عندما يشتد الخطب وتدلهم الخطوب يسموا الشرفاء الأوفياء فوق الجراح ويرفضوا المشاركة في المسرحية الهزلية (للإنتخابات البرلمانية ).
التي تم تزويرها قبل بدأها ، في استغلال المال السياسي وغض طرف عين الحكومة عنهم ، طوبى لكم يا من رفضتم بيع ذممكم مقابل حفنة دراهم معدودة .
نعيش أيها الشرفاء اليوم في ظروف بالغة الخطورة والحساسية ، ظروف يكذب فيها الصادق ويصدق فيها الرويبضة ، يرفع الشرفاء الأوفياء لقمة العيش عن أفواههم ليرسلوها إلى الأشقاء السورين في مخيم الزعتري فترفض الهيئة استلامها ولا يدري جٌل الأردنين عن السبب أو الهدف من ذلك ؟؟؟
بينما ينشغل على الساحة الأردنية العديد من الأفراد أصحاب النفوذ المالي ، لكي يستغلوا فقر الشرفاء في دفع الأموال الطائلة لإقامة المهرجنات الخطابية وشعارتهم السحرية التي تعودنا عليها منذ سنين طويلة ليثبتوا لنا بأنهم سيستعيدوا حقوق الوطن ، فأين كنتم في المجالس البرلمانية السابقة وماذا فعلتم ، وأنتم أيها المتنطعون الجدد لن تكونوا أفضل حالاً ممن سبقكم إلى القبة ، بدون قانون إنتخاب جديد يفرز برلمان جديد لا يدخل فيه المزورين السابقين ولا أولادهم أو إخوانهم .
يخرج علينا رئيساً جديداً للوزراء من أشد المعارضين لنهج الحكومة السابقة فنراه الأن ينقلب (1000) درجة ويرفع الكاز والغاز والبنزين ليقبل الشرفاء رشوة النواب الحاليين والمشاركة في عملية تدوير انتاج الفساد السياسي والمالي والاداري من جديد عبر قوانين ستتبنها الحُكومة القادمة ، وسيوافق عليها مجلس النواب الذي قدم الرشاوي ، وما هو جميل في المسرحية الأردنية بأن الحُكومة الأردنية ألقت القبض على مجموعة من الأشخاص قاموا بتقديم الرشاوي لتشعر الشعب بأنها جادة في عملية النزاهة .
لقد فاض الكيل بنا ونحن نراقب من على منصة الأحرار ما يجري في الوطن من تخريب وتزوير ومحاولات مستمرة لتقويض الوطن كما تراه البرجوازية.
عندما يشتد الخطب وتدلهم الخطوب يسموا الشرفاء الأوفياء فوق الجراح ويرفضوا المشاركة في المسرحية الهزلية (للإنتخابات البرلمانية ).
التي تم تزويرها قبل بدأها ، في استغلال المال السياسي وغض طرف عين الحكومة عنهم ، طوبى لكم يا من رفضتم بيع ذممكم مقابل حفنة دراهم معدودة .
نعيش أيها الشرفاء اليوم في ظروف بالغة الخطورة والحساسية ، ظروف يكذب فيها الصادق ويصدق فيها الرويبضة ، يرفع الشرفاء الأوفياء لقمة العيش عن أفواههم ليرسلوها إلى الأشقاء السورين في مخيم الزعتري فترفض الهيئة استلامها ولا يدري جٌل الأردنين عن السبب أو الهدف من ذلك ؟؟؟
بينما ينشغل على الساحة الأردنية العديد من الأفراد أصحاب النفوذ المالي ، لكي يستغلوا فقر الشرفاء في دفع الأموال الطائلة لإقامة المهرجنات الخطابية وشعارتهم السحرية التي تعودنا عليها منذ سنين طويلة ليثبتوا لنا بأنهم سيستعيدوا حقوق الوطن ، فأين كنتم في المجالس البرلمانية السابقة وماذا فعلتم ، وأنتم أيها المتنطعون الجدد لن تكونوا أفضل حالاً ممن سبقكم إلى القبة ، بدون قانون إنتخاب جديد يفرز برلمان جديد لا يدخل فيه المزورين السابقين ولا أولادهم أو إخوانهم .
