الشجاعة خلق مميَّز يمتاز به ' الكبِار ' ... فقط ..! أولئك الذين لا يخافون
في الله لومة لائم ( أمرٌ بالمعرف ، ونهي عن المنكر ) وكلمة الحق دوماً
على ألسنتهم .....! أياً كانت النتائج والعواقب .
الشجاعة تكمن في تبيَّن طريق الصواب ، ومعرفته في شتَى مناحي الحياة !
إنها إيصال تلك المعاني التي يؤمن بها المرء ' برسالة ' جميلة الأسلوب ..
صادقة المعاني ، بعيدة عن التشنَج... والشِدَّة ... أقرب إلى ' النصيحة '..
لا إلى ' الفضيحة ' ...! وأن تكون الكلمات لا ' كالكمات ...' .....!!
نعم ... ربما الشجاعة أن تضحَّي ... وتقتحم ساحات القتال وتلك الميادين ..
لكَّن الشهامة ...والمرؤة ...ومناصرة الحق ... وقول ' كلمة الحق '..
هي من أتَّم الشجاعة ...! حتَّى لو كانت بحق الأقربين .... أو النفس ...
....إنها الشجاعة التي إمتلكتها ' بلقيس ' ملكة سبأ حين إعترفت بخطئـها
' قالت رب إني ظلمت نفسي وأسلمت مع سليمان لله رب العالمين '
أما أن يكون المرء شجاعاً في ميادين الوغى ، محارباً لا يشق له غبار ..!
ولا يملك تلك الشجاعة كي يعترف بخطأه ...! فتراه يراوغ ..' ويتواقح '
ولا يملك الجرأة للعودة ' للحق ' حين يظهر له .....!!!
وأختم فأقول ....
هل أصبحنا في زمنٍ أمست فيه ' كلمة الحق ' منبوذهَ ، منبوذٌ صاحبها ..!؟
ينفر منه القريب .... والصديق .... والحبيب ...! وربما أصبحت تلك
الكلمة تستجدى ...ولا تعُطى ..! في زمنٍ ساد فيه الرياء ، والنفاق ، وثقافة
التمَّلق ...! كل ذلك مخافة ' الفتنة ' كما يعتقد البعض ...! أو ربما مخافة
أن نفقد صديقاً ... أو قريبأ .... أو حبيبــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا ...!
=========================================
نايف سماره ...
الشجاعة خلق مميَّز يمتاز به ' الكبِار ' ... فقط ..! أولئك الذين لا يخافون
في الله لومة لائم ( أمرٌ بالمعرف ، ونهي عن المنكر ) وكلمة الحق دوماً
على ألسنتهم .....! أياً كانت النتائج والعواقب .
الشجاعة تكمن في تبيَّن طريق الصواب ، ومعرفته في شتَى مناحي الحياة !
إنها إيصال تلك المعاني التي يؤمن بها المرء ' برسالة ' جميلة الأسلوب ..
صادقة المعاني ، بعيدة عن التشنَج... والشِدَّة ... أقرب إلى ' النصيحة '..
لا إلى ' الفضيحة ' ...! وأن تكون الكلمات لا ' كالكمات ...' .....!!
نعم ... ربما الشجاعة أن تضحَّي ... وتقتحم ساحات القتال وتلك الميادين ..
لكَّن الشهامة ...والمرؤة ...ومناصرة الحق ... وقول ' كلمة الحق '..
هي من أتَّم الشجاعة ...! حتَّى لو كانت بحق الأقربين .... أو النفس ...
....إنها الشجاعة التي إمتلكتها ' بلقيس ' ملكة سبأ حين إعترفت بخطئـها
' قالت رب إني ظلمت نفسي وأسلمت مع سليمان لله رب العالمين '
أما أن يكون المرء شجاعاً في ميادين الوغى ، محارباً لا يشق له غبار ..!
ولا يملك تلك الشجاعة كي يعترف بخطأه ...! فتراه يراوغ ..' ويتواقح '
ولا يملك الجرأة للعودة ' للحق ' حين يظهر له .....!!!
وأختم فأقول ....
هل أصبحنا في زمنٍ أمست فيه ' كلمة الحق ' منبوذهَ ، منبوذٌ صاحبها ..!؟
ينفر منه القريب .... والصديق .... والحبيب ...! وربما أصبحت تلك
الكلمة تستجدى ...ولا تعُطى ..! في زمنٍ ساد فيه الرياء ، والنفاق ، وثقافة
التمَّلق ...! كل ذلك مخافة ' الفتنة ' كما يعتقد البعض ...! أو ربما مخافة
أن نفقد صديقاً ... أو قريبأ .... أو حبيبــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا ...!
=========================================
نايف سماره ...
الشجاعة خلق مميَّز يمتاز به ' الكبِار ' ... فقط ..! أولئك الذين لا يخافون
في الله لومة لائم ( أمرٌ بالمعرف ، ونهي عن المنكر ) وكلمة الحق دوماً
على ألسنتهم .....! أياً كانت النتائج والعواقب .
الشجاعة تكمن في تبيَّن طريق الصواب ، ومعرفته في شتَى مناحي الحياة !
إنها إيصال تلك المعاني التي يؤمن بها المرء ' برسالة ' جميلة الأسلوب ..
صادقة المعاني ، بعيدة عن التشنَج... والشِدَّة ... أقرب إلى ' النصيحة '..
لا إلى ' الفضيحة ' ...! وأن تكون الكلمات لا ' كالكمات ...' .....!!
نعم ... ربما الشجاعة أن تضحَّي ... وتقتحم ساحات القتال وتلك الميادين ..
لكَّن الشهامة ...والمرؤة ...ومناصرة الحق ... وقول ' كلمة الحق '..
هي من أتَّم الشجاعة ...! حتَّى لو كانت بحق الأقربين .... أو النفس ...
....إنها الشجاعة التي إمتلكتها ' بلقيس ' ملكة سبأ حين إعترفت بخطئـها
' قالت رب إني ظلمت نفسي وأسلمت مع سليمان لله رب العالمين '
أما أن يكون المرء شجاعاً في ميادين الوغى ، محارباً لا يشق له غبار ..!
ولا يملك تلك الشجاعة كي يعترف بخطأه ...! فتراه يراوغ ..' ويتواقح '
ولا يملك الجرأة للعودة ' للحق ' حين يظهر له .....!!!
وأختم فأقول ....
هل أصبحنا في زمنٍ أمست فيه ' كلمة الحق ' منبوذهَ ، منبوذٌ صاحبها ..!؟
ينفر منه القريب .... والصديق .... والحبيب ...! وربما أصبحت تلك
الكلمة تستجدى ...ولا تعُطى ..! في زمنٍ ساد فيه الرياء ، والنفاق ، وثقافة
التمَّلق ...! كل ذلك مخافة ' الفتنة ' كما يعتقد البعض ...! أو ربما مخافة
أن نفقد صديقاً ... أو قريبأ .... أو حبيبــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا ...!
=========================================
نايف سماره ...
التعليقات