يقول حبيبنا ' صلوات ربي وسلامه عليه ' (( إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق )) ..!!
أما الآية القرآنية التي يقول فيها المولى سبحانه وتعالى مادحاً فيها حبيبه ..ورسوله....
وسيَّد الخلق ، وحبيب الحق ، وأول إنسان عنه الأرض تنشَّـق....!!
' وإنك لعلى خلق عظيم '
نعم ...الإسلام العظيم ...وذاك النبي الأمين دعيا إلى كل فضيلة ، ونهيا عن كل رذيلة ..!
فالمجتمع القوي المتين قائم على أساس أخلاقي متين ...! خالٍ من ' أعمدة ' الفحش ....
والمنكر ، والبغي .... بعيد عن ' جدران ' الرذيلة ، والغدر ، والخيانة ، .. لأن تلك الأعمدة
وهاتيك الجدران سرعان ما تنهار ، وتتصدَّع أركانها ، وتتزعزع أمورها ، وتخرب شؤونها ،
ويظهر الوهن في ذاك المجتمع ... وأبناءه ...!
إن تلك الصفات الإيمانية والتي نادت بها الشريعة الإسلامية من ' مكارم الأخلاق .......'
ومحاسن الآدآب ، ومعالي القيم ، وفضائل الشيم ....تلك ' المكارم ' ترفع أقواماً .....
وينحَّط بتركها آخرون ...!
فذاك ' إبليس ' كان من الكافرين ..... أبى ، وأستكبر ... ورفض السجود ....!!
و' فرعون ' علا في الأرض ، ذبَّح الأبناء ، وأستحيا النساء ، وقال أنا ربكم المعبود ...!!!
و ' قارون ' بغى على قومه ، وأمتلك الأموال ، وصال ، وجال ، وأختال .. دون قيود ...!!
ليتنا نتقيَّد 'بمكارم الإسلام 'وما تفرَّع عنها من شُعب، بالجٍنان ، واللسان ، والأبدان .!!
ونبتعد عن الهمز ، واللمز ....! ونكتفي فيما نكتب .... بإيصال معلومة ذو فائدة ....!!
أو ننتقد تصرفاً ، وموقفاً يدعو إلى رذيلة ....! ونحبَّب بمكارم الأخلاق ، وننفَّر من مساؤها..!
وأن تكون نيَّاتنا إيصال المعاني ...والسطور ... لا أن تكون ' ملغمَّة ' وتخفي في ثناياها
ما يسبَّب الفتنة ، والضغينة ، والبغضاء .....!! ويكون ' المقتل ' ما بين السطور ....!!!
وأختم فأقول :ـــ ليتنا نقتدي بتصرفاتنا وسلوكياتنا ' بالصادق الأمين ' إمام المرسلين ...
ونبتعد عن كل ' رذيل ' في حياتنا إلى يوم الدين .........
=================================================
يقول حبيبنا ' صلوات ربي وسلامه عليه ' (( إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق )) ..!!
أما الآية القرآنية التي يقول فيها المولى سبحانه وتعالى مادحاً فيها حبيبه ..ورسوله....
وسيَّد الخلق ، وحبيب الحق ، وأول إنسان عنه الأرض تنشَّـق....!!
' وإنك لعلى خلق عظيم '
نعم ...الإسلام العظيم ...وذاك النبي الأمين دعيا إلى كل فضيلة ، ونهيا عن كل رذيلة ..!
فالمجتمع القوي المتين قائم على أساس أخلاقي متين ...! خالٍ من ' أعمدة ' الفحش ....
والمنكر ، والبغي .... بعيد عن ' جدران ' الرذيلة ، والغدر ، والخيانة ، .. لأن تلك الأعمدة
وهاتيك الجدران سرعان ما تنهار ، وتتصدَّع أركانها ، وتتزعزع أمورها ، وتخرب شؤونها ،
ويظهر الوهن في ذاك المجتمع ... وأبناءه ...!
إن تلك الصفات الإيمانية والتي نادت بها الشريعة الإسلامية من ' مكارم الأخلاق .......'
ومحاسن الآدآب ، ومعالي القيم ، وفضائل الشيم ....تلك ' المكارم ' ترفع أقواماً .....
وينحَّط بتركها آخرون ...!
