المسيرات والمظاهرات المضادة للحراك الشعبي الأردني السلمي مسيسه ولم تكن عفويه كما يدعي البعض ، مسيسه من بعض الجهات المتنفذة ومن رموز الفساد والنهب والسلب ، فبالرغم من تصريحات سيد البلاد ألرافضه لهذه المسيرات المسماة ( الانتماء والولاء ) ، فنحن لا نشكك بولاء وانتماء أي شخص وإنما نشكك بمن يقودها ويتزعمها من فاسدين ومتنفذين لتمرير أجنده خاصة بهم ، يريدون من ذالك الإيحاء لجلالة الملك بان الحراك الشعبي السلمي لا شئ ، كما قال بعضهم بان المشاركين بالحراك الشعبي السلمي والموجودون في الشارع من ألمعارضه لا يشكلون حمولة( باص ) استهانة بالمعارضة ، واستهانة بالأحزاب الاردنيه واستهانة بمطالبهم الداعية إلى اجتثاث الفساد والمفسدين ، فهؤلاء الذين يتزعمون مسيرات الولاء والانتماء هم الذين نهبوا وسلبوا مقدرات الشعب ومؤسسات ألدوله ، فهذه المسيرات المضادة للحراك الشعبي ظاهرها حق وباطنها خبيث وباطل .
وحسب الآراء السائدة في الشارع الأردني التي تقول بان مسيرات الولاء والانتماء وسيله من وسائل التحايل على النظام وغش له في آن واحد ، نحن مع الولاء والانتماء للوطن والقائد ، ولاكنا لسنا مع الفاسدين والمفسدين الذين نهبوا وسلبوا قوت الشعب ومؤسسات ألدوله ، نحن مع الولاء ولسنا مع توظيف المال السياسي وشراء الأصوات ، نحن مع الملك ولاكنا نطالب بان يكون له بطانة صالحة ، نحن من ومع الولاء والانتماء ولاكنا لسنا مع الأشخاص الذين يتطاولون على جلالة الملك والهاشميين ، نحن مع الملك وفي نفس الوقت ضد كل من أقدم على تدمير وإحراق مؤسسات الدولة ومؤسسات خاصة ، ضد إغلاق الطرق بالإطارات المشتعلة والاعتداء على أفراد الأمن العام وقوات الدرك ، كما نعارض ونشجب ونستنكر تطاول السنة البعض حول المناداة بإسقاط النظام .
نعم نحن مع بقاء الهاشميين في الحكم ولن نقبل بغيرهم بديلا ، ولاكنا الشعب الأردني يريد العيش بكرامه وحريه ، يريد الشعب محاكمه عادلة للفاسدين واسترداد ما نهب وسلب ، الشعب يريد مجلس نيابي منتخب وليس معين ، الشعب يريد مجلس نيابي وصل أعضاءه إلى قبة البرلمان بطريقه نزيهة وشفافة ، ولا يريد الشعب مجلس نيابي وصل أكثر من نصف اعضاءة بطرق غير شرعية ، لسنا مع نواب باعوا ضمائرهم وأخلاقهم وشررا ذمم الشعب ، لسنا مع نواب حجزوا البطاقات الانتخابيه ، لسنا مع نواب اتلفوا عددا من البطاقات لإضعاف منافسيهم في نفس الدائرة .
فشراء الأصوات ، وحجز وإتلاف البطاقات ، وتوظيف المال السياسي ، وتقديم وإرسال الهدايا بعرف الدين الإسلامي تعتبر رشاوى ( والراشي والمرتشي في النار ) ، واستغلال الفقراء وشرائهم ، وتزوير الانتخابات ، فكيف يؤتمن هؤلاء النواب على مقدرات الدولة وقوت الشعب ألا يسهل عليه بيع الوطن ، وكيف يكون ولاء وانتماء هؤلاء ؟ إلا يسهل عليهم التآمر على النظام ؟ حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم .
