم الموكل باستقراض مجموعة من الشعب المسكين يعج بها المقر يتناولون الحلوى بفم مفتوح وعيون مفتوحة قوامها (بحلقة) في شخصية شبعتها المليارات ظهر منها شبح ونظارات وكشخة لتسكن طبقة أتربة المقر وتعتلي وجهه عتمة باستثناء حزب الأخوان المسلمين الذي يقوم على العقائدية لتبقى الاحزاب مشلولة يدفعها على عربة غني .
اننا نتألم حين يلد حزباً خداج أوجعته فتحت قلب حكمت عليه بالموت اننا ندرك تماماً بأن العشائرية كائن حي في غياب حزب فهي التنظيم والقوة والمحرك حتى وأن ضحكنا على أنفسنا بحفنة من التطمين الكاذب ...يتطلع الملك برؤية ثاقبة لايجاد حزب دولة لايجاد توازن يقف بجوار الحزب الاسلامي العتيد الا ان القراءة المستفيضة تعطينا مخرجات قوامها خداج حيث التركيبة المجتمعية القائمة على العشائرية الطاردة للحزبية المتنامية كل أربع سنوات عبر الانتخابات النيابية والبلدية والتي تؤجج روح العنصرية المستقوية بعشائرية والتي مكن لها استعمار لنبقى تحت عجلات دبابة لاتعترف الا بقوة وقمع اننا نعترف بأن الشعب الأردني تحول (لندبة أفعى) وهي الفتحة التي تكون فوق الفم وهي عبارة عن رادار حراري يسمح للثعبان بالرؤيا ليلاً في الظلام الدامس...اننا بحاجة مراكز ايواء وخدمات اجتماعية في الوطن لنؤسس لحزبية بمسمى (ردة فعل) وغير ذلك تلد الأحزاب ميتة.
لا تأخذك الهواجس لبعيد ستبقى ضمن دائرة الضوء لتدرك ماهية أحزابنا الأردنية فهي لا تتعدى ورق ميرمية نحتاجها وقت المغص ونركنها ما تبقى من الزمن في زاوية المطبخ...عند افتتاح مقر لحزب ما في المحافظات يقوم الموكل باستقراض مجموعة من الشعب المسكين يعج بها المقر يتناولون الحلوى بفم مفتوح وعيون مفتوحة قوامها (بحلقة) في شخصية شبعتها المليارات ظهر منها شبح ونظارات وكشخة لتسكن طبقة أتربة المقر وتعتلي وجهه عتمة باستثناء حزب الأخوان المسلمين الذي يقوم على العقائدية لتبقى الاحزاب مشلولة يدفعها على عربة غني .
اننا نتألم حين يلد حزباً خداج أوجعته فتحت قلب حكمت عليه بالموت اننا ندرك تماماً بأن العشائرية كائن حي في غياب حزب فهي التنظيم والقوة والمحرك حتى وأن ضحكنا على أنفسنا بحفنة من التطمين الكاذب ...يتطلع الملك برؤية ثاقبة لايجاد حزب دولة لايجاد توازن يقف بجوار الحزب الاسلامي العتيد الا ان القراءة المستفيضة تعطينا مخرجات قوامها خداج حيث التركيبة المجتمعية القائمة على العشائرية الطاردة للحزبية المتنامية كل أربع سنوات عبر الانتخابات النيابية والبلدية والتي تؤجج روح العنصرية المستقوية بعشائرية والتي مكن لها استعمار لنبقى تحت عجلات دبابة لاتعترف الا بقوة وقمع اننا نعترف بأن الشعب الأردني تحول (لندبة أفعى) وهي الفتحة التي تكون فوق الفم وهي عبارة عن رادار حراري يسمح للثعبان بالرؤيا ليلاً في الظلام الدامس...اننا بحاجة مراكز ايواء وخدمات اجتماعية في الوطن لنؤسس لحزبية بمسمى (ردة فعل) وغير ذلك تلد الأحزاب ميتة.
التعليقات