فذاك ' إبليس ' كان من الكافرين ..... أبى ، وأستكبر ... ورفض السجود ....!!
و' فرعون ' علا في الأرض ، ذبَّح الأبناء ، وأستحيا النساء ، وقال أنا ربكم المعبود ...!!!
و ' قارون ' بغى على قومه ، وأمتلك الأموال ، وصال ، وجال ، وأختال .. دون قيود ...!!
ليتنا نتقيَّد 'بمكارم الإسلام 'وما تفرَّع عنها من شُعب، بالجٍنان ، واللسان ، والأبدان .!!
ونبتعد عن الهمز ، واللمز ....! ونكتفي فيما نكتب .... بإيصال معلومة ذو فائدة ....!!
أو ننتقد تصرفاً ، وموقفاً يدعو إلى رذيلة ....! ونحبَّب بمكارم الأخلاق ، وننفَّر من مساؤها..!
وأن تكون نيَّاتنا إيصال المعاني ...والسطور ... لا أن تكون ' ملغمَّة ' وتخفي في ثناياها
ما يسبَّب الفتنة ، والضغينة ، والبغضاء .....!! ويكون ' المقتل ' ما بين السطور ....!!!
وأختم فأقول :ـــ ليتنا نقتدي بتصرفاتنا وسلوكياتنا ' بالصادق الأمين ' إمام المرسلين ...
ونبتعد عن كل ' رذيل ' في حياتنا إلى يوم الدين .........
=================================================
يقول حبيبنا ' صلوات ربي وسلامه عليه ' (( إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق )) ..!!
أما الآية القرآنية التي يقول فيها المولى سبحانه وتعالى مادحاً فيها حبيبه ..ورسوله....
وسيَّد الخلق ، وحبيب الحق ، وأول إنسان عنه الأرض تنشَّـق....!!
' وإنك لعلى خلق عظيم '
نعم ...الإسلام العظيم ...وذاك النبي الأمين دعيا إلى كل فضيلة ، ونهيا عن كل رذيلة ..!
فالمجتمع القوي المتين قائم على أساس أخلاقي متين ...! خالٍ من ' أعمدة ' الفحش ....
والمنكر ، والبغي .... بعيد عن ' جدران ' الرذيلة ، والغدر ، والخيانة ، .. لأن تلك الأعمدة
وهاتيك الجدران سرعان ما تنهار ، وتتصدَّع أركانها ، وتتزعزع أمورها ، وتخرب شؤونها ،
ويظهر الوهن في ذاك المجتمع ... وأبناءه ...!
إن تلك الصفات الإيمانية والتي نادت بها الشريعة الإسلامية من ' مكارم الأخلاق .......'
ومحاسن الآدآب ، ومعالي القيم ، وفضائل الشيم ....تلك ' المكارم ' ترفع أقواماً .....
وينحَّط بتركها آخرون ...!
فذاك ' إبليس ' كان من الكافرين ..... أبى ، وأستكبر ... ورفض السجود ....!!
و' فرعون ' علا في الأرض ، ذبَّح الأبناء ، وأستحيا النساء ، وقال أنا ربكم المعبود ...!!!
و ' قارون ' بغى على قومه ، وأمتلك الأموال ، وصال ، وجال ، وأختال .. دون قيود ...!!
ليتنا نتقيَّد 'بمكارم الإسلام 'وما تفرَّع عنها من شُعب، بالجٍنان ، واللسان ، والأبدان .!!
ونبتعد عن الهمز ، واللمز ....! ونكتفي فيما نكتب .... بإيصال معلومة ذو فائدة ....!!
أو ننتقد تصرفاً ، وموقفاً يدعو إلى رذيلة ....! ونحبَّب بمكارم الأخلاق ، وننفَّر من مساؤها..!
وأن تكون نيَّاتنا إيصال المعاني ...والسطور ... لا أن تكون ' ملغمَّة ' وتخفي في ثناياها
ما يسبَّب الفتنة ، والضغينة ، والبغضاء .....!! ويكون ' المقتل ' ما بين السطور ....!!!
وأختم فأقول :ـــ ليتنا نقتدي بتصرفاتنا وسلوكياتنا ' بالصادق الأمين ' إمام المرسلين ...
ونبتعد عن كل ' رذيل ' في حياتنا إلى يوم الدين .........
=================================================
التعليقات