بهجت صالح خشارمه
المسيرات والمظاهرات المضادة للحراك الشعبي الأردني السلمي مسيسه ولم تكن عفويه كما يدعي البعض ، مسيسه من بعض الجهات المتنفذة ومن رموز الفساد والنهب والسلب ، فبالرغم من تصريحات سيد البلاد ألرافضه لهذه المسيرات المسماة ( الانتماء والولاء ) ، فنحن لا نشكك بولاء وانتماء أي شخص وإنما نشكك بمن يقودها ويتزعمها من فاسدين ومتنفذين لتمرير أجنده خاصة بهم ، يريدون من ذالك الإيحاء لجلالة الملك بان الحراك الشعبي السلمي لا شئ ، كما قال بعضهم بان المشاركين بالحراك الشعبي السلمي والموجودون في الشارع من ألمعارضه لا يشكلون حمولة( باص ) استهانة بالمعارضة ، واستهانة بالأحزاب الاردنيه واستهانة بمطالبهم الداعية إلى اجتثاث الفساد والمفسدين ، فهؤلاء الذين يتزعمون مسيرات الولاء والانتماء هم الذين نهبوا وسلبوا مقدرات الشعب ومؤسسات ألدوله ، فهذه المسيرات المضادة للحراك الشعبي ظاهرها حق وباطنها خبيث وباطل .
وحسب الآراء السائدة في الشارع الأردني التي تقول بان مسيرات الولاء والانتماء وسيله من وسائل التحايل على النظام وغش له في آن واحد ، نحن مع الولاء والانتماء للوطن والقائد ، ولاكنا لسنا مع الفاسدين والمفسدين الذين نهبوا وسلبوا قوت الشعب ومؤسسات ألدوله ، نحن مع الولاء ولسنا مع توظيف المال السياسي وشراء الأصوات ، نحن مع الملك ولاكنا نطالب بان يكون له بطانة صالحة ، نحن من ومع الولاء والانتماء ولاكنا لسنا مع الأشخاص الذين يتطاولون على جلالة الملك والهاشميين ، نحن مع الملك وفي نفس الوقت ضد كل من أقدم على تدمير وإحراق مؤسسات الدولة ومؤسسات خاصة ، ضد إغلاق الطرق بالإطارات المشتعلة والاعتداء على أفراد الأمن العام وقوات الدرك ، كما نعارض ونشجب ونستنكر تطاول السنة البعض حول المناداة بإسقاط النظام .
نعم نحن مع بقاء الهاشميين في الحكم ولن نقبل بغيرهم بديلا ، ولاكنا الشعب الأردني يريد العيش بكرامه وحريه ، يريد الشعب محاكمه عادلة للفاسدين واسترداد ما نهب وسلب ، الشعب يريد مجلس نيابي منتخب وليس معين ، الشعب يريد مجلس نيابي وصل أعضاءه إلى قبة البرلمان بطريقه نزيهة وشفافة ، ولا يريد الشعب مجلس نيابي وصل أكثر من نصف اعضاءة بطرق غير شرعية ، لسنا مع نواب باعوا ضمائرهم وأخلاقهم وشررا ذمم الشعب ، لسنا مع نواب حجزوا البطاقات الانتخابيه ، لسنا مع نواب اتلفوا عددا من البطاقات لإضعاف منافسيهم في نفس الدائرة .
فشراء الأصوات ، وحجز وإتلاف البطاقات ، وتوظيف المال السياسي ، وتقديم وإرسال الهدايا بعرف الدين الإسلامي تعتبر رشاوى ( والراشي والمرتشي في النار ) ، واستغلال الفقراء وشرائهم ، وتزوير الانتخابات ، فكيف يؤتمن هؤلاء النواب على مقدرات الدولة وقوت الشعب ألا يسهل عليه بيع الوطن ، وكيف يكون ولاء وانتماء هؤلاء ؟ إلا يسهل عليهم التآمر على النظام ؟ حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم .
بهجت صالح خشارمه
المسيرات والمظاهرات المضادة للحراك الشعبي الأردني السلمي مسيسه ولم تكن عفويه كما يدعي البعض ، مسيسه من بعض الجهات المتنفذة ومن رموز الفساد والنهب والسلب ، فبالرغم من تصريحات سيد البلاد ألرافضه لهذه المسيرات المسماة ( الانتماء والولاء ) ، فنحن لا نشكك بولاء وانتماء أي شخص وإنما نشكك بمن يقودها ويتزعمها من فاسدين ومتنفذين لتمرير أجنده خاصة بهم ، يريدون من ذالك الإيحاء لجلالة الملك بان الحراك الشعبي السلمي لا شئ ، كما قال بعضهم بان المشاركين بالحراك الشعبي السلمي والموجودون في الشارع من ألمعارضه لا يشكلون حمولة( باص ) استهانة بالمعارضة ، واستهانة بالأحزاب الاردنيه واستهانة بمطالبهم الداعية إلى اجتثاث الفساد والمفسدين ، فهؤلاء الذين يتزعمون مسيرات الولاء والانتماء هم الذين نهبوا وسلبوا مقدرات الشعب ومؤسسات ألدوله ، فهذه المسيرات المضادة للحراك الشعبي ظاهرها حق وباطنها خبيث وباطل .
وحسب الآراء السائدة في الشارع الأردني التي تقول بان مسيرات الولاء والانتماء وسيله من وسائل التحايل على النظام وغش له في آن واحد ، نحن مع الولاء والانتماء للوطن والقائد ، ولاكنا لسنا مع الفاسدين والمفسدين الذين نهبوا وسلبوا قوت الشعب ومؤسسات ألدوله ، نحن مع الولاء ولسنا مع توظيف المال السياسي وشراء الأصوات ، نحن مع الملك ولاكنا نطالب بان يكون له بطانة صالحة ، نحن من ومع الولاء والانتماء ولاكنا لسنا مع الأشخاص الذين يتطاولون على جلالة الملك والهاشميين ، نحن مع الملك وفي نفس الوقت ضد كل من أقدم على تدمير وإحراق مؤسسات الدولة ومؤسسات خاصة ، ضد إغلاق الطرق بالإطارات المشتعلة والاعتداء على أفراد الأمن العام وقوات الدرك ، كما نعارض ونشجب ونستنكر تطاول السنة البعض حول المناداة بإسقاط النظام .
نعم نحن مع بقاء الهاشميين في الحكم ولن نقبل بغيرهم بديلا ، ولاكنا الشعب الأردني يريد العيش بكرامه وحريه ، يريد الشعب محاكمه عادلة للفاسدين واسترداد ما نهب وسلب ، الشعب يريد مجلس نيابي منتخب وليس معين ، الشعب يريد مجلس نيابي وصل أعضاءه إلى قبة البرلمان بطريقه نزيهة وشفافة ، ولا يريد الشعب مجلس نيابي وصل أكثر من نصف اعضاءة بطرق غير شرعية ، لسنا مع نواب باعوا ضمائرهم وأخلاقهم وشررا ذمم الشعب ، لسنا مع نواب حجزوا البطاقات الانتخابيه ، لسنا مع نواب اتلفوا عددا من البطاقات لإضعاف منافسيهم في نفس الدائرة .
فشراء الأصوات ، وحجز وإتلاف البطاقات ، وتوظيف المال السياسي ، وتقديم وإرسال الهدايا بعرف الدين الإسلامي تعتبر رشاوى ( والراشي والمرتشي في النار ) ، واستغلال الفقراء وشرائهم ، وتزوير الانتخابات ، فكيف يؤتمن هؤلاء النواب على مقدرات الدولة وقوت الشعب ألا يسهل عليه بيع الوطن ، وكيف يكون ولاء وانتماء هؤلاء ؟ إلا يسهل عليهم التآمر على النظام ؟ حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم .
بهجت صالح خشارمه
التعليقات