يخرج علينا رئيساً جديداً للوزراء من أشد المعارضين لنهج الحكومة السابقة فنراه الأن ينقلب (1000) درجة ويرفع الكاز والغاز والبنزين ليقبل الشرفاء رشوة النواب الحاليين والمشاركة في عملية تدوير انتاج الفساد السياسي والمالي والاداري من جديد عبر قوانين ستتبنها الحُكومة القادمة ، وسيوافق عليها مجلس النواب الذي قدم الرشاوي ، وما هو جميل في المسرحية الأردنية بأن الحُكومة الأردنية ألقت القبض على مجموعة من الأشخاص قاموا بتقديم الرشاوي لتشعر الشعب بأنها جادة في عملية النزاهة .
لقد فاض الكيل بنا ونحن نراقب من على منصة الأحرار ما يجري في الوطن من تخريب وتزوير ومحاولات مستمرة لتقويض الوطن كما تراه البرجوازية.
عندما يشتد الخطب وتدلهم الخطوب يسموا الشرفاء الأوفياء فوق الجراح ويرفضوا المشاركة في المسرحية الهزلية (للإنتخابات البرلمانية ).
التي تم تزويرها قبل بدأها ، في استغلال المال السياسي وغض طرف عين الحكومة عنهم ، طوبى لكم يا من رفضتم بيع ذممكم مقابل حفنة دراهم معدودة .
نعيش أيها الشرفاء اليوم في ظروف بالغة الخطورة والحساسية ، ظروف يكذب فيها الصادق ويصدق فيها الرويبضة ، يرفع الشرفاء الأوفياء لقمة العيش عن أفواههم ليرسلوها إلى الأشقاء السورين في مخيم الزعتري فترفض الهيئة استلامها ولا يدري جٌل الأردنين عن السبب أو الهدف من ذلك ؟؟؟
بينما ينشغل على الساحة الأردنية العديد من الأفراد أصحاب النفوذ المالي ، لكي يستغلوا فقر الشرفاء في دفع الأموال الطائلة لإقامة المهرجنات الخطابية وشعارتهم السحرية التي تعودنا عليها منذ سنين طويلة ليثبتوا لنا بأنهم سيستعيدوا حقوق الوطن ، فأين كنتم في المجالس البرلمانية السابقة وماذا فعلتم ، وأنتم أيها المتنطعون الجدد لن تكونوا أفضل حالاً ممن سبقكم إلى القبة ، بدون قانون إنتخاب جديد يفرز برلمان جديد لا يدخل فيه المزورين السابقين ولا أولادهم أو إخوانهم .
يخرج علينا رئيساً جديداً للوزراء من أشد المعارضين لنهج الحكومة السابقة فنراه الأن ينقلب (1000) درجة ويرفع الكاز والغاز والبنزين ليقبل الشرفاء رشوة النواب الحاليين والمشاركة في عملية تدوير انتاج الفساد السياسي والمالي والاداري من جديد عبر قوانين ستتبنها الحُكومة القادمة ، وسيوافق عليها مجلس النواب الذي قدم الرشاوي ، وما هو جميل في المسرحية الأردنية بأن الحُكومة الأردنية ألقت القبض على مجموعة من الأشخاص قاموا بتقديم الرشاوي لتشعر الشعب بأنها جادة في عملية النزاهة .
لقد فاض الكيل بنا ونحن نراقب من على منصة الأحرار ما يجري في الوطن من تخريب وتزوير ومحاولات مستمرة لتقويض الوطن كما تراه البرجوازية.
التعليقات